أكاديمية هي مؤسسة تعليمية أو تعليمية تدريبية تقدم تعليمًا أو تدريبًا في مجموعة معينة من المواضيع أو التخصصات. يمكن أن تكون الأكاديميات متخصصة في مجالات معينة مثل الأكاديميات الجامعية التي تقدم درجات أكاديمية عالية مثل البكاليريوس والماجستير والدكتوراه، أو تكون متخصصة في تقديم تدريب مهني أو دورات تعليمية في مجالات مثل التكنولوجيا، الأعمال، الفنون، الرياضة، والكثير من المجالات الأخرى.
الهدف الرئيسي للأكاديميات هو تقديم تعليم عالي الجودة وتدريب للطلاب أو المتدربين بهدف تطوير مهاراتهم ومعرفتهم في مجالات معينة. تختلف الأكاديميات في حجمها ومستوى التعليم الذي تقدمه، وتتضمن أكاديميات الجامعات والمدارس والمعاهد والمراكز التعليمية الأخرى. تلعب الأكاديميات دورًا مهمًا في نشر المعرفة والتعليم وتطوير المجتمعات وتحقيق التقدم في مختلف المجالات.
أكاديميات من ❞السودان❝ أرض التاريخ العريق والإبداع الثقافي والتراث المتنوع.
❞ اقتباس من كتاب
نواقض العلم والعقل في الكتاب المقدس
بقلم د محمد عمر
تعارض الكتاب المقدس
مع مراحل الولادة الطبيعية
في علم النساء والتوليد
وفيه يصف لنا الكتاب المقدس في الاصحاح الثامن والثلاثون وفي الفقرة من 27 وحتي الفقرة 30 من نفس الاصحاح لحظة ولادة ثامار بعد ان حملت من يهوذا حميها ابو زوجيها السابقين عير واونان الذين ماتا دون ان تحمل ثامار منهما مما جعل يهوذا يخاف ان يزوجها لابنه الثالث شيلة الاخ الثالث الشقيق لهما مخافة ان يموت كاخويه
ولسنا الان بصدد تتبع كيف حملت ثامار من حميها رغم انه محرم عليه ان يطاء زوجة ابنيه وان علاقته بها علاقة زنا المحارم
لكن انظر يا عبد الله الي ما يصوره هذا المقطع مما يعارض العلم
يا معاشر اطباء النساء والتوليد
من المعلوم عند الاطباء ان خروج الجنين من الرحم اثناء عملية الولادة يحتاج الي انقباضات متتالية للرحم تلك التي يطلق عليها طلق او الأم الولادة
هذا الطلق الذي يجري بمعدل معين يكون في البداية بطي مما يسبب اتساع عنق الرحم وهي المرحلة الاولي للولادة
تعقبها زيادة في معدل وقوة الانقباضات مما يتسبب في ارتفاع في ضغط الرحم الذي يدفع بالجنين مارا بقناة الولادة الي الخارج ثم المرحلة الثالثة التي يتم خلالها فصل المشيمة من جدار الرحم ليدفع بها خارج الرحم بعدها ينقبض الرحم علي نفسه ليوقف الامداد الدموي لجدار الرحم منعا لحدوث نزيف قاتل للنفثاء بعد خروج الطفل والمشيمة
ومن المعلوم علميا لدا اطباء النساء والتوليد ان وضع الجنين اثناء الولادة يختلف فقد ياتي الجنين بالراس وقد ياتي بالمقعدة وقد ياتي بوضع الكتف او الذراع وهذا بالاشارة الي الجذء الاول الذي يمر من قناة الولادة
ومن المعلوم ايضا ان اسهل اوضاع الولادة هي وضع الراس تليها وضع المقعدة ثم وضع الكتف او الذراع الذي يعد اصعب الاوضاع الذي قد يتسبب في وفاة الام ان لم يتم ادراكها بالطبيب البارع الذي يجري لها عملية قيصرية لانقاذ الام والطفل اذ انه بمجرد ظهور جذء من الطفل من داخل قناة الولادة فان الضغط الشديد داخل الرحم سرعان ما يدفع ببقية الطفل للخارج لتتم الولادة
لكن الكتاب المقدس يصور لنا ان القابلة التي كانت تقوم باجراء الولادة لثامار انها اكتشفت ان ثامار حامل بتؤام ولا ندري كيف عرفت؟ فهل كانت لديهم اجهزة الموجات فوق الصوتية او الرنين المغناطيسي ؟
ثم لما اخرج احد التوامين ذراعه للخارج ما حاولت سحب الجنين او رد ذراعه للداخل انما كل ما فعلته هو الاتيان بشريط قرمزي احمر فربطت به ذراع الطفل الذي سرعان ما سحب ذراعه داخل الرحم مرة اخري
ثم رجع الي الوراء ليعطي للتؤام الاخر الفرصة لكي يتقدم عليه في الولادة فهل كانت هناك افضليه لمن يولد اولا وهل كانت القابلة علي علم مسبق ان التؤام الاول سوف يسحب ذراعه للداخل فارادت ان تميزه بشريط القرمز عن اخيه وما يدريها انه تؤام ؟
هل هذا يوافق علمكم الحديث يا معاشر الاطباء ام انها محاولة لجعل فارص يتقدم علي زارح باعتبار فكرة البكورية التي تجعل للطفل الاول البركة علي الطفل الثاني حتي ولو كان احد التؤامين اذ ان فارص هو جد داوود النبي علي حد زعم القوم.
وهل هذا من الممكن ان يقال عنده معجزة ؟
وقد علمنا ان حمل ثامار كان من سفاح اذ انها حملت من حميها والد زوجيها فهل المعجزات يمكن ان تقع للمؤمسات وهي يجوز لنا ان ننسب داوود النبي الملك انه كان من ابناء المؤمسات؟ سؤال يستحق التدبر .
❞ اقتباس من كتاب
نواقض العلم والعقل في الكتاب المقدس
بقلم د محمد عمر
تعارض الكتاب المقدس
مع مراحل الولادة الطبيعية
في علم النساء والتوليد
وفيه يصف لنا الكتاب المقدس في الاصحاح الثامن والثلاثون وفي الفقرة من 27 وحتي الفقرة 30 من نفس الاصحاح لحظة ولادة ثامار بعد ان حملت من يهوذا حميها ابو زوجيها السابقين عير واونان الذين ماتا دون ان تحمل ثامار منهما مما جعل يهوذا يخاف ان يزوجها لابنه الثالث شيلة الاخ الثالث الشقيق لهما مخافة ان يموت كاخويه
ولسنا الان بصدد تتبع كيف حملت ثامار من حميها رغم انه محرم عليه ان يطاء زوجة ابنيه وان علاقته بها علاقة زنا المحارم
لكن انظر يا عبد الله الي ما يصوره هذا المقطع مما يعارض العلم
يا معاشر اطباء النساء والتوليد
من المعلوم عند الاطباء ان خروج الجنين من الرحم اثناء عملية الولادة يحتاج الي انقباضات متتالية للرحم تلك التي يطلق عليها طلق او الأم الولادة
هذا الطلق الذي يجري بمعدل معين يكون في البداية بطي مما يسبب اتساع عنق الرحم وهي المرحلة الاولي للولادة
تعقبها زيادة في معدل وقوة الانقباضات مما يتسبب في ارتفاع في ضغط الرحم الذي يدفع بالجنين مارا بقناة الولادة الي الخارج ثم المرحلة الثالثة التي يتم خلالها فصل المشيمة من جدار الرحم ليدفع بها خارج الرحم بعدها ينقبض الرحم علي نفسه ليوقف الامداد الدموي لجدار الرحم منعا لحدوث نزيف قاتل للنفثاء بعد خروج الطفل والمشيمة
ومن المعلوم علميا لدا اطباء النساء والتوليد ان وضع الجنين اثناء الولادة يختلف فقد ياتي الجنين بالراس وقد ياتي بالمقعدة وقد ياتي بوضع الكتف او الذراع وهذا بالاشارة الي الجذء الاول الذي يمر من قناة الولادة
ومن المعلوم ايضا ان اسهل اوضاع الولادة هي وضع الراس تليها وضع المقعدة ثم وضع الكتف او الذراع الذي يعد اصعب الاوضاع الذي قد يتسبب في وفاة الام ان لم يتم ادراكها بالطبيب البارع الذي يجري لها عملية قيصرية لانقاذ الام والطفل اذ انه بمجرد ظهور جذء من الطفل من داخل قناة الولادة فان الضغط الشديد داخل الرحم سرعان ما يدفع ببقية الطفل للخارج لتتم الولادة
لكن الكتاب المقدس يصور لنا ان القابلة التي كانت تقوم باجراء الولادة لثامار انها اكتشفت ان ثامار حامل بتؤام ولا ندري كيف عرفت؟ فهل كانت لديهم اجهزة الموجات فوق الصوتية او الرنين المغناطيسي ؟
ثم لما اخرج احد التوامين ذراعه للخارج ما حاولت سحب الجنين او رد ذراعه للداخل انما كل ما فعلته هو الاتيان بشريط قرمزي احمر فربطت به ذراع الطفل الذي سرعان ما سحب ذراعه داخل الرحم مرة اخري
ثم رجع الي الوراء ليعطي للتؤام الاخر الفرصة لكي يتقدم عليه في الولادة فهل كانت هناك افضليه لمن يولد اولا وهل كانت القابلة علي علم مسبق ان التؤام الاول سوف يسحب ذراعه للداخل فارادت ان تميزه بشريط القرمز عن اخيه وما يدريها انه تؤام ؟
هل هذا يوافق علمكم الحديث يا معاشر الاطباء ام انها محاولة لجعل فارص يتقدم علي زارح باعتبار فكرة البكورية التي تجعل للطفل الاول البركة علي الطفل الثاني حتي ولو كان احد التؤامين اذ ان فارص هو جد داوود النبي علي حد زعم القوم.
وهل هذا من الممكن ان يقال عنده معجزة ؟
وقد علمنا ان حمل ثامار كان من سفاح اذ انها حملت من حميها والد زوجيها فهل المعجزات يمكن ان تقع للمؤمسات وهي يجوز لنا ان ننسب داوود النبي الملك انه كان من ابناء المؤمسات؟ سؤال يستحق التدبر .
❞ نحن خلقنا في هذه الدنيا لنبحث لأنفسنا عن قدر.. عن حُلم وعن طريق.. لربما نجده أو نضل خطواتنا إليه فيتوه الطريق تحت أقدامنا.. وتظل خطواتنا طوال الوقت سببا للحياة
للنساء ألف وجه وألف سحر وألف اسم.. وباب واحد.. هو باب القلب.
أهذه كل حقوق المرأة لدى زوجها.. المأكل والمسكن والمشرب.. إنه نفس ما يوفره لبهائمه في الحظيرة المجاورة للمنزل.. فما الفرق إذن؟
النساء الحرائر فقط يستطعن أن يمنحن أوطانهن الحرية، ووطني لن يتحرر طالما بقيت فيه نساء يرتدين أصفاد الرجال وليس شادورهن..
ارتميت في حضن أمي فشعرت فجأة وكأن دفء أشعة شمس الربيع قد بدأ يتسلل إلى برودة أطرافي ويُذيب جليد مشاعري الذي احتل مسامي منذ الأمس..
سألقاك هناك (رواية) ــ رشا سمير. ❝ ⏤رشا سمير
❞ نحن خلقنا في هذه الدنيا لنبحث لأنفسنا عن قدر.. عن حُلم وعن طريق.. لربما نجده أو نضل خطواتنا إليه فيتوه الطريق تحت أقدامنا.. وتظل خطواتنا طوال الوقت سببا للحياة
للنساء ألف وجه وألف سحر وألف اسم.. وباب واحد.. هو باب القلب.
أهذه كل حقوق المرأة لدى زوجها.. المأكل والمسكن والمشرب.. إنه نفس ما يوفره لبهائمه في الحظيرة المجاورة للمنزل.. فما الفرق إذن؟
النساء الحرائر فقط يستطعن أن يمنحن أوطانهن الحرية، ووطني لن يتحرر طالما بقيت فيه نساء يرتدين أصفاد الرجال وليس شادورهن..
ارتميت في حضن أمي فشعرت فجأة وكأن دفء أشعة شمس الربيع قد بدأ يتسلل إلى برودة أطرافي ويُذيب جليد مشاعري الذي احتل مسامي منذ الأمس..
سألقاك هناك (رواية) ــ رشا سمير . ❝
❞ أمسك قلمي، أحاول كتابة مايدور بداخلي؛ فلا استطيع، تتناثر الأحرف في مخيلتي.
أشعر أن الفوضى تتخلل إليّ، تتغلب على أفكاري، تكرر ههت محاولاتي الفاشلة حتى تملكني اليأس.
لمنة وائل. ❝ ⏤منة وائل جمال
❞ أمسك قلمي، أحاول كتابة مايدور بداخلي؛ فلا استطيع، تتناثر الأحرف في مخيلتي.
أشعر أن الفوضى تتخلل إليّ، تتغلب على أفكاري، تكرر ههت محاولاتي الفاشلة حتى تملكني اليأس.
لمنة وائل . ❝