ملاقاة المخاوف : كتفي مُثقَل بالخيبات التي لم يتمكن... 💬 أقوال Kholoodayman1994 Saafan 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Kholoodayman1994 Saafan 📖
█ ملاقاة المخاوف : كتفي مُثقَل بالخيبات التي لم يتمكن الزمن من مَحوِها مُقيَّد بالأعباء لا أستطيع نفضها ملئ بالندوب يقدر أحد مداواتها فهي وإنْ اختبأت داخلي محسوسة طوال الوقت وكأن آثارها ظاهرة ملامح وجهي كبقايا خدوش عالقة به لقد اعتراني الخُذلان الأشبه بالضباب الكثيف الذي يحجب الرؤية ويجعلني فاقدة الثقة أغلب البشر ولو حاولت منح بعضهم قدراً منها أجدني أتردد وأتراجع حينما يُصيبني منهم نفس النتائج المُخزية تُرجِعني للوراء خطوات كثيرة بعدما تمكَّنت السير مسافة بأس بها للأمام فهيهات بين قلبي وخُطط عقلي أحاول تنفيذ إياها ولكن بلا جدوى أو رجاء فعادةً ما يُصاب المرء بما يخشاه وكأنه كُتِب عليه مخاوفه أي درب يسير ويخطو بينما أنْ يتظاهر بأنه صلبٌ قوي يَهاب شيئاً يَعبأ بتلك تطارده كل خطاه فعساه الوصول لذاك الدرب يهرب فيه تلك مواجهتها ويقضي بذلك المآسي تُعرِقل حياته وتجعله حالة خوف ورهبة طيلة داعٍ فنحن مَنْ نُغرِق أنفسنا رُكام الخيبات بحيث نتمكن التجاوز للمراحل التالية نقرر تكرار الأخطاء الاستسلام لنفس كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ملاقاة المخاوف : كتفي مُثقَل بالخيبات التي لم يتمكن الزمن من مَحوِها ، مُقيَّد بالأعباء التي لا أستطيع نفضها ، ملئ بالندوب التي لم يقدر أحد على مداواتها فهي وإنْ اختبأت داخلي فهي محسوسة طوال الوقت وكأن آثارها ظاهرة على ملامح وجهي كبقايا خدوش عالقة به ، لقد اعتراني الخُذلان الأشبه بالضباب الكثيف الذي يحجب الرؤية ويجعلني فاقدة الثقة في أغلب البشر ولو حاولت منح بعضهم قدراً منها أجدني أتردد وأتراجع حينما يُصيبني منهم نفس النتائج المُخزية التي تُرجِعني للوراء خطوات كثيرة بعدما تمكَّنت من السير مسافة لا بأس بها للأمام ، فهيهات بين قلبي وخُطط عقلي التي أحاول تنفيذ إياها ولكن بلا جدوى أو رجاء ، فعادةً ما يُصاب المرء بما يخشاه وكأنه كُتِب عليه ملاقاة مخاوفه في أي درب يسير به ويخطو ، بينما عليه أنْ يتظاهر بأنه صلبٌ قوي لا يَهاب شيئاً أو يَعبأ بتلك المخاوف التي تطارده في كل خطاه ، فعساه يتمكن من الوصول لذاك الدرب الذي يهرب فيه من تلك المخاوف أو يتمكن من مواجهتها ويقضي بذلك على كل تلك المآسي التي تُعرِقل حياته وتجعله في حالة خوف ورهبة طيلة الوقت بلا داعٍ ، فنحن مَنْ نُغرِق أنفسنا في رُكام الخيبات بحيث لا نتمكن من التجاوز أو الوصول للمراحل التالية حينما نقرر تكرار نفس الأخطاء أو الاستسلام لنفس المشاعر وهذا ما يُودي بنا لنفس المصير بلا إيجاد الحل السليم الذي ينأى بنا عن كل تلك الأهوال ويخلِّصنا من الوقوع في نفس الخيبات التي ربما عَلِقت بنا وتعرَّفت بنا من كثرة ما اعتدناها وفضَّلت البقاء معنا للأبد ، فكل شيء بأيدينا ما دُمنا نملك الإرادة والرغبة في الخلاص منه ..
❞ ملاقاة المخاوف : كتفي مُثقَل بالخيبات التي لم يتمكن الزمن من مَحوِها ، مُقيَّد بالأعباء التي لا أستطيع نفضها ، ملئ بالندوب التي لم يقدر أحد على مداواتها فهي وإنْ اختبأت داخلي فهي محسوسة طوال الوقت وكأن آثارها ظاهرة على ملامح وجهي كبقايا خدوش عالقة به ، لقد اعتراني الخُذلان الأشبه بالضباب الكثيف الذي يحجب الرؤية ويجعلني فاقدة الثقة في أغلب البشر ولو حاولت منح بعضهم قدراً منها أجدني أتردد وأتراجع حينما يُصيبني منهم نفس النتائج المُخزية التي تُرجِعني للوراء خطوات كثيرة بعدما تمكَّنت من السير مسافة لا بأس بها للأمام ، فهيهات بين قلبي وخُطط عقلي التي أحاول تنفيذ إياها ولكن بلا جدوى أو رجاء ، فعادةً ما يُصاب المرء بما يخشاه وكأنه كُتِب عليه ملاقاة مخاوفه في أي درب يسير به ويخطو ، بينما عليه أنْ يتظاهر بأنه صلبٌ قوي لا يَهاب شيئاً أو يَعبأ بتلك المخاوف التي تطارده في كل خطاه ، فعساه يتمكن من الوصول لذاك الدرب الذي يهرب فيه من تلك المخاوف أو يتمكن من مواجهتها ويقضي بذلك على كل تلك المآسي التي تُعرِقل حياته وتجعله في حالة خوف ورهبة طيلة الوقت بلا داعٍ ، فنحن مَنْ نُغرِق أنفسنا في رُكام الخيبات بحيث لا نتمكن من التجاوز أو الوصول للمراحل التالية حينما نقرر تكرار نفس الأخطاء أو الاستسلام لنفس المشاعر وهذا ما يُودي بنا لنفس المصير بلا إيجاد الحل السليم الذي ينأى بنا عن كل تلك الأهوال ويخلِّصنا من الوقوع في نفس الخيبات التي ربما عَلِقت بنا وتعرَّفت بنا من كثرة ما اعتدناها وفضَّلت البقاء معنا للأبد ، فكل شيء بأيدينا ما دُمنا نملك الإرادة والرغبة في الخلاص منه ... #خلود_أيمن #خواطر #KH. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ ملاقاة المخاوف : كتفي مُثقَل بالخيبات التي لم يتمكن الزمن من مَحوِها ، مُقيَّد بالأعباء التي لا أستطيع نفضها ، ملئ بالندوب التي لم يقدر أحد على مداواتها فهي وإنْ اختبأت داخلي فهي محسوسة طوال الوقت وكأن آثارها ظاهرة على ملامح وجهي كبقايا خدوش عالقة به ، لقد اعتراني الخُذلان الأشبه بالضباب الكثيف الذي يحجب الرؤية ويجعلني فاقدة الثقة في أغلب البشر ولو حاولت منح بعضهم قدراً منها أجدني أتردد وأتراجع حينما يُصيبني منهم نفس النتائج المُخزية التي تُرجِعني للوراء خطوات كثيرة بعدما تمكَّنت من السير مسافة لا بأس بها للأمام ، فهيهات بين قلبي وخُطط عقلي التي أحاول تنفيذ إياها ولكن بلا جدوى أو رجاء ، فعادةً ما يُصاب المرء بما يخشاه وكأنه كُتِب عليه ملاقاة مخاوفه في أي درب يسير به ويخطو ، بينما عليه أنْ يتظاهر بأنه صلبٌ قوي لا يَهاب شيئاً أو يَعبأ بتلك المخاوف التي تطارده في كل خطاه ، فعساه يتمكن من الوصول لذاك الدرب الذي يهرب فيه من تلك المخاوف أو يتمكن من مواجهتها ويقضي بذلك على كل تلك المآسي التي تُعرِقل حياته وتجعله في حالة خوف ورهبة طيلة الوقت بلا داعٍ ، فنحن مَنْ نُغرِق أنفسنا في رُكام الخيبات بحيث لا نتمكن من التجاوز أو الوصول للمراحل التالية حينما نقرر تكرار نفس الأخطاء أو الاستسلام لنفس المشاعر وهذا ما يُودي بنا لنفس المصير بلا إيجاد الحل السليم الذي ينأى بنا عن كل تلك الأهوال ويخلِّصنا من الوقوع في نفس الخيبات التي ربما عَلِقت بنا وتعرَّفت بنا من كثرة ما اعتدناها وفضَّلت البقاء معنا للأبد ، فكل شيء بأيدينا ما دُمنا نملك الإرادة والرغبة في الخلاص منه ..
❞ تدبير الإنفاق : الديون هي الأزمة التي يقع فيها البعض حينما يلجأون لاقتراض بعض الأموال من الغير بحيث لا يتمكنون من السداد ويعيشون حياتهم في ديون تُسلِّم بعضها بعضاً بلا قدرة على أخذ هدنة من هذا العبء الذي صار يُشكِّل خطراً يهدِّد حياتهم بالفعل ، لذا كان عليهم تدبير الإنفاق بالشكل الذي يلائم أجورهم التي يتقاضونها حتى لا يضطرون للاقتراض لتلبية بقية متطلباتهم الزهيدة التي قد تكلِّفهم مبالغاً أقل إنْ أحسنوا استغلال مرتباتهم وعدم إهدارها فيما لا يُفيد ، فهذا الأمر يجب تعلُّمه منذ سن صغيرة حتى نكون قد اعتدناه حينما نضطر لتسيير ميزانية الإنفاق اعتماداً على أنفسنا دون مساعدة من أحد وهذا أمرٌ شاق بحاجة لمزيد من المحاولات والخُطط حتى نصل لتلك الأوضاع التي تجعلنا نعيش في استقرار وهدوء دون اللجوء للديون التي قَصمت ظهورنا إذْ لا تنتهي ولا تُسدَّد وقد تُودي بحياتنا لطريق مسدود لا رجعة عنه ، فيجب أنْ يكون المرء مقتصداً حتى لا يجد نفسه فقيراً بفعل كثرة الإنفاق على أمور رفاهية لا جدوى منها ، فالجانب المادي مهم في بعض المحطات الحياتية فهو الأرض الصلبة التي تمكِّن المرء من الاستمرار على نفس الوتيرة لأطول فترة ممكنة فيجب أنْ نكون على أهبَّة الاستعداد لتحمُّل مشقة هذا الموقف وإلا ضاعت حياتنا وفقدنا الثقة في قدرتنا على إدارة هذا الجانب منها وقد نُعرِّضها للخطر إنْ تهاونا في ضبطه أو إحكامه أو حَسْمِه ، فلا بد من اليقظة المستمرة حتى نصل لليوم الذي نجد فيه أنفسنا قادرين على الادخار من وراء تلك الأموال التي نجنيها ، فلسوف تَكفينا وتفيض إنْ أجدنا اختيار خُطة الإنفاق في بداية المشوار بحيث نتمكن من توفير كل المتطلبات الأساسية دون تبذير أو تقتير وسنشعر بالفارق والراحة غير المعهودة مُسبقاً إنْ نفَّذنا ذلك القرار ووجدنا النتيجة المرجوة منه ، فكل خُطة يتَّبعها المرء تَصُب في صالحه في النهاية وتخدم رغباته وتلبي له كل حاجياته ببعض المجهود البسيط والتفكير العقلاني دون اتباع سياسة البذخ في الإنفاق فهذا ما يؤدي للإفلاس على المدى البعيد والاقتراض وغيرها من المشكلات التى نحن في غنى عنها ، فلا بد أنْ يتَّعظ الجميع ويستفيدوا من خبرات السابقين حتى لا يقعوا في نفس المشكلات وكأنهم يدورون في نفس الدائرة المُفرَغة بلا جديد ... #خلود_أيمن #مقالات. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ تدبير الإنفاق : الديون هي الأزمة التي يقع فيها البعض حينما يلجأون لاقتراض بعض الأموال من الغير بحيث لا يتمكنون من السداد ويعيشون حياتهم في ديون تُسلِّم بعضها بعضاً بلا قدرة على أخذ هدنة من هذا العبء الذي صار يُشكِّل خطراً يهدِّد حياتهم بالفعل ، لذا كان عليهم تدبير الإنفاق بالشكل الذي يلائم أجورهم التي يتقاضونها حتى لا يضطرون للاقتراض لتلبية بقية متطلباتهم الزهيدة التي قد تكلِّفهم مبالغاً أقل إنْ أحسنوا استغلال مرتباتهم وعدم إهدارها فيما لا يُفيد ، فهذا الأمر يجب تعلُّمه منذ سن صغيرة حتى نكون قد اعتدناه حينما نضطر لتسيير ميزانية الإنفاق اعتماداً على أنفسنا دون مساعدة من أحد وهذا أمرٌ شاق بحاجة لمزيد من المحاولات والخُطط حتى نصل لتلك الأوضاع التي تجعلنا نعيش في استقرار وهدوء دون اللجوء للديون التي قَصمت ظهورنا إذْ لا تنتهي ولا تُسدَّد وقد تُودي بحياتنا لطريق مسدود لا رجعة عنه ، فيجب أنْ يكون المرء مقتصداً حتى لا يجد نفسه فقيراً بفعل كثرة الإنفاق على أمور رفاهية لا جدوى منها ، فالجانب المادي مهم في بعض المحطات الحياتية فهو الأرض الصلبة التي تمكِّن المرء من الاستمرار على نفس الوتيرة لأطول فترة ممكنة فيجب أنْ نكون على أهبَّة الاستعداد لتحمُّل مشقة هذا الموقف وإلا ضاعت حياتنا وفقدنا الثقة في قدرتنا على إدارة هذا الجانب منها وقد نُعرِّضها للخطر إنْ تهاونا في ضبطه أو إحكامه أو حَسْمِه ، فلا بد من اليقظة المستمرة حتى نصل لليوم الذي نجد فيه أنفسنا قادرين على الادخار من وراء تلك الأموال التي نجنيها ، فلسوف تَكفينا وتفيض إنْ أجدنا اختيار خُطة الإنفاق في بداية المشوار بحيث نتمكن من توفير كل المتطلبات الأساسية دون تبذير أو تقتير وسنشعر بالفارق والراحة غير المعهودة مُسبقاً إنْ نفَّذنا ذلك القرار ووجدنا النتيجة المرجوة منه ، فكل خُطة يتَّبعها المرء تَصُب في صالحه في النهاية وتخدم رغباته وتلبي له كل حاجياته ببعض المجهود البسيط والتفكير العقلاني دون اتباع سياسة البذخ في الإنفاق فهذا ما يؤدي للإفلاس على المدى البعيد والاقتراض وغيرها من المشكلات التى نحن في غنى عنها ، فلا بد أنْ يتَّعظ الجميع ويستفيدوا من خبرات السابقين حتى لا يقعوا في نفس المشكلات وكأنهم يدورون في نفس الدائرة المُفرَغة بلا جديد ..