أكاديمية هي مؤسسة تعليمية أو تعليمية تدريبية تقدم تعليمًا أو تدريبًا في مجموعة معينة من المواضيع أو التخصصات. يمكن أن تكون الأكاديميات متخصصة في مجالات معينة مثل الأكاديميات الجامعية التي تقدم درجات أكاديمية عالية مثل البكاليريوس والماجستير والدكتوراه، أو تكون متخصصة في تقديم تدريب مهني أو دورات تعليمية في مجالات مثل التكنولوجيا، الأعمال، الفنون، الرياضة، والكثير من المجالات الأخرى.
الهدف الرئيسي للأكاديميات هو تقديم تعليم عالي الجودة وتدريب للطلاب أو المتدربين بهدف تطوير مهاراتهم ومعرفتهم في مجالات معينة. تختلف الأكاديميات في حجمها ومستوى التعليم الذي تقدمه، وتتضمن أكاديميات الجامعات والمدارس والمعاهد والمراكز التعليمية الأخرى. تلعب الأكاديميات دورًا مهمًا في نشر المعرفة والتعليم وتطوير المجتمعات وتحقيق التقدم في مختلف المجالات.
أكاديميات من ❞السعودية❝ أرض الحرمين الشريفين والإبداع والثقافة
مؤسسة متخصصة في تنمية الشعر العربي، ودعم دراساته التاريخية والمعاصرة ونشرها، وتأهيل أصحاب المواهب الشعرية والنقدية وتطوير قدراتهم، ودعم الشعراء والنقاد وتشجيعهم وتكريم المبرزين والمتميزين منهم، وعقد المؤتمرات والمنتديات والندوات والمحاضرات المتخصصة، وإصدار التقارير السنوية عن الحالة الراهنة للشعر العربي، وغير ذلك من الأنشطة والفعاليات والبرامج.
❰ ❱.
❞ تأخذُ منا الحياةُ ما نشتهي،
وتُعطينا ما تريد... ثم عندما نتعلّق به، تأخذه مرةً أخرى،
كأنه لم يكن. ينتهي وجوده بتعلّقنا،
ثم نتعلّق بشيء جديد، ونتأثر به حتى ننخدع فيه،
فنشعر بالإحباط مرة أخرى.
لكن هذه ليست النهاية،
فكل شيء يُعيد نفسه مجددًا، كأنه شيء جديد.
– هايدي مصطفى \"تُوفَكْتُ\". ❝ ⏤دار گ هايدي مصطفى"تُوفَكتُ"
❞ تأخذُ منا الحياةُ ما نشتهي،
وتُعطينا ما تريد.. ثم عندما نتعلّق به، تأخذه مرةً أخرى،
كأنه لم يكن. ينتهي وجوده بتعلّقنا،
ثم نتعلّق بشيء جديد، ونتأثر به حتى ننخدع فيه،
فنشعر بالإحباط مرة أخرى.
لكن هذه ليست النهاية،
فكل شيء يُعيد نفسه مجددًا، كأنه شيء جديد.
❞ نهاية نتنياهو… وبداية فلسطين
في يوم من الأيام، كان فيه مخلوق غريب اسمه نتنياهو، قاعد في المقر بتاعه، لابس بامبرز، وشارب من البزّازة النووية بتاعته، بيلعب بألعابه الغريبة اللي مش أطفال طبيعيين بيلعبوا بيها، لأ، دي كانت عبارة عن أطفال غزة جعانة، مش باين منهم غير عضمهم، وأطفال مقطوعة راسهم، وهو كان فرحان جدًا!
كان قدّامه زرار لتدمير غزة، وزرار تاني لتدمير الوطن العربي كله. وكان كل شوية يبص عليهم ويضحك، ويقول:
أنا الملك! أنا الإله! أنا هاجوّعهم، وهقتلهم، والدول العربية؟ معااايا!
وطبعًا، الدول العربية الخاينة كانت ساكتة، بتتفرج، ومصر منهم، مشاركة في الحصار، وبتبعد الكاميرا كل ما يحصل مجزرة، وتقول:
احنا بنحاول نهدّي الأوضاع.
لكن في يوم…
طلعت بنت شجاعة جدًا.
اسمها؟
حماس.
كانت شجاعة نار، قلبها مافيش منه، رغم الحصار والجوع، قالت:
كفاية. اللي ما اتعملش قبل كده… هعمله أنا.
تنكرت في زي جيش الاحتلال، وبمساعدة خاين جبان من جواهم قرر يصحى ضميره شوية، وصلت للمقر السري بتاع نتنياهو.
دخلت، ولقته قاعد بيعيّط من غير سبب، بيمص في البزّازة، وجنبه لعبة عروسة لابسة كفن.
مسكته من ودنه، وقررت تبدأ الحفلة.
خطفته، ورجعته لغزة، وسط الضرب والنار والصواريخ.
علّقته من رجليه في نص ساحة عامة في غزة.
جمعت كل الناس، وصرخت:
ده اللي بيقتل ولادنا، ده اللي بيشرب دم أمهاتنا، وده اللي باعت صور تعذيبنا للدول العربية وهما ساكتين!
بدأت تجلده… وهو حي.
وتقطع في أطرافه… وهو حي.
وتولع فيه… وهو حي.
وكان بيصرخ:
الزرار! الزرااااااار!
لكن الزرار وقع.
والبزّازة انفجرت.
نتنياهو ما اتحملش… ومات.
بس القصة ما خلصتش…
حماس قررت إنها مش هتسيب حق بلادها عند نتنياهو بس، لأ، راحت جابت كل حكام الدول العربية الخونة، واحد ورا التاني، بمساعدة جنود غزة الأبطال.
جمعتهم، وعلقتهم، وولعت فيهم.
سلختهم سلخ، وهم عايشين،
واحد يعيّط، وواحد يتوسّل، وواحد مات من أول صرخة.
وكانت حماس بتقول:
كل اللي سكت، كل اللي باع، كل اللي نسق، هيدوق اللي داقه ولادي.
وفي نهاية المعركة…
سقطت إسرائيل.
وتهجر منها كل محتل.
ورجعت فلسطين لأهلها.
وغزة بقت أقوى مدينة.
والأقصى اتحرر.
والعالم كله احترم أرض الزيتون.
وكل واحد وقف جنب غزة،
باس ترابها… وبكى من الفرحة.
وكل اللي قاطع منتجاتهم،
شاف بأعنيه إن دمعة طفل فلسطيني
أغلى من كل بضايعهم
تمّت.
روضة عبد الله محمد
#سيدة_القلم_الثائر ✊🇵🇸🔥. ❝ ⏤الكاتبه روضه عبدالله محمد
❞ نهاية نتنياهو… وبداية فلسطين
في يوم من الأيام، كان فيه مخلوق غريب اسمه نتنياهو، قاعد في المقر بتاعه، لابس بامبرز، وشارب من البزّازة النووية بتاعته، بيلعب بألعابه الغريبة اللي مش أطفال طبيعيين بيلعبوا بيها، لأ، دي كانت عبارة عن أطفال غزة جعانة، مش باين منهم غير عضمهم، وأطفال مقطوعة راسهم، وهو كان فرحان جدًا!
كان قدّامه زرار لتدمير غزة، وزرار تاني لتدمير الوطن العربي كله. وكان كل شوية يبص عليهم ويضحك، ويقول:
أنا الملك! أنا الإله! أنا هاجوّعهم، وهقتلهم، والدول العربية؟ معااايا!
وطبعًا، الدول العربية الخاينة كانت ساكتة، بتتفرج، ومصر منهم، مشاركة في الحصار، وبتبعد الكاميرا كل ما يحصل مجزرة، وتقول:
احنا بنحاول نهدّي الأوضاع.
لكن في يوم…
طلعت بنت شجاعة جدًا.
اسمها؟
حماس.
كانت شجاعة نار، قلبها مافيش منه، رغم الحصار والجوع، قالت:
كفاية. اللي ما اتعملش قبل كده… هعمله أنا.
تنكرت في زي جيش الاحتلال، وبمساعدة خاين جبان من جواهم قرر يصحى ضميره شوية، وصلت للمقر السري بتاع نتنياهو.
دخلت، ولقته قاعد بيعيّط من غير سبب، بيمص في البزّازة، وجنبه لعبة عروسة لابسة كفن.
مسكته من ودنه، وقررت تبدأ الحفلة.
خطفته، ورجعته لغزة، وسط الضرب والنار والصواريخ.
علّقته من رجليه في نص ساحة عامة في غزة.
جمعت كل الناس، وصرخت:
ده اللي بيقتل ولادنا، ده اللي بيشرب دم أمهاتنا، وده اللي باعت صور تعذيبنا للدول العربية وهما ساكتين!
بدأت تجلده… وهو حي.
وتقطع في أطرافه… وهو حي.
وتولع فيه… وهو حي.
وكان بيصرخ:
الزرار! الزرااااااار!
لكن الزرار وقع.
والبزّازة انفجرت.
نتنياهو ما اتحملش… ومات.
بس القصة ما خلصتش…
حماس قررت إنها مش هتسيب حق بلادها عند نتنياهو بس، لأ، راحت جابت كل حكام الدول العربية الخونة، واحد ورا التاني، بمساعدة جنود غزة الأبطال.
جمعتهم، وعلقتهم، وولعت فيهم.
سلختهم سلخ، وهم عايشين،
واحد يعيّط، وواحد يتوسّل، وواحد مات من أول صرخة.
وكانت حماس بتقول:
كل اللي سكت، كل اللي باع، كل اللي نسق، هيدوق اللي داقه ولادي.
وفي نهاية المعركة…
سقطت إسرائيل.
وتهجر منها كل محتل.
ورجعت فلسطين لأهلها.
وغزة بقت أقوى مدينة.
والأقصى اتحرر.
والعالم كله احترم أرض الزيتون.
وكل واحد وقف جنب غزة،
باس ترابها… وبكى من الفرحة.
وكل اللي قاطع منتجاتهم،
شاف بأعنيه إن دمعة طفل فلسطيني
أغلى من كل بضايعهم
❞ للبيت ربٌ يحميه.. للأرض ربٌ يحميها..للمظلوم قضية رفعها إلى السماء والله مُطلع عليها وسينصره حتماً.. انصرهم ياعزيز ياقادر يامقتدر.. 🤲🏻. ❝ ⏤عبير حمدي احمد
❞ للبيت ربٌ يحميه. للأرض ربٌ يحميها.للمظلوم قضية رفعها إلى السماء والله مُطلع عليها وسينصره حتماً. انصرهم ياعزيز ياقادر يامقتدر. 🤲🏻. ❝
❞ ماذا تفعل حينما تجد نفسك داخل محطات كل محطة تظن انك ستجد شيئا يسعدك تجد ما 😂تستطيع تحمله ويجب عليك التحمل فهذه هي سنه الحياه وقدرك كل محطة بقا داء اكبر من الأخر وعليك نحمله لهذا تسمي محطات الحياه
گ فاطمة علاء إبراهيم «لؤلؤة الجحيم». ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ماذا تفعل حينما تجد نفسك داخل محطات كل محطة تظن انك ستجد شيئا يسعدك تجد ما 😂تستطيع تحمله ويجب عليك التحمل فهذه هي سنه الحياه وقدرك كل محطة بقا داء اكبر من الأخر وعليك نحمله لهذا تسمي محطات الحياه
گ فاطمة علاء إبراهيم «لؤلؤة الجحيم». ❝
❞ ضد خطاب الكراهية والانتهاكات بحق الأقليات في سوريا
ريبر هبون
الخطاب ألقي باللغة الألمانية في تظاهرة احتجاجية في مدينة دوسلدورف الألمانية – الأحد- 20 من شهر تموز 2025
Gegen Hassrede und Menschenrechtsverletzungen an Minderheiten in Syrien
Rêber Hebûn
: ضد خطاب الكراهية والانتهاكات بحق الأقليات في سوريا
ريبر هبون
الخطاب ألقي باللغة الألمانية في تظاهرة احتجاجية في مدينة دوسلدورف الألمانية – الأحد- 20 من شهر تموز 2025
Gegen Hassrede und Menschenrechtsverletzungen an Minderheiten in Syrien
Rêber Hebûn
"Diese Rede wurde auf Deutsch gehalten während einer Protestkundgebung in Düsseldorf am Sonntag, den 20. Juli 2025."
أيها الجمهور النبيل، القادم من كل مكان، معبّرًا عن توقه لوطن حر،
أيتها النفوس الممتلئة بالحرية، والمُحبة للسلام والعيش المشترك في وطن ديمقراطي واعد،
لم نجتمع هنا لنلوك الشعارات أو نزيّن الكلام بمعسول العبارات، وإنما جئنا لتلتقي قلوبنا وتسمو نحو الإلفة والود، لنُحيي خطاب التسامح والتعايش المتساوي على أرض وطن خرج من ركام الفوضى والاستبداد والخراب
لوطن نريده مثل أوطان العالم المتحضّر، خاليًا من الظلم والقمع والعنصرية، خاليًا من الأنظمة الشمولية ومن العبودية.
Edles Publikum,
aus allen Himmelsrichtungen versammelt, aus Sehnsucht nach einem freien Heimatland,
Ihr Seelen, erfüllt von Freiheit,liebend den Frieden und das gemeinsame Leben in einem vielversprechenden demokratischen Land.
Wir sind nicht hierhergekommen,um Parolen zu wiederholen oder Worte mit süßen Phrasen zu schmücken,sondern um unsere Herzen zusammenzuführen,um sie zur Verbundenheit und Zuneigung zu erheben,um eine Rede der Toleranz und des gleichberechtigten Zusammenlebens wiederzubeleben auf dem Boden eines Landes, das aus den Trümmern von Chaos, Tyrannei und Zerstörung auferstanden ist.
جئنا لنعبر عن توقنا لأبسط القوانين المنصفة للإنسان، لتلك الحياة التي ننعم بها هنا، والتي سُلبت منا في الأوطان التي قدمنا منها،ومع كل ذلك، لا نزال نؤمن بحقنا في أن نعيش حياةً حرّةً ديمقراطيةً في سوريا، كما نحياها هنا؛ حياة يمكن أن تُشكّل نموذجًا يُحتذى به لبلدان الشرق الأوسط، ولسوريا على وجه الخصوص، بعد عقود من الويلات والظلم الذي طالنا جميعًا.
نقف اليوم معًا، نحن أبناء هذا الشرق المنكوب بالحروب والانقسامات، لنرفع صوتنا عاليًا ضد تصاعد موجات خطاب الكراهية الممنهجة ضد الكُرد وضد قوات سوريا الديمقراطية.
إنه خطاب لا يصدر فقط عن مجموعات معزولة أو متطرفة، بل يجد اليوم غطاءً سياسيًا وإعلاميًا من جهات تدّعي تمثيل الثورة، يعيش أنصارها هنا في كنف الديمقراطية، لكنهم في الوقت ذاته يعتبرون الديمقراطية والنظام اللامركزي أو الفيدرالي خيانة وتقسيماً للبلاد.
ويخرجون، على شاكلة الإسلامويين واليمين المتطرف، لينشروا سمومهم وأحقادهم، ويمجّدوا الشمولية، ويدافعوا عن حكومتهم التي ترأسها، إلى وقت قريب، أبو محمد الجولاني (أحمد الشرع)، المطلوب سابقًا بتهم الإرهاب من قبل الولايات المتحدة الأمريكية.
وكأنّ ذاكرة العالم قصيرة!
Für ein Land,das wir uns wie die Länder der zivilisierten Welt wünschen frei von Unterdrückung, Gewalt und Rassismus,frei von autoritären Systemen und Sklaverei.
Wir sind gekommen, um unsere Sehnsucht auszudrücken nach den einfachsten menschenwürdigen Gesetzen,nach jenem Leben, das wir hier genießen dürfen,und das uns in unseren Herkunftsländern genommen wurde.
Und trotz alledem glauben wir weiterhin an unser Recht, auch in Syrien ein freies, demokratisches Leben zu führen so wie wir es hier erleben;
ein Leben, das als Modell für den Nahen Osten gelten kann,insbesondere für Syrien,
nach Jahrzehnten voller Leid und Unrecht,das uns alle getroffen hat.
Heute stehen wir gemeinsam,wir Kinder dieses vom Krieg und Spaltungen heimgesuchten Ostens,und erheben unsere Stimme gegen die eskalierenden Wellen des organisierten Hasses gegen die Kurd:innen und gegen die Demokratischen Kräfte Syriens (SDF).
Es ist ein Hassdiskurs,der nicht nur von isolierten oder extremistischen Gruppen ausgeht,
sondern heute politische und mediale Unterstützung von jenen erhält, die vorgeben, die Revolution zu vertreten.
Deren Anhänger leben hier unter dem Schutz der Demokratie,betrachten jedoch gleichzeitig Demokratie, Dezentralisierung oder Föderalismus als Verrat und Teilung des Landes.
Sie treten auf,ganz im Stil der Islamisten und Rechtsextremen,verbreiten ihr Gift und ihren Hass,verherrlichen die Totalitarismen und verteidigen ihre Regierung,deren Vorsitz bis vor Kurzem Abu Mohammad al-Julani (Ahmad al-Shara) hatte einst von den USA wegen Terrorismus gesucht.
Als hätte die Welt ein kurzes Gedächtnis!
فها هي الدول وسفاراتها اليوم تسعى للتقرّب منه، وتعامله كـ"رئيس" لكيان خرج لتوه من نصف قرن من استبداد نظام الأسد، الأب والابن، الذي جعل سوريا بؤرةً للفساد والدمار، وشعبها مشردًا في كل أصقاع الأرض.
نُعبر عن استنكارنا لكافة مشاريع الإقصاء والإلغاء، وأشكال الإبادة المفروضة من قبل هذه الحكومة الجهادية المتطرفة
نخاطب هنا الرأي العام الأوروبي، والألماني على وجه الخصوص، لكونه يؤمن بالحرية، ويملك وعيًا عميقًا بأهمية أن تنبع السياسة الخارجية الأوروبية تجاه الشرق الأوسط وسوريا من مبادئ مكافحة الإرهاب الإسلاموي، الذي أصبح خطرًا عالميًا.
هذا الرأي العام يدرك خطورة تنامي التيارات المتطرفة، ونعوّل عليه في ألّا يسمح بإعادة إنتاج الأخطاء، أو بفتح الأبواب أمام قوى الظلام التي خرّبت سوريا.
إن الكُرد، ومعهم قوات سوريا الديمقراطية، قدّموا أثمانًا باهظة في مواجهة تنظيم داعش.
وإن السوريين المؤمنين بقيم التعايش والتعددية والديمقراطية بحاجة إلى دعم كل من يؤمن بالحرية ويقف ضد الإرهاب وخطابات الكراهية والعنصرية.
Denn nun versuchen Länder und Botschaften, ihm näherzukommen
und behandeln ihn wie einen „Staatschef“ eines Gebildes, das gerade erst
aus einem halben Jahrhundert Assad-Diktatur hervorgegangen ist des Vaters wie des Sohnes ,die Syrien zu einem Zentrum für Korruption und Zerstörung gemacht haben
und deren Volk nun auf alle Kontinente zerstreut ist.
Wir verurteilen alle Projekte der Ausgrenzung, Auslöschung und aufgezwungenen Vernichtung,die von dieser extremistischen Dschihadisten-Regierung betrieben werden.
Wir wenden uns hier an die europäische Öffentlichkeit, insbesondere an die deutsche,
denn sie glaubt an Freiheit und besitzt ein tiefes Bewusstsein dafür,dass sich Europas Außenpolitik gegenüber dem Nahen Osten und Syrien
auf die Prinzipien des Kampfes gegen islamistischen Terrorismus stützen muss
denn dieser stellt heute eine globale Bedrohung dar.
Diese Öffentlichkeit erkennt die Gefahr,die vom Wachsen extremistischer Strömungen ausgeht,und wir setzen auf sie,damit sie nicht zulässt,dass Fehler wiederholt werden,
oder dass den Kräften der Dunkelheit,die Syrien ruiniert haben, erneut Türen geöffnet werden.
Die Kurd:innen und mit ihnen die Demokratischen Kräfte Syriens haben im Kampf gegen den IS einen hohen Preis gezahlt.
Und die Syrer:innen,die an Koexistenz, Pluralität und Demokratie glauben,
brauchen die Unterstützung aller,die sich für Freiheit einsetzen und
sich gegen Terror, Hass und Rassismus stellen.
نقولها بوضوح:
الذين يحرّضون اليوم ضد الكُرد وقوات سوريا الديمقراطية لا يمارسون نقدًا سياسيًا، بل يؤسسون لخطابٍ يهدف إلى الإبادة الرمزية والجسدية.
وهم، وتياراتهم في الداخل والخارج، امتدادٌ فكري وتنظيمي لما كان يُعرف بجبهة النصرة وتنظيم القاعدة، والتي تعيد اليوم إنتاج ذاتها بأسماء جديدة، لكنها تحمل الفكر الإقصائي نفسه، والجهادية المتشددة ذاتها، التي لم يسلم من نيرانها لا الكُرد، ولا الدروز، ولا المسيحيون، ولا العلويون، ولا حتى المسلمون السنّة الذين يرفضون خطابها التكفيري
نحن لا ندافع عن فئة بعينها، بل عن مبدأ:
ألا يُستهدف أحد بسبب قوميته أو معتقده أو مكانه الجغرافي.
فالتحريض الممارس اليوم ضد قوات سوريا الديمقراطية تجاوز حدود النقد السياسي، ليصل إلى مستوى نزع الإنسانية، والتحريض على الإبادة، تمامًا كما جرى بحق أقليات عديدة على يد الجماعات المتطرفة، في ظل صمت دولي مخزٍ، وتواطؤ محلي لا يقل خطورة.
Wir sagen es klar und deutlich:
Diejenigen, die heute gegen die Kurd:innen und die Demokratischen Kräfte Syriens hetzen,
betreiben keine politische Kritik,sondern legen die Grundlage für einen Diskurs,der auf symbolische und physische Vernichtung abzielt.
Sie und ihre Bewegungen,im In- und Ausland,sind ideologische und organisatorische Fortsetzungen der ehemaligen al-Nusra-Front und al-Qaida,die sich heute unter neuen Namen neu erfinden,aber denselben ausschließenden, radikalislamischen Geist tragen,
dessen Feuer weder Kurd:innen noch Drus:innen,noch Christ:innen oder Alawit:innen verschont hat .
ja nicht einmal sunnitische Muslim:innen,die ihren takfiristischen Diskurs ablehnen.
Wir verteidigen keine bestimmte Gruppe,sondern ein Prinzip:
dass niemand aufgrund seiner Ethnie, seines Glaubens oder seiner Herkunft
zur Zielscheibe wird.
Die heutige Hetze gegen die Demokratischen Kräfte Syriens hat den Rahmen politischer Kritik längst überschritten.
Sie ist zu einer Entmenschlichung geworden,zu einer Aufstachelung zur Vernichtung
genau wie es vielen Minderheiten durch extremistische Gruppen ergangen ist,
unter beschämendem internationalem Schweigen und ebenso gefährlicher lokaler Komplizenschaft.
أيها الأصدقاء:
أيها المؤمنون بالديمقراطية.
إن مشروع الدولة الديمقراطية التعددية، الذي نحلم به في سوريا، لا يمكن أن يُبنى بخطاب الكراهية، ولا بالإقصاء، ولا بالتحريض الطائفي أو القومي.
هذا المشروع لا يقوم إلا على الاعتراف المتبادل، والعدالة الانتقالية، والحقيقة، والمساءلة، وليس على سياسة الإنكار
نؤمن بضرورة دمقرطة البلاد، ونرفض تكرار تجربة أفغانستان في سوريا.
فخطر الجماعات الإسلاموية يتنامى إذا ما استمرت سياسة شرعنة أطراف ارتكبت المجازر وهددت الأمن العالمي، أطراف خرجت من رحم تنظيمات جهادية مهما غيّرت أسماءها، وتُعرف اليوم بـ"الحكومة السورية" على مرأى ومسمع العالم المتحضّر، دون أن يراجع أحد سياساتٍ تعيد سوريا سنوات إلى الوراء.
فالإرهاب الجهادي لا يعترف بحدود ولا يكتفي بجغرافيا واحدة.
إن الكُرد، كما سائر مكونات سوريا، لم يأتوا من وراء الحدود، بل هم جزء أصيل من نسيج هذا الوطن
كما أنهم جزء من شعوب الدول التي اقتُطعت منها كوردستان منذ اتفاقية سايكس بيكو 1916 (تركيا، العراق، إيران)
وقد دفعوا أثمانًا باهظة دفاعًا عن وجودهم وعن قيم الحرية
وأثبتوا للعالم عبر الزمن أنهم دعاة سلام وعدالة وأخوة.
وكذلك فعلت قوات سوريا الديمقراطية، حين واجهت داعش، وتكوّنت من مختلف المكونات السورية: كُرد، عرب، سريان، أرمن، آشوريين، وتركمان
قاتلوا الإرهاب نيابة عن العالم، وكانوا شركاء حقيقيين في التحالف الدولي، وأثبتوا أنهم مشروع وطني واعد، مدافع عن الإنسانية وقيمها.
نرفع اليوم صوتنا، لا استنجادًا، بل توثيقًا لما يجري:
نشهد العالم على صمت يتواطأ مع الحقد، وعلى خطاب يعيد إنتاج العنف، وعلى تحريض يُغذي الانقسام
نقولها بضمير حيّ:
فلنقف اليوم وغدًا، معًا،
مع الحرية ضد القمع مع التعددية ضد العنصرية
مع العيش المشترك ضد الكراهية،
ومع سوريا لكل أبنائها، بلا استثناء، بلا تمييز، بلا تحريض، ولا انتقام
Liebe Freund:innen,Verteidiger:innen der Demokratie,
Das Projekt eines demokratischen, pluralistischen Syriens,von dem wir träumen,
kann nicht auf Hassreden gebaut werden,nicht auf Ausgrenzung,nicht auf religiöser oder ethnischer Hetze.
Dieses Projekt kann nur bestehen durch gegenseitige Anerkennung,
Übergangsjustiz,Wahrheit und Rechenschaft nicht durch die Politik der Verleugnung.
Wir glauben an die Notwendigkeit,das Land zu demokratisieren,
und lehnen eine Wiederholung des afghanischen Szenarios in Syrien ab.
Die Gefahr islamistischer Gruppen wächst,wenn weiterhin Gruppen legitimiert werden,
die Massaker verübten und die globale Sicherheit bedrohten Gruppen, die aus dem Schoß dschihadistischer Organisationen hervorgingen,und die sich heute ungeachtet ihrer neuen Namen als „syrische Regierung“ präsentieren,unter den Augen der zivilisierten Welt,ohne dass irgendjemand die Politik hinterfragt,die Syrien Jahrzehnte zurückwirft.
Denn der dschihadistische Terrorismus kennt keine Grenzen und begnügt sich nicht mit einem einzigen geografischen Raum.
Die Kurd:innen,wie alle syrischen Bevölkerungsgruppen,sind nicht von außen gekommen –
sie sind ein fester Bestandteil des Landes.
Sie sind ebenso Teil jener Völker,die seit dem Sykes-Picot-Abkommen 1916
aus Kurdistan herausgerissen wurden (Türkei, Irak, Iran).
Sie haben hohe Opfer gebracht für ihr Dasein und ihre Werte der Freiheit.
Und sie haben der Welt immer wieder bewiesen,dass sie für Frieden, Gerechtigkeit und Brüderlichkeit stehen.
Auch die Demokratischen Kräfte Syriens haben das gezeigt,als sie gegen den IS kämpften
zusammengesetzt aus Kurd:innen, Araber:innen, Suryoye, Armenier:innen, Assyrer:innen und Turkmen:innen.
Sie kämpften gegen den Terrorismus im Namen der Welt,waren echte Partner der internationalen Koalition und bewiesen, dass sie ein vielversprechendes nationales Projekt sind,das die Menschlichkeit und ihre Werte verteidigt.
Heute erheben wir unsere Stimme nicht aus Hilflosigkeit, sondern um zu bezeugen:
Wir sind Zeugen einer stillschweigenden Komplizenschaft mit dem Hass,eines Diskurses, der Gewalt neu auflegt,einer Hetze, die Spaltung nährt.
Wir sagen es mit wachem Gewissen:
Lasst uns heute und morgen zusammenstehen für die Freiheit gegen die Unterdrückung,
für die Vielfalt gegen den Rassismus,für das gemeinsame Leben gegen den Hass,
für ein Syrien für alle ohne Ausnahme,ohne Diskriminierung,ohne Hetze,
ohne Rache.
إن الطائفتين العلوية والدرزية اليوم تواجهان محنة دائمة، إذ قُتل أكثر من 2000 علوي، ولا تزال الانتهاكات ضدهم مستمرة.
تسعى هذه الحكومة إلى تهجيرهم من مناطقهم، وتواصل عمليات الخطف ضد النساء والأطفال دون رادع.
وكذلك تُمارس الانتهاكات بحق الدروز، والمسيحيين، بتفجير الكنائس، ونشر منشورات تحرّض على قتلهم، واعتبار الأقليات الدينية خطرًا على وجودها.
فلنقف جميعًا، اليوم وغدًا، مع قيم الحرية والعدالة والكرامة.
ولنقل "لا" لكل أشكال التحريض على الكُرد، كما نقولها ضد أي تحريض على أي مكوّن آخر في سوريا
عاشت سوريا ديمقراطية لا مركزية
لا للتطرف الإسلاموي الطائفي
لا للانتهاكات والجرائم بحق العلويين والدروز والمسيحيين
عاش نضال الشعوب من أجل الكرامة
ولا للكراهية… نعم للتعايش والسلام
Die alawitische und drusische Gemeinschaft
erlebt heute ständiges Leid:
Über 2000 Alawit:innen wurden getötet,und die Übergriffe gegen sie dauern an.
Diese Regierung zielt auf ihre Vertreibung,setzt ihre Entführungen von Frauen und Kindern fort ohne jede Abschreckung.
Auch gegen die Drus:innen und Christ:innen werden Verbrechen verübt:
Kirchen werden gesprengt,Aufrufe zu ihrer Ermordung verbreitet,
religiöse Minderheiten als Bedrohung deklariert.
Lasst uns heute und morgen gemeinsam für die Werte von Freiheit, Gerechtigkeit und Würde einstehen.
Lasst uns „Nein“ sagen zu jeglicher Hetze gegen Kurd:innen so wie wir sie auch gegen jede andere Gruppe in Syrien verurteilen.
Es lebe ein demokratisches, dezentrales Syrien.
Nein zum sektiererischen Islamismus.
Nein zu den Verbrechen an Alawit:innen, Drus:innen und Christ:innen.
Es lebe der Kampf der Völker für Würde.
Nein zum Hass – Ja zum Zusammenleben und Frieden.
ريبر هبون- Rêber Hebûn
20.07.2025
. ❝ ⏤Rêber Hebûn ريبر هبون
ضد خطاب الكراهية والانتهاكات بحق الأقليات في سوريا
ريبر هبون
الخطاب ألقي باللغة الألمانية في تظاهرة احتجاجية في مدينة دوسلدورف الألمانية – الأحد- 20 من شهر تموز 2025
Gegen Hassrede und Menschenrechtsverletzungen an Minderheiten in Syrien
Rêber Hebûn
ضد خطاب الكراهية والانتهاكات بحق الأقليات في سوريا
ريبر هبون
الخطاب ألقي باللغة الألمانية في تظاهرة احتجاجية في مدينة دوسلدورف الألمانية – الأحد- 20 من شهر تموز 2025
Gegen Hassrede und Menschenrechtsverletzungen an Minderheiten in Syrien
Rêber Hebûn
"Diese Rede wurde auf Deutsch gehalten während einer Protestkundgebung in Düsseldorf am Sonntag, den 20. Juli 2025."
أيها الجمهور النبيل، القادم من كل مكان، معبّرًا عن توقه لوطن حر،
أيتها النفوس الممتلئة بالحرية، والمُحبة للسلام والعيش المشترك في وطن ديمقراطي واعد،
لم نجتمع هنا لنلوك الشعارات أو نزيّن الكلام بمعسول العبارات، وإنما جئنا لتلتقي قلوبنا وتسمو نحو الإلفة والود، لنُحيي خطاب التسامح والتعايش المتساوي على أرض وطن خرج من ركام الفوضى والاستبداد والخراب
لوطن نريده مثل أوطان العالم المتحضّر، خاليًا من الظلم والقمع والعنصرية، خاليًا من الأنظمة الشمولية ومن العبودية.
Edles Publikum,
aus allen Himmelsrichtungen versammelt, aus Sehnsucht nach einem freien Heimatland,
Ihr Seelen, erfüllt von Freiheit,liebend den Frieden und das gemeinsame Leben in einem vielversprechenden demokratischen Land.
Wir sind nicht hierhergekommen,um Parolen zu wiederholen oder Worte mit süßen Phrasen zu schmücken,sondern um unsere Herzen ....... [المزيد]
❞ السعادة هي الكنز الثمين بداخلك لكنك دوماً تبحث عنه بعيدا تطرق الكثير من الأبواب المغلقة على أمل أن تجده. إذا أردت أن تنير حياتك عليك أن تفهمها جيدا لأن كثيراً من حصلوا على الكنز أضاعوه لعدم فهم قيمته
سارة حجازي. ❝ ⏤Sara Hegazy
❞ السعادة هي الكنز الثمين بداخلك لكنك دوماً تبحث عنه بعيدا تطرق الكثير من الأبواب المغلقة على أمل أن تجده. إذا أردت أن تنير حياتك عليك أن تفهمها جيدا لأن كثيراً من حصلوا على الكنز أضاعوه لعدم فهم قيمته
سارة حجازي. ❝