█ _ نبيله عبد الجواد 2022 حصريا وداعا للماريونيت عن دار إبهار للنشر والتوزيع 2024 للماريونيت: ولكن إحقاقًا للحق فمنذ هذه الليلة وأنا أعشقك نعم كنت مختلفًا أشعرتني بقوتي يا فتى فدومًا ما أريد تجربة لذة مثل ولم أجد أمامي متسعًا لتطبيقها ولكنني لم أكن أعلم أن حتمية القدر سوف تنفذ لي السيناريو الذي رسمته ذهني طوال الفترة أسيرًا وكنت أنا من يتحكم بذلك مجاناً PDF اونلاين
❞ هل تتذكر مهنتي الحقيقية؟! .. لا أظن، أنا صانع محترف لعرائس الماريونيت، كنت أصنعها وأبيعها، أو أقدم بها عروضًا مسرحية، أتعلم ما هي لذة التحكم بالماريونيت؟! لذة أنك أنت من تصنعها وأنت من تتحكم بها وتحركها، لذة خلق شيء يخصك أنت؟ هذا تمامًا ما كنت أشعر به تجاهك . ❝
❞ فقد تتحول الحياة إلى جنة عندما تجد شخصًا يفهمك جيدًا ويحبك بصدق، لا يرى في الحياة شيئًا أهم منك.. فقط أنت وليأتي بعدك أي شيء آخر في الحياة. . ❝
❞ في لحظات الغضب لا تستطيع التفكير بواقعية فكل ما يأتي في بالك هو الخلاص من الشيء الذي يزعجك هكذا كانت مارلي .. تريد الخلاص، إما من ماثيو، أو من ذاتها، وكأن فلسفة الخلاص من النفس البشرية سهلة إلى هذا الحد . ❝
❞ ربما ما يجمع بيننا يا طاهر هي فكرة البغضُ والتمرُّد على عيش هذه الحياة، برغم ما فيها من أشياء كثيرة تستحق أن يعيشها الإنسان. ولكنني أقوى منك، عنيدة عنك، أجاهد للحفاظ على رونقي الخاص، أجاهد لكي أعلم المغزى من تواجدي هنا . ❝
❞ ❞ ˝نحن نخاف دومًا مهما بدونا أقوياء.. نخاف من أشياء كثيرة، نخاف من تكرار أحداث الماضي، نخاف من فكرة حدوثها مجددًا مما يؤدي إلى خسارة أشياء هامة في حياتنا. نتخيل أسوأ السيناريوهات˝. ❝ . ❝
❞ شيء مؤلم أن يكون حولك الكثير ولا تجد من تتحدث معه.. من تخبره عن تعبك وإرهاقك اليومي، وعن مدى ألمك الداخلي الذي تحاول إخفاءه عن الجميع . ❝
❞ “قد تتحول الحياة إلى جنة عندما تجد شخصًا يفهمك جيدًا ويحبك بصدق .. لا يرى في الحياة شيئًا أهم منك .. فقط أنت وليأتى بعدك أى شيء” . ❝
❞ “أوقات يحدث أن تشرد وتتوه في مكان تعرفه جيدًا، تقف وتسأل نفسك ماذا أفعل هنا؟؟ ولماذا يحدث كل ذلك؟ تعيد شريط ذكريات مؤلمة عبرت بها في الماضي، وتحاول استيعاب ماذا حدث بدقة، ولكن عقلك يرفض الاستيعاب وقدمك ترفض التحرك، قلبك فقط هو ما يخفق بشدة، والزمن يقف بك لثوانِ، وكأن الناس قد تتحرك بسرعة شديدة يمينًا ويسارًا .. أمامك وخلفك وأنت الثابت.” . ❝
❞ “من السيء الاعتراف بأشياء تفتقدها، ولكنني أعترف .. أعترف في وقت خاطئ، حتى في اختيار الوقت المناسب لستُ بجيد يا أبي!
أتعلم أنني إلى الآن أعيش بذنبك!
أشعر بغتةً بأنني أكرهك، ليذهب هذا الشعور فور رؤيتك تحتضر أمامي .. كل شعور سيء قد تلاشى! ليبقى لي حنو الابن على والده.
لا أعلم لماذا لم أثبت على موقفي تجاهك! لماذا عندما رأيتك تحتضر شعرت بغصة في قلبي، وكأنني سوف أفقد عمودي الفقري، برغم أنك لست أبداً سنداً لي، ولا حاولت أن تكون يوماً!” . ❝