دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصوص وصور من الكتب ، وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية.
×
❞كاتب خواطر وروايات ✍️ ــــــــــــــــــــ🌹✔️ اللغه العربيه هي واجهتنا وشعارنا لا نستطيع التعبير عن مدي سعادتنا بأمتلاكها فهي لغه القرأن الكريم والاسلام هي التي تجيد التعبير عنه ولا يمكن وصفها بقلة حروف ✨🧡✊ ❝
❞ ياله من وقت عظيم لتعيش فيه! لم تكن هناك فرصة لعمل المزيد من الأشياء وإنجاز المزيد من الأهداف على مدار تاريخ الإنسان أكثر مما توجد اليوم.
إنه عصر يُمَكِّنُك من أن تعيش حياة أثرى وبطريقة أفضل مقارنة بأي جيل سبقك؛ فالإنجازات الحديثة في الطب والرعاية الصحية مكنت أشخاصًا كثيرين من التمتع بحياة أفضل حتى عمر الثمانين أو التسعين - أو حتى مائة عام - مقارنة بأي وقت سابق.
لكن مع كل هذه الفرص العظيمة من النجاح والازدهار وطول العمر والسعادة، قد تشعر مثل معظم الناس بأن هناك أشياء كثيرة جدًّا يجب عملها مع وجود القليل جدًّا من الوقت المتاح.
وبسبب النمو السريع في المعلومات والتكنولوجيا والمنافسة، فقد تَسارَعَ معدل التغيير بما يفوق قدرتك على مواكبته.
إننا نحتاج اليوم إلى طريقة جديدة ندرك الوقت من خلالها، خاصة أنواع الوقت المختلفة في حياتك.
إننا نجد أن كل نشاط ومسئولية في حياتك تتطلب منك أن تتبنى رؤية مختلفة للوقت إذا أردت الحصول على أفضل النتائج من كل شيء تفعله.
أنت تحتاج إلى نوع من الوقت لوضع الأهداف وتقرير ما تحتاج إليه فعليًّا في الحياة، ونوع آخر من الوقت لوضع الأولويات، والتركيز على المهام عالية القيمة وإنجاز الأشياء.
كما تحتاج إلى نوع من الوقت للتفاعل والتواصل والتفاوض والإدارة، ونوع آخر من الوقت تقضيه في المنزل مع العائلة وتدير خلاله علاقاتك الأكثر أهمية.
وغالبًا تكون أنواع الوقت المختلفة كالزيت والماء لا يختلطان معًا.
فأية محاولة لاستخدام النوع الخطأ من الوقت في المكان الخطأ سوف تؤدي إلى الإحباط والفشل والتقاعس.. ❝ ⏤براين تراسي
❞ ياله من وقت عظيم لتعيش فيه! لم تكن هناك فرصة لعمل المزيد من الأشياء وإنجاز المزيد من الأهداف على مدار تاريخ الإنسان أكثر مما توجد اليوم.
إنه عصر يُمَكِّنُك من أن تعيش حياة أثرى وبطريقة أفضل مقارنة بأي جيل سبقك؛ فالإنجازات الحديثة في الطب والرعاية الصحية مكنت أشخاصًا كثيرين من التمتع بحياة أفضل حتى عمر الثمانين أو التسعين - أو حتى مائة عام - مقارنة بأي وقت سابق.
لكن مع كل هذه الفرص العظيمة من النجاح والازدهار وطول العمر والسعادة، قد تشعر مثل معظم الناس بأن هناك أشياء كثيرة جدًّا يجب عملها مع وجود القليل جدًّا من الوقت المتاح.
وبسبب النمو السريع في المعلومات والتكنولوجيا والمنافسة، فقد تَسارَعَ معدل التغيير بما يفوق قدرتك على مواكبته.
إننا نحتاج اليوم إلى طريقة جديدة ندرك الوقت من خلالها، خاصة أنواع الوقت المختلفة في حياتك.
إننا نجد أن كل نشاط ومسئولية في حياتك تتطلب منك أن تتبنى رؤية مختلفة للوقت إذا أردت الحصول على أفضل النتائج من كل شيء تفعله.
أنت تحتاج إلى نوع من الوقت لوضع الأهداف وتقرير ما تحتاج إليه فعليًّا في الحياة، ونوع آخر من الوقت لوضع الأولويات، والتركيز على المهام عالية القيمة وإنجاز الأشياء.
كما تحتاج إلى نوع من الوقت للتفاعل والتواصل والتفاوض والإدارة، ونوع آخر من الوقت تقضيه في المنزل مع العائلة وتدير خلاله علاقاتك الأكثر أهمية.
وغالبًا تكون أنواع الوقت المختلفة كالزيت والماء لا يختلطان معًا.
فأية محاولة لاستخدام النوع الخطأ من الوقت في المكان الخطأ سوف تؤدي إلى الإحباط والفشل والتقاعس. ❝
❞ في هذه التدوينة انتظار لملك الموت ودعوى ملحة للاستعداد ليوم التّناد أكتب : بسم الله الرحمن الرحيم ...أمّا بعد ...
قلبي البريء يهفو إلى لقائك وانت مازلت في منامك ، أنتظرك أحد من قبلي ؟؟ أم كنت أول المنتظرين،؟ أيّا يكن لا تنسى إنقاذي من هولِ حياةٍ شقيّةٍ أذاقتني ظلماً صارخاً ولهباً وأنيناً ، فالمنقذون من حولي كُثر لكنهم كلهم على وشك الهلاك ،! من موت إلى موت ومن ألم قاس إلى ألم ومن عناء بلا حدّ أصارع الحياة ، وكأنه حرام عليّ أن أراك قريباً فأحيا بلقاء ربي من جديد ، سأقتل نفسي في الدنيا عاجلاً إن كنت تماطل في زحامها الغريب ولا عجب ، لا الأرض تبلعنا ولا السماء تحبنا وصرنا لعنة الوجود تضرب بنا الأمثال في التخلّف وأصبحنا قطعان خراف تلهو بنا الذئاب والثعالب من كل حدب وفي كلّ زمان ...تجرّعنا السّموم في الحياة مراراً وكأننا خُلقنا لنار السّموم ، والحرب أضحت تجدد بؤسها وتزيدنا آهاتٍ تلو آهات ، ولو عشناالسّلام يوما واحداً ذقنا من مرارات الحرب أيّام ، وكبرنا معها حتى كهلنا ونزفنا الدّماء في كلّ مكان ، وزرفنا دموعاً وبكينا كثيراً حتى غلبنا كلّ البكاء ، الحزن رسالتي والموت في أضلعي وبلدي المريض قبري والله وجهتي فكن مستعدا للسير على جسر جهنم خلفي فظلمة الحياة مالها انتهاء ، الآن نحن هنا وربما غداً هناك والعاقل من أدرك هذا قبل فوات الأوان ،تعلّم الغرض من هذه الحياة، وتعلم شيئاً أعظم هو أن لوجودك هنا هدف، ولا عبثية في هذا الوجود ، صمتك الآن يصدر صوتاً خافتاً يدعوك إلى الواحد القهار لا تكن ساهياً لاهياً غافلاً عنه وأكثرْ من النوافل في طاعة مولاك ..... ❝ ⏤سوزان ايبش
❞ في هذه التدوينة انتظار لملك الموت ودعوى ملحة للاستعداد ليوم التّناد أكتب : بسم الله الرحمن الرحيم ..أمّا بعد ..
قلبي البريء يهفو إلى لقائك وانت مازلت في منامك ، أنتظرك أحد من قبلي ؟؟ أم كنت أول المنتظرين،؟ أيّا يكن لا تنسى إنقاذي من هولِ حياةٍ شقيّةٍ أذاقتني ظلماً صارخاً ولهباً وأنيناً ، فالمنقذون من حولي كُثر لكنهم كلهم على وشك الهلاك ،! من موت إلى موت ومن ألم قاس إلى ألم ومن عناء بلا حدّ أصارع الحياة ، وكأنه حرام عليّ أن أراك قريباً فأحيا بلقاء ربي من جديد ، سأقتل نفسي في الدنيا عاجلاً إن كنت تماطل في زحامها الغريب ولا عجب ، لا الأرض تبلعنا ولا السماء تحبنا وصرنا لعنة الوجود تضرب بنا الأمثال في التخلّف وأصبحنا قطعان خراف تلهو بنا الذئاب والثعالب من كل حدب وفي كلّ زمان ..تجرّعنا السّموم في الحياة مراراً وكأننا خُلقنا لنار السّموم ، والحرب أضحت تجدد بؤسها وتزيدنا آهاتٍ تلو آهات ، ولو عشناالسّلام يوما واحداً ذقنا من مرارات الحرب أيّام ، وكبرنا معها حتى كهلنا ونزفنا الدّماء في كلّ مكان ، وزرفنا دموعاً وبكينا كثيراً حتى غلبنا كلّ البكاء ، الحزن رسالتي والموت في أضلعي وبلدي المريض قبري والله وجهتي فكن مستعدا للسير على جسر جهنم خلفي فظلمة الحياة مالها انتهاء ، الآن نحن هنا وربما غداً هناك والعاقل من أدرك هذا قبل فوات الأوان ،تعلّم الغرض من هذه الحياة، وتعلم شيئاً أعظم هو أن لوجودك هنا هدف، ولا عبثية في هذا الوجود ، صمتك الآن يصدر صوتاً خافتاً يدعوك إلى الواحد القهار لا تكن ساهياً لاهياً غافلاً عنه وأكثرْ من النوافل في طاعة مولاك. ❝
❞ إنما الزيجة في أيامنا هذه تجارة مضحكة مبكية يتولى أمورها الفتيان وآباء الصبايا الفتيان يربحون في أكثر المواطن والآباء يخسرون دائماً أما الصبايا المتنقلات كالسلع من منزل إلى آخر فتزول بهجتهن ونظير الأمتعة العتيقة يصير نصيبهن زوايا المنازل حيث الظلمة والفناء البطيء.. ❝ ⏤جبران خليل جبران
❞ إنما الزيجة في أيامنا هذه تجارة مضحكة مبكية يتولى أمورها الفتيان وآباء الصبايا الفتيان يربحون في أكثر المواطن والآباء يخسرون دائماً أما الصبايا المتنقلات كالسلع من منزل إلى آخر فتزول بهجتهن ونظير الأمتعة العتيقة يصير نصيبهن زوايا المنازل حيث الظلمة والفناء البطيء. ❝