❞عمرو عبد العزيز منير ❝ المؤلِّف المصري - المكتبة
- ❞عمرو عبد العزيز منير ❝ المؤلِّف المصري - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عمرو عبد العزيز منير ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الدكتور هو كاتب ومؤلف مصرى محافظة الشرقية مهتم برصد العلاقة بين التاريخ والموروث الشعبي شارك عدد المؤتمرات الدولية والعربية وله العديد الكتب والبحوث والمقالات حول الشفهي والفولكلور يكتب أيضًا المجلات والصحف المصرية ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها وطن الراشدين مصر والنيل ذاكرة الشوارع وحكايات المدن الأساطير العربية البهنسا: حكاية غزوة ثورات الشعبية الفاشوش فى أحكام قراقوش العمران المصري الرحلة والأسطورة والعمران كتابات الرحالة الناشرين : الهيئة العامة للكتاب المجلس الأعلى للثقافة عين للدراسات الإنسانية والاجتماعية لقصور الثقافة القمرى للنشر التوزيع نهر النيل والتوزيع ❱
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف عمرو عبد العزيز منير 
عمرو عبد العزيز منير
عمرو عبد العزيز منير المؤلِّف عمرو عبد العزيز منير عمرو عبد العزيز منير
عمرو عبد العزيز منير 
الدكتور عمرو عبد العزيز منير هو كاتب ومؤلف مصرى من محافظة الشرقية مهتم برصد العلاقة بين التاريخ والموروث الشعبي. شارك في عدد من المؤتمرات الدولية والعربية، وله العديد من الكتب والبحوث والمقالات حول التاريخ الشفهي والفولكلور. يكتب أيضًا في عدد من المجلات والصحف المصرية والعربية. له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ وطن الراشدين ❝ ❞ مصر والنيل بين التاريخ والفولكلور ❝ ❞ الشرقية ذاكرة الشوارع وحكايات المدن ❝ ❞ مصر في الأساطير العربية ❝ ❞ البهنسا: حكاية غزوة ❝ ❞ ثورات مصر الشعبية ❝ ❞ الفاشوش فى أحكام وحكايات قراقوش ❝ ❞ العمران المصري بين الرحلة والأسطورة ❝ ❞ مصر والعمران في كتابات الرحالة والموروث الشعبي ❝ الناشرين : ❞ الهيئة المصرية العامة للكتاب ❝ ❞ المجلس الأعلى للثقافة ❝ ❞ عين للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية ❝ ❞ الهيئة العامة لقصور الثقافة ❝ ❞ القمرى للنشر و التوزيع ❝ ❞ نهر النيل للنشر والتوزيع ❝
- أستاذ مساعد في قسم التاريخ بكلية الآداب، جامعة حائل بالمملكة العربية السعودية.
- عضو في الجمعية المصرية للدراسات التاريخية (اتحاد المؤرخين المصريين).
- عضو في جمعية اتحاد المؤرخين العرب.
- عضو في الجمعية المصرية للمأثورات الشعبية.
الإنجازات والمؤلفات المنشورة:
- حائز على جائزة الدكتورة سعاد الصباح في أدب الرحلات عن كتاب "أدب الرحلات وأشهر أعلامه العرب ونتاجهم".
- كتاب "الأساطير المتعلقة بمصر في كتابات المؤرخين المسلمين".
- كتاب "الحضارة المصرية القديمة بين المعتقدات السحرية والأساطير العربية".
- كتاب "القدس في الأساطير العربية".
- كتاب "مصر والنيل بين التاريخ والفولكلور".
- كتاب "أشهر الرحلات العربية من الأسطورة إلى الفضاء".
- تحقيق كتاب "طيف الخيال" لشمس الدين محمد ابن دانيال الموصلي الكحال.
- تحقيق كتاب "فتوح اليمن الكبرى" المشهور برأس الغول.
- تحقيق كتاب "الفيض المديد في أخبار النيل السعيد".
- تحقيق كتاب "فتوح مصر وأعمالها" لأبن إسحق الأموي.
- كتاب "ثورات مصر الشعبية منذ فجر التاريخ وحتى 25 يناير".
.
#1K
412 مشاهدة هذا اليوم#1K
229 مشاهدة هذا الشهر#4K
17K إجمالي المشاهدات الناشرون والداعمون:
كتاب الفاشوش فى أحكام وحكايات قراقوش 2016
يعد كتاب الفاشوش الذى يقدمه الدكتور عمرو عبد العزيز من أهم إبداعات التراث الشعبى المصرى وهذا الكتاب يدور حول شخصية تاريخية حقيقية ، لكن الأحداث كلها من نسخ الخيال الشعبى ، فالفاشوش يعد وجهة نظر فى السلطة، وبغض النظر عن صحة أو خطأ هذه الوجهة، فإنه لا يمكن إهمال وجودها، خاصة على مستوى الدال والمدلول، فالفافوش دال على عمل ذهنى لشريحة اجتماعية كان لها موقف من السلطة وآليات عملها، وهو أيضاً – الفاشوش - يقدم مدلولات ثقافية تاريخية تتجاوز الأحداث والشخصيات الواقعية، لتشتغل على وظائف السلطة بشخصياتها الرمزية، وآليات عملها داخل سياق اجتماعي تاريخي، ومن خلال سرد يختلط فيه الواقعى بالمتخيل .
عدد المشاهدات
602
نماذج من أعمال عمرو عبد العزيز منير :
0 
0 
0 
2 
0 
0 
1 
0 
0 
1 
منشورات من أعمال ❞عمرو عبد العزيز منير ❝:
- ❞ ملخص كتاب ❞ وطن الراشدين❝
(وطن الراشدين ) هو محاولة لوضع تصور مبدئي عن بعض القضايا المعاصرة؛ وذلك بإعادة ضبط الحالة السياسية والمجتمعية إلى الحالة الأولى لدولة الخلفاء الراشدين. ونسأل، هل ينجح النموذج السياسي الديمقراطي؟ وما هو حجم قدراته الواقعية على تحقيق آمال مجتمعات المسلمين في بناء حقيقي كامل لوطنهم المنشود؟ وما هو موضع هذه الأمَّة مِن العالم؟ وما هي طبيعة علاقاتها مع الأعراق التاريخية المخالفة؟ وهل ينجح الفن في نقل الأفكار إلى المجتمع؟ وهل يمكن إعادة مجتمع الخلافة أيام الصحابة؟
1- الحكم بالقوة والديمقراطية: هل تكون الديمقراطية استبدادًا مغلّفًا؟:
قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم –: "تَكون النبوّة فيكم ما شاء الله أنْ تكون ثُمَّ يرفعها الله إذا شاء أنْ يرفعها، ثُمَّ تَكون خلافة على منهاج النبوة؛ فتَكون ما شاء الله أنْ تَكون، ثُمَّ يرفعها الله إذا شاء أنْ يرفعها، ثُمَّ تَكون مُلكًا عاضًّا؛ فيَكون ما شاء الله أنْ يَكون، ثُمَّ يرفعها إذا شاء الله أنْ يرفعها، ثُمَّ تَكون مُلكًا جَبْرية؛ فتَكون ما شاء الله أن تَكون، ثُمَّ يرفعها الله إذا شاء أنْ يرفعها، ثُمَّ تَكون خلافة على منهاج النبوة، ثُمَّ سكت " ؛ فالمراحل التي حددها الرسول – صلى الله عليه وسلم – في حديثه عن الأمة واضحة جدًا، وإنْ كانت الديكتاتورية واضحة الانتماء إلى المُلك الجبري أو الحكم بالقوة؛ فإنَّ السؤال الحقيقي هو: هل يمكن أن تكون تلك الديمقراطية التي تطبقها بعض الدول حاليا بعيدة عن المُلك الجبري والحكم بالقوة؟ إنَّ أكثر البلدان ديمقراطية إنْ نظرت إلى شعوبها في أبسط معيار رئيسي لنجاح ديمقراطيتها - ألا وهو اختيارها لحكامها بحرية تامة - ؛ فستجد أنها تعيش كذبة كبرى، أولها تصديق أنَّها حرّة في اختيار مَن تشاء، وحُرّة في التحرّك نحو مسار النهضة الذي تريد؛ فهل يمكن لتلك الشعوب التي وافقت على الديمقراطية بشكلها الحالي أنْ تختار حاكمًا يطالِب بتخصيب اليورانيوم دون تحرك دولي ينتج عنه عقاب صارم؟ ولتنظر إلى أمريكا التي لَم تضع يدها على الأسلحة النووية الباكستانية فقط؛ وإنما وضعت يدها على الدولة بأكملها حكومة وجيشًا وشعبًا عندما فكّرت باكستان في المضيّ قُدُمًا في هذا المجال. والآن نتساءل: أليس هذا نظامًا جبريًا وحكمًا بالقوة؟ نعم، هو كذلك إنْ حكَمنا على الجوهر والمضمون لا على المظهر؛ فالديمقراطية المعاصرة الحالية - والمشتبِكة بالنظام العالمي رغمًا عن الجميع - هي في جوهرها نفس النظام الاستبدادي لكن بآليات مختلفة، فقط تغيرت قواعد اللعبة ووسائل اختيار الملك؛ فبدلًا مِن ملك محدَّد مفروض قهرًا بأسنة الرماح؛ أصبح مَلكًا مُحدَّدًا مفروضًا بعقول العامة، وليس هذا مُقتصِرًا فقط على الشعوب المُهيمَن عليها؛ بل يمتد هذا العيب إلى شعوب الدول المهيمِنة نفسها، وهكذا تصبح الديمقراطية مُلكًا استبداديًا آخر أقل قمعًا في الظاهر، لكنه أكثر بريقا وخداعًا.. ❝ ⏤عمرو عبد العزيز منيرملخص كتاب ❞ وطن الراشدين❝
(وطن الراشدين ) هو محاولة لوضع تصور مبدئي عن بعض القضايا المعاصرة؛ وذلك بإعادة ضبط الحالة السياسية والمجتمعية إلى الحالة الأولى لدولة الخلفاء الراشدين. ونسأل، هل ينجح النموذج السياسي الديمقراطي؟ وما هو حجم قدراته الواقعية على تحقيق آمال مجتمعات المسلمين في بناء حقيقي كامل لوطنهم المنشود؟ وما هو موضع هذه الأمَّة مِن العالم؟ وما هي طبيعة علاقاتها مع الأعراق التاريخية المخالفة؟ وهل ينجح الفن في نقل الأفكار إلى المجتمع؟ وهل يمكن إعادة مجتمع الخلافة أيام الصحابة؟1- الحكم بالقوة والديمقراطية: هل تكون الديمقراطية استبدادًا مغلّفًا؟ قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم –: "تَكون النبوّة فيكم ما شاء الله أنْ تكون ثُمَّ يرفعها الله إذا شاء أنْ يرفعها، ثُمَّ تَكون خلافة على منهاج النبوة؛ فتَكون ما شاء الله أنْ تَكون، ثُمَّ يرفعها الله إذا شاء أنْ يرفعها، ثُمَّ تَكون مُلكًا عاضًّا؛ فيَكون ما شاء الله أنْ يَكون، ثُمَّ يرفعها إذا شاء الله أنْ يرفعها، ثُمَّ تَكون مُلكًا جَبْرية؛ فتَكون ما شاء الله أن تَكون، ثُمَّ يرفعها الله إذا شاء أنْ يرفعها، ثُمَّ تَكون خلافة على منهاج النبوة، ثُمَّ سكت " ؛ فالمراحل التي حددها الرسول – صلى الله عليه وسلم – في حديثه عن الأمة واضحة جدًا، وإنْ كانت الديكتاتورية واضحة الانتماء إلى المُلك الجبري أو الحكم بالقوة؛ فإنَّ السؤال الحقيقي هو: هل يمكن أن تكون تلك الديمقراطية التي تطبقها بعض الدول حاليا بعيدة عن المُلك الجبري والحكم بالقوة؟ إنَّ أكثر البلدان ديمقراطية إنْ نظرت إلى شعوبها في أبسط معيار رئيسي لنجاح ديمقراطيتها - ألا وهو اختيارها لحكامها بحرية تامة - ؛ فستجد أنها تعيش كذبة كبرى، أولها تصديق أنَّها حرّة في اختيار مَن تشاء، وحُرّة في التحرّك ....... [المزيد]
2- الوطن بمفهومه الحديث بين الإسلام والغرب قد لا تُصدِّق أنَّ هذه القرية المتواجدة في بلد مجاور لبلدك، - والتي بينك وبينها عداوة - كانت في أغلب تاريخها جُزءًا مِن بلدك الحالي، وعلى النقيض؛ فإنَّ تلك المدينة التي تعتبرها مِن بلدك المعاصِر - والتي يقف جندي حرس الحدود ليدافِع عنها ضدّ هجمات الدول المجاورة - قد كانت على مدار تاريخها ألدّ أعداء بلدك. مهازل التقسيم هذه، والتي نشأ على إثرها أغلب الدول الإسلامية الحديثة ومنها اتفاقية (سايكس بيكو ) ؛ ناتجة مِن فكرة فلسفية غربية كانت سائدة، ملخّصها أنَّ كل شعب لا بدّ له مِن أنْ يجتمع في مكان ومساحة جغرافية محددة بدقّة، وهذه الفكرة في غالب أجزائها لا تشكِّل أزمة كبرى مع العقيدة الإسلامية؛ فمنذ قرون تحدَّث (ابن تيمية ) عن مفهوم ربط الحياة المدنيَّة مع السكون والهدوء، وحياة البَداوة مع التنقّل الدائم، وكان رأيه واضحًا في تفضيل المدنيَّة؛ لأنَّ فيها فرصة لتطور الإنسان في العلم والدين ورقة القلوب، وهذا ما لن يحدث في البادية، لكن الاختلاف يظهر في تعريف العنصر الأجنبي - الذي لا يُحقِّق الانتماء القومي المطلوب - لشعب تلك الدولة؛ فهم يربطون الأمر بالعرق ....... [المزيد]
قراءة ملخص كتاب وطن الراشدين ⏤ عمرو عبد العزيز منير
