❞❝
❞ من الفصل الثاني
{مَعالي ,,, الإنسان العام}
˝ ....... عبر ما واتانا من خلال إلنصوص المؤيدة لمواد دستورية بماهو قرإبة (85) حديثا تندرج من صحيح إلي حسن وذلك سنداً ومتناً وتخريجات لفظة (فرإغ) بمجملها مستمالة إلي ظرفية فعلية بانهاء حالة أو تعديلها إو ولوج بها فيكون بمبدأ الإنصياع اللغوي لما هو تخصص ,, نحن بمنأي عنه ,, إنما لنا دلاله بأن مصطلح الفراغ والخلاء واللا شئ هو حالة غير متواجده تماما علي وجه الحياة الإنسانيه سواءً حالاً او زماناً أو مكاناً وذلك إنسحاباً علي الأبعاد السبعه ــ وعبوراً من هاهنا نحو متن التدليل نري أن علوم كما الفضاء تكاد تكون قائمة ......˝ . ❝
❞ من {حانة القانون}
˝الـعـدالـه ــ الـمـسـاواه ــ الـقـانـون ـــ مـدخـل و بـدايـه ـــ الأنـسـان و الـتـاريـخ ــ الألـهـيـات˝ . ❝
❞ ˝إن كان (دافنشي) راسماً لنفسه بصورة أنثي {الموناليزا}للتدليل علي الاقتران فهل في ذلك عبقرية ام كما (اليستر كراولي) عندما قدم كتابه {القانون} مخبراً أنه ليس مؤلفه بل أوحي إليه به من كائن عظيم!!!
وصولاً للتلاعب الجيني الخاص بتحديد الجنس الإنساني لإكثار الذريه المقترنه {نار وطين}فإن شئت فكن رجل وإن شئت فأنثي ,, فمن بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ,, بسم الله الرحمن الرحيم .. ﴿وَلَأُضِلَّنَّهُمۡ وَلَأُمَنِّیَنَّهُمۡ وَلَـَٔامُرَنَّهُمۡ فَلَیُبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ ٱلۡأَنۡعَـٰمِ وَلَـَٔامُرَنَّهُمۡ فَلَیُغَیِّرُنَّ خَلۡقَ ٱللَّهِۚ وَمَن یَتَّخِذِ ٱلشَّیۡطَـٰنَ وَلِیࣰّا مِّن دُونِ ٱللَّهِ فَقَدۡ خَسِرَ خُسۡرَانࣰا مُّبِینࣰا﴾ [النساء ١١٩] . ❝