دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصوص وصور من الكتب ، وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية.
×
❞كاتبه. وشاعره:منة عبدالله رفاعي"ايرينا". مشاركه ف اكتر من كتاب مجمع الكتابه هيا عالم اخر نعبر عن ما نشعر به وما يدور ب عقولنا... لا زال بإمكاني الوصل الي ما اريد سوف افعلها..... كاتبه ف الصف الاول الثانوي عمري 15عام. اعشق كوني كاتبه ❝
الكاتبة والشَّاعِرة :
منة عبد الله رفاعي
حول
أعمالي
وكتاباتي
إحصائيَّات
️توثيق مؤلفات وأعمال الكاتبة والشَّاعِرة ❞منة عبد الله رفاعي❝ في صفحة رسميّة كشخصيّة عامة على منصة المكتبة
❞ بقلم الكاتبه دنيا محمد
\"قهوة الحنين\"
جسمي اعتاد على شرب القهوة...
لا اعرف إذا كان إدمان ام لانه كان يحبها ويفضل شربها كثيراً وانا اشربها حباً لحبه لها
لم اكن اطيق رائحتها... لكنه هو الذي اعشقني شربها....
بدات اشربها معه في كل مرة نتقابل بها حتى اعتدت شربها
واليوم اشربها لاتذكره واتذكر تلك الايام الذي كنا بها سوياً
واتذكر أيضاً كرهي لها وابتسم واقول كيف بإمكانه فعل ذلك وانا كنت لا اطيق رائحتها... الان انا من اعتادت على شربها واعشق رائحتها بعد ان كنت لا اطيقها...
هل حبه صار ادمان ام القهوة؟!. ❝ ⏤دار قهوة الأدباء للنشر والتوزيع
❞ بقلم الكاتبه دنيا محمد
˝قهوة الحنين˝
جسمي اعتاد على شرب القهوة..
لا اعرف إذا كان إدمان ام لانه كان يحبها ويفضل شربها كثيراً وانا اشربها حباً لحبه لها
لم اكن اطيق رائحتها.. لكنه هو الذي اعشقني شربها..
بدات اشربها معه في كل مرة نتقابل بها حتى اعتدت شربها
واليوم اشربها لاتذكره واتذكر تلك الايام الذي كنا بها سوياً
واتذكر أيضاً كرهي لها وابتسم واقول كيف بإمكانه فعل ذلك وانا كنت لا اطيق رائحتها.. الان انا من اعتادت على شربها واعشق رائحتها بعد ان كنت لا اطيقها..
هل حبه صار ادمان ام القهوة؟!. ❝
❞ \"كان الشريف سفيان لا يسعى إلا لرضا الله، فكل خطوة يخطوها كانت نورًا يضيء درب السائرين نحو الحقيقة، وكل كلمة يخرجها كانت تجليًا من تجليات نفس الرحمن، تلامس الأرواح وتحيي القلوب.\". ❝ ⏤أسامة زيد علي عنتر
❞ ˝كان الشريف سفيان لا يسعى إلا لرضا الله، فكل خطوة يخطوها كانت نورًا يضيء درب السائرين نحو الحقيقة، وكل كلمة يخرجها كانت تجليًا من تجليات نفس الرحمن، تلامس الأرواح وتحيي القلوب.˝. ❝
❞ دخلتُ المرحاض، أغلقتُ الباب خلفي، وأسرعتُ إلى الحوض.
وقفتُ أمام المرآة، نظرتُ إلى انعكاسي...
العينان اللتان تحدقان بي ليستا عينَايّ... أو ربما هما كذلك، لكن نظراتهما لا تعكسني.
كانت نظرة خاوية، مرهقة، كأنها تحمل وزنًا ثقيلًا لا يمكن حمله.
ابتسمت، تمامًا كما أفعل كل يوم.
لم تتغير ملامحي، لكنني شعرتُ وكأنني أنظر إلى شخص آخر.
شخص يشبهني، لكنه ليس أنا.
اقتربتُ أكثر، لمستُ وجهي بأطراف أصابعي، كأنني أحاول التحقق إن كنتُ حقيقية. كانت يداي باردتين، رغم أن المكان لم يكن باردًا على الإطلاق.
ثم، فجأة، شعرتُ بذلك الثقل في صدري يتحول إلى ألمٍ حاد.
أغمضتُ عينَايّ بقوة، قبضتُ على الحوض بأصابع متشنجة، أنفاسي أصبحت ثقيلة ومتقطعة. كأن أحدًا يضغط على صدري بكل قوته، يمنع الهواء من الدخول، يسرق مني الحياة ببطء.
\"مش دلوقتي...\" همستُ بها، بالكاد أسمع صوتي.
ليس الآن، ليس هنا...
لكن الظلام بدأ يزحف إلى أطرافي، وأدركتُ، متأخرةً، أنني لن أتمكن من إيقافه هذه المرة.
ثم... تمامًا قبل أن يبتلعني السواد، جاء الصوت...
قريب، هامس، لكنه واضح تمامًا...
\"إنتِ مش لوحدِك يا ليل.\"
ثم... كل شيء اختفى.
#الكاتبه_منـه_العجمي 🤎.
اقتباس من #رواية_ليس_كما_تظن.. ❝ ⏤الكاتبه منه العجمي
❞ دخلتُ المرحاض، أغلقتُ الباب خلفي، وأسرعتُ إلى الحوض.
وقفتُ أمام المرآة، نظرتُ إلى انعكاسي..
العينان اللتان تحدقان بي ليستا عينَايّ.. أو ربما هما كذلك، لكن نظراتهما لا تعكسني.
كانت نظرة خاوية، مرهقة، كأنها تحمل وزنًا ثقيلًا لا يمكن حمله.
ابتسمت، تمامًا كما أفعل كل يوم.
لم تتغير ملامحي، لكنني شعرتُ وكأنني أنظر إلى شخص آخر.
شخص يشبهني، لكنه ليس أنا.
اقتربتُ أكثر، لمستُ وجهي بأطراف أصابعي، كأنني أحاول التحقق إن كنتُ حقيقية. كانت يداي باردتين، رغم أن المكان لم يكن باردًا على الإطلاق.
ثم، فجأة، شعرتُ بذلك الثقل في صدري يتحول إلى ألمٍ حاد.
أغمضتُ عينَايّ بقوة، قبضتُ على الحوض بأصابع متشنجة، أنفاسي أصبحت ثقيلة ومتقطعة. كأن أحدًا يضغط على صدري بكل قوته، يمنع الهواء من الدخول، يسرق مني الحياة ببطء.
˝مش دلوقتي..˝ همستُ بها، بالكاد أسمع صوتي.
ليس الآن، ليس هنا..
لكن الظلام بدأ يزحف إلى أطرافي، وأدركتُ، متأخرةً، أنني لن أتمكن من إيقافه هذه المرة.