█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ السيد سابق ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 لسيد (1915 2000) صاحب كتاب فقه السنة الشهير وأحد علماء الأزهر تخرج كلية الشريعة اتصل بالإمام حسن البنا وأصبح عضوًا جماعة الإخوان المسلمين منذ أن كان طالبًا ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها العقائد الإسلامية fiqh ussunnah, funerals and dhikr الجنائز والذكر supererogatory prayer صلاة التطوع R eacute sum des rituels du p egrave lerinage Fiqh as Sunnah: The Book of Hajj RÉCAPITULATIF DES RITUELS DU PÈLERINAGE مختصر مناسك الحج الناشرين : موقع دار الإسلام الحديث القاهرة مكتب الدعوة بالربوة الدار العالمية للكتاب الإسلامي ❱
من مواليد محافظة المنوفية مركز الباجور قرية إسطنها في يناير عام 1915م الموافق 1335 هـ. بدأ يكتب في مجلة الإخوان الأسبوعية مقالة مختصرة في فقه الطهارة، معتمدًا على كتب فقه الحديث وهي التي تعنى بالأحكام، مثل سبل السلام للصنعاني شرح (بلوغ المرام) للحافظ ابن حجر، ومثل نيل الأوطار للشوكاني شرح (منتقى الأخيار من أحاديث سيد الأخيار) لابن تيمية الجد ومستفيدًا من كتاب (الدين الخالص) للعلامة الشيخ محمود خطاب السبكي، مؤسس الجمعية الشرعية في مصر، وأول رئيس لها، الذي ظهر منه تسعة أجزاء في فقه العبادات، ومن غير ذلك من المصادر المختلفة، مثل المغني لابن قدامة، وزاد المعاد لابن القيم، وغيرهما.
قدم للمحاكمة في قضية مقتل النقراشي باشا، حيث زعموا في ذلك الوقت أنه هو الذي أفتى الشاب القاتل عبد المجيد حسن بجواز قتله، عقوبة على حل الإخوان، وكانت الصحف تلقب الشيخ في ذلك الوقت بـ (مفتي الدماء) ولكن المحكمة برأته، وأخلت سبيله، ولكنه اعتقل مع من اعتقل من الإخوان في سنة 1949م واقتيد إلى معتقل الطور، وفي هذا المعتقل كان الشيخ سيد يعقد حلقات في الفقه بعد صلاة الفجر وقراءة الأدعية المأثورة.
عين بعد ذلك مديرًا لإدارة الثقافة في وزارة الأوقاف، في عهد وزير الأوقاف المعروف الشيخ أحمد حسن الباقوري وظل الشيخ مرموق المكانة في وزارة الأوقاف، حتى جاء عهد وزيرها المعروف الدكتور محمد البهي، فساءت علاقته بالشيخين الغزالي وسابق، رغم أنها كانت من قبل علاقة متينة، وقد نقل الشيخان إلى الأزهر، لإبعادهما عن نشاطهما المعهود، وإطفاء لجذوتهما، وقد بقيا على هذه الحال، حتى تغير وزير الأوقاف.
انتقل الشيخ في السنين الأخيرة من عمره إلى (جامعة أم القرى) بمكة المكرمة، سعيدًا بمجاورة البيت الحرام، وفي سنة 1413 هـ حصل الشيخ على جائزة الملك فيصل في الفقه الإسلامي مشاركه.
توفي يوم الأحد 23 ذي القعدة 1420هـ الموافق 27 فبراير 2000 م عن عمر يناهز 85 سنة ودفن بمدافن عائلته بقرية إسطنها حيث مسقط رأسه.
كتب الكثير من الكتب وأهم كتاب له على الأطلاق هو كتاب فقه السنة الذي سَدَّ فراغًا في المكتبة الإسلامية في مجال فقه السنة، الذي لا يرتبط بمذهب من المذاهب، ولهذا أقبل عليه عامة المثقفين الذين لم ينشؤوا على الالتزام بمذهب معين أو التعصب له، وكان مصدرًا سهلاً لهم يرجعون إليه كلما احتاجوا إلى مراجعة مسألة من المسائل. وقد انتشر الكتاب انتشارًا، وطبعه بعض الناس بدون إذن مؤلفه مرات ومرات، كما يفعلون مع غيره من الكتب التي يطلبها الناس.
وله أيضا العديد من الكتب والمحاضرات والأبحاث والمقالات.
❞ عن جابر قال: كان رسول الله يصلي الظهر بالهاجره والعصرَ والشمس نقيه ، والمغرب إذا وجبت الشمس ، والعشاء، وأحيانًا يؤخرها، وأحيانًا يعجّل، وإذا رآهم اجتمعوا عجّل، وإذا رآهم أبطئوا أخّر، والصبح كانوا او كان النبي صلي الله عليه وسلم يصلّيها بغلس. رواه البخاري ومسلم . ❝
❞ روي عن ابن عمر -رضي الله عنهما-قال:( كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول : (من توضأ علي طُهرٍ كتب له عشر حسناتٍ). رواه ابو داود والترمذي وابن ماجه . ❝