اقتباس 1 من كتاب كاشف الغمة في شرح أصول اعتقاد أهل السنة 💬 أقوال هبة الله بن الحسن بن منصور الطبري اللالكائي أبو القاسم الحسن بن محمد بن الحسن الخلال أبو محمد 📖 كتاب كاشف الغمة في شرح أصول اعتقاد أهل السنة

- 📖 من ❞ كتاب كاشف الغمة في شرح أصول اعتقاد أهل السنة ❝ هبة الله بن الحسن بن منصور الطبري اللالكائي أبو القاسم الحسن بن محمد بن الحسن الخلال أبو محمد 📖

█ كتاب كاشف الغمة شرح أصول اعتقاد أهل السنة مجاناً PDF اونلاين 2024 السُّنَّة والجماعة هم أكبر مجموعة دينية إسلامية من المسلمين معظم الفترات تاريخ الإسلام وينتسب إليهم غالبية ويُعرِّف بهم علماؤهم أنهم المجتمعون اتباع منهج النبوية وسنة الخلفاء الراشدين وأئمة الدين الصحابة والتابعين وأصحاب المذاهب الفقهية المعتبرة فقهاء الرأي وأهل الحديث ومن سار نهجهم واقتفى أثرهم وأخذ عنهم طريقتهم بالنقل والإسناد المتصل ولم تكن هذه التسمية مصطلحا متعارفا عليه بداية التاريخ الإسلامي حيث لم يكن هناك انقسام ولا تفرق وإنما ظهرت تدريجياً بسبب ظهور الفرق المنشقة عن جماعة تحت مسميات مختلفة وكان لقب يطلق العلم أئمة تبع المسلوكة ورد مقدمة صحيح مسلم ابن سيرين أنه لما وقعت أحداث مقتل الخليفة عثمان بن عفان والتي يشير إليها باسم "الفتنة" قال: «لم يكونوا يسألون الإسناد فلما الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر إلى فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» فالأئمة تبعهم بإحسان أي: أصحاب الطريقة المتبعة باعتبار أن التي كانوا عليها قائمة منهاج الهدي النبوي نقلوا علم بعمومه واستند علمهم فيما بينوه وفيما استنبطوه وفق الشريعة كان أخذ مختصا بالحاملين له وكانوا صدر يسمونهم القراء لقراءتهم القرآن وعلمهم وبحسب ما ذكر خلدون بعد تمكن الاستنباط الفقهي وكمل الفقه وصار علما بدلوا الفقهاء والعلماء بدلا وانتقل التابعين الأئمة بعدهم ثم انقسم فيهم إلى: طريقة العراق ومقدم جماعتهم الذي استقر المذهب فيه وفي أصحابه أبو حنيفة وطريقة الحجاز وإمامهم مالك أنس والشافعي بعده بعد القرن الهجري الثاني بحسب وغيره السلف تعلقوا بظواهر نصوص متشابهة وبالغوا إثبات الصفات فوقعوا التجسيم وبالمقابل فأن المعتزلة بالغوا التنزيه فأنكروا صفات ثابتة وأما حينها فكان منهم مثل: أحمد حنبل وداود علي الأصفهاني وآخرون أخذوا بمنهج المتقدمين عليهم كمالك فقالوا النصوص المتشابهة: نؤمن بها كما هي نتعرض لتأويلها عصر أيدوا عقائد بحجج كلامية وبراهين أصولية حدوث بدعة والمشبهة وغيرها وانتشار مقولاتهم أواخر قام الحسن الأشعري وأبو منصور الماتريدي بإيضاح ودفع الشبه عنها وتأييدها بالأدلة العقلية والنقلية بمناهج وكتبا مقالات الفِرق ذلك تمايز كتب العلماء "كتب الفِرق" جلها الرابع ومنهم عبد القاهر البغدادي الشافعي كتابه: "الفَرق بين الفِرقة الثالثة والسبعون وأنهم واحدة فريقي والحديث وكلهم متفقون قول واحد وربما اختلفوا بعض فروعها اختلافا لا يوجب تضليلا تفسيقا وكانت تطلق تمييزا لهم الخوارج والمعتزلة والمجسمة وفرق التشيع الكتاب المذكور صنَّفه صاحبه للتذكير بفضل الدعاء وفضل الصلاة النبي صلى الله وسلم وسرد الأدعية أيضا صيغ ومن المعلوم وكذا بالمنزلة العظيمة يخفى فضلها فقد أمر سبحانه بهما محكم التنزيل : أما ففي قوله تعالى : ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) غافر 60 وأما الصادق المصدوق إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )الأحزاب 56 والدعاء والصلاة كلاهما العبادات والعبادة بد تكون شرع وإلا وقع صاحبها حيز البدعة وقد سبق بيان حدها الفتوى رقم (7277) والكتاب قد اشتمل والأخطاء الشرعية منها سبيل المثال: 1 اشتراطه يبدأ بقراءة سورتي الفاتحة ويس وهذا الاشتراط ؛ لأنه أصل التشريع يقول المؤلف لذا كان أدعى يداوم قراءته يوميا مرة تبدأ النية والفاتحة 2 ومنها جعل قراءة ويس) أسباب الحفظ والتحصين والشفاء وتفريج الكروب وقضاء الحاجات وسعة الأرزاق وحصول البركات يأت دليل وما يس قرئت بيانه (75894) 3 وصفه آباء بأنهم طيبون طاهرون مع التسليم كثيرا آبائه –خصوصا والده وجده ماتوا الشرك أخرج 203 عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلا قَالَ " رَسُولَ اللَّهِ أَيْنَ أَبِي ؟ فِي النَّارِ فَلَمَّا قَفَّى دَعَاهُ فَقَالَ وَأَبَاكَ النَّار المسألة (47170) 4 استدلاله بالآية الكريمة وهي وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا تَوَّابًا رَحِيمًا الذهاب قبر والاستغفار عنده والاستشفاع به عند حال موته كله والضلالات (179363) 5 اشتماله الكلمات يفهم المراد مثل اللهم بتألق نور بهاء عرشك أعدائي استترت) فكيف يستتر أعدائه عرش ؟!! ثانيا: أما الواردة هذا الكتاب فمنها هو ثابت رسول يثبت عنه فمن أراد عالما بصيرا بمواطن الخطأ والصواب مانع يتجنب مواطن المخالفات أما يميز الصواب يجوز والأولى الجميع أو الترويج لكتب والاقتصار الكتب السنية السلفية الصحيحة فهي كثيرة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات