📘 ❞ شرح مقامات الحريري ❝ ديوان ــ أحمد بن عبد المؤمن الشريشي

كتب الأدب - 📖 ❞ ديوان شرح مقامات الحريري ❝ ــ أحمد بن عبد المؤمن الشريشي 📖

█ _ أحمد بن عبد المؤمن الشريشي 0 حصريا ديوان شرح مقامات الحريري عن المكتبة العصرية 2024 الحريري: من الأدب عنوان الكتاب: الحريري المؤلف: القيسي الشريشي المحقق: محمد أبو الفضل إبراهيم الناشر: العصرية شرح المقامات الحريرية وهي خمسون مقامة ألفها القاسم وطبعت عام 1284هـ ـ 1867م مصر وقد قام عدد كبير العلماء بشرحها وطارت شهرتها الآفاق كان منهم شرحها أكثر مثل فهذا الشرح هو الكبير شروح ثلاثة له قال حاجي خليفة: «وشرحها الشيخ العباس عبدالمؤمن توفي سنة 619 قبل إنه ولم يترك كتاب شروحها فائدة إلا استخرجها ولا فريدة فصار شرحاً يغني كل تقدمه يحتاج إلى سواه لفظ ألفاظها أخذ الفنجيديهي شيئاً كثيراً كما ذكره فيه وأول للشريشي الحمد لله الذي اختص هذه الأمة بأفصح الألسنة إلخ وأول شرحه الثاني المتوسط: علمنا ما لم نكن نعلم قد اقتصر غريب اللغات يلتفت ذكر شيء المحاضرات لما سأله أهله سجلماسة أن يشرحها لهم بأسهل يمكن العبارة إذ لغتهم بربرية فشرحها مجرداً وممزوجاً» (كشف الظنون 2 1790) للشيخ أبي علي 516 وهو لا التعريف لشهرته قال الزمخشري مدحه: أقسم بالله وآياته ومشعر الحج وميقاته الحرير حري بأن نكتب بالتبر مقاماته قال: ولما جرى ببعض أندية لبديع الزمان وعزا الفتح السكندري نشأتها وعيسى هشام روايتها وكلاهما مجهول يعرف فأشار إشارته حكم وطاعته غنم أنشئ أتلو فيها تلو البديع فأنشأت خمسين تحتوي جد القول وهزله ورقيق اللفظ وجزله وغرر البيان ودرره وملح ونوادره وشحها به الآيات ومحاسن الكنايات ووصمته الأمثال العربية واللطائف الأدبية والأحاجي النحوية والفتاوى اللغوية والرسائل المبتكرة الخطب المحبرة والمواعظ المبكية والأضاحيك الملهية أملت جميعه لسان زيد السروجي وأسندت روايته الحارث همام البصري أودعه الأشعار الأجنبية بيتين 1787) الشريشي (557 هـ = 1181 1223م) موسى الشريشي: بالادب والأخبار نسبته (شريش) Xeres بالأندلس ومولده ووفاته يقرئ بها وعلوم اختصر (نوادر القالي) وله كتب وشروح أشهرها (شرح المقامة ط) مجلدين وله شرحان آخران للمقامات أحدهما وسط اللغوي (خ) والثاني صغير المختصر ورسائل (العروض) وشرح الايضاح للفارسي ومجموع (قصائد العرب) المشهورة و(برنامج) اشتمل شيوخه ورواياته عنهم الهمذاني خ) مختصر المخطوطة (1212 كتاني) بالرباط الإعلام 1 164) يقول «ان العلم أربح المكاسب وإن تشعبت أفانينه وتنوعت دواوينه فعلم علمه والأس يبنى عليه كلمه وكان آخر البلغاء وخاتمة الأدباء فبسط الإحسان ولم يبق البلاغة متعقباً للزيادة مترقباً سيما التي ابتدعها والحكايات نوعها وفرعها والملح بدرر الفقر ورصعها كانت البراعة بهذا المحل جعلت الاعتناء سهم فهمي والعكوف عليها حزم عزمي والدؤوب ضبط لغاتها وفك مخبآتها أم همي وصيرت تحفظها فرض عيني» فبدأت بروايتها الشيوخ والثقات وتقييد أعلام الجهات حتى أنقل لفظا تحقيق أثبت ضبطا طريق ثم أدع كتاباً ألف وإيضاح اغراضها وتبيين الأنصاف بين انفصالها واعتراضها وعيته نظراً وتحققته معتبراً ومختبراً وتردد تفهمه وردا وصدرا وعكفت استيفائه بسيطا أو مختصرا أتيت جميع انتهى إليه وسعي ممن فسرها واستوعبت عامة فوائده الممكنة بأسرها أترك منها استخرجتها استدرجتها نكتة علقتها غريبة استلحقتها غادرت موضع مستحسنا يشذ جمعي مستجاداً ينبو عنه بصري سمعي فاجتمع ذلك حفظاً وخطا أعلاق جمة وفوائد تهتم قبلي همة «ثم أقتنع بتبيين الدواوين اقتصرت توقيف التصانيف لقيت صدور الأمصار فباحثت وناقشت وتأولت وتداولت وطالبت المتحفظ بالأداء والمتيقظ بالإبداء أبد قادحة زندا اقتدحته مقفلا افتتحته فتحصل لي أيضاً عيون صائبة النواظر وفنون قلما توجد مخبآت الدفاتر وأنا خلال ألتمس مزيدا أسأم بحثاً وتقييداً عثرت الفندجيهي فرأيت الغاية المطلوبة فاستأنفت النظر ثانياً فاستوعبته أبلغ استيعاب وقيدت أجد قبله وأخذت منه أحاديث مسندة أوردها وآثارا مرفوعة قيدها تليق بالباب أوردت وتورد إما مصححة لألفاظه وإما لمعانيه وحذفت أسانيدها تخفيفاً عمن يريد المتن ويبتغيه فتم الغرض استيفاء مقاصده واستيعاب فانضاف فوائد هذا التأليف الفوائد الملتقطة والمأخوذة المستحسنة روض كله زهر وسلك درر وأدب إن يجمعه التصنيف فهو بعد عين أثر » فاستخرت الله تعالى ضم انتشر فوائدها ونظم انتثر فرائدها والاعتناء بتأليف تقدم يحوج معنى معانيها مجموع جامع موضوع بارع أودعته أصحها وأوضحها وأسلسها قياد وأسمحها وأولادها بالصواب مظان الاختلاف وأرجحها ونسبت المشكل قائله وجمعت مشهور ومشهور الأسماء وسبكت المعاني سبكا يدل الإلقاء والإصغاء» وهذا الفصل سبقني تقدمني الشارحين فلي مزية إيراد البعيد الإشكال زدت بالأمصار المذكورة أوفى يمكنني مواضيعها وأقدارها واختطاطها ومن عقد صلحها تولى فتحها استوعبت ونسبتها جمعاً القائلين والأقوال استوفيت وقع الرجال والنساء أتم وعرفت المشتهرين الآباء والأبناء وبينت أنسابهم وأمكنتهم وأخبارهم وحرفهم وآثارهم ومدتهم» ثم فصلين مهمين تبين مأخذ الكلام وإخراج الإحالات المودعة حيز الإبهام والرد المنشأ التنبيه صناعة وتوفية أسمائه فمن تمام رد الفرع أصله والجمع الترتيب الشكل وشكله فاتبعت بما يزيدها أثراً القلوب فإن وجد الكتاب ظاهر الهزل فلأن أبا بدأ بأمر فتمم وخص نوعاً فعمم فهرس صدر الصناعية الحلوانية الدينارية الدمياطية الكوفية المراغية البرقعيدية المعرية الإسكندرانية الرحبية بعض فهرس الموضوعات مقدمة الشارح بديع الهمزاني السبب إنشاء القديم والحديث القول الحمام من أقوالهم الحقد ذما وحمدا مما ورد الحكم ألسنة البهائم وغيرها مدينة صنعاء نبذ أقوال الشعراء ذم الكبر نبذ الدنيا أبو نواس مجالس الوعظ شعار السكدية البحتري وبعض أخباره وشعره وصية للبحتري قولهم الامتحان نقد شعر من الفراق فصل الحسد وما قيل مما سواد الليل قالت الأطار البالية أنواع الحلف ذكر المتامس وصحيفته مجاناً PDF اونلاين أحد أشكال التعبير الإنساني مجمل عواطف الإنسان وأفكاره وخواطره وهواجسه بأرقى الأساليب الكتابية تتنوع النثر المنظوم الشعر الموزون لتفتح للإنسان أبواب القدرة للتعبير عما يعبر بأسلوب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
شرح مقامات الحريري
ديوان

شرح مقامات الحريري

ــ أحمد بن عبد المؤمن الشريشي

عن المكتبة العصرية
شرح مقامات الحريري
ديوان

شرح مقامات الحريري

ــ أحمد بن عبد المؤمن الشريشي

عن المكتبة العصرية
مميّز
عن ديوان شرح مقامات الحريري:
شرح مقامات الحريري من الأدب
عنوان الكتاب: شرح مقامات الحريري
المؤلف: أحمد بن عبد المؤمن القيسي الشريشي
المحقق: محمد أبو الفضل إبراهيم
الناشر: المكتبة العصرية

شرح الشريشي المقامات الحريرية وهي خمسون مقامة ألفها أبو القاسم الحريري، وطبعت عام 1284هـ ـ 1867م في مصر، وقد قام عدد كبير من العلماء بشرحها وطارت شهرتها في الآفاق، وقد كان منهم من شرحها أكثر من شرح مثل الشريشي، فهذا الشرح هو الكبير من شروح ثلاثة له.

قال حاجي خليفة: «وشرحها الشيخ أبو العباس أحمد بن عبدالمؤمن القيسي الشريشي توفي سنة 619، وقد قبل إنه له ثلاثة شروح ولم يترك في كتاب من شروحها فائدة إلا استخرجها ولا فريدة إلا استخرجها فصار شرحاً يغني عن كل شرح تقدمه ولا يحتاج إلى سواه في لفظ من ألفاظها وقد أخذ من شرح الفنجيديهي شيئاً كثيراً كما ذكره فيه وأول الكبير للشريشي الحمد لله الذي اختص هذه الأمة بأفصح الألسنة.. إلخ.

وأول شرحه الثاني المتوسط: الحمد لله الذي علمنا ما لم نكن نعلم إلخ. قد اقتصر فيه على شرح غريب اللغات ولم يلتفت إلى ذكر شيء من المحاضرات لما سأله أهله سجلماسة أن يشرحها لهم بأسهل ما يمكن من العبارة إذ لغتهم بربرية فشرحها شرحاً مجرداً وممزوجاً» (كشف الظنون 2/1790).

للشيخ أبي محمد القاسم بن علي الحريري توفي سنة 516، وهو كتاب لا يحتاج إلى التعريف لشهرته، وقد قال الزمخشري في مدحه: أقسم بالله وآياته ومشعر الحج وميقاته أن الحرير حري بأن نكتب بالتبر مقاماته، قال: ولما جرى ببعض أندية الأدب ذكر المقامات لبديع الزمان وعزا إلى أبي الفتح السكندري نشأتها وعيسى بن هشام روايتها وكلاهما مجهول لا يعرف.

فأشار إلى من إشارته حكم وطاعته غنم أن أنشئ مقامات أتلو فيها تلو البديع، فأنشأت خمسين مقامة تحتوي على جد القول وهزله ورقيق اللفظ وجزله وغرر البيان ودرره وملح الأدب ونوادره إلى ما وشحها به من الآيات ومحاسن الكنايات ووصمته فيها من الأمثال العربية واللطائف الأدبية والأحاجي النحوية، والفتاوى اللغوية والرسائل المبتكرة الخطب المحبرة والمواعظ المبكية والأضاحيك الملهية أملت جميعه على لسان أبي زيد السروجي وأسندت روايته إلى الحارث بن همام البصري ولم أودعه من الأشعار الأجنبية إلا بيتين. (كشف الظنون 2/1787).

الشريشي (557 ـ 619 هـ = 1181 ـ 1223م) أحمد بن عبدالمؤمن بن موسى، أبو العباس القيسي الشريشي: من العلماء بالادب والأخبار. نسبته إلى (شريش) Xeres بالأندلس، ومولده ووفاته فيها، كان يقرئ بها العربية وعلوم الأدب. اختصر (نوادر القالي) وله كتب وشروح أشهرها (شرح المقامة الحريرية ـ ط) وهو الكبير في مجلدين.

وله شرحان آخران للمقامات أحدهما وسط وهو اللغوي (خ) والثاني صغير، وهو المختصر، ورسائل في (العروض) وشرح الايضاح للفارسي ومجموع من (قصائد العرب) المشهورة، و(برنامج) اشتمل على ذكر شيوخه ورواياته عنهم و (شرح مقامات البديع الهمذاني ـ خ) مختصر، في المخطوطة (1212 كتاني)، بالرباط. الإعلام 1/164).

يقول الشريشي: «ان العلم أربح المكاسب.. وهو وإن تشعبت أفانينه وتنوعت دواوينه فعلم الأدب علمه والأس الذي يبنى عليه كلمه.. وكان آخر البلغاء وخاتمة الأدباء.. أبو محمد القاسم بن علي الحريري.. فبسط لسان الإحسان..

ولم يبق في البلاغة متعقباً ولا للزيادة مترقباً لا سيما في المقامات التي ابتدعها والحكايات التي نوعها وفرعها والملح التي وشحها بدرر الفقر ورصعها.. ولما كانت من البراعة بهذا المحل.. جعلت الاعتناء بها سهم فهمي والعكوف عليها حزم عزمي والدؤوب في ضبط لغاتها وفك مخبآتها أم همي وصيرت تحفظها في فرض عيني».

فبدأت بروايتها عن الشيوخ والثقات، وتقييد ألفاظها عن أعلام هذه الجهات حتى لا أنقل لفظا إلا عن تحقيق ولا أثبت ضبطا إلا من طريق.. ثم لم أدع كتاباً ألف في شرح ألفاظها وإيضاح اغراضها، وتبيين الأنصاف بين انفصالها واعتراضها إلا وعيته نظراً وتحققته معتبراً ومختبراً وتردد في تفهمه وردا وصدرا وعكفت على استيفائه بسيطا كان أو مختصرا حتى أتيت على جميع ما انتهى إليه وسعي ممن فسرها، واستوعبت عامة فوائده الممكنة بأسرها.

ولم أترك في كتاب منها فائدة إلا استخرجتها ولا فريدة إلا استدرجتها ولا نكتة إلا علقتها ولا غريبة إلا استلحقتها، ولا غادرت في موضع منها مستحسنا يشذ عن جمعي ولا مستجاداً ينبو عنه بصري أو سمعي، فاجتمع من ذلك حفظاً وخطا أعلاق جمة، وفوائد لم تهتم بها قبلي همة.

«ثم لم أقتنع بتبيين الدواوين ولا اقتصرت على توقيف التصانيف، حتى لقيت بها صدور الأمصار. فباحثت وناقشت وتأولت وتداولت وطالبت المتحفظ بالأداء والمتيقظ بالإبداء، حتى لم أبد في قادحة زندا إلا اقتدحته ولا مقفلا إلا افتتحته، فتحصل لي من ذلك أيضاً عيون صائبة النواظر وفنون قلما توجد في مخبآت الدفاتر، وأنا في خلال ذلك ألتمس مزيدا ولا أسأم بحثاً وتقييداً إلى أن عثرت على شرح الفندجيهي للمقامات.. فرأيت في شرحه الغاية المطلوبة.. فاستأنفت النظر ثانياً..

فاستوعبته أيضاً أبلغ استيعاب، وقيدت من فوائده ما لم أجد قبله في كتاب وأخذت منه أحاديث مسندة أوردها وآثارا مرفوعة قيدها تليق بالباب الذي أوردت فيه وتورد إما مصححة إما لألفاظه وإما لمعانيه وحذفت أسانيدها وإن كان أوردها تخفيفاً عمن يريد المتن ويبتغيه فتم لي بهذا الغرض استيفاء مقاصده واستيعاب فوائده.. فانضاف من فوائد هذا التأليف البديع إلى الفوائد الملتقطة من الألسنة والمأخوذة من التصانيف المستحسنة روض كله زهر وسلك كله درر وأدب إن لم يجمعه التصنيف فهو بعد عين أثر..».

فاستخرت الله تعالى في ضم ما انتشر من فوائدها ونظم ما انتثر من فرائدها والاعتناء بتأليف في المقامات يغني عن كل شرح تقدم فيها، ولا يحوج إلى سواه في لفظ من ألفاظها ولا معنى من معانيها، فتم من ذلك مجموع جامع موضوع بارع أودعته من اللغات أصحها وأوضحها وأسلسها قياد اللفظ وأسمحها وأولادها بالصواب في مظان الاختلاف وأرجحها، ونسبت المشكل منها إلى قائله.. وجمعت بين مشهور اللغات ومشهور الأسماء، وسبكت العبارة عن المعاني سبكا يدل على الإلقاء والإصغاء».

وهذا الفصل وإن سبقني إليه من تقدمني من الشارحين قبلي فلي فيه مزية إيراد اللفظ البعيد عن الإشكال.. ثم زدت في فوائد هذا التأليف التعريف بالأمصار المذكورة على أوفى ما يمكنني من ذكر مواضيعها وأقدارها واختطاطها ومن عقد صلحها أو تولى فتحها. ثم استوعبت شرح الأمثال ونسبتها جمعاً بين القائلين والأقوال، ثم استوفيت أيضاً ذكر من وقع فيه من الرجال والنساء أتم استيفاء وعرفت المشتهرين من الآباء والأبناء وبينت أنسابهم وأمكنتهم وأخبارهم وحرفهم وآثارهم ومدتهم».

ثم زدت فيه فصلين مهمين.. أحدهما تبين مأخذ الحريري في الكلام وإخراج الإحالات المودعة فيه من حيز الإبهام والرد الى المنشأ.. الثاني التنبيه على صناعة البديع وتوفية أسمائه.. فمن تمام التصنيف رد الفرع إلى أصله والجمع في الترتيب بين الشكل وشكله فاتبعت بما يزيدها أثراً في القلوب.. فإن وجد في هذا الكتاب لفظ ظاهر الهزل.. فلأن أبا محمد بدأ بأمر فتمم وخص نوعاً فعمم.

فهرس المقامات

صدر المقامات

الصناعية ، الحلوانية ، الدينارية ، الدمياطية

الكوفية ، المراغية ، البرقعيدية ، المعرية

الإسكندرانية ، الرحبية



بعض فهرس الموضوعات


مقدمة الشارح

بديع الزمان الهمزاني


السبب في إنشاء الحريري للمقامات

القديم والحديث في الأدب

القول في الحمام

من أقوالهم في الحقد ذما وحمدا

مما ورد من الحكم علي ألسنة البهائم وغيرها

مدينة صنعاء

نبذ من أقوال الشعراء في ذم الكبر


نبذ من الأشعار في ذم الدنيا

أبو نواس في مجالس الوعظ

شعار السكدية

البحتري وبعض أخباره وشعره

وصية أبي تمام للبحتري

من قولهم في الامتحان

نقد شعر الحريري


من أقوالهم في الفراق


فصل في الحسد وما قيل فيه


مما قيل في سواد الليل


مما قالت الشعراء في الأطار البالية


من أنواع الحلف

ذكر المتامس وصحيفته


الترتيب:

#3K

1 مشاهدة هذا اليوم

#16K

23 مشاهدة هذا الشهر

#1K

93K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 456.
المتجر أماكن الشراء
أحمد بن عبد المؤمن الشريشي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المكتبة العصرية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث