📘 ❞ خواطر شاب ج1 ❝ كتاب ــ أحمد الشقيرى اصدار 2006
التنمية البشرية الإسلامية - 📖 كتاب ❞ خواطر شاب ج1 ❝ ــ أحمد الشقيرى 📖
█ _ أحمد الشقيرى 2006 حصريا كتاب ❞ خواطر شاب ج1 ❝ 2025 ج1: زمن قل غيه الشباب الطموح الذي يحمل هموم دينه وبلده يحملها ظهره ويبوح بها ويفكر المستقبل شكل ذكية هذا الزمان الصعب يخرج علينا الشقيري خواطره وأفكاره انه لا يعبر عن نفسه فقط وإنما مشاعر وأحاسيس وأفكار جيل من يحب وبلاده ويحلم بمستقبل أفضل شعلة أمل تقول بوضوح أن شباب هذه الأمة هم الأمل مستقبل التنمية البشرية الإسلامية مجاناً PDF اونلاين علم وتطوير الذات لابد تعلمه كتب تتحدث فى عهد سيدنا محمد عليه الصلاة وازكى السلام اللذي يهتم فيها الكتاب بتطوير النفس منظور إسلامى فيقوم بسرد النظريات التى فسرت مفهوم الطبيعة الإنسانية وآراء الفلاسفة المسلمين
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
عن كتاب خواطر شاب ج1: في زمن قل غيه الشباب الطموح الذي يحمل هموم دينه وبلده.. يحملها على ظهره ويبوح بها ويفكر في المستقبل في شكل خواطر ذكية.. في هذا الزمان الصعب يخرج علينا أحمد الشقيري.. يحمل خواطره وأفكاره.. انه لا يعبر عن نفسه فقط وإنما يعبر عن مشاعر وأحاسيس وأفكار جيل من الشباب يحب دينه وبلاده ويحلم بمستقبل أفضل.. خواطر أحمد الشقيري شعلة أمل تقول بوضوح أن شباب هذه الأمة هم الأمل في مستقبل أفضل..
❞ “من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة (رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب). الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية (نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه). أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”. ❝ ⏤أحمد الشقيرى
❞ من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة (رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب). الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية (نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه). أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات .. أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم . وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”. ❝