❞❝
❞ رغم أنها لم تتحمس في البداية لاعتيادها على سماع الألحان الغربية والأغنيات الأجنبية، إلا أنها عدلت عن موقفها هذا، فوجدت نفسها تتفاعل وتندمج مع الألحان العربي، وتكتشف الأم وجود صديقة قديمة لها في الفرقة المصرية، وعبر هذه الصديقة تستعيد الإبنة تاريخ أمها في الوطن، وتعرف عن قصر جدتها المهجور الذي تعود إليه في مصر لتقيم فيه . ❝
❞ كانت الأسباب التي جاءت على لسانها أمام المحكمة أنها شعرت في ليلة مقتل زوجها -وبينما هي في فراشها- أن شيئًا ما يمر من فوقها. وظنت أن زوجها هو من فعل ذلك. قالت الزوجة إنها نظرت إلى أعلى إذ سمعت صوت زوجها قادمًا من مكان بالقرب من مائدة الماهوجني. شاهدت شبح زوجها، وشاهدت من قتله، إنه تايلر، قفزت الزوجة من فراشها صارخة: ˝يا إلهي .. لقد قُتل زوجي ... لقد حطّم ذلك الوغد ضلوعه˝ . ❝
❞ وأصبحت دراسات علم الاجتماع العسكري لأفراد المؤسسة العسكرية العربية( قادة وجنودًا وتنظيمًا وتدريبًا) نادرة جدًا لطابع السرية الذي تٌحاط به هذه المؤسسة التي تحجب طبيعة عملها وسلوك عناصرها وتفاعلهم وفعاليتهم الاجتماعية عن الدراسات العلمية واقتصار هذا النوع من النشاطات المعرفية على الأكاديميات العسكرية إن وجدت وإن اهتمت بذلك . ❝