📘 ❞ جراحة التجميل رغبات جامحة .. وضوابط شرعية ❝ كتاب اصدار 2019

قضايا معاصرة - 📖 ❞ كتاب جراحة التجميل رغبات جامحة .. وضوابط شرعية ❝ ــ مجموعة من المؤلفين 📖

█ _ مجموعة من المؤلفين 2019 حصريا كتاب جراحة التجميل رغبات جامحة وضوابط شرعية عن دار القلم للنشر والتوزيع 2024 شرعية: إذا كان فقهاء الشريعة القدامى لم يعرفوا بالمعنى المتطور الذي بلغتْه هذا العصر إلا أنهم عرفوا بعض تطبيقاتها أحكامها ومن ذلك ما توصل إليه الصحابة عهد رسول الله ﷺ تجميل الأنف المقطوع واستبداله بعضو صناعي مصنوع الذهب فقد روى الترمذي أن عجرفة قال: أُُصيب أنفي يوم الكلاب الجاهلية فاتخذتُ أنفاً فضة فأنتنَ فأمرَني رسولُ أنْ أتخذَ ذهب" وقد قرأنا كتب السيرة إحدى معجزات النبي وهي: "ردُّ عين قتادة " فقد أصيب الصحابي "قتادة" الغزوات عينه فسالتْ فتلقّاها يده وذهب بها إلى الرسول فقال له الرسول: دعْها وأسألُ اللهَ لك الجنة فقال الصحابي: يا إنني رجل مُبتلٍ بحب النساء وأخاف يقلْنَ إني "أعور" فرُدَّها إليّ وسلِ لي فرّدها المصطفى فكانت أجمل الأخرى وكانت لا ترمد رمدت الثانية" فنأخذ هذه المعجزة أنَّ أي شيء تشوَّهَ البدن وخاصة الظاهر منه قد يؤدي أعراض نفسية تؤذي صاحبها وتجعله قلق دائم وذهابُ يكون بإجراء مثل تلك الجراحات التجميلية متى دعت ضرورة ويكون _كما قال ابن القيم_ بإعادة الصحة المفقودة أو إزالة العلة تقليلها بقدر الإمكان قضايا معاصرة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
جراحة التجميل رغبات جامحة .. وضوابط شرعية
كتاب

جراحة التجميل رغبات جامحة .. وضوابط شرعية

ــ مجموعة من المؤلفين

صدر 2019م عن دار القلم للنشر والتوزيع
جراحة التجميل رغبات جامحة .. وضوابط شرعية
كتاب

جراحة التجميل رغبات جامحة .. وضوابط شرعية

صدر 2019م عن دار القلم للنشر والتوزيع
عن كتاب جراحة التجميل رغبات جامحة .. وضوابط شرعية:
إذا كان فقهاء الشريعة القدامى لم يعرفوا جراحة التجميل بالمعنى المتطور الذي بلغتْه في هذا العصر.. إلا أنهم عرفوا بعض تطبيقاتها و أحكامها..
ومن ذلك ما توصل إليه الصحابة في عهد رسول الله ﷺ.. من تجميل الأنف المقطوع ..واستبداله بعضو صناعي مصنوع من الذهب.
فقد روى الترمذي أن عجرفة قال: أُُصيب أنفي يوم الكلاب في الجاهلية، فاتخذتُ أنفاً من فضة ، فأنتنَ فأمرَني رسولُ الله ﷺ أنْ أتخذَ أنفاً من ذهب"..
وقد قرأنا في كتب السيرة عن إحدى معجزات النبي ﷺ وهي: "ردُّ عين قتادة ". فقد أصيب الصحابي "قتادة" -في إحدى الغزوات- في عينه فسالتْ، فتلقّاها في يده.. وذهب بها إلى الرسول ﷺ ، فقال له الرسول: دعْها وأسألُ اللهَ لك الجنة..
فقال الصحابي: يا رسول الله إنني رجل مُبتلٍ بحب النساء، وأخاف أن يقلْنَ إني "أعور".. فرُدَّها إليّ وسلِ الله لي الجنة..
فرّدها المصطفى ﷺ إليه، فكانت أجمل من الأخرى. وكانت لا ترمد إذا رمدت الثانية" .
فنأخذ من هذه المعجزة أنَّ أي شيء تشوَّهَ في البدن وخاصة الظاهر منه.. قد يؤدي إلى أعراض نفسية تؤذي صاحبها.. وتجعله في قلق دائم.. وذهابُ ذلك لا يكون إلا بإجراء مثل تلك الجراحات التجميلية.. متى دعت إلى ذلك ضرورة.. ويكون ذلك _كما قال ابن القيم_ بإعادة الصحة المفقودة أو إزالة العلة أو تقليلها بقدر الإمكان
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#15K

36 مشاهدة هذا الشهر

#82K

2K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
دار القلم للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث