█ _ تشارلز ديكنز 2019 حصريا رواية قصة مدينتين (ت نشوان) عن النبراس للطباعة والنشر 2024 نشوان): (بالإنجليزية: A Tale of Two Cities) هي الرواية التاريخية الثانية للكاتب تدور أحداثها لندن إنجلترا وباريس فرنسا خلال أحداث الثورة الفرنسية الرواية تصوّر محنة الطبقة العاملة تحت القمع الوحشى للأرستقراطية السنوات التي قادت إلى والوحشية مارسها الثوريون ضد الأرستقراطيين الأولى للثورة تتبع حياة بعض الأشخاص تلك الأحداث أشهرهم هو دارنى أحد الفرنسيين الذي يقع ضحية العمياء لم تميز بين الخير والشر برغم شخصيته الطيبة وسيدنى كارتون المحام الانجليزى السكير يضحى بحياته لأجل حبه لزوجة لوسى مانيت هذه الأكثر تدريساً المدارس الثانوية الولايات المتحدة والكثير من دول العالم نُشرت أسبوعيًّا (على خلاف معظم روايات الأخرى كانت تنشر شهريًّا) الحلقة نشرت العدد الأول للنشرة الدورية لديكنز «على مدار العام» All the Year Round) 30 أبريل عام 1859 ونشرت 31 عدد نُشر الأخير منها يوم 26 نوفمبر نفس العام وهذا الكتاب ترجمة للرواية قصص وروايات عالمية مجاناً PDF اونلاين القصص نقل بالكلمات والصور وغالباً ما يكون ذلك ارتجالاً أو بتجميل تشارك القصة الثقافات المختلفة كوسيلة ترفيه تعليم لحفظ التراث الثقافي وغرس القيم المعنوية العناصر الحاسمة ورواية الشخصيات الخيالية والحبكة ووجهات النظر الأدبية رواية تسبق الكتابة فقد الأشكال لرواية عبارة شفوية مع الإيماءات والتعابير الجسدية كما أنها جزءاً الطقوس الدينية؛ اعتبر الفن الصخري شكل أشكال القديمة رسم سكان أستراليا الأصليون رموزاً جدران الكهوف كوسائل لمساعدة الرواة تذكر ثم رويت بعد باستخدم مزيج السرد الشفوي والموسيقى والفن والرقص وقد ساعد هذا الأسلوب فهم معنى الوجود الإنساني وروايتها استخدم الإنسان وسيلة النحت جذوع الأشجار الحية ووسائل أخرى سريعة الزوال (كالرمل وأوراق الأشجار) لتسجيل الصور والكتابة استخدمت أشكالاً معقدة كالوشم معلومات الأنساب والانتماءات والوضع الاجتماعي مع ظهور واستخدام وسائل اتصال ثابتة ومحمولة أصبح تسجيل والكتب ومشاركتها عبر مناطق أسهل نحتت ونقشت ورسمت وطبعت وكتبت بالحبر الخشب والخيزران والعاج والعظام والفخار وألواح الصلصال والحجر النخيل والجلد والورق والحرير وقماش وسجلت أفلام وخزنت إلكترونياً بصورة رقمية لا تزال الشفوية عالقة بالذاكرة وانتقلت جيل الرغم ازدياد شعبية الإعلام المكتوبة والمتلفزة كثير أنحاء
❞ من الحقائق العجيبة أن كل كائن بشري هو سر عميق ولغز معقد بالنسبة إلى سائر الناس. فما دخلت مدينة كبيرة تحت جنح الظلام إلا خطر لي أن كل بيت من هذه البيوت المظلمة المحتشدة ينطوي على سره الخاص، وكل قلب نابض في مئات الآلاف من الصدور التي هناك هو،سر مغلق! إن في ذلك لشيء من الفظاعة ! ومن الموت نفسه . ❝
❞ ،،إن كان بمقدورك ان تقول لقلبك المتوحد هذه الليلة بكل حب #واخلاص: لقد عجزت عن كسب محبة و مودة و احترام أي مخلوق بشري ، لقد عجزت عن الفوز بمكانة رقيقة الحاشية في أي مجال، أنا لم اعمل عملا صالحا يذكرني به الناس، فان تمكنت من قول هذا فتكون سنواتك الثماني و السبعون لعنة و نقمة، أليس كذلك ¿¡ أظنها ستكون كذلك حقا،، . ❝
❞ ،،تمكنت من تحويل ركام الرماد -الذي هو أنا- الى نار، نار مثلي لا تورث نشاطا ولا تنير شيئا ولا تؤدي خدمة، نار تشتعل لغير ما هدف أو غاية تذكر،، . ❝
❞ ،،وفي مثل هذه اليالي العاصفة، الدامسة، القارسة، لايجد المتخمون من نزلاء البيوت المزودة بأسباب الراحة ما يفعلونه خيرا من التحلق حول نار الموقد وإزجاء الشكر لله على نعمة المبيت في منازلهم، ولا يجد البؤساء من المشردين الجائعين ما يفعلونه خيرا من الإنطراح على الأرض إرتقابا للموت،، . ❝
❞ ،،كل انسان يجب أن يمشي في حياته بين رفاقه من الناس ويجول. ويجب عليه أن يشاركهم أحزانهم وإفراحهم لكن اذا لم تفعل روح انسان ذلك في الحياة، اذن فيجب عليها أن تجول عبر العالم بعد الموت وترى مالا تستطيع أن تشار فيه وكانت لابد أن تشارك فيه على الأرض وتحوله إلى سعادة،، . ❝
❞ ،،إن الكثيرين ممن أبلاهم الجوع ليغمضون أعينهم في شرارعنا العارية، في أمثال هذه المناسبات. وهم، مهما تكن الجرائم التي إقترفوها، أعجر من أن يفتحوها على عالم أشد قسوة وغلظة،، . ❝
❞ ،، كان الليل قارس البرد، وكان الثلج يكسر الأرض متجمدا في قشرة قاسية كثيفة جعلت أكداسة التي سيقت إلى الزوايا والطرق الفرعية تتأثر هي وحدها بالريح العاتية التي زأرت خارج الأبواب،، . ❝
❞ ،،تبدأ رواية آمال تفوق التوقعات بزيارة ” بيب ” بطل الرواية إلي قبر ابويه ويقابل سجين هارب ويطلب منه أن يحضر له في اليوم التالي بعض الطعام ومبرد حديدي ؛ وبالفعل يحضر ” بيب ” المطلوب منه ويلجاء لسرقة الطعام من بيت اخته التي كان يسكن معها وزوجها ” جون . ❝
❞ ،،سعيها للنضج، عادة من مرحلة الطفولة وحتى تبلغ أشدها. تتحدث الآمال الكبرى عن قصة بيب، الطفل اليتيم، من طفولته البكرة.وحتى بلوغه ومحاولته لإدراك النبل أثناء مسيرته تلك. وتجري أحداثها من عشية عيد الميلاد عام 1812 م، عندما كان بطل القصة في السابعة من عمره، وحتى شتاء 1840 م. ويمكن اعتبار الرواية قصة شبه ذاتية للكاتب، على غرار الكثير من أعماله، يستقي فيها من خبرته في الحياة ومع الناس،، . ❝