Shaimaa Ameen Al bori - المكتبة - متابَعات ❞Shaimaa Ameen Al bori❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصوص وصور من الكتب ، وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية.
×
❞"شيماء أمين البوري، كاتبة شابة مبدعة، تتألق في عالم الخواطرِ والمقالات والقصص القصيرة. تستلهم كتاباتها من الخيال العِلمي والأدب الواقعي، لتقدم للقارئ تجربة فريدة ومثيرة. تتأثر بأعمال الكاتب الراحل محمود درويش، وتسعى لنقل مشاعرها وأفكارها بصدق وإبداع. تُؤمن بقيم الحرية والعدالة، وتجد إلهامها في الثقافات المختلفة التي تثري تجربتها وتوسع آفاقها.
إلى جانب الكتابة، تُحب الرسم، وتجد في هذه الهوايات وسِيلة للتعِبير عن مشاعِرها وأفكارها بطرق متعددة. هدفها القادم هو تأليف رواية تلامس قلوب القراء وتترك بصمة في عالم الأدب.❝
الكاتبة:
شيماء أمين البوري
حول
أعمالي
وكتاباتي
إحصائيَّات
️توثيق مؤلفات وأعمال الكاتبة ❞شيماء أمين البوري❝ في صفحة رسميّة كشخصيّة عامة على منصة المكتبة
❞ مقال نقدي للكاتب محمود عمر:
\"مختلف كحجم النجوم\" – رحلة بين نصوص تنبض بالحياة
منذ السطر الأول في كتاب \"مختلف كحجم النجوم\" للكاتبة الأردنية فدوه شعيب، يشعر القارئ أنه على موعد مع نصوص لا تُقرأ فقط، بل تُعاش. الكتاب ليس مجرد حروف مرصوصة، بل أرواح صغيرة تسكن بين السطور، تهمس لنا عن الحب، والخذلان، والحنين، والتجدد، وكأن كل نص هو نبضة قلب في جسد التجربة الإنسانية.
في أول ثلاثين صفحة، يتجلى سحر السرد بلغة ناعمة لا تفرض نفسها، بل تدعوك للدخول طواعية إلى عمقها. كل نص أشبه بنافذة مفتوحة على روح الكاتبة، وكأنها تسافر بك من قلبها إلى قلبك، دون أن تستأذن. تتقاطع مشاعر القارئ مع الكلمات، وتتماهى التجربة الفردية مع الحالة الكونية التي تنسجها فدوه شعيب بعناية الشاعر وصدق المُجرب.
النصوص لا تتبع نمطًا جامدًا، بل تنساب كما الماء، تتلون بالحالة، وتنبض بالحقيقة. كل صفحة هي قصة مصغّرة، وكل قصة تلمس جانبًا دفينًا فينا. فبعض الكلمات تسري كالدفء في ليلة باردة، وأخرى توقظك كالضوء حين يمر من نافذة قلبك المغلق منذ زمن.
\"مختلف كحجم النجوم\" لا يكتفي بإمتاع القارئ، بل يعيده إلى ذاته، إلى تلك المساحات المنسية داخله. إنه ليس كتابًا يُقرأ وينسى، بل يُرافق، يُهدى، ويُعاد إليه كلما احتاج القلب إلى مرآة تُشبهه.
في هذا العمل، فدوه شعيب لا تكتب فحسب، بل تنقش على الوجدان. ولعل هذا ما يجعل صفحاتها الأولى وعدًا بجمال أكبر، واكتشافًا مستمرًا لما تخفيه الأرواح خلف الصمت.
#مختلف_كحجم_النجوم
#فدوه_شعيب
#الكاتب_محمود_عمر
#مقال_نقدي
#نصوص_تلامس_القلب
#أدب_عربي
#نصوص_وجدانية
#كتب_تُقرأ
#قراءة_عربية
#نقد_أدبي
#رحلة_بين_النجوم
#صوت_أدبي_أنثوي
#مقال_الكاتب_محمود_عمر. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ مقال نقدي للكاتب محمود عمر:
˝مختلف كحجم النجوم˝ – رحلة بين نصوص تنبض بالحياة
منذ السطر الأول في كتاب ˝مختلف كحجم النجوم˝ للكاتبة الأردنية فدوه شعيب، يشعر القارئ أنه على موعد مع نصوص لا تُقرأ فقط، بل تُعاش. الكتاب ليس مجرد حروف مرصوصة، بل أرواح صغيرة تسكن بين السطور، تهمس لنا عن الحب، والخذلان، والحنين، والتجدد، وكأن كل نص هو نبضة قلب في جسد التجربة الإنسانية.
في أول ثلاثين صفحة، يتجلى سحر السرد بلغة ناعمة لا تفرض نفسها، بل تدعوك للدخول طواعية إلى عمقها. كل نص أشبه بنافذة مفتوحة على روح الكاتبة، وكأنها تسافر بك من قلبها إلى قلبك، دون أن تستأذن. تتقاطع مشاعر القارئ مع الكلمات، وتتماهى التجربة الفردية مع الحالة الكونية التي تنسجها فدوه شعيب بعناية الشاعر وصدق المُجرب.
النصوص لا تتبع نمطًا جامدًا، بل تنساب كما الماء، تتلون بالحالة، وتنبض بالحقيقة. كل صفحة هي قصة مصغّرة، وكل قصة تلمس جانبًا دفينًا فينا. فبعض الكلمات تسري كالدفء في ليلة باردة، وأخرى توقظك كالضوء حين يمر من نافذة قلبك المغلق منذ زمن.
˝مختلف كحجم النجوم˝ لا يكتفي بإمتاع القارئ، بل يعيده إلى ذاته، إلى تلك المساحات المنسية داخله. إنه ليس كتابًا يُقرأ وينسى، بل يُرافق، يُهدى، ويُعاد إليه كلما احتاج القلب إلى مرآة تُشبهه.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ فاطمة ياسين
محافظتك/تعز
موهبتك/الكتابة _الرسم
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ أنا فاطمة عشرينية تطرق باب الواحد والعشرين لا أحمل إنجازًا يُباهي بي سوى أنني ما زلتُ واقفة رغم العثرات ورغم الذين مضوا دون أن ينتبهوا لقلبي المكسور.
من اليمن من تعز تحديدًا المدينة التي لا تسمح لك أن تكون طفلًا، فإما أن تتقن النجاة مبكرًا أو تُمحى كأنك لم تكن.
كانت موهبتي الأولى الرسم تلك اللغة التي أمسكت بيدي حين أفلتتني الحياة، أما الكتابة فكانت مهربًا عابرًا لأضيع بها بعضًا من الوقت لا أكثر.
رسمتُ كثيرًا لا أحلامًا فقط بل محاولات للثبات ورسمتُ أمنياتي على جدران القلب لكنها لم تغادر الورق بعد.
لا زيّ تخرّج ولا منصة ولا تصفيق فقط قلبي يُشيخ في صمتٍ من فرط التأجيل.
كأنني أعيش مؤجلة منذ أعوام أخشى أن أبلغ الثلاثين بذات اليد الفارغة بذات النظرة التي تسأل: إلى متى؟
كل البدايات القديمة ما زالت خلفي تلوّح لي بصبرٍ غريب وكأنها تعرف أنني لم أتخلَّ عنها، فقط عجزتُ عن الوصول.
وأحيانًا أشعر أنني خُلقتُ لأرسم على الجدران المتصدعة وأكتب ما لا يُقال لعلني أترك شيئًا مني يلمع في عتمة هذا الطريق ولو بصيصَ ضوءٍ خافت.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ قبل سنتين.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ ذاك الذي كان النور في عتمتي والدافع الأول حين تردّدت خطواتي.
لم يكن بحاجة إلى الكثير من الكلام فحضوره وحده كان كفيلًا بأن يجعلني أؤمن بنفسي. دعمني بهدوء وقرأ كلماتي وكأنها كُتبت له ودفعني بلُطف للمحاولة وأحتفل بخطواتي الصغيرة وآمن بي حتى حين كنتُ أشك في نفسي.
ما زالت تلك البداية تحفظ في ذاكرتي ملامح صوته وهو يقول لي: \"أنا أؤمن بك\".
لم يطلب شيئًا فقط أراد أن يراني حيث أنتمي.
ولأجل ذلك كتبت وسأظل أكتب وأحقق الأحلام المُستحيلة .
مع كُل الحُب والوفاء.. أسعد💙.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ إلى الآن لا لكن في قلبي رواية تسكنني تنتظر أن ترى النور وأعد نفسي أنني سأُطلقها يومًا ما عندما أكون مستعدة تمامًا.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ برأي أن يكون الكاتب المثالي هو من يصدق مع نفسه أولًا، ثم يصدق مع قارئه دون تكلف ويكتب بروحه لا بقلمه فقط ويمنح كلماته حياة تجعل القارئ يشعر وكأنها كُتبت عنه، لا له.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ أكبر صعوبة واجهتني في البداية كانت الخوف..
الخوف من أنني لا أستطيع الكتابة ولا أُحسن ترتيب أفكاري كما أشعر بها.
كنتُ بطبيعتي كثيرة الخيال وفصيحة الحديث في عقلي، لكن عندما أشرع في الكتابة كانت أفكاري تتبعثر وكأن الورق لا يفهم لغتي.
بدأت أقرأ كثيرًا: كتبًا، خواطر، وعبارات، أحاول أن أفهم كيف يصوغ الآخرون شعورهم، وكنتُ أكتب وثم أُعطي ما كتبته لصديقتي لتعدّله لي وتعلّمت من كل تعديل.
حتى وصلتُ إلى لحظة أصبحتُ فيها أكتب كل ما يجول في خاطري كما هو..
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ لا تنتظر الفرصة أصنعها بنفسك.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ ليس هُناك شخصية تأثرت فيها.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ صحيح أن الإنجازات الكبيرة لم تُسجَّل بعد ولكني أعدّ كل خطوة صغيرة بدأتُ بها إنجازًا. داخل المجال: أستطعت أن أخلق لي صوتًا بين الحروف وأرسم لنفسي هوية خاصة في الكتابة والتعبير. وخارجه: تعلّمت كيف أواجه الحياة رغم تقلباتها وكيف أؤمن بذاتي حتى في لحظات الشك وكيف أُبقي الأمل حيًّا في قلبي رغم كل ما حولي.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/الكتابة قد تبدأ كهواية، أو كموهبة فطرية، لكنها مع الوقت تتحوّل لشيء أعمق. لا يكفي أن تملك الموهبة بل تحتاج إلى صبر وممارسة مستمرة لأن الكاتب لا يُصنع بالموهبة وحدها بل بالتجربة والكتابة مرارًا.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ الكاتب آدهم الشرقاوي.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم، أملك موهبة الرسم ولي مآرب أخرى.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ في جُعبتي الكثير من الأحلام المؤجلة التي بدأتُ أُعيد ترتيبها بهدوء. أكتب حاليًا رواية تناقش قضايا إجتماعية عميقة تمس واقعنا بكل أبعاده رُبما يرى هذا المشروع الأدبي النور قريبًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ حلمي أن أكون مثالاً لكُل امرأة تخلّت عن أحلامها
أُرِيها أن القوة تكمن في الإصرار، وأن الحياة تصقلنا بجبروتها لننهض من جديد أقوى.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/أنصح كل من يرغب في دخول عالم الكتابة أن يتحلى بالصبر والمثابرة، أن يكتب بصدقٍ بلا خوف من النقد وأن يغذي فكره وروحه بالقراءة المستمرة، فالكتابة درب طويل يتطلب حبًا حقيقيًا وعزيمة لا تضعف.
وفي النهاية وأن تكن صادقًا وصريحًا في كل كلمة تكتبها.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ أنا فاطمة عشرينية تطرق باب الواحد والعشرين لا أحمل إنجازًا يُباهي بي سوى أنني ما زلتُ واقفة رغم العثرات ورغم الذين مضوا دون أن ينتبهوا لقلبي المكسور.
من اليمن من تعز تحديدًا المدينة التي لا تسمح لك أن تكون طفلًا، فإما أن تتقن النجاة مبكرًا أو تُمحى كأنك لم تكن.
كانت موهبتي الأولى الرسم تلك اللغة التي أمسكت بيدي حين أفلتتني الحياة، أما الكتابة فكانت مهربًا عابرًا لأضيع بها بعضًا من الوقت لا أكثر.
رسمتُ كثيرًا لا أحلامًا فقط بل محاولات للثبات ورسمتُ أمنياتي على جدران القلب لكنها لم تغادر الورق بعد.
لا زيّ تخرّج ولا منصة ولا تصفيق فقط قلبي يُشيخ في صمتٍ من فرط التأجيل.
كأنني أعيش مؤجلة منذ أعوام أخشى أن أبلغ الثلاثين بذات اليد الفارغة بذات النظرة التي تسأل: إلى متى؟
كل البدايات القديمة ما زالت خلفي تلوّح لي بصبرٍ غريب وكأنها تعرف أنني لم أتخلَّ عنها، فقط عجزتُ عن الوصول.
وأحيانًا أشعر أنني خُلقتُ لأرسم على الجدران المتصدعة وأكتب ما لا يُقال لعلني أترك شيئًا مني يلمع في عتمة هذا الطريق ولو بصيصَ ضوءٍ خافت.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ قبل سنتين.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ ذاك الذي كان النور في عتمتي والدافع الأول حين تردّدت خطواتي.
لم يكن بحاجة إلى الكثير من الكلام فحضوره وحده كان كفيلًا بأن يجعلني أؤمن بنفسي. دعمني بهدوء وقرأ كلماتي وكأنها كُتبت له ودفعني بلُطف للمحاولة وأحتفل بخطواتي الصغيرة وآمن بي حتى حين كنتُ أشك في نفسي.
ما زالت تلك البداية تحفظ في ذاكرتي ملامح صوته وهو يقول لي: ˝أنا أؤمن بك˝.
لم يطلب شيئًا فقط أراد أن يراني حيث أنتمي.
ولأجل ذلك كتبت وسأظل أكتب وأحقق الأحلام المُستحيلة .
مع كُل الحُب والوفاء. أسعد💙.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ إلى الآن لا لكن في قلبي رواية تسكنني تنتظر أن ترى النور وأعد نفسي أنني سأُطلقها يومًا ما عندما أكون مستعدة تمامًا.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ برأي أن يكون الكاتب المثالي هو من يصدق مع نفسه أولًا، ثم يصدق مع قارئه دون تكلف ويكتب بروحه لا بقلمه فقط ويمنح كلماته حياة تجعل القارئ يشعر وكأنها كُتبت عنه، لا له.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ أكبر صعوبة واجهتني في البداية كانت الخوف.
الخوف من أنني لا أستطيع الكتابة ولا أُحسن ترتيب أفكاري كما أشعر بها.
كنتُ بطبيعتي كثيرة الخيال وفصيحة الحديث في عقلي، لكن عندما أشرع في الكتابة كانت أفكاري تتبعثر وكأن الورق لا يفهم لغتي.
بدأت أقرأ كثيرًا: كتبًا، خواطر، وعبارات، أحاول أن أفهم كيف يصوغ الآخرون شعورهم، وكنتُ أكتب وثم أُعطي ما كتبته لصديقتي لتعدّله لي وتعلّمت من كل تعديل.
حتى وصلتُ إلى لحظة أصبحتُ فيها أكتب كل ما يجول في خاطري كما هو.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ لا تنتظر الفرصة أصنعها بنفسك.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ ليس هُناك شخصية تأثرت فيها.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ صحيح أن الإنجازات الكبيرة لم تُسجَّل بعد ولكني أعدّ كل خطوة صغيرة بدأتُ بها إنجازًا. داخل المجال: أستطعت أن أخلق لي صوتًا بين الحروف وأرسم لنفسي هوية خاصة في الكتابة والتعبير. وخارجه: تعلّمت كيف أواجه الحياة رغم تقلباتها وكيف أؤمن بذاتي حتى في لحظات الشك وكيف أُبقي الأمل حيًّا في قلبي رغم كل ما حولي.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/الكتابة قد تبدأ كهواية، أو كموهبة فطرية، لكنها مع الوقت تتحوّل لشيء أعمق. لا يكفي أن تملك الموهبة بل تحتاج إلى صبر وممارسة مستمرة لأن الكاتب لا يُصنع بالموهبة وحدها بل بالتجربة والكتابة مرارًا.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ الكاتب آدهم الشرقاوي.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم، أملك موهبة الرسم ولي مآرب أخرى.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ في جُعبتي الكثير من الأحلام المؤجلة التي بدأتُ أُعيد ترتيبها بهدوء. أكتب حاليًا رواية تناقش قضايا إجتماعية عميقة تمس واقعنا بكل أبعاده رُبما يرى هذا المشروع الأدبي النور قريبًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ حلمي أن أكون مثالاً لكُل امرأة تخلّت عن أحلامها
أُرِيها أن القوة تكمن في الإصرار، وأن الحياة تصقلنا بجبروتها لننهض من جديد أقوى.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/أنصح كل من يرغب في دخول عالم الكتابة أن يتحلى بالصبر والمثابرة، أن يكتب بصدقٍ بلا خوف من النقد وأن يغذي فكره وروحه بالقراءة المستمرة، فالكتابة درب طويل يتطلب حبًا حقيقيًا وعزيمة لا تضعف.
وفي النهاية وأن تكن صادقًا وصريحًا في كل كلمة تكتبها.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.