█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أحمد الشقيرى ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 حمد مازن أسعد الشقيري (19 يوليو 1973م جدة) إعلامي سعودي أصول فلسطينية معلومة بدأ بتقديم برامج فكرية اجتماعية ومضيف السلسلة التليفزيونية خواطر والمضيف السابق لبرنامج يلا شباب ألّف تلفازية حول مساعدة الشباب النضج أفكارهم والبذل خدمة إيمانهم وتطوير مهاراتهم واكتشاف معرفتهم بالعالم وبدورهم جعله مكاناً أفضل اشتهر السعودية والوطن العربي بعد سلسلة برنامج التي حققت نجاحاً واسعاً نتيجة بساطة أسلوبها ومعالجتها لقضايا والأمة والتي كانت دائماً تبدأ بمقولته:«لست عالماً ولا مفتياً فقيهاً وإنما طالب علم » بعد إتمام دراسته الثانوية مدارس المنارات جدة سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإتمام الجامعية هناك وحصل بكالوريوس إدارة نظم ثم ماجستير الأعمال جامعة كاليفورنيا عاد بعدها لاستكمال أعماله التجارية بداية مجال الإعلام تعود عام 2002 عبر البرنامج التلفازي والذي شارك تقديمه مع عدد الشبان وتناول فيه قضايا بأسلوب استطاعوا جذب هذه الفئة الجمهور وفي الأعوام التالية رحلة الشيخ حمزة يوسف الذي عرض شاشة أم بي سي فكرته مرافقة مجموعة للداعية الأميركي مواقع مختلفة بينها ثم جاء دوره التقديم يعد استكمالاً لمشروع بدأه كتابة المقالات الأسبوعية صحيفة المدينة تحت عنوان شاب أيضاً قامت فكرة تقديم قضية شبابية معينة حلقة لا تتجاوز مدتها خمس دقائق شكل أقرب النصيحة الموجهة للشبان والشابات اضطر أن يقدمه منفرداً بسبب عدم توفر وقت كبير جدول قناة إم تبنى مشاريع توعوية أرض الواقع بالمحاضرات والندوات المناسبات العامة والجامعات وتبنى الكثير المهتمين بالتطوع والتأليف ووفر لهم المكان لتبادل الأفكار والخبرات وتعريف أنفسهم للناس كما دعم مصاريف بعض الطلبة الأجانب الجامعات وكان ممن شاركوا الدفاع عن نبي الإسلام محمد بنشره فيديو باللغة الإنجليزية شبكة الإنترنت رداً صانعي الفيلم المسيء للنبي ❰ له الإنجازات والمؤلفات أبرزها ج1 كتاب 40 أربعون ج2 ج3 رحلتى غاندى الناشرين : دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر لبنان الدار العربية للعلوم ناشرون العبيكان ❱
أحمد مازن أحمد أسعد الشقيري (6 يونيو 1973م، جدة) إعلامي سعودي. بدأ بتقديم برامج فكرية اجتماعية ومضيف السلسلة التلفازية خواطر والمضيف السابق لبرنامج يلا شباب، ألّف برامج تلفازية حول مساعدة الشباب على النضج في أفكارهم والبذل في خدمة إيمانهم وتطوير مهاراتهم واكتشاف معرفتهم بالعالم وبدورهم في جعله مكاناً أفضل. اشتهر الشقيري في السعودية والوطن العربي بعد سلسلة برنامج خواطر التي حققت نجاحاً واسعاً نتيجة بساطة أسلوبها ومعالجتها لقضايا الشباب والأمة الإسلامية والتي كانت دائماً تبدأ بمقولته: «لست عالماً ولا مفتياً ولا فقيهاً وإنما طالب علم.»
بداية الشقيري في مجال الإعلام تعود إلى عام 2002 عبر البرنامج التلفازي يلا شباب والذي شارك في تقديمه مع عدد من الشبان وتناول فيه قضايا الشباب بأسلوب استطاعوا جذب هذه الفئة من الجمهور، وفي الأعوام التالية شارك الشقيري في برنامج رحلة مع الشيخ حمزة يوسف الذي عرض على شاشة قناة إم بي سي والذي كانت فكرته مرافقة مجموعة من الشبان للداعية الأميركي حمزة يوسف في مواقع مختلفة من بينها الولايات المتحدة.
جاء دوره في التقديم التلفازي عبر برنامج خواطر والذي يعد استكمالاً لمشروع بدأه عبر كتابة مجموعة من المقالات الأسبوعية في صحيفة المدينة السعودية تحت عنوان خواطر شاب أيضاً، قامت فكرة البرنامج على تقديم قضية شبابية معينة في حلقة لا تتجاوز مدتها خمس دقائق في شكل أقرب إلى النصيحة الموجهة للشبان والشابات والذي اضطر أن يقدمه منفرداً بسبب عدم توفر وقت كبير في جدول قناة إم بي سي.
تبنى الشقيري مشاريع توعوية على أرض الواقع بالمحاضرات والندوات في المناسبات العامة والجامعات، وتبنى الشقيري الكثير من الشباب المهتمين بالتطوع والتأليف ووفر لهم المكان لتبادل الأفكار والخبرات وتعريف أنفسهم للناس، كما دعم مصاريف بعض الطلبة الأجانب في الجامعات، وكان ممن شاركوا في الدفاع عن نبي الإسلام محمد بنشرهِ فيديو باللغة الإنجليزية على شبكة الإنترنت رداً على صانعي الفيلم المسيء للنبي محمد.
❞ “أعترف أن الرحمة لم تكن هي المحرك الأساسي في تعاملي مع الناس بشكل عام عبر مسيرة حياتي؛ فقد كان الحزم والمطالبة بالحقوق وتحمل المسؤولية هو الطاغي على تعاملي مع الناس، ومن ثم فكان تعاملي فيه شيء من القسوة النسبية، ولكن قسوتي لم تؤد - ولله الحمد - إلى ظلم أحد، ولا إلى ضرب أحد ولا إلى سب أحد،، أو شتم أحد، ولكنها قسوة في الكلام ولوم على التقصير ومطالبة بالتصحيح الفوري، ولم يكن لدي حرج في إبعاد من لا أجد أنه يؤدي وظيفته بشكل جيد.
وأعتقد أن كثيرًا من المواقف كان يمكن أن أتعامل فيها بشيء من الرفق واللين بشكل أفضل، وربما ذلك أمر علي أن أحسنه في نفسي في المرحلة القادمة من عمري، وأعتقد أن السن قد يساعد على تحقيق هذا، فالأربعيني الذي شاب رأسه، ومر في كثير من تجارب الحياة، وتعامل مع آلاف البشر بكل أصنافهم وأنواعهم عبر مسيرة حياته، المفترض أنه من الأسهل له أن يجد رحمة في قلبه للناس من الشاب العشريني المتحمس. ربما هذا أحد أسباب كون سن الأربعين هو عمر النبوة للرسول (ص) ليكون قلبه الأربعيني قادرًا على أن يكون رحيمًا.
سبحان الله... ومرة أخرى يأتي الرقم ٤٠!” . ❝
❞ يقول: مشيت في الشوارع اليابانية فرأيت الكثير من الأخلاق النبوية، هي في الحقيقة أخلاق اتفق عليها كل الفلاسفة والمفكرون والأنبياء والمصلحون،
فالكل متفق أن النظافة أمر أساسي وشيء إيجابي،
الفرق بيننا وبين اليابانيين أنهم طبقوا مبدأ النظافة بينما اكتفينا نحن بالكلام عنه والوعظ عن أهميته فقط،
وهكذا في الكثير من الأخلاق الأخرى، تطبيق في اليابان وكلام في العالم العربي،
وهذا ما شد انتباهي في اليابان، حيث إن هذه الإيجابيات ليست استثناء عند بعض الناس ولكنها ثقافة عامة عند الأغلبية . ❝
❞ فرق شاسع بين أن تعبد الله لأنك تخشاه أو انك مضطر وبين ان تعبده سبحانه لأنك تحبه وإذا كنت تدعي محبة الله فيجب على تلك المحبة ان تظهر في مشيتك وكلامك وتصرفاتك و إلا كانت محبة وهميه خآدعة . ❝