كتب التاريخ الإسلامي - 📖 كتاب ❞ قبل البعثة ❝ ــ محمود شاكر 📖
█ _ محمود شاكر 2000 حصريا كتاب ❞ قبل البعثة ❝ عن المكتب الإسلامي للطباعة والنشر 2025 البعثة: وصف pdfتأليف (محمود شاكر)المؤرخ السورى الكبير يسجل تاريخ الأمة الإسلامية فى موسوعة كبيرة ويحرص إبعاده التشويهات والتحريفات التى كتبتها الأيدى المنحرفة الماضى وأقلام المستعمرين وأنصارهم الحاضر فالتاريخ الإسلامى مليئ بالمعانى والقيم الإنسانية يجب أن تتوفر للنهضة حتى تسمى حضارة يمكننا نقسم التاريخ الاسلامى ثلاثة أقسام حسب مثلنا وقيمنا وعقيدتنا ومفاهيمنا وهذه الأقسام هى: أولا ما الإسلام: وقد استمرمدة طويلة كانت جاهلية بأكثر معالمها باستثناء جماعات عاشوا مع أنبيائهم وساروا نهجهم واتبعوهم ثانيا الإسلامى: ويشمل حياة رسول الله صلى عليه وسلم والخلفاء الراشدين من بعده سار الخلفاء النهج الذى رسمه الرسول الكريم لم يحيدوا عنه قيد أنملة وبعد ذلك بدأت زاوية الانحراف تظهر منذ انتهاء العهد الراشدى ثالثا الحديث: وهو مرحلة الجاهلية الثانية عندما انحرف الحكام وبدأت الحكومات تتخبط الفوضى والجهل وتسير بالتبعية حكم هذه المدة المماليك والعثمانيون ومن جاء بعدهم وإن ظهر أحد منهم بالصلاح والعمل لمصلحة الرعية إلا أنها أياماً قليلة ثم لا تلبث تتحكم بالأمر كتب مجاناً PDF اونلاين يمتد فترة زمنية تغطي معظم العصور الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين آسيا إلى غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار بداية الدعوة بعد نزول الوحي النبي محمد بن عبد تأسيس الدولة بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية دمشق التي امتدت جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته الدول إمارات وسلطنات ودول
عن كتاب قبل البعثة: وصف كتاب pdfتأليف (محمود شاكر)المؤرخ السورى الكبير محمود شاكر يسجل تاريخ الأمة الإسلامية فى موسوعة كبيرة، ويحرص على إبعاده عن التشويهات والتحريفات التى كتبتها الأيدى المنحرفة فى الماضى ، وأقلام المستعمرين وأنصارهم فى الحاضر فالتاريخ الإسلامى مليئ بالمعانى والقيم الإنسانية التى يجب أن تتوفر للنهضة حتى تسمى حضارة . يمكننا أن نقسم التاريخ الاسلامى الى ثلاثة أقسام حسب مثلنا وقيمنا وعقيدتنا ومفاهيمنا ، وهذه الأقسام هى: أولا تاريخ ما قبل الإسلام: وقد استمرمدة طويلة كانت جاهلية بأكثر معالمها باستثناء جماعات عاشوا مع أنبيائهم ، وساروا على نهجهم واتبعوهم.ثانيا التاريخ الإسلامى: ويشمل حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين من بعده ، وقد سار الخلفاء على النهج الذى رسمه الرسول الكريم ، لم يحيدوا عنه قيد أنملة ، وبعد ذلك بدأت زاوية الانحراف تظهر منذ انتهاء العهد الراشدى..ثالثا التاريخ الحديث: وهو مرحلة الجاهلية الثانية عندما انحرف الحكام عن النهج الإسلامى ، وبدأت الحكومات تتخبط فى الفوضى والجهل وتسير بالتبعية ، وقد حكم فى هذه المدة المماليك والعثمانيون ومن جاء بعدهم ، وإن ظهر أحد منهم بالصلاح والعمل لمصلحة الرعية إلا أنها كانت أياماً قليلة ثم لا تلبث الجاهلية أن تتحكم بالأمر .
❞ ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أن حكومتها التي تُعرف بأنها \"إسلامية معتدلة\" تؤيد الانضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها \"المُغربَن \" و \"العلماني\" تحفظاً شديداً حيال ذلك. تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستيها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي،مؤلفٍ بشكل أساسي من عسكريين. صادقت على المواثيق الأوربية والدولية الخاصة بحقوق الإنسان والأقليّات، و لكن سجلها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق. ومع أنها منفتحة على العالم، تظل محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدد أمنه باستمرار أعداءمن الداخل و الخارج. إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في \"حبكة\" بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَويّة والعنف وكذلك الاعتراضات الصادرة عن الحقل الديني. كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال \"أتاتورك\" والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث و العلمنة، لا بل وللدمقرطة في العالم الإسلامي. وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة \"الأمة التركية\"، فتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة. تركيا اليوم أمام مقترق طرق كبير، إذ نشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب \"الكمالية\" التي صارت على الهامش تماماً. ولهذه الأسباب يكتسب الكتاب أهمية خاصة. ❝ ⏤محمود شاكر
❞ ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أن حكومتها التي تُعرف بأنها ˝إسلامية معتدلة˝ تؤيد الانضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها ˝المُغربَن ˝ و ˝العلماني˝ تحفظاً شديداً حيال ذلك. تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستيها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي،مؤلفٍ بشكل أساسي من عسكريين. صادقت على المواثيق الأوربية والدولية الخاصة بحقوق الإنسان والأقليّات، و لكن سجلها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق. ومع أنها منفتحة على العالم، تظل محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدد أمنه باستمرار أعداءمن الداخل و الخارج. إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في ˝حبكة˝ بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَويّة والعنف وكذلك الاعتراضات الصادرة عن الحقل الديني. كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال ˝أتاتورك˝ والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث و العلمنة، لا بل وللدمقرطة في العالم الإسلامي. وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة ˝الأمة التركية˝، فتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة. تركيا اليوم أمام مقترق طرق كبير، إذ نشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب ˝الكمالية˝ التي صارت على الهامش تماماً. ولهذه الأسباب يكتسب الكتاب أهمية خاصة. ❝