📘 ❞ النظام السياسي والانحطاط السياسي من الثورة الصناعية إلى عولمة الديموقراطية الجزء الثاني ❝ كتاب ــ فرانسيس فوكوياما

كتب السياسه والقانون - 📖 ❞ كتاب النظام السياسي والانحطاط السياسي من الثورة الصناعية إلى عولمة الديموقراطية الجزء الثاني ❝ ــ فرانسيس فوكوياما 📖

█ _ فرانسيس فوكوياما 0 حصريا كتاب النظام السياسي والانحطاط من الثورة الصناعية إلى عولمة الديموقراطية الجزء الثاني عن منتدى العلاقات العربية والدولية 2024 الثاني: كيف تطور المجتمعات مؤسسات سياسية قوية وحديثة ولا شخصية تعزز سلطة الدولة وترسخ حكم القانون وتثبت آليات المساءلة الديمقراطية؟ البحث إجابة يأخذنا الفرنسية والثورة ثورات الربيع العربي والاختلالات الوظيفية للسياسة الأميركية المعاصرة راسما مسار التطور التاريخي الحديث للمؤسسات السياسية الاستبدادية والديمقراطية آن كما يقتفي الكتاب آثار الفساد وتأثيره الحكام والمحكومين وأسباب نجاح بعض الدول دون غيرها القضاء عليه؛ ويتقصى الإرث الاستعماري لدول آسيا وإفريقيا وأميركا اللاتينية مقدما تعليلا متبصرا لأسباب ازدهار مناطق العالم وركود بعضها الآخر أو سقوطه مهاوي الفوضى والحروب الأهلية؛ ثم ينظر بشجاعة مستقبل الديمقراطية مع ظهور طبقة وسطى عالمية وازدياد الشلل المؤسسات الغربية يشكل هذا سابقه أصول السياسي: عصور ما قبل الإنسان مرجعا موسوعيا لا غنى عنه لمعرفة الرئيسة وسبل ارتقائها وانحطاطها عبر التاريخ بما رافقه –ويرافقه نضالات ومخاضات وهزائم وانتصارات كتب السياسه والقانون مجاناً PDF اونلاين السياسة تعني رعاية شؤون الداخلية والخارجية هو مجموعة القواعد والأسس التي تنظم سلوك أفراد المجتمع والتي يجب أفرادها اتباع وهو علم العلوم الاجتماعية موضوعه وسلوكه نظائره أعماله وردود أفعاله وهذا موضوع ضخم متغير المضمون لذا يحتوي القسم العديد الكتب حول والقانونية بمواضيعها الضغمة متغيرة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

النظام السياسي والانحطاط السياسي من الثورة الصناعية إلى عولمة الديموقراطية الجزء الثاني

ــ فرانسيس فوكوياما

عن منتدى العلاقات العربية والدولية

كتاب

النظام السياسي والانحطاط السياسي من الثورة الصناعية إلى عولمة الديموقراطية الجزء الثاني

ــ فرانسيس فوكوياما

عن منتدى العلاقات العربية والدولية

عن كتاب النظام السياسي والانحطاط السياسي من الثورة الصناعية إلى عولمة الديموقراطية الجزء الثاني:
كيف تطور المجتمعات مؤسسات سياسية قوية وحديثة ولا شخصية ، تعزز سلطة الدولة، وترسخ حكم القانون، وتثبت آليات المساءلة الديمقراطية؟ في البحث عن إجابة، يأخذنا من الثورة الفرنسية والثورة الصناعية إلى ثورات الربيع العربي والاختلالات الوظيفية للسياسة الأميركية المعاصرة، راسما مسار التطور التاريخي الحديث للمؤسسات السياسية الاستبدادية والديمقراطية في آن. كما يقتفي الكتاب آثار الفساد وتأثيره على الحكام والمحكومين، وأسباب نجاح بعض الدول دون غيرها في القضاء عليه؛ ويتقصى الإرث الاستعماري لدول آسيا وإفريقيا وأميركا اللاتينية، مقدما تعليلا متبصرا لأسباب ازدهار بعض مناطق العالم وركود بعضها الآخر أو سقوطه في مهاوي الفوضى والحروب الأهلية؛ ثم ينظر بشجاعة إلى مستقبل الديمقراطية مع ظهور طبقة وسطى عالمية، وازدياد الشلل في المؤسسات السياسية الغربية. يشكل هذا الكتاب مع سابقه، أصول النظام السياسي: من عصور ما قبل الإنسان إلى الثورة الفرنسية، مرجعا موسوعيا لا غنى عنه لمعرفة أصول المؤسسات السياسية الرئيسة وسبل ارتقائها وانحطاطها عبر التاريخ، بما رافقه –ويرافقه من نضالات ومخاضات وهزائم وانتصارات.

#كتب_القانون

الترتيب: