█ _ أحمد سعداوي 0 حصريا رواية فرانكشتاين بغداد عن منشورات الجمل 2024 بغداد: بغداد تأليف : سعداوي الناشر بيروت يقوم بطل الرواية هادي العتاك (بائع عاديات من سكان حي البتاويين وسط بغداد) بجمع بقايا جثث ضحايا التفجيرات الإرهابية خلال شتاء 2005 ليقوم بلصق هذه الأجزاء فينتج كائناً بشرياً غريباً سرعان ما ينهض بعملية ثأر وانتقام واسعة المجرمين الذي قتلوا مالكي أجزائه المتكون منها يسرد الحكاية زبائن مقهى عزيز المصري فيضحكون ويرون أنها حكاية مثيرة وطريفة ولكنها غير حقيقية لكن العميد سرور مجيد مدير هيئة المتابعة والتعقيب يرى ذلك فهو مكلف بشكل سري بملاحقة هذا المجرم الغامض وتتداخل مصائر الشخصيات العديدة المطاردة المثيرة شوارع وأحيائها وتحدث تحولات حاسمة ويكتشف الجميع أنهم يشكلون بنسبة الكائن الفرانكشتايني أو يمدونه بأسباب البقاء والنمو وصولاً إلى النهايات المفاجئة التي لم يتوقعها أحد روايات وقصص عالمية مجاناً PDF اونلاين قراءة وتحميل قصص مترجمة بأنواعها المختلفة سواء رومانسية توثيقية خيالية حكايات وحكايات التراث العالمي أجمل القصص وأحلى الحكايات للكبار والصغار فيها المتعة الجمال والذكاء والتشويق والاثارة تناسب جميع الأعمار للأطفال والبالغين
❞ لقد ضحك علي ولكن ألسنا نفعل ذلك دائما نخدع بعضنا بعضا و غالبا ما نقوم بالخداع الجيد حين نكون صادقين في ما نقول بينما أعماقنا تضحك على الخدعة المحكمة اليوم هو خدعني و غدا سأخدع أنا بحسن نية أيضا شخصا آخر و هكذا . ❝
❞ انت مجرد ممر يا هادي ، كم من الآباء والأمهات الأغبياء أنجبوا عباقرة وعظماء في التاريخ. ليس الفضل لهم ، وإنما لظروف وأحوال وأمور اخرى خارجة عن سيطرتهم. انت مجرد اداة او قفاز طبي شفاف ألبسه القدر ليده الخفية حتى يحرك من خلالها بيادق على رقعة شطرنج الحياة . ❝
❞ هي تفهم كلامه بكل تأكيد ولكنها لا ترى ضيرا من الاشتراط على الرب كما تفعل أم سليم وجاراتها المسلمات الأخريات لأنها لا ترى الرب مثلما يراه الأب يوشيا تماما الرب ليس في الأعالي لا تراه متسلطا متجبرا إنه صديق قديم من الصعب التخلى عن صداقته . ❝
❞ أنت مجرد ممر يا هادي، كم من الآباء والأمهات الأغبياء أنجبوا عباقرة وعظماء في التاريخ، ليس الفضل لهم، وإنما لظروف وأحوال وأمور اخرى خارجة عن سيطرتهم، أنت مجرد أداة أو قفاز طبي شفاف ألبسه القدر ليده الخفية حتى يحرك من خلالها بيادق على رقعة شطرنج الحياة . ❝
❞ لا أطلب، في واقع الحال، أن يحمل أحدٌ السلاح معي، أو أن يقتص من المجرمين بالنيابة عنّي، لا أريد غير أن تفتحوا لي الطريق، ولا تفزعوا حين تروني، أقول هذا لأولئك الطيبين المسالمين، وأطلب أن تدعو لي وتعقدوا الأماني في قلوبكم على انتصاري وإكمالي لمهمتي، قبل فوات الأوان، وقبل ضياع كل شيء من يديَّ! . ❝