❞د. سهيل زكار❝ المؤلِّف السوري - المكتبة

- ❞د. سهيل زكار❝ المؤلِّف السوري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ د سهيل زكار ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الموسوعة الشاملة تاريخ الحروب الصليبية ج 1 مع الفهارس 2 4 5 31 6 20 39 8 الناشرين : دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف د. سهيل زكار د. سهيل زكار د. سهيل زكار
د. سهيل زكار
المؤلِّف
المؤلِّف د. سهيل زكار د. سهيل زكار د. سهيل زكار
د. سهيل زكار
المؤلِّف
1936م - 2020م مؤلفون سورييون المؤلِّف سوري السوري
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية - ج 1 مع الفهارس ❝ ❞ الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية - ج 2 ❝ ❞ الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية - ج 4 ❝ ❞ الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية - ج 5 ❝ ❞ الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية - ج 31 ❝ ❞ الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية - ج 6 ❝ ❞ الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية - ج 20 ❝ ❞ الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية - ج 39 ❝ ❞ الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية - ج 8 ❝ الناشرين : ❞ دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا ❝

سهيل زكـّار ( 1936 - 1 مارس 2020) باحث ومؤرّخ ومحقـّق ومترجم سوري.

وُلـِد في مدينةِ حماة سورية عام 1936 منَ أسرةٍ متوسـّطةُ الحالِ عمل والده في أعمالٍ تجاريّـة، ولحقت به خسائر كبيرة نتيجة ما جرى في حماة أيـّام الاِنتداب الفرِنسي على سورية، وتعرّض والِده لنكبات ماديّـة، وأدّى الأمر إلى سوء الأحوال الماديّـة فاضطر لترك المدرسة والاِنقطاع من أجل العمل وتأمين لقمة العيش والتـّعاون مع الأسرة.

في الوقت نفسه كان يواصل القراءة في مختلفِ أنواع الكتب، قرأ كثيراً عن الوجودية والقومية، وكان يميلُ إلى قراءة كتب التـّاريخ. حصل بدراسةٍ خاصـّة عام 1952 على الشـّهادة الإعداديّة وبعد ذلك عمِل معلـّماً وكيلاً في ريفِ حماة. تابع أثناء عمله بالتـّدريس القراءة والـدّراسة ففكّر بنيلِ الشـّهادةِ الثـّانويّـة، ولم تكن الأمور سهلة. في عام 1956 وصل إلى سنّ أداءِ خدمةِ العلم وأثناء ذلك كان العدوان الثـّلاثي على مصر وكان موجوداً وقتها في منطقة الشـّيخ مسكين.

أثناء أداءِه الخدمة الإلزاميـّة سجـّل من أجل الحصولِ على الشّـهادةِ الثـّانويـّة وطبعاً كانت الظـّروف قاسية وصعبة وشعر بمرارة الحياةِ وشظفِ العيشِ، إذ كان ينتقل من الشـّيخ مسكين إلى دمشقَ ليلاً للوصولِ صباحاً من أجلِ تـأديةِ الاِمتحانات والعودة ولا سيّـما أنّ سُبل المواصلات ذهاباً وإيّـاباً كانت صعبة جـدّاً، ولم يكن ينعم أثناء تلك الفترة بالنـّومِ الجيـّد.

تقـدّم للتـّسجيل في الجامعة وكانت لديه اِمكانيّـة الاِلتحاق بأيّ كلـّيّـة موجودة آنئذٍ، وبما أنـّه كان مفطوراً على حـبّ التـّاريخِ دخل هذا القسم، ومع أنّـه لم يكن مداوماً على المحاضرات في الجامعة لكنـّه اجتاز الاِمتحانات كلّـها بنجـاح وكان المتخرّج الأوّل في الجامعة. بعد التـّخرّج عام 1963م تقدّم لمسابقة المدرّسين في وزارة التّـربية ولمسابقة أخرى ليكون مُعيداً في كلّـيّـة الآداب، نجح في مُسابقة المدرّسين وكان الأوّل على سورية ويحق له أن يُعيـّن في دمشق ولكنـّه عُيـّن في حماة، وقال له مديرُ التّربية آنئذٍ في حماة: لأنّـك ستترك التـّدريسَ وتذهب إلى الجامعة لن أعيّـنك في المدينة، وبالفعل تمّ تعيينه في السلمية وهناك درّس ثلاثة أشهر بعد ذلك كانت قد صدرت نتائج القبول في المعيدين ونجح، وقرّرت الجامعة إلحاقه بها كمعيد مع اِتّخاذ قرار بإيفاده إلى اِنكلترا وفي هذه الفترة أقدم على تحقيق كتابين هامّين هما: طبقات خليفة بن خياط

  1. الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية ( 50 مجلد )
  2. مدخل إلى تاريخ الحرب الصليبية
  3. ماني والمانوية
  4. مختارات من كتابات المؤرخين العرب
  5. إمارة حلب في القرن الحادي عشر الميلادي
  6. الاعلام والتبيين في طروح الفرنج الملاعين، تحقيق
  7. الانحياز، ترجمة
  8. أخبار القرامطة، تحقيق
  9. تاريخ العرب والإسلام
  10. تاريخ يهود الخزر
  11. الحشيشية: الاغتيال الطقوسي عند الإسماعيلية النزارية
  12. طبقات خليفة بن خياط

#789

7 مشاهدة هذا اليوم

#575

782 مشاهدة هذا الشهر

#247

174K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
كتاب الموسوعة الشاملة في تاريخ الحروب الصليبية ، يُعرف ايضًا بإسم "الموسوعة الشامية في تاريخ الحروب الصليبية". أنه أوسع واشمل كتاب من نوعه في أي لغة في العالم يتحدث عن تاريخ الحروب الصليبية pdf للكاتب سهيل زكار , موسوعة فريدة بعدد من المجلدات المتتالية تمنح القارئ اوسع وأشمل كتاب من نوعه حيث يقدم سهيل زكار هذا المشروع وهذا الجهد في عمر قضاه بالبحث والتحقيق وهو يتحدث عن تاريخ الحروب الصليبية فهذا الكتاب هو بوجه عام المرجع الاول في التاريخ والحقبة الصليبية الدامية بوجه خاص. ويشتمل هذا الجزء على المصادر العربية، مؤرخو القرن السابع ( 3 )، زبدة الحلب من تاريخ حلب، وبغية الطلب في تاريخ حلب، للصاحب كمال الدين عمر بن أحمد بن أبي جرادة - ابن العديم. ويشتمل الكتاب على كثير من الأحداث، مثل مقتل سليمان بن قتلمش، ووصول عساكر ملكشاه إلى حلب، ووصول الفرنجة إلى انطاكية، وحصار حلب، وزواج زنكي من ابنة رضوان، واسترداد صاحب دمشق حماه، وذهاب زنكي إلى بغداد، ووفاة قاضي حلب جد المؤلف، وفتح الرها، ومقتل زنكي، والألمان والفرنجة في محاصرتهم لدمشق، ومعركة حارم، وسقوط عكا، ويشتمل سنوات من 595 إلى 635. لقد وَصَلَت حدودُ الدولة الإسلامية من الصين شرقاً، وحتى حدود فرنسا غرباً في نهاية عهدِ العباسيين، واتّسعت أكثر لتشمل أجزاء من اليونان وأوروبا، ولمَّا ازداد انتشار الدولة الإسلامية، ازدادت الخلافات والانقسامات، فظهرت الدويلات الصغيرة، وأصبحَ البعضُ يستعين بأعداءِ الدين لكي يقضي على البعض الآخر، وسادت أجواء من الحقدِ والضغينة والتَّفَكُك، حتى باتت الدولة الإسلامية فريسةً سهلةً تحت أنياب الغزاة، ولمّا كان الأوروبيون يستشعرون خطر الدولة الإسلامية على مناطقهم وعلى ديانتهم السائدة آنذاك وهي الديانة المسيحية بسبب انتشارها واتساعها، علت بعضُ أصوات الباباوات والقسيسين تطالب بإنقاذ الأرض المقدسة من أيدي المسلمين، لتنطلق بذلك أول الحملات الصليبية، وفيما يلي نتحدثُ عن الحملات الصليبية على دولة الإسلام، لنعرف أسبابها، وأهدافها، ثم عددها وأثرها على بلاد المسلمين. الحملات الصليبية هي مصطلح يطلقُ على الحملاتِ العسكريةِ التي انطلقت من أوروبا إلى بلادِ المسلمين، بداعي تخليص الأرض المُقدَّسة (بيت المقدس) من أيدي المسلمين، وسُمِيَت بالصليبية؛ لأنَّ المقاتلين الأوروبيين كانوا يضعون شعار الصليب على ألبستهم، فانطلقت أولى الدعوات في شهر نوفمبر من العام 1905م، وكان أول من دعا إليها البابا أوربان الثاني، ثم كانت لكل حملة ظروف خاصة أدت إلى الدعوة إليها حسب الحاجة لها. إنَّ الهدف البارز الذي أعلنَ عنه الصليبيون هو "تخليص الأرض المقدسة من أيدي المسلمين"، وبدعوى إرادة الرب والتكفير عن الخطايا. أسباب ظهور فكرة الحملات الصليبية إنّ كلّ الأبحاث والدراسات التي قرأتها عن هذه الحملات والحروب، وجدت إجماعاً من المؤرخين على أنَّ هناك أسباب ودوافع مباشرة معلنة لتلك الحملات، وهناك أسباب ودوافع غير مباشرة وغير مُعلنة، أدت إلى بروز فكرة احتلال الدولة الإسلامية وغزوِها، كما يُجمِع الباحثون والمؤرخون على أنَّ هذه الحروب دوافعها اقتصادية ولكنَّها أُلْبِسَتْ زِيَّاً دينياً لتبريرها، ونُلخِّصُ ذلك فيما يلي: الأسباب المباشرة للحملات الصليبية: تخليصُ الأرض المقدسة من خطرِ المسلمين، وقد تزيَّن هذا السبب بعد هدمِ كنيسة القيامة في السنةِ التاسعة بعد الألف، بأمر من الحاكم بأمر الله الفاطمي. الأسباب غير المباشرة للحملات الصليبية: أسباب اجتماعية: وهي الدافعُ الأبرز لهذه الحملات من وجهة نظر البعض، فقد كانت أوروبا تعيش في تلك الآونة نظاماً طبقياً إقطاعياً، فظهرت (طبقة النبلاء ورجال الكنيسة، وطبقة التجار، وأخيرا طبقة الفلاحين)، وكانت طبقة رجال الدين والنبلاء هي الطبقة الأبرز والمسيطرة على كل خيرات البلاد، فاستعبد الإقطاعِيّ الفلاحين الذين كانوا يعملون لديه بالسخرة، وفيما يلي نذكر مدى تأثير النظام الاجتماعي على الحروب والحملات الصليبية: أبناء النبلاء والإقطاعيين: كان نظام الإرث في أوروبا يقضي بأن يتم توريث الابن الأكبر دوناً عن غيره من الإخوة؛ حفاظاً على تَشَتُّتِ الأملاك وضياعها بعد نَيِّف من العمر، هذا النظام أوجدَ طبقة من أبناء النبلاء، الذين وجدوا أنفسهم لا يملكون أي أرض ولا مال، ووجدوا أنّ أخاهم الأكبر يتحكّم بهم، وبالتالي كان الحلُّ لهم هو البحث عن أراض جديدة يتملكونها، فكانت دعوة الباباوات خير حل لهم. الفُقراء: وهم الذين عانوا من ظلم الإقطاعِي، ومن شُحِّ الحياة، وشُحِّ الدخل، فوجدوا في الحملات الصليبية تلك قاربُ النجاةِ لهم، أولاً للتخلص من ظلم الإقطاعي، وثانياً للبحث عن خيرات ووسائل أخرى للدخل، وهذا ما وُعِدُوا به من قِبَل الباباوات. أسباب اقتصادية: حيث أراد الأوروبيون أن يسيطروا على خيرات الدولة الإسلامية، واقتصادها، وذلك عن طريق السيطرة على تجارتها وزراعتها، وممراتها المائية والبرية، وبالتالي إنعاش الاقتصاد الأوروبي. عدد الحملات الصليبية الحملات الصليبية الأساسية والمعروفة هي ثمانية حملات، ولكنّ البعض يرى أنّها عشرة، والبعض الآخر يرى أنَّها قائمة إلى يومنا هذا، ولكن بطابع فكري بحت، لا بطابع عسكري، حيث يطلقون على ذلك (الغزو الفكري)، وفيما يلي نُلَخِّصُ الحملات الثمانية، ونذكرُ مع كل حملة ظروفها وأهم أحداثها. الحملة الصليبية الأولى حملة الفقراء: هي حملة سبقت الحملة الرئيسية، فقد كان عدد المقاتلين فيها خمسة وعشرين ألفاً، وكان وعد الكنيسة بالخلاص، وبالحصول على الغنائم دافعاً قويا للفقراء وعامة الشعب للمشاركة بتلك الحملة، وقد سُميت بحملة الفقراء؛ لأنَّ الفرسان فيها كانوا قلة قليلة، ولم تكن هذه الحملة مُنظمة، بحيث قضى عليهم السلاجقة في شهر أكتوبر من العام 1096م. تعتبر هذه الحملة من الحملات القليلة الناجحة، ويعود نجاح هذه الحملة إلى حالة الانقسام التي عاشها المسلمون في تلك الآونة، خصوصاً بين الفاطميين والسلاجقة، حيث انطلقت هذه الحملة في العام 1096م، فنتج عنها احتلال القدس في العام 1099م. الحملة الصليبية الثانية (حملة الملوك): هي أول حملة يشارك فيها الملوك، وقد بدأت في العام 1147م وانتهت في العام 1192م، وفيها أسّسَ الصليبيون إماراتهم الأربعة (أنطاكية، والرُها، وطرابلس، والقدس)، بعد أن هزموا السلاجقة في مواجهات عديدة، وفيها أيضاً قضى جيشُ الصليبين على جميع سكان القدس، ويُقال أنهم قتلوا في ساحات المسجد الأقصى سبعين ألف مسلم، وقد تغنّى الأوروبيون بهذه النجاحات، حيث استطاعوا أن يحقِّقُوا الهدف الأسمى، وهو السيطرة على بيت المقدس. معركة حطين: في اليوم الرابع من شهر يوليو للعام الميلادي 1187، قامت معركة فاصلة وحاسمة في تاريخ المسلمين، بقيادة سلطان مصر والشام (السلطان صلاح الدين الأيوبي)، الذي استطاع أن يُحرّر بيت المقدس من أيدي الصليبيين. الحملة الصليبية الثالثة انطلقت الدعوة لتلك الحملة بعد الهزيمة الساحقة التي تلقاها الصليبيون على يدِ القائد صلاح الدين الأيوبي في معركة حطين، والتي خسروا على أثرها السيطرة على مدينة القدس، وفي عام 1191م حاصرت هذه الحملة مدينة عكا، واستباحوها بعد أن استسلمت لهم، لتنتهي الحملة بعقد السلطان صلاح الدين الأيوبي الصلح مع الصليبين، وبموجب اتفاق الصلح سمح السلطان صلاح الدين الأيوبي للمسيحيين أن يزوروا بيت المقدس ويؤدوا مناسك الحج. الحملة الصليبية الرابعة قام الصليبيون بهذه الحملة بتدمير مدينة القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية، الأمرَ الذي أثار الجدل حول الأهداف الدينية والأوامر الإلهية التي ادعتها الكنيسة، والتي كانت المبرر الأول لهذه الحملات والحروب، وبعد عشرة سنوات من تلك الحملة، انطلقت الحملة الطفولية، وهي تلك الحملة التي قام بها عامة الناس المستاءون من فشل الحملات السابقة، وقد مات معظم المشاركين في تلك الحملات من الجوع والظروف الصعبة، بحيث لم تصل هذه الحملة إلى الأراضي المقدسة. الحملة الصليبية الخامسة استولت هذه الحملة على مدينة دمياط في مصر، كان ذلك في العام 1219م، وانتهت بتوقيع معاهدة صلح بين المسلمين والصليبين لمدة ثمانية سنوات، كان ذلك في العام 1221م، وعلى إثر المعاهدة انسحب الصليبيون من دمياط، الأمر الذي أدى إلى فشل هذه الحملة.
عدد المشاهدات
16823
عدد الصفحات
2104
نماذج من أعمال د. سهيل زكار:

منشورات من أعمال ❞د. سهيل زكار❝: