❞أسماء الزغاوي❝ المُصمِّمة والمؤلِّفة المصرية - المكتبة
- ❞أسماء الزغاوي❝ المُصمِّمة والمؤلِّفة المصرية - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المُصمِّمة والمؤلِّفة ❞ أسماء الزغاوي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 كاتبة مصرية لها بعض المؤلفات التي تم نشرها إلكترونيا تعمل جاهدة للوصول إلى مكانة أدبية مرموقة تملك شغفا قويا بالكتابة وتنمي دوما مهاراتها والتي منها مهارة التصميمات ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها أقاويل إيفدوكيا "شغف" أحرف مبعثرة أحاديث عابرين "اكتئاب" الناشرين : الحقوق محفوظة للمؤلف دار زمرد للنشر والتوزيع ❱
أسماء الزغاوي كاتبة مصرية، لها بعض المؤلفات التي تم نشرها إلكترونيا، تعمل جاهدة للوصول إلى مكانة أدبية مرموقة، تملك شغفا قويا بالكتابة وتنمي دوما من مهاراتها والتي منها مهارة التصميمات لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أقاويل ❝ ❞ إيفدوكيا ❝ ❞ "شغف" ❝ ❞ أحرف مبعثرة ❝ ❞ أحاديث عابرين ❝ ❞ "اكتئاب" ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار زمرد للنشر والتوزيع ❝
❞ *هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟* هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞*هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟*
هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝
❞ *أصبح الصمت لغتي الثانية، وأصبحت أخاف للغاية من أقل شيءٍ، حتى قطتي الجميلة، وصلت إلى مرحلة، لم أستطيع العودة منها؟* بكاء، حزن، ألم، قلب يحترق، انتهيت، انتهيت! كلمة صعبةٌ للغاية، تألمت من داخلي بَعد ذِكر هَذه الكلمة، لماذا أتألم بهذا القدر؟ هل هي مؤلمة لهذه الدرجة؟ أسو من هذا كله، الصمت، هو الشيء الوحيد الذي أستطيع أن أفعله، صعبة للغاية قلبي يتألم كثيرًا، أصبحت هذه الحرب بداخلي فقط، ولم أذكرها لأحد، ولكن هذه الحرب تجعلني أنذف من داخلي، كأنها مثل: السكين التي تقطعك أربا، لماذا؟ روحي وصلت إلي هذه الدرجة، فهذا الألم صعبٌ للغاية، وأشعر أن الوقت فات، أصبحتُ مثل: الدمية التي يحركوها كما ما يريدون، ولكن هربت من كل هذا، وأصبحتُ أركض، أركض بسرعة كبير، نعم سأهرب من كل هذا وسأذهب بعيد لمكان بعيد لا يستطيع أحد أن يلحقني به، سأكون في مكان لوحدي فقط، لا يوجد أحد معاي ولكن بين يداي قطتي، التي اعشقها، ذهبتُ و لكن لم اصلح شيءٍ، أصبحت الحياة اصعب من قبل أصبحتُ أخاف من كل شيء حولي، لقد ذهب عقلي وأصبحتُ مجنونة، نعم هذا ما اصبح يطلقونه على، دائمًا أتسال، هل أنا سيئة بكل هذه الدرجة؟ لقد أصبحت حياتي مثل: الأبلق والارقش، كل هذا ليس بهين على قلبي ،فليقول أحد لهم أنني إنسان أشعر، لستُ جماد أصبحتُ شخصية جبانة، ولم أعد أستطيع حتى مواجهة أحد من بعد هذه اللحظة، حتى الشخص الذي يعشقه قلبي لا يدري بي ولا بحالي فداخلي يتألم كثيرًا أصبحتُ حبيسة لغُرفتي، ومعي قطتي الجميلة الكل تخلى عني، ولم أعد أمثل لهم أهمية لقد وصلت إلى درجة صعبة للغاية، فأنا لست أنا لساني أصبح ينطق بكلام غريب، ولقد انعدمت الثقة من داخلي اتجاه أي شخص حتي قطتي الجميلة، أصبحت أخاف منها قمت وأقتربتُ منها لعلها تهدى قلبي، ولكنني أرتعبت منها وأصبحت أنظر لها بطريقة غريبه، ورفعت أصبعي، وأشاور عليها لكي أقترب منها، وافهم أي شيء، ولكن خفت كثيرًا، ورجعتُ إلي الوراء، وضممت رجلي إلي صدري، وبكيت بصوت عالي يقطع أنياب القلب، أصبح كل شيء من حولي مثل الديچور والحيف للغاية، لم أعد أحتمل هذا بعد، لا يوجد أحد يتعاطف مع قلبي، لا يوجد فأنا لست سيئة، صدقوني أرجوكم ارحموا قلبي، لا يوجد رائفة في قلوبكم، هل انعدمت الرحمة؟ لما كل هذا الحيف، ولكن كل شيء توقف من حولي فجأة ولقد أصابني الهُزال والخسف، لقد أصبح حالي صعب للغاية أصبحتُ طوال الوقت أنظر إلى الفراغ، وإلى قطتي ولكن بخوف، واتمنى الان أن تصيبني المَنِية. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞*أصبح الصمت لغتي الثانية، وأصبحت أخاف للغاية من أقل شيءٍ، حتى قطتي الجميلة، وصلت إلى مرحلة، لم أستطيع العودة منها؟*
بكاء، حزن، ألم، قلب يحترق، انتهيت، انتهيت! كلمة صعبةٌ للغاية، تألمت من داخلي بَعد ذِكر هَذه الكلمة، لماذا أتألم بهذا القدر؟ هل هي مؤلمة لهذه الدرجة؟ أسو من هذا كله، الصمت، هو الشيء الوحيد الذي أستطيع أن أفعله، صعبة للغاية قلبي يتألم كثيرًا، أصبحت هذه الحرب بداخلي فقط، ولم أذكرها لأحد، ولكن هذه الحرب تجعلني أنذف من داخلي، كأنها مثل: السكين التي تقطعك أربا، لماذا؟ روحي وصلت إلي هذه الدرجة، فهذا الألم صعبٌ للغاية، وأشعر أن الوقت فات، أصبحتُ مثل: الدمية التي يحركوها كما ما يريدون، ولكن هربت من كل هذا، وأصبحتُ أركض، أركض بسرعة كبير، نعم سأهرب من كل هذا وسأذهب بعيد لمكان بعيد لا يستطيع أحد أن يلحقني به، سأكون في مكان لوحدي فقط، لا يوجد أحد معاي ولكن بين يداي قطتي، التي اعشقها، ذهبتُ و لكن لم اصلح شيءٍ، أصبحت الحياة اصعب من قبل أصبحتُ أخاف من كل شيء حولي، لقد ذهب عقلي وأصبحتُ مجنونة، نعم هذا ما اصبح يطلقونه على، دائمًا أتسال، هل أنا سيئة بكل هذه الدرجة؟ لقد أصبحت حياتي مثل: الأبلق والارقش، كل هذا ليس بهين على قلبي ،فليقول أحد لهم أنني إنسان أشعر، لستُ جماد أصبحتُ شخصية جبانة، ولم أعد أستطيع حتى مواجهة أحد من بعد هذه اللحظة، حتى الشخص الذي يعشقه قلبي لا يدري بي ولا بحالي فداخلي يتألم كثيرًا أصبحتُ حبيسة لغُرفتي، ومعي قطتي الجميلة الكل تخلى عني، ولم أعد أمثل لهم أهمية لقد وصلت إلى درجة صعبة للغاية، فأنا لست أنا لساني أصبح ينطق بكلام غريب، ولقد انعدمت الثقة من داخلي اتجاه أي شخص حتي قطتي الجميلة، أصبحت أخاف منها قمت وأقتربتُ منها لعلها تهدى قلبي، ولكنني أرتعبت منها وأصبحت أنظر لها بطريقة غريبه، ورفعت أصبعي، وأشاور عليها لكي أقترب منها، وافهم أي شيء، ولكن خفت كثيرًا، ورجعتُ إلي الوراء، وضممت رجلي إلي صدري، وبكيت بصوت عالي يقطع أنياب القلب، أصبح كل شيء من حولي مثل الديچور والحيف للغاية، لم أعد أحتمل هذا بعد، لا يوجد أحد يتعاطف مع قلبي، لا يوجد فأنا لست سيئة، صدقوني أرجوكم ارحموا قلبي، لا يوجد رائفة في قلوبكم، هل انعدمت الرحمة؟ لما كل هذا الحيف، ولكن كل شيء توقف من حولي فجأة ولقد أصابني الهُزال والخسف، لقد أصبح حالي صعب للغاية أصبحتُ طوال الوقت أنظر إلى الفراغ، وإلى قطتي ولكن بخوف، واتمنى الان أن تصيبني المَنِية. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝