[اقتباسات] 📘 ❞ سلسلة التاريخ الإسلامى الخلفاء الراشدون ❝ كتاب ــ محمود شاكر اصدار 1991
عصر الخلافة الإسلامية - 📖 اقتباسات كتاب ❞ سلسلة التاريخ الإسلامى الخلفاء الراشدون ❝ ــ محمود شاكر 📖
█ _ محمود شاكر 1991 حصريا كتاب ❞ سلسلة التاريخ الإسلامى الخلفاء الراشدون ❝ عن المكتب الإسلامي للطباعة والنشر 2024 الراشدون: الاسلامي pdf تأليف هذه السلسلة العلمية ولتاريخية الرائعة هي من أفضل الكتب التي تناولت كله ويتكون 22 مجلد تناول فيهم قبل البعثة النبوية حتى وقتنا المعاصر مرورا بالسيرة والخلافة الأموية والعباسية والعثمانية والدول قامت الفترات وتعرض أيضا للتاريخ للعراق وكذلك غربي إفريقيا وحوض النيل مصر والسودان إيران وأفغانستان وجنوب شرقي آسيا وماليزيا والقارة الهندية والمسلمون الامبراطورية الروسية والأقليات الإسلامية وهو يعد كتب الوقت الحاضر عصر الخلافة مجاناً PDF اونلاين نظام الحكم الشريعة الذي يقوم استخلاف قائد مسلم الدولة ليحكمها بالشريعة وسميت بالخلافة لأن الخليفة هو قائدهم يخلف محمد رسول الله الإسلام لتولي قيادة المسلمين والدولة وعليه فإن غاية تطبيق أحكام وتنفيذها وحمل رسالته إلى العالم بالدعوة والجهاد بينما عند أغلب فرق الشيعة كالإمامية والإسماعيلية موضوع أوسع الحكومة بعد الرسول فالخلافة عندهم إمامة والخليفة إمام وهي بذلك امتداد للنبوة وكلام الإمام وفعله وإقراره حجة ويجب الأخذ به حيث اتفق علماؤهم أن يساوي النبي العصمة والإطلاع حقائق الحق كل الأمور إلا أنه لا يتنزل عليه الوحي وإنما يتلقى ذلك فالخليفة السنة بتعيينه حاكماً الأمة وعند ولا يشترط يكون يطبق الآن منذ سقوط السلطان العثماني عام 1924م
عن كتاب سلسلة التاريخ الإسلامى الخلفاء الراشدون: كتاب سلسلة التاريخ الاسلامي الخلفاء الراشدون pdf تأليف محمود شاكر، هذه السلسلة العلمية ولتاريخية الرائعة هي من أفضل الكتب التي تناولت التاريخ الإسلامي كله ويتكون من 22 مجلد تناول فيهم التاريخ من قبل البعثة النبوية حتى وقتنا المعاصر مرورا بالسيرة النبوية والخلافة الأموية والعباسية والعثمانية والدول التي قامت في هذه الفترات وتعرض فيهم أيضا للتاريخ المعاصر للعراق، وكذلك غربي إفريقيا، وحوض النيل مصر والسودان، وكذلك إيران وأفغانستان، وجنوب شرقي آسيا وماليزيا، والقارة الهندية، والمسلمون في الامبراطورية الروسية، والأقليات الإسلامية، وهو يعد من أفضل كتب التاريخ في الوقت الحاضر.
❞ ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أن حكومتها التي تُعرف بأنها \"إسلامية معتدلة\" تؤيد الانضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها \"المُغربَن \" و \"العلماني\" تحفظاً شديداً حيال ذلك. تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستيها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي،مؤلفٍ بشكل أساسي من عسكريين. صادقت على المواثيق الأوربية والدولية الخاصة بحقوق الإنسان والأقليّات، و لكن سجلها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق. ومع أنها منفتحة على العالم، تظل محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدد أمنه باستمرار أعداءمن الداخل و الخارج. إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في \"حبكة\" بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَويّة والعنف وكذلك الاعتراضات الصادرة عن الحقل الديني. كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال \"أتاتورك\" والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث و العلمنة، لا بل وللدمقرطة في العالم الإسلامي. وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة \"الأمة التركية\"، فتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة. تركيا اليوم أمام مقترق طرق كبير، إذ نشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب \"الكمالية\" التي صارت على الهامش تماماً. ولهذه الأسباب يكتسب الكتاب أهمية خاصة. ❝ ⏤محمود شاكر
❞ ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أن حكومتها التي تُعرف بأنها ˝إسلامية معتدلة˝ تؤيد الانضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها ˝المُغربَن ˝ و ˝العلماني˝ تحفظاً شديداً حيال ذلك. تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستيها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي،مؤلفٍ بشكل أساسي من عسكريين. صادقت على المواثيق الأوربية والدولية الخاصة بحقوق الإنسان والأقليّات، و لكن سجلها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق. ومع أنها منفتحة على العالم، تظل محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدد أمنه باستمرار أعداءمن الداخل و الخارج. إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في ˝حبكة˝ بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَويّة والعنف وكذلك الاعتراضات الصادرة عن الحقل الديني. كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال ˝أتاتورك˝ والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث و العلمنة، لا بل وللدمقرطة في العالم الإسلامي. وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة ˝الأمة التركية˝، فتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة. تركيا اليوم أمام مقترق طرق كبير، إذ نشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب ˝الكمالية˝ التي صارت على الهامش تماماً. ولهذه الأسباب يكتسب الكتاب أهمية خاصة. ❝