مدقِّقون لُغويُّون من أرض الفن والتراث الثقافي الغني، حيث يتلاقى التاريخ والحاضر. عرض قائمة بجميع المؤلفين وأصحاب الكتب والكتاب والمترجمين والمراجعين وتفاصيلهم في إسبانيا
❞ *أختنق* تثلجت أطرافي، رعشه شفاهي، عيناي الدامعتين، ما من معنًا آخر غير أنني أختنق ولا أحد يشعر بي، أختنق ولا أستطيع تحريك إنشٍ من أطرافي، أنتم سبب كل شيء سيءٍ في حياتي، كلماتكم المسيئة، أفعالكم الدنيئة، أنتم سبب جميع مأساتي، لماذا تدخلون في شئون غيركم؟! لماذا تأثرون عليّ؟! أختنق ولا أستطيع البوح لأحد، أسكتموني عنوه، جعلتموني أتشتت، لماذا لا تتركوني وترحلوا؟! من كثرة التراكمات جعلتموني أختنق، دموعي تنهمر علىٰ وجنتاي ولا تجف، قلبي هو من يختنق، ما من مشاعر لدي، ما من معينٍ ومربِت، ما من شفيقٍ علىٰ حالي، حسنًا، أنا لا أريد الشفقة من أحد، لكنني أود الراحة لا أكثر. آلَکْآتِبَهّ_: آسِمًآء خآلِد عَبد الظَاهِر• : مَــــــــآئِلَة آلَآمــــــــوُآجَ ::♡•. ❝ ⏤أسماء خالد عبد الظاهر
❞*أختنق*
تثلجت أطرافي، رعشه شفاهي، عيناي الدامعتين، ما من معنًا آخر غير أنني أختنق ولا أحد يشعر بي، أختنق ولا أستطيع تحريك إنشٍ من أطرافي، أنتم سبب كل شيء سيءٍ في حياتي، كلماتكم المسيئة، أفعالكم الدنيئة، أنتم سبب جميع مأساتي، لماذا تدخلون في شئون غيركم؟! لماذا تأثرون عليّ؟! أختنق ولا أستطيع البوح لأحد، أسكتموني عنوه، جعلتموني أتشتت، لماذا لا تتركوني وترحلوا؟! من كثرة التراكمات جعلتموني أختنق، دموعي تنهمر علىٰ وجنتاي ولا تجف، قلبي هو من يختنق، ما من مشاعر لدي، ما من معينٍ ومربِت، ما من شفيقٍ علىٰ حالي، حسنًا، أنا لا أريد الشفقة من أحد، لكنني أود الراحة لا أكثر.
❞ *لا راحة في المنتصف* لقد وثقتُ بأشخاصٍ لا تستحق الثقة، أشخاص يعنون لي الكثير، لقد كانوا فرحة قلبي ذاتَ يوم، ولكن الآن قلبي محطم، ومن الأشخاص ذاتها الذين كانوا مهجة قلبي من قبل، ولكن الآن ماهم إلا ندبة صغيرة في قلبي المشتت، لقد شتتوا عقلي أولًا، والآن شتتوا قلبي أيضًا، أيعقل أنّ القدر جمع جميع الأشخاص الراغبين وزجّهم في حياتي؟! شخصٌ وراء شخص، ولا راحة في المنتصف، كسرةٌ وراء كسرة، ولا إصلاح في المنتصف، ولكن بعد الآن سيكون كل شيء في اللامبالاة؛ فليس لدّي طاقة لتحمل كُل هـٰذا الآن. آلَکْآتِبَهّ_: آسِمًآء خآلِد • : مَــــــــآئِلَة آلَآمــــــــوُآجَ ::♡•. ❝ ⏤أسماء خالد عبد الظاهر
❞*لا راحة في المنتصف*
لقد وثقتُ بأشخاصٍ لا تستحق الثقة، أشخاص يعنون لي الكثير، لقد كانوا فرحة قلبي ذاتَ يوم، ولكن الآن قلبي محطم، ومن الأشخاص ذاتها الذين كانوا مهجة قلبي من قبل، ولكن الآن ماهم إلا ندبة صغيرة في قلبي المشتت، لقد شتتوا عقلي أولًا، والآن شتتوا قلبي أيضًا، أيعقل أنّ القدر جمع جميع الأشخاص الراغبين وزجّهم في حياتي؟! شخصٌ وراء شخص، ولا راحة في المنتصف، كسرةٌ وراء كسرة، ولا إصلاح في المنتصف، ولكن بعد الآن سيكون كل شيء في اللامبالاة؛ فليس لدّي طاقة لتحمل كُل هـٰذا الآن.
❞ أصبحت لا تريدني وتريد العيش بدوني. أنسيتني؟ ألا تُريد أن نعُد مرة أُخرىٰ، بعد كُل هذا الحُب الذي كَان بيننا وأصبحت لا تُريدني؟ دمرتني وأحرقتَ قلبي وكل يومٍ أُفكر بك، تراكمت الهالات السوداء تحت عيني، إستغللت طيبتي وقِلة حيلتي ولا تريدني بعد؟ أين ابتسامتي التي كانت لا تُفارق وجهي؟! أين الشخص الاجتماعي الذي كان بداخلي؟ أين قوتي وشجاعتي اللتان كُنت أمتلكهُما؟ أين أنا؟! الآن أصبحتُ لا أُريد أن أتحدث مع أحد، ولا أُريد أحدًا بجانبي، كرهتُ الجميع بسببك أنت، ولو كُنت أعلم هكذا ما كُنت أحببتكَ ولا أعطيتكَ كل هذا الحُب والاهتمام، هل حقًا أصبحت لا تُريدني؟ گ/ مـريـم الـضـوي\"لُـ𓂆ـوليا\". ❝ ⏤مريم الضوي
❞ أصبحت لا تريدني وتريد العيش بدوني.
أنسيتني؟ ألا تُريد أن نعُد مرة أُخرىٰ، بعد كُل هذا الحُب الذي كَان بيننا وأصبحت لا تُريدني؟ دمرتني وأحرقتَ قلبي وكل يومٍ أُفكر بك، تراكمت الهالات السوداء تحت عيني، إستغللت طيبتي وقِلة حيلتي ولا تريدني بعد؟ أين ابتسامتي التي كانت لا تُفارق وجهي؟! أين الشخص الاجتماعي الذي كان بداخلي؟ أين قوتي وشجاعتي اللتان كُنت أمتلكهُما؟ أين أنا؟! الآن أصبحتُ لا أُريد أن أتحدث مع أحد، ولا أُريد أحدًا بجانبي، كرهتُ الجميع بسببك أنت، ولو كُنت أعلم هكذا ما كُنت أحببتكَ ولا أعطيتكَ كل هذا الحُب والاهتمام، هل حقًا أصبحت لا تُريدني؟ گ/ مـريـم الـضـوي˝لُـ𓂆ـوليا˝. ❝
❞ «ما فعله العمر بنا» كُلما تقدمنا بالعُمر ليس الجلد فقط ما ينكمش، ويظهر عليه التجاعيد، بل تنكمش الحياة أيضًا في أَعيُنِنَا، نراها ضئيلة ما كانت تستحق يومًا أن ننشغل بها، كانت أقل بكثير مما تصورنا، حاربنا لنملك كل شئ لكن بلا جدوى، ذهب العمر سُدى، الكثير من الأحلام ماتت بداخلنا حتى دون الإفصاح عنها. بحثنا عن السعادة كثيرًا؛ فلم نجدها إلا بالتقرب إلى الله، و كأن الحياة تمر كلحظات وليست كسنين، كيف لها أن تجري هكذا دون توقف؟ كيف لها بكل تلك السرعة؟ وما تنكمش أيضًا هى قلوبنا؛ فما عادت الأشياء التى كنا نحبها بالسابق تُبهجنا الآن، تتضائل البهجة بداخلنا كما تتضائل عظامنا وتنحني ظهورنا، فانيةٌ يا عزيزي؛ فلا تركض ورائها. الكاتبة/ بسملة محمد زيدان.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞«ما فعله العمر بنا» كُلما تقدمنا بالعُمر ليس الجلد فقط ما ينكمش، ويظهر عليه التجاعيد، بل تنكمش الحياة أيضًا في أَعيُنِنَا، نراها ضئيلة ما كانت تستحق يومًا أن ننشغل بها، كانت أقل بكثير مما تصورنا، حاربنا لنملك كل شئ لكن بلا جدوى، ذهب العمر سُدى، الكثير من الأحلام ماتت بداخلنا حتى دون الإفصاح عنها. بحثنا عن السعادة كثيرًا؛ فلم نجدها إلا بالتقرب إلى الله، و كأن الحياة تمر كلحظات وليست كسنين، كيف لها أن تجري هكذا دون توقف؟ كيف لها بكل تلك السرعة؟ وما تنكمش أيضًا هى قلوبنا؛ فما عادت الأشياء التى كنا نحبها بالسابق تُبهجنا الآن، تتضائل البهجة بداخلنا كما تتضائل عظامنا وتنحني ظهورنا، فانيةٌ يا عزيزي؛ فلا تركض ورائها.