📘 ❞ سلاجقة الروم في آسيا الصغرى ❝ كتاب ــ محمد صالح الزيباري اصدار 2009

كتب التاريخ الإسلامي - 📖 ❞ كتاب سلاجقة الروم في آسيا الصغرى ❝ ــ محمد صالح الزيباري 📖

█ _ محمد صالح الزيباري 2009 حصريا كتاب سلاجقة الروم آسيا الصغرى عن دار دجلة للنشر والتوزيع 2024 الصغرى: نبذة الكتاب : سلاجقة هي سلطنة للسلاجقة الأتراك وجدت القرون الوسطى الفترة مابين 1077 إلى 1307 وكانت عاصمتهم البداية إزنيق ثم انتقلت قونية وبما أن السلطة كانت متنقلة كثيراً فقد لعبت العديد من المدن دور العاصمة فترات تاريخ السلطنة مثل قيصرية وسيواس امتدت أوجها عبر وسط الأناضول لتمتد شواطئ أنطاليا وألانيا البحر الأبيض المتوسط سينوب الأسود وفي الشرق صهرت معها القبائل التركية لتصل بحيرة وان الغرب أصبحت حدودها قرب دينيزلي ومداخل بحر إيجة الاسم اشتق اسم الإمبراطورية الرومانية وقد دعى السلاجقة أراضيهم لإنها اسست أراضي اعتبرت لفترة طويلة بأنها رومانية (بيزنطية) دعيت هذه الدولة أحياناً باسم أو أيقونية حسب المصادر الغربية القديمة تعد سلالة فرع الكبار وبعد معركة ملاذكرد 1071 م وهزيمة بسط سيطرتهم وتمكن مؤسس قتلمش بن أرسلان وهو أقرباء الحاكم السلجوقي طغرل بك تأسيس ونجح بعد ذلك ابنه سليمان (1077 1086 ) أحد أبناء عمومة جلال ملك شاه ومنافس سابق عرش العظام سيطرته غرب واستطاع سنة 1075 احتلال بعض الأراضي البيزنطية وأزميت سنتين أعلن نفسه سلطاناً سلجوقياً مستقلا دولة المركزية متخذاً عاصمة له وسع مملكته وامتدت حتى القرب انطاكية لكنه قتل عام يدي حاكم سوريا تتش ألب واسر قلج الأول وأرسل سجنه أصفهان مالبث أطلق سراحه وفاة ملكشاه 1092 ليعلن وريثاً لوالده حاول التصدي للحملة الصليبية الأولى هزم ضورليم لينكفئ جنوب وجعل نيقية لمملكته 1107 التقدم باتجاه للسيطرة الموصل مات نفس العام الذي بدأ فيه حربه ضد ملكشاه بعد بقي كرسي فارغاً سراح سجن اصفهان تسلّم ركن الدين مسعود والذي نقل 1116 نجح احتلالها بمساعدة الدانشمنديون وحتى وفاته 1156 كان قد تحكم بمعظم أرضي كما الثاني السيطرة باقي حول سيواس وملطية البيزنطيين ميريكافالون 1176 موجهاً ضربة كبيرة القوة الرئيسية المنطقة احتل الجيش الألماني 1190 قصيرة الوقت الحملة الثالثة أصبح الممثلين الوحيدين موت آخر سلاطين الثالث 1194 كيخسرو استعادة أيدي الصليبين 1205 وسيطر 1207 ووصلت قوة وسلطة ذروتها عهد كيكاوس وكيقباد إمبراطورية تريبزوند تابعة أخضع مملكة أرمينيا اضطر 1218 لتسليمها للأيويبين تابع كيقباد أراضٍ طول طوال اربع سنوات بين 1221 1225 أرسل 1220 حملة عبرت ليهزم المنكوجيكيون ويشكل تهديداً للأرتقيين الازدهار والنمو ازدهرت بشكل كبير أواخر القرن عشر وأوائل عندما سيطرت الموانئ للإمبراطورية والبحر عززت برامج بناء كاروانسرا انطاليا تجارة حيث يسرت تدفق البضائع إيران ووسط العلاقة التجارية مع جمهورية جنوة قوية خلال وبالتالي سمحت زيادة ثروة دمج المتواجدة شرق والأرتقيون وبنو سلدق والمنكوجكيون قاوم الحملات بنجاح لكنها لم تستطع الصمود وجه تقدم المغول لينتج جبل كوسي يصبح تابعين لخانات وعلى الرغم جهود السلاطنة للحفاظ سلامة إلا تفككت النصف 13th واختفت تماماً العقد الرابع الانتكاس والسقوط بدأ حكمه بالسيطرة منطقة ديار بكر واجه 1239 تصاعد ثورة شعبية بقيادة بابا عشق تم قمع الثورة ثلاث والجيش ضعفت نتيجة الاشتباكات ظل الظروف وجب عليه أيضاً مجابه تهديدات التوسع المغولي أرضروم 1243 بايجو المعركة يقسم طاعة ليبدأ الخضوع لسلطة توفي السلطان 1246 لتبدأ بوفاته فترة الحكم الثلاثي الثنائي 1260 قسمت أولاد الثلاث حكم الأكبر المناطق غربي نهر كزليلرماك فث حين شقيقيه شرقي النهر تحت أمرة خانات 1256 بالقرب آق سراي وبذلك كل خاضعة فر القرم ومات هناك 1279 أما أخوه نفذ الخان أحمد الإعدام 1265 قبله وهكذا آلت الأمور يصيبح الاسمي للإناضول سلطة فعلية للمغول بدأت السلجوقية تتقسم إمارات والتي بدأت تنأى بنفسها والمغول 1277 داهمت جيوش الظاهر بيبرس استجابة لنداء قبائل هزيمة ليجبرهم التخلي سلاطنة لكن نظراً لضعف وعدم قدرتهم الدفاع أنفسهم انسحب راجعاً مصر ليعود التحكم جديد وصل الأمر بأن يحكم فعلياً فقط بالظهور (ومن بينهم العثمانيين) وحكم مدن ولائهم للسلطان تنتهي الخطبة بالدعاء عانت النزاعات الداخلية إعدام 1284 استمرت 1303 غياث إعلان سلطان مدينة قيسرية سرعان ماقتل كذلك الأقارب البعيدين أعلان أمير سلجوقي 1328 أمراء قرمان استمر اعتماد النقود المصكوكة أطول بقاء لتستخدم العثماني كتب التاريخ الإسلامي مجاناً PDF اونلاين يمتد زمنية تغطي معظم العصور الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار منذ بداية الدعوة الإسلامية نزول الوحي النبي عبد الله بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية دمشق التي جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته الدول وسلطنات ودول

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
سلاجقة الروم في آسيا الصغرى
كتاب

سلاجقة الروم في آسيا الصغرى

ــ محمد صالح الزيباري

صدر 2009م عن دار دجلة للنشر والتوزيع
سلاجقة الروم في آسيا الصغرى
كتاب

سلاجقة الروم في آسيا الصغرى

ــ محمد صالح الزيباري

صدر 2009م عن دار دجلة للنشر والتوزيع
عن كتاب سلاجقة الروم في آسيا الصغرى:
نبذة عن الكتاب :

سلاجقة الروم هي سلطنة للسلاجقة الأتراك وجدت في القرون الوسطى في الفترة مابين 1077 إلى 1307 وكانت عاصمتهم في البداية إزنيق ثم انتقلت إلى قونية. وبما أن السلطة كانت متنقلة كثيراً، فقد لعبت العديد من المدن دور العاصمة في فترات من تاريخ السلطنة مثل قيصرية وسيواس. امتدت السلطنة في أوجها عبر وسط الأناضول، لتمتد من شواطئ أنطاليا وألانيا على البحر الأبيض المتوسط إلى سينوب على البحر الأسود، وفي الشرق صهرت معها العديد من القبائل التركية لتصل إلى بحيرة وان وفي الغرب أصبحت حدودها قرب دينيزلي ومداخل بحر إيجة.

الاسم
اشتق اسم الروم من اسم الإمبراطورية الرومانية، وقد دعى السلاجقة على أراضيهم اسم الروم لإنها اسست على أراضي اعتبرت لفترة طويلة بأنها رومانية (بيزنطية). وقد دعيت هذه الدولة أحياناً باسم سلطنة قونية أو سلطنة أيقونية حسب المصادر الغربية القديمة.

تعد سلالة سلاجقة الروم فرع من السلاجقة الكبار. وبعد معركة ملاذكرد 1071 م. وهزيمة الروم، بسط السلاجقة سيطرتهم على الأناضول، وتمكن مؤسس الدولة قتلمش بن أرسلان وهو من أقرباء الحاكم السلجوقي طغرل بك من تأسيس الدولة. ونجح بعد ذلك ابنه سليمان بن قتلمش (1077-1086 م.) وهو أحد أبناء عمومة جلال الدولة ملك شاه ومنافس سابق على عرش السلاجقة العظام من بسط سيطرته على غرب الأناضول، واستطاع في سنة 1075 من احتلال بعض الأراضي البيزنطية مثل إزنيق وأزميت وبعد سنتين من ذلك أعلن نفسه سلطاناً سلجوقياً مستقلا عن دولة السلاجقة المركزية متخذاً من إزنيق عاصمة له.

وسع سليمان أراضي مملكته وامتدت حتى القرب من انطاكية، لكنه قتل في عام 1086 في انطاكية على يدي حاكم سوريا تتش بن ألب أرسلان واسر ابنه قلج أرسلان الأول وأرسل إلى سجنه في أصفهان، مالبث أن أطلق سراحه بعد وفاة ملكشاه في سنة 1092 ليعلن نفسه وريثاً لوالده على أراضي سلاجقة الروم. حاول قلج أرسلان الأول التصدي للحملة الصليبية الأولى لكنه هزم في معركة ضورليم الأولى لينكفئ في جنوب وسط الأناضول. وجعل من نيقية عاصمة لمملكته. وفي عام 1107 حاول التقدم باتجاه الشرق للسيطرة على الموصل لكنه مات في نفس العام الذي بدأ فيه حربه ضد محمد بن ملكشاه

بعد وفاة قلج أرسلان بقي كرسي السلطنة فارغاً، إلى أن أطلق سراح ابنه ملك شاه بن قلج أرسلان من سجن في اصفهان، تسلّم السلطنة بعد وفاة ملك شاه ركن الدين مسعود، والذي نقل العاصمة إلى قونية في سنة 1116، والذي نجح في احتلالها بمساعدة الدانشمنديون، وحتى وفاته سنة 1156 كان قد تحكم بمعظم أرضي وسط الأناضول. كما نجح ابنه قلج أرسلان الثاني من السيطرة على باقي الأراضي حول سيواس وملطية من الدانشمنديون. كما هزم البيزنطيين في معركة ميريكافالون في سنة 1176 موجهاً ضربة كبيرة إلى القوة الرئيسية في المنطقة. كما احتل الجيش الألماني قونية سنة 1190 لفترة قصيرة من الوقت في الحملة الصليبية الثالثة.

أصبح سلاجقة الروم الممثلين الوحيدين للسلاجقة بعد موت آخر سلاطين السلاجقة طغرل الثالث في سنة 1194. نجح كيخسرو الأول الأول في استعادة قونية من أيدي الصليبين سنة 1205 وسيطر على أنطاليا في سنة 1207. ووصلت قوة وسلطة سلاجقة الروم إلى ذروتها في عهد كيكاوس الأول وكيقباد الأول، فقد نجح في احتلال سينوب على البحر الأسود سنة 1207 وجعل إمبراطورية تريبزوند تابعة له، كما أخضع مملكة أرمينيا الصغرى، لكنه اضطر في سنة 1218 لتسليمها للأيويبين. تابع كيقباد السيطرة على أراضٍ على طول البحر الأبيض المتوسط طوال اربع سنوات بين 1221-1225. كما أرسل في سنة 1220 حملة عبرت البحر الأسود ليهزم المنكوجيكيون ويشكل تهديداً للأرتقيين.

الازدهار والنمو
ازدهرت السلطنة بشكل كبير في أواخر القرن الثاني عشر وأوائل القرن الثالث عشر، عندما سيطرت على الموانئ الرئيسية للإمبراطورية البيزنطية على البحر الأبيض المتوسط والبحر الأسود. وقد عززت برامج بناء كاروانسرا في انطاليا تجارة الدولة، حيث يسرت تدفق البضائع من إيران ووسط آسيا. كما أن العلاقة التجارية مع جمهورية جنوة كانت قوية خلال هذه الفترة، وبالتالي سمحت زيادة ثروة السلطنة من دمج القبائل التركية المتواجدة شرق الأناضول بعد معركة ملاذكرد مثل الدانشمنديون والأرتقيون وبنو سلدق والمنكوجكيون. كما قاوم سلاجقة الروم الحملات الصليبية بنجاح، لكنها لم تستطع الصمود في وجه تقدم المغول. لينتج عن معركة جبل كوسي أن يصبح السلاجقة تابعين لخانات المغول. وعلى الرغم من جهود السلاطنة للحفاظ على سلامة الدولة، إلا أن قوة السلطنة تفككت خلال النصف الثاني من القرن 13th واختفت تماماً في العقد الأول من القرن الرابع عشر.

الانتكاس والسقوط
بدأ كيخسرو الثاني حكمه بالسيطرة على منطقة ديار بكر، لكنه واجه في سنة 1239 تصاعد ثورة شعبية بقيادة بابا عشق. تم قمع الثورة بعد ثلاث سنوات إلا أن السلطة والجيش ضعفت نتيجة هذه الاشتباكات، وفي ظل هذه الظروف وجب عليه أيضاً مجابه تهديدات التوسع المغولي. احتل المغول أرضروم في سنة 1243، وقد هزم في سنة 1243 في معركة جبل كوسي بقيادة بايجو، لينتج عن هذه المعركة أن يقسم على طاعة المغول ليبدأ عهد الخضوع لسلطة المغول. توفي السلطان كيخسرو الثاني في سنة 1246 لتبدأ بوفاته فترة الحكم الثلاثي ثم الثنائي حتى سنة 1260.

قسمت مملكة السلاجقة بين أولاد كيخسرو الثاني الثلاث. حكم ابنه الأكبر كيكاوس الثاني المناطق غربي نهر كزليلرماك، فث حين حكم شقيقيه قلج أرسلان الرابع وكيقباد الثاني المناطق شرقي النهر تحت أمرة خانات المغول. في سنة 1256 هزم بايجو كيكاوس الثاني بالقرب من آق سراي وبذلك أصبحت كل الأناضول خاضعة لسلطة المغول. فر كيكاوس الثاني من قونية إلى القرم ومات هناك سنة 1279. أما أخوه قلج أرسلان فقد نفذ فيه الخان أحمد حكم الإعدام في سنة 1265 في حين كان كيقباد الثاني قد مات قبله في سنة 1256. وهكذا آلت الأمور إلى أن يصيبح كيخسرو الثالث الحاكم الاسمي للإناضول مع سلطة فعلية للمغول.

بدأت السلطنة السلجوقية تتقسم إلى إمارات والتي بدأت تنأى بنفسها عن تحكم السلاجقة والمغول. في عام 1277 داهمت جيوش الظاهر بيبرس الأناضول استجابة لنداء قبائل الأناضول ونجح في هزيمة المغول، ليجبرهم على التخلي عن السيطرة على سلاطنة السلاجقة، لكن نظراً لضعف قبائل الأناضول وعدم قدرتهم على الدفاع عن أنفسهم انسحب راجعاً إلى مصر ليعود التحكم المغولي على الأناضول من جديد.

وصل الأمر في أواخر حكم كيخسرو الثالث بأن يحكم فعلياً أراضي حول قونية فقط. وقد بدأت بعض القبائل التركية بالظهور (ومن بينهم العثمانيين) وحكم مدن إلا أن ولائهم الاسمي بقي للسلطان السلجوقي حيث كانت تنتهي الخطبة بالدعاء له. عانت السلطنة النزاعات الداخلية من جديد بعد إعدام كيخسرو الثالث سنة 1284 والتي استمرت حتى سنة 1303 عندما نجح غياث الدين مسعود من إعلان نفسه سلطان على السلاجقة في مدينة قيسرية لكنه سرعان ماقتل في سنة 1307 كذلك قتل ابنه مسعود الثالث بعد فترة قصيرة. حاول أحد الأقارب البعيدين أعلان نفسه أمير سلجوقي على قونية لكنه هزم في سنة 1328 على يدي أمراء قرمان. استمر اعتماد النقود المصكوكة باسم السلطان السلجوقي لفترة أطول من فترة بقاء الحكم السلجوقي لتستخدم خلال الحكم العثماني في القرن الرابع عشر
الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#43K

14 مشاهدة هذا الشهر

#82K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 345.
المتجر أماكن الشراء
محمد صالح الزيباري ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار دجلة للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث