منصات إعلامية تركز على نشر المقالات والأخبار والمراجعات المتعلقة بعالم الكتب والمؤلفات. تهدف الجريدة إلى تعزيز الثقافة القرائية وتشجيع النقاش والتفاعل حول الكتب والأدب والمجالات الثقافية المرتبطة بها.
تتضمن محتوى الجريدة الإلكترونية مراجعات للكتب الجديدة والمؤلفات المهمة، حيث يتم استعراض وتقييم المحتوى والأسلوب الكتابي والقيمة الثقافية للأعمال المطروحة. كما يتم تغطية فعاليات ثقافية مختلفة مثل الندوات والمؤتمرات والمعارض الكتابية، حيث يتم نشر تقارير وتغطية حية لهذه الفعاليات ومشاركة أبرز المعلومات والمحتوى الثقافي الناتج عنها.
تهدف الجريدة الالكترونية إلى تعزيز ثقافة القراءة وتوعية الجمهور بالأعمال الأدبية والثقافية المميزة، وتشجيع المناقشة والحوار حول هذه الأعمال وأهميتها في المجتمع. تعتبر الجريدة مصدرًا موثوقًا للمعلومات والتحليلات الثقافية، وتسعى لتوفير محتوى ذو جودة عالية يلبي اهتمامات القرّاء ويثري معرفتهم في مجال الكتب والمؤلفات والفعاليات الثقافية.
جرائد إلكترونيّة من ❞السعودية❝ أرض الحرمين الشريفين والإبداع والثقافة
مبادرة يقدم فيها المركز العربي للإعلام الثقافي خدمات متنوعة تشمل نشر الإعلانات الثقافية وترويج الكتب وكيانات النشر، بالإضافة إلى توثيق الأعمال الأدبية والثقافية. يسعى المركز إلى تعزيز التواصل الثقافي والإعلامي في العالم العربي من خلال تنظيم فعاليات وبرامج تثقيفية وتوعوية، ودعم المبدعين والمثقفين والموهوبين من خلال توفير منصات لعرض أعمالهم وتبادل الخبرات والمعرفة.
❰ ❱.
❞ كيفية تطوير المرونة ضد الصدمات العاطفية والهشاشة النفسية.
يقول المتحدث أن هناك نوعين من الأشخاص الذين لا يشعرون بالحزن: المعاقون ذهنياً والموتى. يعاني الجميع الآخر من الحزن، وهو جزء طبيعي من الحياة. يستخدم المتحدث تشبيه تدريب الأثقال لشرح أن الصدمات العاطفية تشبه الأوزان التي ترفعها في صالة الألعاب الرياضية. تقوم بزيادة الوزن تدريجياً لتحدي عضلاتك وجعلها أقوى. يمكن أن تجعلك الصدمات العاطفية ، بنفس الطريقة ، أقوى إذا تعاملت معها بطريقة صحية.
يناقش الفيديو ثلاثة أنواع من الأشخاص وفقًا لمرونتهم العاطفية: الهشاشة والقوة والمضادة للهشاشة. الأشخاص الهشّون مثل الشموع التي يمكن إطفاءها بسهولة بنفحة من الرياح. الأشخاص الأقوياء مثل اللهب الذي يمكنه تحمل رياح قوية ولكن قد يتأرجح. الأشخاص المضادون للهشاشة مثل حرائق الغابات التي تقوى بالفعل بفعل رياح قوية.
يقول المتحدث أن الأشخاص الهشّين يميلون إلى المبالغة في مشاكلهم. يميلون إلى النظر إلى الانتكاسات الطفيفة على أنها كوارث كبيرة. يمكن أن يؤدي هذا التوتر المستمر إلى إلحاق الضرر بصحةهم العقلية.
يناقش الفيديو أهمية تعليم الأطفال المسؤولية. يميل الأطفال الذين لا يتم تعليمهم المسؤولية إلى أن يصبحوا بالغين هشّين. إنهم يلقيون باللوم على الآخرين في مشاكلهم ولا يأخذون المبادرة لحلها.
يقول المتحدث أيضًا أنه من المهم تحدي نفسك والخروج من منطقة راحتك. سيساعدك هذا على تطوير المرونة. أخيرًا ، يقول المتحدث أن الحياة لن تكون دائمًا سهلة ، ولكن إذا تمكنت من تعلم التكيف ، فستكون مجهزًا بشكل أفضل للتعامل مع أي تحديات تأتي في طريقك. ❝ ⏤
❞ كيفية تطوير المرونة ضد الصدمات العاطفية والهشاشة النفسية.
يقول المتحدث أن هناك نوعين من الأشخاص الذين لا يشعرون بالحزن: المعاقون ذهنياً والموتى. يعاني الجميع الآخر من الحزن، وهو جزء طبيعي من الحياة. يستخدم المتحدث تشبيه تدريب الأثقال لشرح أن الصدمات العاطفية تشبه الأوزان التي ترفعها في صالة الألعاب الرياضية. تقوم بزيادة الوزن تدريجياً لتحدي عضلاتك وجعلها أقوى. يمكن أن تجعلك الصدمات العاطفية ، بنفس الطريقة ، أقوى إذا تعاملت معها بطريقة صحية.
يناقش الفيديو ثلاثة أنواع من الأشخاص وفقًا لمرونتهم العاطفية: الهشاشة والقوة والمضادة للهشاشة. الأشخاص الهشّون مثل الشموع التي يمكن إطفاءها بسهولة بنفحة من الرياح. الأشخاص الأقوياء مثل اللهب الذي يمكنه تحمل رياح قوية ولكن قد يتأرجح. الأشخاص المضادون للهشاشة مثل حرائق الغابات التي تقوى بالفعل بفعل رياح قوية.
يقول المتحدث أن الأشخاص الهشّين يميلون إلى المبالغة في مشاكلهم. يميلون إلى النظر إلى الانتكاسات الطفيفة على أنها كوارث كبيرة. يمكن أن يؤدي هذا التوتر المستمر إلى إلحاق الضرر بصحةهم العقلية.
يناقش الفيديو أهمية تعليم الأطفال المسؤولية. يميل الأطفال الذين لا يتم تعليمهم المسؤولية إلى أن يصبحوا بالغين هشّين. إنهم يلقيون باللوم على الآخرين في مشاكلهم ولا يأخذون المبادرة لحلها.
يقول المتحدث أيضًا أنه من المهم تحدي نفسك والخروج من منطقة راحتك. سيساعدك هذا على تطوير المرونة. أخيرًا ، يقول المتحدث أن الحياة لن تكون دائمًا سهلة ، ولكن إذا تمكنت من تعلم التكيف ، فستكون مجهزًا بشكل أفضل للتعامل مع أي تحديات تأتي في طريقك . ❝
⏤
المركز العربي للإعلام الثقافي (عبر منصة المؤلفين)
🎙️ الآداء الصوتي: أحمد عبد الدايم
أبدع الكاتب السعودي مشعل أبو الودع في مقاله بعنوان ˝هل في منزلنا ضيوف أم هم معاقون˝ !!!
لطفاً، اقرأها فقد يكون في بيتك معاقون وأنت لا تعلم
مشهد يتكرر في كل بيت:
شاب أو شابة في مقتبل العمر وأوفر الصحة يعيش في بيت ذويه.
يستيقظ صباحاً ويترك فراشه دون ترتيب..فالأم ستتولى ذلك.
ويستبدل ملابسه ويتركها للغسيل متناثرة في أي زاوية أو ركن..فالأم ستتولى جمعها وغسلها وكويها وإعادتها للغرفة.
يقدم له الطعام جاهزاً ليتناوله قبل ذلك أو بعده لايتعب نفسه بغسل كوب أو صحن..فالأم ستتولى كل ما يترتب على هذا.
يذهب لمدرسته أو.جامعته ويعود لينام أو يسهر على سنابشات أو تويتر أو انستجرام أو مشاهدة حلقات متتابعة من مسلسل جديد يتخلل ذلك وجبات تقدم له جاهزة وكل ما عليه هو أن ˝يأخذ بريك˝ ويمد يده ليأكل ، جزاه الله خير على ذلك، ويعاود الجهاد أمام شاشة هاتفه أو الآيباد أو اللابتوب.
وأحياناً في أوقات فراغه قد يتكرم في الجلوس مع بقية أفراد أسرته لكنه حاشا أن ينسى أن يتصفح شاشة هاتفه ليظل حاضراً وقريباً من أصحابه الذين يقضي معهم جُلّ أوقاته حتى لا يفوته لا سمح الله تعليق أو صورة أو فضول فيما يفعله الآخرون.
صاحبنا هذا لا يساهم ولا يشارك في أي مسؤولية في البيت ولو بالشيء القليل. يترك المكان في فوضى ويزعل إن لم يعجبه العشاء وإن رأى في البيت ما يستوجب التصليح أو التبديل يمر مر السحاب،، طبعاً التصليحات مسؤولية والده أليس كذلك،، والتنظيف و الترتيب مسؤولية أمه فقط..
انتهى المشهد.
تفكرت فيما أراه حولي وتوصلت لنتيجة واحدة: أظن أننا نجحنا في خلق جيل معوق
نعم جيل معاااااااق وبتفوق
لدينا الآن جيل معظمه يتصرف وكأنه ضيف في منزله. لا يساعد ولا يساهم ولايتحمل أية مسؤولية حوله من سن المدرسة إلى الكلية وحتى بعد حصوله على الوظيفة.
هو وهي يعيشان في بيت والديهما كضيف.
ولايعرفان من المسؤولية غير المصروف الشخصي ورخصة قيادة السيارة.
ويبقى الأب والأم تحت وطأة المسؤوليات عن البيت حتى مع تقدم العمر وضعف الجسد.
فالوالدان(لا يريدان أن يتعبوا الأولاد).
تقدير وتحمل المسؤولية تربية تزرعها أنت في أولادك ˝لا تخلق فيهم فجأةً ˝ولا حتى بعد الزواج
لأنهم بعد الزواج سيحملون الثقافة التي اكتسبوها من بيوت أهليهم إلى بيت الزوجية
وأي ثقافة تلك
ثقافة الإعاقة .. الاتكالية
وبالتالي جيل لا يُعتمد عليه أبدا في بناء بيت أو أسرة أو تحمّل مسؤولية زوجة وأولاد
فهل هكذا تأسست أنت أو أنت في بيت أهلك
وإن كان نعم فكيف هي نتائج تأسيسك ؟
عزيزي وليّ الأمر: يجب أن تعود ابنك او ابنتك على تحمل بعض المسؤوليات في البيت. ❝ ⏤المركز العربي للإعلام الثقافي
❞ احذر من صناعة المعاق في بيتك
أبدع الكاتب السعودي مشعل أبو الودع في مقاله بعنوان ˝هل في منزلنا ضيوف أم هم معاقون˝ !!!
لطفاً، اقرأها فقد يكون في بيتك معاقون وأنت لا تعلم
مشهد يتكرر في كل بيت:
شاب أو شابة في مقتبل العمر وأوفر الصحة يعيش في بيت ذويه.
يستيقظ صباحاً ويترك فراشه دون ترتيب..فالأم ستتولى ذلك.
ويستبدل ملابسه ويتركها للغسيل متناثرة في أي زاوية أو ركن..فالأم ستتولى جمعها وغسلها وكويها وإعادتها للغرفة.
يقدم له الطعام جاهزاً ليتناوله قبل ذلك أو بعده لايتعب نفسه بغسل كوب أو صحن..فالأم ستتولى كل ما يترتب على هذا.
يذهب لمدرسته أو.جامعته ويعود لينام أو يسهر على سنابشات أو تويتر أو انستجرام أو مشاهدة حلقات متتابعة من مسلسل جديد يتخلل ذلك وجبات تقدم له جاهزة وكل ما عليه هو أن ˝يأخذ بريك˝ ويمد يده ليأكل ، جزاه الله خير على ذلك، ويعاود الجهاد أمام شاشة هاتفه أو الآيباد أو اللابتوب.
وأحياناً في أوقات فراغه قد يتكرم في الجلوس مع بقية أفراد أسرته لكنه حاشا أن ينسى أن يتصفح شاشة هاتفه ليظل حاضراً وقريباً من أصحابه الذين يقضي معهم جُلّ أوقاته حتى لا يفوته لا سمح الله تعليق أو صورة أو فضول فيما يفعله الآخرون.
صاحبنا هذا لا يساهم ولا يشارك في أي مسؤولية في البيت ولو بالشيء القليل. يترك المكان في فوضى ويزعل إن لم يعجبه العشاء وإن رأى في البيت ما يستوجب التصليح أو التبديل يمر مر السحاب،، طبعاً التصليحات مسؤولية والده أليس كذلك،، والتنظيف و الترتيب مسؤولية أمه فقط..
انتهى المشهد.
تفكرت فيما أراه حولي وتوصلت لنتيجة واحدة: أظن أننا نجحنا في خلق جيل معوق
نعم جيل معاااااااق وبتفوق
لدينا الآن جيل معظمه يتصرف وكأنه ضيف في منزله. لا يساعد ولا يساهم ولايتحمل أية مسؤولية حوله من سن المدرسة إلى الكلية وحتى بعد حصوله على الوظيفة.
هو وهي يعيشان في بيت والديهما كضيف.
ولايعرفان من المسؤولية غير المصروف الشخصي ورخصة قيادة السيارة.
ويبقى الأب والأم تحت وطأة المسؤوليات عن البيت حتى مع تقدم العمر وضعف الجسد.
فالوالدان(لا يريدان أن يتعبوا الأولاد).
تقدير وتحمل المسؤولية تربية تزرعها أنت في أولادك ˝لا تخلق فيهم فجأةً ˝ولا حتى بعد الزواج
لأنهم بعد الزواج سيحملون الثقافة التي اكتسبوها من بيوت أهليهم إلى بيت الزوجية
وأي ثقافة تلك
ثقافة الإعاقة .. الاتكالية
وبالتالي جيل لا يُعتمد عليه أبدا في بناء بيت أو أسرة أو تحمّل مسؤولية زوجة وأولاد
فهل هكذا تأسست أنت أو أنت في بيت أهلك
وإن كان نعم فكيف هي نتائج تأسيسك ؟
عزيزي وليّ الأمر: يجب أن تعود ابنك او ابنتك على تحمل بعض المسؤوليات في البيت . ❝