#تلبية_نداء_المشاعر : الحب كالإدمان إذْ تتسرب المشاعر... 💬 أقوال Kholoodayman1994 Saafan 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Kholoodayman1994 Saafan 📖
█ #تلبية_نداء_المشاعر : الحب كالإدمان إذْ تتسرب المشاعر الجسد كما يتوغل فيها المورفين ويصعب إخراجه بسهولة باعتيادك وجود هذا الشخص حياتك لذا علينا الحذر قبل الوقوع فيه أو توريط الطرف الآخر علاقة محكوم عليها بالفشل غير متأكدين من صحة مشاعرنا فجودة أي تعتمد البداية وحُسن الاختيار وعدم الاندفاع وراء تلبية نداء التي يرغب الجميع دون اعتماد العقل ولو بشكل طفيف وكذا رغبة الطرفين العطاء وتقديم التضحيات والتنازلات أجل تسيير مركبة الحياة بهما لحين الوصول لبر الأمان الذي تستقر عنده تلك المضطربة عانا منها الطرفان فلا بد التحلي بالوعي والتَعقُّل والثقة بالنفس والقدرة التفاهم واحتواء كل مأزق مشكلة تواجهنا حتى نتمكن تخطيها وتوطيد علاقتنا ببعضنا البعض أنْ نصبح كياناً واحداً لا ينفصل يُفرِّقه أمر كان مهما بلغت صعوبته وكأننا صرنا نسيجاً ملتحماً تُمزِّقه عواصف اشتدت وعصفت بنا فلقد يقين بحاجة منا لوجود وبأن لن تستمر دونه فستكون بلا قيمة معنى الإطلاق يصل المرء للوعي والنضج الكافيين كي يتمكن اتخاذ الخُطوة والإقدام ذاك كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
الحب كالإدمان إذْ تتسرب المشاعر في الجسد كما يتوغل فيها المورفين ويصعب إخراجه بسهولة باعتيادك وجود هذا الشخص في حياتك ، لذا علينا الحذر قبل الوقوع فيه أو توريط الطرف الآخر في علاقة محكوم عليها بالفشل أو غير متأكدين من صحة مشاعرنا فيها ، فجودة أي علاقة تعتمد على البداية وحُسن الاختيار وعدم الاندفاع وراء تلبية نداء المشاعر التي يرغب فيها الجميع دون اعتماد على العقل ولو بشكل طفيف ، وكذا رغبة الطرفين في العطاء وتقديم التضحيات والتنازلات من أجل تسيير مركبة الحياة بهما لحين الوصول لبر الأمان الذي تستقر عنده تلك المشاعر المضطربة التي عانا منها الطرفان في البداية ، فلا بد من التحلي بالوعي والتَعقُّل والثقة بالنفس والقدرة على التفاهم واحتواء الطرف الآخر في كل مأزق أو مشكلة تواجهنا حتى نتمكن من تخطيها وتوطيد علاقتنا ببعضنا البعض لحين أنْ نصبح كياناً واحداً لا ينفصل ، لا يُفرِّقه أي أمر كان مهما بلغت صعوبته وكأننا صرنا نسيجاً ملتحماً لا تُمزِّقه أي عواصف مهما اشتدت وعصفت بنا فلقد صرنا على يقين بحاجة كل منا لوجود الآخر وبأن الحياة لن تستمر دونه فستكون بلا قيمة أو معنى على الإطلاق ، فلا بد أنْ يصل المرء للوعي والنضج الكافيين كي يتمكن من اتخاذ تلك الخُطوة والإقدام على ذاك القرار الذي يتوقف عليه حياة كلا الطرفين بلا رغبة في الانشقاق أو الهجر أو الفراق لأمد الحياة ، فهي العلاقة القدسية التي تُبنَى عليها حياة كل الأسر بلا استثناء ولا غنى عنها مهما حاولنا ذلك وأنكرنا دورها في الوصول بنا إلى حالة الاستقرار النفسي التي يسعى إليها الجميع ..
❞ #تلبية_نداء_المشاعر : الحب كالإدمان إذْ تتسرب المشاعر في الجسد كما يتوغل فيها المورفين ويصعب إخراجه بسهولة باعتيادك وجود هذا الشخص في حياتك ، لذا علينا الحذر قبل الوقوع فيه أو توريط الطرف الآخر في علاقة محكوم عليها بالفشل أو غير متأكدين من صحة مشاعرنا فيها ، فجودة أي علاقة تعتمد على البداية وحُسن الاختيار وعدم الاندفاع وراء تلبية نداء المشاعر التي يرغب فيها الجميع دون اعتماد على العقل ولو بشكل طفيف ، وكذا رغبة الطرفين في العطاء وتقديم التضحيات والتنازلات من أجل تسيير مركبة الحياة بهما لحين الوصول لبر الأمان الذي تستقر عنده تلك المشاعر المضطربة التي عانا منها الطرفان في البداية ، فلا بد من التحلي بالوعي والتَعقُّل والثقة بالنفس والقدرة على التفاهم واحتواء الطرف الآخر في كل مأزق أو مشكلة تواجهنا حتى نتمكن من تخطيها وتوطيد علاقتنا ببعضنا البعض لحين أنْ نصبح كياناً واحداً لا ينفصل ، لا يُفرِّقه أي أمر كان مهما بلغت صعوبته وكأننا صرنا نسيجاً ملتحماً لا تُمزِّقه أي عواصف مهما اشتدت وعصفت بنا فلقد صرنا على يقين بحاجة كل منا لوجود الآخر وبأن الحياة لن تستمر دونه فستكون بلا قيمة أو معنى على الإطلاق ، فلا بد أنْ يصل المرء للوعي والنضج الكافيين كي يتمكن من اتخاذ تلك الخُطوة والإقدام على ذاك القرار الذي يتوقف عليه حياة كلا الطرفين بلا رغبة في الانشقاق أو الهجر أو الفراق لأمد الحياة ، فهي العلاقة القدسية التي تُبنَى عليها حياة كل الأسر بلا استثناء ولا غنى عنها مهما حاولنا ذلك وأنكرنا دورها في الوصول بنا إلى حالة الاستقرار النفسي التي يسعى إليها الجميع ... #خلود_أيمن #مقالات #KH. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞
#تلبية_نداء_المشاعر :
الحب كالإدمان إذْ تتسرب المشاعر في الجسد كما يتوغل فيها المورفين ويصعب إخراجه بسهولة باعتيادك وجود هذا الشخص في حياتك ، لذا علينا الحذر قبل الوقوع فيه أو توريط الطرف الآخر في علاقة محكوم عليها بالفشل أو غير متأكدين من صحة مشاعرنا فيها ، فجودة أي علاقة تعتمد على البداية وحُسن الاختيار وعدم الاندفاع وراء تلبية نداء المشاعر التي يرغب فيها الجميع دون اعتماد على العقل ولو بشكل طفيف ، وكذا رغبة الطرفين في العطاء وتقديم التضحيات والتنازلات من أجل تسيير مركبة الحياة بهما لحين الوصول لبر الأمان الذي تستقر عنده تلك المشاعر المضطربة التي عانا منها الطرفان في البداية ، فلا بد من التحلي بالوعي والتَعقُّل والثقة بالنفس والقدرة على التفاهم واحتواء الطرف الآخر في كل مأزق أو مشكلة تواجهنا حتى نتمكن من تخطيها وتوطيد علاقتنا ببعضنا البعض لحين أنْ نصبح كياناً واحداً لا ينفصل ، لا يُفرِّقه أي أمر كان مهما بلغت صعوبته وكأننا صرنا نسيجاً ملتحماً لا تُمزِّقه أي عواصف مهما اشتدت وعصفت بنا فلقد صرنا على يقين بحاجة كل منا لوجود الآخر وبأن الحياة لن تستمر دونه فستكون بلا قيمة أو معنى على الإطلاق ، فلا بد أنْ يصل المرء للوعي والنضج الكافيين كي يتمكن من اتخاذ تلك الخُطوة والإقدام على ذاك القرار الذي يتوقف عليه حياة كلا الطرفين بلا رغبة في الانشقاق أو الهجر أو الفراق لأمد الحياة ، فهي العلاقة القدسية التي تُبنَى عليها حياة كل الأسر بلا استثناء ولا غنى عنها مهما حاولنا ذلك وأنكرنا دورها في الوصول بنا إلى حالة الاستقرار النفسي التي يسعى إليها الجميع ..
❞ اقتباس من كتاب \" جرعات تنفس \" الأخلاقيات والسلوكيات القويمة : هناك أشياء وقواعد ثابتة ومبادئ أساسية تسري بداخلنا كما يسري الدم في العروق ، فمِن الصعب التخلي عنها أو التفريط فيها مهما حدث ، ومهما تغيَّرت مجريات الحياة وتغير المجتمع وأصبح كل شيء فيه مخالفاً لتلك القواعد والبديهيات التي تربينا عليها وانشأنا عليها أباؤنا ، فحاول دائماً أنْ تسير كما اعتدت ولا تغير من صفاتك أو طباعك أي شيء مهما تغير الكون من حولك ومهما صارت الأمور أسوأ مما سبق ، فكل شيء قابل للتعديل إلا الأخلاق إذا انحرفت لا يمكن أنْ تعود كما كانت مسبقاً ، فحافظ عليها لأنها هي ما تبقى لك وتجعل لك قيمةً ومقاماً بين البشر وترفع من شأنك بين الآخرين وتجعل لك بريقاً مميزاً يزهو وينير كما يضئ الألماس ويلفت أنظارنا ويٌبهرنا فنتمنى أنْ نحصل عليه ونملكه ، كن دائماً مختلفاً عمَّن يحيطون بك بالمحافظة عمَّا يُميِّزك ويُبرِز جمالك الداخلي . اقتباس من كتاب على \" مشارف الحلم \" ؛ كيفية الإنفاق : إن المؤمن الحق يعرف كيف ينفق أمواله على نحو سليم ، فلا يكون مبذِّراً لدرجة البذخ والإسراف ولا بخيلا لدرجة التقتير ، بل عليه أنْ يكون معتدلاً في إنفاقه دون مبالغة أو مغالاة مُطبِّقاً الوارد في تلك الآية الكريمة : ( ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعُد ملوماً محسوراً ) بحيث يُلبي حاجياته ومتطلباته الشخصية ومتطلبات مَنْ يعولهم وما يفيض عن حاجته يكون من حق الفقراء والمساكين والمحتاجين ، فهو يعمل بقدر الطاقة ليس الحاجة فقط ولعل هذا هو السبب وراء تحقيق التوازن الاجتماعي والقضاء على الفروقات الاجتماعية الشاسعة جراء بخل البعض عن منح الصدقات وإعطاء الإتاوات والزكاوات للفقراء ظناً منهم أنهم بذلك يتفضلون عليهم بالفضل والإحسان ، غير مدركين أنها أموال الله ولسوف تزول عنهم في لمحة بصر بتلك التصرفات الحمقاء بل قد يصبحون أقل منهم مالاً بفعل عدم تنفيذهم لأوامر الله أو علمهم بحق الآخرين فيها ، فهذا يمنع نظرة الحقد والحسد والغيرة التي تتولد بين الفئات المختلفة فيتبطر كل منهم على حاله شاعراً بالضجر والضيق والتذمر وغيرها من المشاعر المقيتة التي يمحوها الله بتلك الصدقات المفروضة على الأغنياء تجاه الفقراء ، فتصبح النفوس سوية لا تحمل أي ضغينة أو كراهية أو بُغض تجاه بعضها البعض وهذا ما يصعب على الكثيرين فهمه ، فهم يعتقدون أن الصدقات تُنقص من قدر الأموال المتوفرة لديهم ولكنها على النقيض تُزيد المال بركةً وتجعله وفيراً يُغدِق أصحابه ويحقِّق لهم مبتغاهم دون أي انتقاص ، فطالما كنا ننفذ أوامر الله كلما كانت حياتنا أكثر صلاحاً واستقامةً ونفوسنا أكثر استقراراً وقلوبنا أكثر صفاءً وهدوءاً وسكينةً وكلما صلح المجتمع بأسره وعمَّ الخير على جميع أفراده دون تمييز أو محاباة ... حاليا في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024 🛑 المعرض ممتد حتى 5 أكتوبر 🛑 صالة 1 جناح اسكرايب E 2 .. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ اقتباس من كتاب ˝ جرعات تنفس ˝ الأخلاقيات والسلوكيات القويمة : هناك أشياء وقواعد ثابتة ومبادئ أساسية تسري بداخلنا كما يسري الدم في العروق ، فمِن الصعب التخلي عنها أو التفريط فيها مهما حدث ، ومهما تغيَّرت مجريات الحياة وتغير المجتمع وأصبح كل شيء فيه مخالفاً لتلك القواعد والبديهيات التي تربينا عليها وانشأنا عليها أباؤنا ، فحاول دائماً أنْ تسير كما اعتدت ولا تغير من صفاتك أو طباعك أي شيء مهما تغير الكون من حولك ومهما صارت الأمور أسوأ مما سبق ، فكل شيء قابل للتعديل إلا الأخلاق إذا انحرفت لا يمكن أنْ تعود كما كانت مسبقاً ، فحافظ عليها لأنها هي ما تبقى لك وتجعل لك قيمةً ومقاماً بين البشر وترفع من شأنك بين الآخرين وتجعل لك بريقاً مميزاً يزهو وينير كما يضئ الألماس ويلفت أنظارنا ويٌبهرنا فنتمنى أنْ نحصل عليه ونملكه ، كن دائماً مختلفاً عمَّن يحيطون بك بالمحافظة عمَّا يُميِّزك ويُبرِز جمالك الداخلي .
اقتباس من كتاب على ˝ مشارف الحلم ˝ ؛ كيفية الإنفاق : إن المؤمن الحق يعرف كيف ينفق أمواله على نحو سليم ، فلا يكون مبذِّراً لدرجة البذخ والإسراف ولا بخيلا لدرجة التقتير ، بل عليه أنْ يكون معتدلاً في إنفاقه دون مبالغة أو مغالاة مُطبِّقاً الوارد في تلك الآية الكريمة : ( ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعُد ملوماً محسوراً ) بحيث يُلبي حاجياته ومتطلباته الشخصية ومتطلبات مَنْ يعولهم وما يفيض عن حاجته يكون من حق الفقراء والمساكين والمحتاجين ، فهو يعمل بقدر الطاقة ليس الحاجة فقط ولعل هذا هو السبب وراء تحقيق التوازن الاجتماعي والقضاء على الفروقات الاجتماعية الشاسعة جراء بخل البعض عن منح الصدقات وإعطاء الإتاوات والزكاوات للفقراء ظناً منهم أنهم بذلك يتفضلون عليهم بالفضل والإحسان ، غير مدركين أنها أموال الله ولسوف تزول عنهم في لمحة بصر بتلك التصرفات الحمقاء بل قد يصبحون أقل منهم مالاً بفعل عدم تنفيذهم لأوامر الله أو علمهم بحق الآخرين فيها ، فهذا يمنع نظرة الحقد والحسد والغيرة التي تتولد بين الفئات المختلفة فيتبطر كل منهم على حاله شاعراً بالضجر والضيق والتذمر وغيرها من المشاعر المقيتة التي يمحوها الله بتلك الصدقات المفروضة على الأغنياء تجاه الفقراء ، فتصبح النفوس سوية لا تحمل أي ضغينة أو كراهية أو بُغض تجاه بعضها البعض وهذا ما يصعب على الكثيرين فهمه ، فهم يعتقدون أن الصدقات تُنقص من قدر الأموال المتوفرة لديهم ولكنها على النقيض تُزيد المال بركةً وتجعله وفيراً يُغدِق أصحابه ويحقِّق لهم مبتغاهم دون أي انتقاص ، فطالما كنا ننفذ أوامر الله كلما كانت حياتنا أكثر صلاحاً واستقامةً ونفوسنا أكثر استقراراً وقلوبنا أكثر صفاءً وهدوءاً وسكينةً وكلما صلح المجتمع بأسره وعمَّ الخير على جميع أفراده دون تمييز أو محاباة ..
حاليا في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024 🛑 المعرض ممتد حتى 5 أكتوبر 🛑 صالة 1 جناح اسكرايب E 2. ❝