█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف والكاتب ❞ عاطف سنارة ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 كاتب ومخرج حاصل علي بكالوريوس إعلام –كلية الاعلام جامعة القاهرة مخرج بالهيئة الوطنية للإعلام للرواية والقصة والمسرحية نُشرت له العديد القصص القصيرةوالمقالات السياسية بالعديد الصحف والمواقع الالكترونية المصرية والعربية شارك نشر كتاب ‵سلسلة أدباء ماسبيرو ‵ وهو مشروع للنشرساهم فيه الأدباء داخل مبني التليفزيون المصري نفقتهم الخاصة وتم قصصه القصيرة والمسرحيات هذة السلسلة صدر للكاتب مشترك صدرت رواية الربان عام 2021 عن دار الفاروق للنشر حصلت روايته‵لون غير هادئٍ‵ جائزة إحسان عبد القدوس لعام 2022 ‵لون الزيات 2023 حصل د حسين القادر الأدبية ومجموعة قصصية ورواية لليافعين تحت الطبع ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها لون هادئ الناشرين : والتوزيع التوزيع ❱
❞ ˝جواره ومعها الصغير وتحمل الغضَّة الصغيرة. ممسكة بيده، التي بردت تماماً . تسمع نفس حياته يعدُّ صفراً ، تلونت حياتها بنفسجاً وتبَّخر نَداها ، بيْسمها الذابل ينشد عبيره المفقود في جِذريْه الصغيْرين الممدودين˝
عاطف سنارة
رواية لون غير هادئ
جائزة إحسان عبد القدوس الأدبية . ❝
❞ ˝جيلنا هو من يثرثر بكلمات الحب حتي بخُست قيمتها ، استُبيحت تلك المشاعر بكلمات زائفة ، ولم تحركها مجاديف القلوب ، فزاغت عن هَدي الحب .˝
عاطف سنارة-رواية الربان . ❝
❞ ˝هؤلاء الكبار من أهلنا ، الفطرة الكامنة بصفائها ونقائها هي مجداف شعورهم ، رغم هذة الطبيعة الظاهرة المجدبة لحياتهم ، يتواري ود ووله يدب في العروق الضاربة ، جياش لا تكفي مجرد الكلمات أن تستكشفه. ˝
عاطف سنارة
رواية الربان-دار الفاروق للنشر . ❝
❞ اجتبتها أماً لابنها ، إحساس الأمومة ، هل هو منزّه فلا تحسه نحو من لم تنجبه ولم تكن أمًا حقيقيةً له ؟ أم إنه إحساس يهبه الله لكل امرأة ؛ ليبرُز متجلياً في وقته المناسب ؟ كمداعبةِ المياه صخرةً متيبسةً ؛ أحسته نحوه كولدٍ من رحمها ، ثم صُب حبه مغدقاً قلبها كسيْل.
عاطف سنارة
دار الزيات للنشر والتوزيع
رواية˝ لون غير هادئٍ˝
جائزة إحسان عبد القدوس الأدبية . ❝
❞ ، لا أريد أن اتعلق بأي بشيء ولا أي إنسان ، حتي نفسي ، لا يشغلني حبها ولا أسعي الي تتويجها ملكة فأكون من عبيدها ، أو أتألم لأجلها . أريد أن تمر أيامي فحسب ، و لا يكون من ورائي أحد يأسي لأجلي . لا أخشي أي فقد ، باسطا ذراعي للموت ، فهو والحياة سواء
عاطف سنارة
رواية الربان . ❝