█ حصرياً جميع أعمال ❞ الزهراء للإعلام العربي ❝ أقوال ومأثورات 2024 ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها البوابة السوداء ل أحمد رائف ثورة يوليو الأمريكية علاقة عبد الناصر بالمخابرات الربا وخراب الدنيا ودخلت الخيل الأزهر أطلس تاريخ الإسلام ياسر عرفات تاجر الشنطة الفلسطينية بين النضال والإحتيال الإستقراء والمنهج العلمي مذكرات بن بلة رحلة جمهورية النظرية مقاربات لقراءة وجه أمريكا الثقافي الخلافة والخلفاء الراشدون الشورى والديمقراطية ومن أبرز المؤلفين : حسين مؤنس محمد جلال كشك بهجت باى بلعالم محمود فهمي زيدان الله الغذامى الحسني المستشار سالم البهنساوى أبو زكريا يحي موسى عيسى المغيلي المازوني مصطفى العلاوي العباس سعيد الدرجيني شهرزاد العباسى وليد نويهض د المكاشفى طه الكباشى إبراهيم خليل Moulay BELHAMISSI ❱
ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ البوابة السوداء ل أحمد رائف ❝ ❞ ثورة يوليو الأمريكية علاقة عبد الناصر بالمخابرات الأمريكية ❝ ❞ الربا وخراب الدنيا ❝ ❞ ودخلت الخيل الأزهر ❝ ❞ أطلس تاريخ الإسلام ❝ ❞ ياسر عرفات تاجر الشنطة الفلسطينية بين النضال والإحتيال ❝ ❞ الإستقراء والمنهج العلمي ❝ ❞ مذكرات أحمد بن بلة ❝ ❞ رحلة الى جمهورية النظرية مقاربات لقراءة وجه أمريكا الثقافي ❝ ❞ الخلافة والخلفاء الراشدون بين الشورى والديمقراطية ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ حسين مؤنس ❝ ❞ محمد جلال كشك ❝ ❞ أحمد بهجت ❝ ❞ أحمد رائف ❝ ❞ محمد باى بلعالم ❝ ❞ محمود فهمي زيدان ❝ ❞ أحمد بن بلة ❝ ❞ عبد الله محمد الغذامى ❝ ❞ محمد الحسني ❝ ❞ المستشار سالم البهنساوى ❝ ❞ أبو زكريا يحي بن موسى بن عيسى بن يحي المغيلي المازوني ❝ ❞ أحمد بن مصطفى العلاوي ❝ ❞ أبو العباس أحمد بن سعيد الدرجيني ❝ ❞ شهرزاد العربي ❝ ❞ محمد العباسى ❝ ❞ وليد نويهض ❝ ❞ د. المكاشفى طه الكباشى ❝ ❞ د. إبراهيم خليل ❝ ❞ Moulay BELHAMISSI ❝
❞ الخلاف حول تفسير التاريخ ليس ظاهرة ترف، ولا هو مجرد خلاف حول تفسير الماضي، بل هو في الدرجة الأولى خلاف حول الطريق إلى المستقبل. ومنذ الغزو الفرنسي لمصر ظهرت مدرستان :المدرسة الاستعمارية التى تمثلها كتابات د/ لويس عوض التى تنادي بالتغريب وتعتبر أن المتعاونين مع الاستعمار هم رواد التقدم وطليعته، ومن نماذجها المعلم يعقوب والذين داروا مع جنود الاحتلال. وفي مواجهة هذه المدرسة قامت المدرسة الوطنية لتفسير التاريخ التى ترى الوطن والتقدم والحداثة من منظور واحد هو مقاومة التبعية لأوروبا؛ مقاومة الاحتلال الغربي للشرق الاسلامي، وتمثلها كتابات الأستاذ محمد جلال كشك . الذى أصدر كتابه هذا في اعقاب هزيمة 67 عندما نشطت المدرسة الاستعمارية للترويج للدور التحضيري والتحريري الذى لعبه غزو البلدان المتقدمة للشرق المتخلف، وكانوا في الحقيقة يدعون الأمة العربية وقتها لقبول التحضير الإسرائيلي !وكان صدور هذا الكتاب -وقتها - محاولة لكشف هذا التزييف، وإعادة ثقة الأمة بمستقبلها، من حلال وعيها بماضيها. واليوم إذ يعود ورثة المعلم يعقوب، ودعاة المدرسة الاستعمارية، فيسيطرون على وسائل الإعلام، وينتهزون مناسبة الاحتفالات بالثورة الفرنسية للترويج من جديد لمفاهيمهم، فيخلطون عن عمد بين إنجازات الثورة الفرنسية وجرائم الاحتلال في بلادنا، تأتي هذه الطبعة الجديدة المزيدة من الكتاب الذي كان علامة فاصلة في دراسة وتفسير تاريخ الحملة الفرنسية بل وعلاقة الشرق بالغرب. ❝ ⏤محمد جلال كشك
❞ الخلاف حول تفسير التاريخ ليس ظاهرة ترف، ولا هو مجرد خلاف حول تفسير الماضي، بل هو في الدرجة الأولى خلاف حول الطريق إلى المستقبل. ومنذ الغزو الفرنسي لمصر ظهرت مدرستان :المدرسة الاستعمارية التى تمثلها كتابات د/ لويس عوض التى تنادي بالتغريب وتعتبر أن المتعاونين مع الاستعمار هم رواد التقدم وطليعته، ومن نماذجها المعلم يعقوب والذين داروا مع جنود الاحتلال. وفي مواجهة هذه المدرسة قامت المدرسة الوطنية لتفسير التاريخ التى ترى الوطن والتقدم والحداثة من منظور واحد هو مقاومة التبعية لأوروبا؛ مقاومة الاحتلال الغربي للشرق الاسلامي، وتمثلها كتابات الأستاذ محمد جلال كشك . الذى أصدر كتابه هذا في اعقاب هزيمة 67 عندما نشطت المدرسة الاستعمارية للترويج للدور التحضيري والتحريري الذى لعبه غزو البلدان المتقدمة للشرق المتخلف، وكانوا في الحقيقة يدعون الأمة العربية وقتها لقبول التحضير الإسرائيلي !وكان صدور هذا الكتاب -وقتها - محاولة لكشف هذا التزييف، وإعادة ثقة الأمة بمستقبلها، من حلال وعيها بماضيها. واليوم إذ يعود ورثة المعلم يعقوب، ودعاة المدرسة الاستعمارية، فيسيطرون على وسائل الإعلام، وينتهزون مناسبة الاحتفالات بالثورة الفرنسية للترويج من جديد لمفاهيمهم، فيخلطون عن عمد بين إنجازات الثورة الفرنسية وجرائم الاحتلال في بلادنا، تأتي هذه الطبعة الجديدة المزيدة من الكتاب الذي كان علامة فاصلة في دراسة وتفسير تاريخ الحملة الفرنسية بل وعلاقة الشرق بالغرب. ❝
❞ الأمريكية ثورة يوليو. الأولى أعطت فلسطين لليهود والثانية مكنت هيمنة اليهود على العالم العربي. محمد جلال كشك الكاتب المصري الذي يمارس- وحدة - حرية القول في القضايا ، لا يستثنى ولا يجامل ولا يخاف ، يقدم بالأدلة والوثائق والتحليل دور المخابرات الأمريكية في تدبير وتنفيذ ثورة يوليو وتأثير ذلك على المواجهة المصرية - الإسرائيلية ، بأسلوب جعل بعض الناصريين يون وقد اختار المؤلف أسهل من الرد عليه. وقد اختار المؤلف أن يأتي عرضه هذا من خلال منافسة اكتاب\"ملفات السويس \"لمحمد حسنين هيكل كما كان كتابه السابق \"كلمتي للمغفلين\" مناقشة لكتاب\" قصة السويس\" ولكنه تجاوز الكتابين ليكشف الكثير مما كان مستور. ❝ ⏤محمد جلال كشك
❞ الأمريكية ثورة يوليو. الأولى أعطت فلسطين لليهود والثانية مكنت هيمنة اليهود على العالم العربي. محمد جلال كشك الكاتب المصري الذي يمارس- وحدة - حرية القول في القضايا ، لا يستثنى ولا يجامل ولا يخاف ، يقدم بالأدلة والوثائق والتحليل دور المخابرات الأمريكية في تدبير وتنفيذ ثورة يوليو وتأثير ذلك على المواجهة المصرية - الإسرائيلية ، بأسلوب جعل بعض الناصريين يون وقد اختار المؤلف أسهل من الرد عليه. وقد اختار المؤلف أن يأتي عرضه هذا من خلال منافسة اكتاب˝ملفات السويس ˝لمحمد حسنين هيكل كما كان كتابه السابق ˝كلمتي للمغفلين˝ مناقشة لكتاب˝ قصة السويس˝ ولكنه تجاوز الكتابين ليكشف الكثير مما كان مستور. ❝
❞ وبعكسِ ما بُذل من جهد في بلادنا لتعليمنا استخدام الشوكة والسكين أو آداب المائدة ، لم يحدث قط أن حاول اليابانيون الأكل على الطريقة الغربية ؛ فالأمة التي تُلَّقن أنها بحاجة إلى أن تتعلم آداب المائدة من عدوها هي أمة فقدت احترمها لنفسها ، ومستحيل أن تنجز أي تفوق. ❝ ⏤محمد جلال كشك
❞ وبعكسِ ما بُذل من جهد في بلادنا لتعليمنا استخدام الشوكة والسكين أو آداب المائدة ، لم يحدث قط أن حاول اليابانيون الأكل على الطريقة الغربية ؛ فالأمة التي تُلَّقن أنها بحاجة إلى أن تتعلم آداب المائدة من عدوها هي أمة فقدت احترمها لنفسها ، ومستحيل أن تنجز أي تفوق. ❝
❞ منذ بدأت العمل في كلية الأدب في جامعة القاهرة ساورتني فكرة عمل أطلس للتاريخ الإسلامي على مثال ما كنت أرى من الأطالس التاريخية التي يصدرونها في بلاد الغرب. وقويت الفكرة في نفسي عندما تأملت المحاولات الخرائطية الناجحة التي قام بها بعض المستشرقين من أمثل جي ليسترينج في كتابه المعروف أراضي الخلافة الإسلامية الشرقية. وعندما خاطبني أحد الناشرين بشأن عمل أطلس للتاريخ الإسلامي نشطت الفكرة في نفسي وتحركت همتي، لأنني ما كنت لأقدم على عمل أطلس شامل للتاريخ الإسلامي إلا إذا كان معي ناشر مستعد للنشر وتحمل تكاليفه، وبدأت من أواخر عام 1972 بالعمل، فذهبت إلى لندن وباريس وهامبورغ، واتصلت بمؤلفي الأطالس وناشريها، وأفدت أفكارا نافعة وعملية عن طريق إنشاء الأطالس التاريخية على أساس علمي سليم. ❝ ⏤حسين مؤنس
❞ منذ بدأت العمل في كلية الأدب في جامعة القاهرة ساورتني فكرة عمل أطلس للتاريخ الإسلامي على مثال ما كنت أرى من الأطالس التاريخية التي يصدرونها في بلاد الغرب. وقويت الفكرة في نفسي عندما تأملت المحاولات الخرائطية الناجحة التي قام بها بعض المستشرقين من أمثل جي ليسترينج في كتابه المعروف أراضي الخلافة الإسلامية الشرقية. وعندما خاطبني أحد الناشرين بشأن عمل أطلس للتاريخ الإسلامي نشطت الفكرة في نفسي وتحركت همتي، لأنني ما كنت لأقدم على عمل أطلس شامل للتاريخ الإسلامي إلا إذا كان معي ناشر مستعد للنشر وتحمل تكاليفه، وبدأت من أواخر عام 1972 بالعمل، فذهبت إلى لندن وباريس وهامبورغ، واتصلت بمؤلفي الأطالس وناشريها، وأفدت أفكارا نافعة وعملية عن طريق إنشاء الأطالس التاريخية على أساس علمي سليم. ❝