تدبير الإنفاق : الديون هي الأزمة التي يقع فيها البعض... 💬 أقوال Kholoodayman1994 Saafan 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Kholoodayman1994 Saafan 📖
█ تدبير الإنفاق : الديون هي الأزمة التي يقع فيها البعض حينما يلجأون لاقتراض بعض الأموال من الغير بحيث لا يتمكنون السداد ويعيشون حياتهم ديون تُسلِّم بعضها بعضاً بلا قدرة أخذ هدنة هذا العبء الذي صار يُشكِّل خطراً يهدِّد بالفعل لذا كان عليهم بالشكل يلائم أجورهم يتقاضونها حتى يضطرون للاقتراض لتلبية بقية متطلباتهم الزهيدة قد تكلِّفهم مبالغاً أقل إنْ أحسنوا استغلال مرتباتهم وعدم إهدارها فيما يُفيد فهذا الأمر يجب تعلُّمه منذ سن صغيرة نكون اعتدناه نضطر لتسيير ميزانية اعتماداً أنفسنا دون مساعدة أحد وهذا أمرٌ شاق بحاجة لمزيد المحاولات والخُطط نصل لتلك الأوضاع تجعلنا نعيش استقرار وهدوء اللجوء للديون قَصمت ظهورنا إذْ تنتهي ولا تُسدَّد وقد تُودي بحياتنا لطريق مسدود رجعة عنه فيجب أنْ يكون المرء مقتصداً يجد نفسه فقيراً بفعل كثرة أمور رفاهية جدوى منها فالجانب المادي مهم المحطات الحياتية فهو الأرض الصلبة تمكِّن الاستمرار نفس الوتيرة لأطول فترة ممكنة أهبَّة الاستعداد لتحمُّل مشقة الموقف وإلا ضاعت حياتنا وفقدنا كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ تدبير الإنفاق : الديون هي الأزمة التي يقع فيها البعض حينما يلجأون لاقتراض بعض الأموال من الغير بحيث لا يتمكنون من السداد ويعيشون حياتهم في ديون تُسلِّم بعضها بعضاً بلا قدرة على أخذ هدنة من هذا العبء الذي صار يُشكِّل خطراً يهدِّد حياتهم بالفعل ، لذا كان عليهم تدبير الإنفاق بالشكل الذي يلائم أجورهم التي يتقاضونها حتى لا يضطرون للاقتراض لتلبية بقية متطلباتهم الزهيدة التي قد تكلِّفهم مبالغاً أقل إنْ أحسنوا استغلال مرتباتهم وعدم إهدارها فيما لا يُفيد ، فهذا الأمر يجب تعلُّمه منذ سن صغيرة حتى نكون قد اعتدناه حينما نضطر لتسيير ميزانية الإنفاق اعتماداً على أنفسنا دون مساعدة من أحد وهذا أمرٌ شاق بحاجة لمزيد من المحاولات والخُطط حتى نصل لتلك الأوضاع التي تجعلنا نعيش في استقرار وهدوء دون اللجوء للديون التي قَصمت ظهورنا إذْ لا تنتهي ولا تُسدَّد وقد تُودي بحياتنا لطريق مسدود لا رجعة عنه ، فيجب أنْ يكون المرء مقتصداً حتى لا يجد نفسه فقيراً بفعل كثرة الإنفاق على أمور رفاهية لا جدوى منها ، فالجانب المادي مهم في بعض المحطات الحياتية فهو الأرض الصلبة التي تمكِّن المرء من الاستمرار على نفس الوتيرة لأطول فترة ممكنة فيجب أنْ نكون على أهبَّة الاستعداد لتحمُّل مشقة هذا الموقف وإلا ضاعت حياتنا وفقدنا الثقة في قدرتنا على إدارة هذا الجانب منها وقد نُعرِّضها للخطر إنْ تهاونا في ضبطه أو إحكامه أو حَسْمِه ، فلا بد من اليقظة المستمرة حتى نصل لليوم الذي نجد فيه أنفسنا قادرين على الادخار من وراء تلك الأموال التي نجنيها ، فلسوف تَكفينا وتفيض إنْ أجدنا اختيار خُطة الإنفاق في بداية المشوار بحيث نتمكن من توفير كل المتطلبات الأساسية دون تبذير أو تقتير وسنشعر بالفارق والراحة غير المعهودة مُسبقاً إنْ نفَّذنا ذلك القرار ووجدنا النتيجة المرجوة منه ، فكل خُطة يتَّبعها المرء تَصُب في صالحه في النهاية وتخدم رغباته وتلبي له كل حاجياته ببعض المجهود البسيط والتفكير العقلاني دون اتباع سياسة البذخ في الإنفاق فهذا ما يؤدي للإفلاس على المدى البعيد والاقتراض وغيرها من المشكلات التى نحن في غنى عنها ، فلا بد أنْ يتَّعظ الجميع ويستفيدوا من خبرات السابقين حتى لا يقعوا في نفس المشكلات وكأنهم يدورون في نفس الدائرة المُفرَغة بلا جديد ..
❞ تدبير الإنفاق : الديون هي الأزمة التي يقع فيها البعض حينما يلجأون لاقتراض بعض الأموال من الغير بحيث لا يتمكنون من السداد ويعيشون حياتهم في ديون تُسلِّم بعضها بعضاً بلا قدرة على أخذ هدنة من هذا العبء الذي صار يُشكِّل خطراً يهدِّد حياتهم بالفعل ، لذا كان عليهم تدبير الإنفاق بالشكل الذي يلائم أجورهم التي يتقاضونها حتى لا يضطرون للاقتراض لتلبية بقية متطلباتهم الزهيدة التي قد تكلِّفهم مبالغاً أقل إنْ أحسنوا استغلال مرتباتهم وعدم إهدارها فيما لا يُفيد ، فهذا الأمر يجب تعلُّمه منذ سن صغيرة حتى نكون قد اعتدناه حينما نضطر لتسيير ميزانية الإنفاق اعتماداً على أنفسنا دون مساعدة من أحد وهذا أمرٌ شاق بحاجة لمزيد من المحاولات والخُطط حتى نصل لتلك الأوضاع التي تجعلنا نعيش في استقرار وهدوء دون اللجوء للديون التي قَصمت ظهورنا إذْ لا تنتهي ولا تُسدَّد وقد تُودي بحياتنا لطريق مسدود لا رجعة عنه ، فيجب أنْ يكون المرء مقتصداً حتى لا يجد نفسه فقيراً بفعل كثرة الإنفاق على أمور رفاهية لا جدوى منها ، فالجانب المادي مهم في بعض المحطات الحياتية فهو الأرض الصلبة التي تمكِّن المرء من الاستمرار على نفس الوتيرة لأطول فترة ممكنة فيجب أنْ نكون على أهبَّة الاستعداد لتحمُّل مشقة هذا الموقف وإلا ضاعت حياتنا وفقدنا الثقة في قدرتنا على إدارة هذا الجانب منها وقد نُعرِّضها للخطر إنْ تهاونا في ضبطه أو إحكامه أو حَسْمِه ، فلا بد من اليقظة المستمرة حتى نصل لليوم الذي نجد فيه أنفسنا قادرين على الادخار من وراء تلك الأموال التي نجنيها ، فلسوف تَكفينا وتفيض إنْ أجدنا اختيار خُطة الإنفاق في بداية المشوار بحيث نتمكن من توفير كل المتطلبات الأساسية دون تبذير أو تقتير وسنشعر بالفارق والراحة غير المعهودة مُسبقاً إنْ نفَّذنا ذلك القرار ووجدنا النتيجة المرجوة منه ، فكل خُطة يتَّبعها المرء تَصُب في صالحه في النهاية وتخدم رغباته وتلبي له كل حاجياته ببعض المجهود البسيط والتفكير العقلاني دون اتباع سياسة البذخ في الإنفاق فهذا ما يؤدي للإفلاس على المدى البعيد والاقتراض وغيرها من المشكلات التى نحن في غنى عنها ، فلا بد أنْ يتَّعظ الجميع ويستفيدوا من خبرات السابقين حتى لا يقعوا في نفس المشكلات وكأنهم يدورون في نفس الدائرة المُفرَغة بلا جديد ... #خلود_أيمن #مقالات. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ تدبير الإنفاق : الديون هي الأزمة التي يقع فيها البعض حينما يلجأون لاقتراض بعض الأموال من الغير بحيث لا يتمكنون من السداد ويعيشون حياتهم في ديون تُسلِّم بعضها بعضاً بلا قدرة على أخذ هدنة من هذا العبء الذي صار يُشكِّل خطراً يهدِّد حياتهم بالفعل ، لذا كان عليهم تدبير الإنفاق بالشكل الذي يلائم أجورهم التي يتقاضونها حتى لا يضطرون للاقتراض لتلبية بقية متطلباتهم الزهيدة التي قد تكلِّفهم مبالغاً أقل إنْ أحسنوا استغلال مرتباتهم وعدم إهدارها فيما لا يُفيد ، فهذا الأمر يجب تعلُّمه منذ سن صغيرة حتى نكون قد اعتدناه حينما نضطر لتسيير ميزانية الإنفاق اعتماداً على أنفسنا دون مساعدة من أحد وهذا أمرٌ شاق بحاجة لمزيد من المحاولات والخُطط حتى نصل لتلك الأوضاع التي تجعلنا نعيش في استقرار وهدوء دون اللجوء للديون التي قَصمت ظهورنا إذْ لا تنتهي ولا تُسدَّد وقد تُودي بحياتنا لطريق مسدود لا رجعة عنه ، فيجب أنْ يكون المرء مقتصداً حتى لا يجد نفسه فقيراً بفعل كثرة الإنفاق على أمور رفاهية لا جدوى منها ، فالجانب المادي مهم في بعض المحطات الحياتية فهو الأرض الصلبة التي تمكِّن المرء من الاستمرار على نفس الوتيرة لأطول فترة ممكنة فيجب أنْ نكون على أهبَّة الاستعداد لتحمُّل مشقة هذا الموقف وإلا ضاعت حياتنا وفقدنا الثقة في قدرتنا على إدارة هذا الجانب منها وقد نُعرِّضها للخطر إنْ تهاونا في ضبطه أو إحكامه أو حَسْمِه ، فلا بد من اليقظة المستمرة حتى نصل لليوم الذي نجد فيه أنفسنا قادرين على الادخار من وراء تلك الأموال التي نجنيها ، فلسوف تَكفينا وتفيض إنْ أجدنا اختيار خُطة الإنفاق في بداية المشوار بحيث نتمكن من توفير كل المتطلبات الأساسية دون تبذير أو تقتير وسنشعر بالفارق والراحة غير المعهودة مُسبقاً إنْ نفَّذنا ذلك القرار ووجدنا النتيجة المرجوة منه ، فكل خُطة يتَّبعها المرء تَصُب في صالحه في النهاية وتخدم رغباته وتلبي له كل حاجياته ببعض المجهود البسيط والتفكير العقلاني دون اتباع سياسة البذخ في الإنفاق فهذا ما يؤدي للإفلاس على المدى البعيد والاقتراض وغيرها من المشكلات التى نحن في غنى عنها ، فلا بد أنْ يتَّعظ الجميع ويستفيدوا من خبرات السابقين حتى لا يقعوا في نفس المشكلات وكأنهم يدورون في نفس الدائرة المُفرَغة بلا جديد ..
❞ تقبُّل الصدمات : ( تفاوت القدرة على التجاوز ) : كلنا نَمُر بتجارب مؤلمة منا مَنْ يقدر على التجاوز ومنا مَنْ يحتفظ بالجُرح في قلبه دون القدرة على البوح به ، لذا لا تَلُم أحداً على صمته ، شروده ، حزنه غير المبرَّر ، وتلك الحالات التي يمر بها من الكآبة واليأس والإحباط ، فلا تعلم كيف كانت الضربة قاضية ولكنه تحمَّل وتحمَّل رغم عدم قدرته على التجاوز مهما حاول ، فكان عليك أنْ تمنحه بعض الأعذار حتى يندمل جرحُه أو يَطيب بالتدريج ، فهو ليس بحاجة سوى لمَنْ يُربِّت على كتفه ويشعر بحاله ويرأف به دون أنْ يضع اللوم عليه طوال الوقت وكأنه ارتكب جُرماً ما بفعل امتلاكه مشاعر جياشة بعض الشيء ، فهو لا يملك حلاً سوى الانغماس في تلك الحالة لبعض الوقت لحين أنْ يفيق من الصدمة أو يَجِد الطريقة المناسبة لتقبُّلها واستيعاب الوضع الذي صار عليه في الوقت الراهن ، فلا تُحمِّله ما لا يَطيق أو تضع عِبئاً مضاعفاً على صدره بحيث يُثقِله أكثر ممَّا هو عليه ، فلترحم غيرك حتى تجد مَنْ يشعر بك ويرحمك وقتما تكون بحاجة لذلك أو توضع في موقف عصيب لا تقدر على العبور منه بسلام أو بسلاسة كما قد يعتقد البعض ، فمَنْ يمر بالتجربة ليس كمَنْ يشاهدها من بعيد أو يسمع عنها من بعض الأصدقاء أو الأقرباء ، فلا يستشعر المرار سوى مَنْ تذوقه بالفعل وتجرَّع من كأسه بنفسه أما دون ذلك فيبقى الوضع مُحتمَلاً لا عناء فيه ... #خلود_أيمن #خواطر #KH. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ تقبُّل الصدمات : ( تفاوت القدرة على التجاوز ) : كلنا نَمُر بتجارب مؤلمة منا مَنْ يقدر على التجاوز ومنا مَنْ يحتفظ بالجُرح في قلبه دون القدرة على البوح به ، لذا لا تَلُم أحداً على صمته ، شروده ، حزنه غير المبرَّر ، وتلك الحالات التي يمر بها من الكآبة واليأس والإحباط ، فلا تعلم كيف كانت الضربة قاضية ولكنه تحمَّل وتحمَّل رغم عدم قدرته على التجاوز مهما حاول ، فكان عليك أنْ تمنحه بعض الأعذار حتى يندمل جرحُه أو يَطيب بالتدريج ، فهو ليس بحاجة سوى لمَنْ يُربِّت على كتفه ويشعر بحاله ويرأف به دون أنْ يضع اللوم عليه طوال الوقت وكأنه ارتكب جُرماً ما بفعل امتلاكه مشاعر جياشة بعض الشيء ، فهو لا يملك حلاً سوى الانغماس في تلك الحالة لبعض الوقت لحين أنْ يفيق من الصدمة أو يَجِد الطريقة المناسبة لتقبُّلها واستيعاب الوضع الذي صار عليه في الوقت الراهن ، فلا تُحمِّله ما لا يَطيق أو تضع عِبئاً مضاعفاً على صدره بحيث يُثقِله أكثر ممَّا هو عليه ، فلترحم غيرك حتى تجد مَنْ يشعر بك ويرحمك وقتما تكون بحاجة لذلك أو توضع في موقف عصيب لا تقدر على العبور منه بسلام أو بسلاسة كما قد يعتقد البعض ، فمَنْ يمر بالتجربة ليس كمَنْ يشاهدها من بعيد أو يسمع عنها من بعض الأصدقاء أو الأقرباء ، فلا يستشعر المرار سوى مَنْ تذوقه بالفعل وتجرَّع من كأسه بنفسه أما دون ذلك فيبقى الوضع مُحتمَلاً لا عناء فيه ..