❞❝
❞ وسواء كنت من أنصار عصر النهضة تأصيلا أم ساكني سفوح الأولمب وأن بهم كان أساس أو قد تسمو ارتقاء بمن سبقوهم ممن علمت أو لم نعلم نحن أو أنت أم كنت ممن لم يهابوا العلم بأن الأصل اصل في ذاته بلا انتماء حيث كونه إنساني النزعة فلو أبصرت ونحن معك من خلال الشرفة لوجدنا وسمعنا فحيح ضحكات نعم هو فحيح لمن جعلنا في خضم من هذا التلعثم الذهني الخارق القوي المتباعد المرامي فلا إغلاق لقوسين إذ تلك ديمومة منحي ذهن ومعتقد ساردي التاريخ أو سيدهم و مليكهم داجب الليس فلا تجزع فالكل منهم متحوصل داخل جزء منه لا فرق في ذلك بين القبول أو الحلول ففاعل كما مفعول به إلا من ابي ألا يكون سوي انسان . ❝
❞ من هذا قد يجوز لنا منك العلم والشكر أن العربية كلغة أو ابجدية تحمل ما هو معلوم بمنطق لكل ذو لب أن لفظة كمثال {عربية} فهي وسيلة انتقال من ثم قد تكون امرأه أو لعلها دلالة عرقية كذا قد تكون كنية للغة إلي أن يعي العقل من احتمالات ولن تنفذ فسبحان من جعلها حكراً مبين لكلامه والدلالة هاهنا تلوح بأن أفقية الاحتمالات او رأسيتها هي أشبه ما يكون بمنعي المدعو آينشتاين والسجادة التي تخصه والتي أسماها الزمكان فهي لا نهائية من حيث احتمالاتها زمانا ومكان بحسب المعلوم من النسبية بحسب مصدرها الملقن فأينما ذهبت فهناك احتمال آخر وتلك هي المعادلة أن اللب الانساني قابل لما لا يعيه حتي يعيه أطروحة حق طرح بها في لج من باطل والمعني أنه وعند محاولة القولبة والتوجيه قد يكون ذلك من الصحيح بحسب مدخلات ومعادلات من هو قائم علي قولبة أو توجيه لأمر ما أو قولبته أو لنقل تنميطه بين قوسين ولكن قد يكون هناك ماهو خارج عن معين القائم والناظر والرائي فيزج بتلك القولبة لما هو ليس صحيح أو صحيح بشكل نسبي يبقي أن ربنا قد أعطانا المثال والاقتداء بأن تأويل لا يعلمه الا هو وراسخون في علم بينما يجوز من حيث اتجاه معادلات عامة أو توجيهات قياسية بغض النظر عن الدقة من عدمها أو الصدق من عدمه او الصحة من عدمها أن يتم من خلالها تنميط الاشياء والتوجهات عزيزي الانسان نحن لا شئ الا بما أراد لنا الله أن نكون من خلال ما اقر لنا ليس أكثر ليس اقل ونحسب بميل لاعتقاد انه قد أراد أن يُعرف فخلق الخلق كذا منهم أقر بمشيئة وجود لسيد لتلك المخلوقات كنيته إنسان , فرجاء لا تتخلف عن ركب مشيئة إلهية بكونك سيد يدعي إنسان . ❝
❞ إشكاليات تطبيق قانون الخلع
فهرس المحتوي
ــ استهلال وتقدٌيم ...
ــ تفسٌير الماده الثانٌية من الدستور ...
ــ القضاء والقانون والاحادٌيث النبوٌية ...
ــ هل طلاق القاضًي ٌيقع ؟؟ ...
ــ العذر و الافتداء !! خلع أم طلاق ؟؟ ...
ــ صاحب عقدة النكاح ...
ــ إتباع العامًي للمذاهب الفقهٌية ...
ــ الحرب ضروس علًي معتقد ودٌين ...
ــ مادة علمٌيه منقحه ...
ــ انتقادات علماء الأزهر الشرٌؾف للاتفاقٌية ...
ــ الاستاذ الدكتور : ــ رشدي شحاته و سٌيداو ...
ــ علماء العرب والسـيـٌداو ...
ــ كتــاب الجزٌيري : ـ الخلع علًي المذاهب الأربع ...
ــ الفـقه وأقــوال فاصله فًي الخلع ...
ــ الخلع بٌين الفقه الشرعًي وقانون الاحوال الشخصٌية ...
ــ الشٌيخ نصر فرٌيد واصل مفتًي الدٌيار المصرٌية ...
ــ مسئولٌية إمام الأزهر الشرٌؾف ...
ــ مجلة حواء أوسع مجلات المرأة انتشارا ...
ــ جرٌيدة الأهرام المصرٌية . ❝