[ملخصات] 📘 ❞ عالم الغيب وقراءة المستقبل ❝ كتاب ــ فاطمة السيد
فكر وثقافة - 📖 ملخصات كتاب ❞ عالم الغيب وقراءة المستقبل ❝ ــ فاطمة السيد 📖
█ _ فاطمة السيد 0 حصريا كتاب ❞ عالم الغيب وقراءة المستقبل ❝ 2024 المستقبل: تقول المؤلفة مقدمة الكتاب واصفة مضمونه وما يدور حوله من محاور: منذ وطئت قدم الإنسان الأرض وهو يبحث بمقتضى فطرته وطبيعة وجوده عن الحقيقة وراءها والحياة وأسرارها وحقيقة خالق الوجود وهكذا كلما خلا إلى نفسه حاورها وحاورته ولا يدري أين أتى يسير وطالما تاقت نفس معرفة خالقه وموجده حيث لا أمل له إلا فيه وقد رأى أن الحياة كعجلة تدور حتى نهاية الدنيا فإذا بحث فيما وراء ذلك تخبط دياجير الظنون والأوهام فلم يجد بدا يدع بارئها والكون فما جاء برغبته ولن يتركها وأي حدث مهما كان ضخامة أو تفاهة محكوم بناموس السببية ولما كانت الأحداث كلها كل لحظة الكون عبارة بحر هادر متحرك فإن هادرة متحركة وإذا أحداث الحاضر حالة تفاعل مستمر كذلك متضامن مع وبالتالي يمكن للأحداث توجد دائما بالنسبة للماضي وبالنسبة للمستقبل أيضا وربما نحن الذين نفد وليست هي التي تفد إلينا هذا العلم بأن دراسة مدى القدرات قد يحوزها بعض الأشخاص – التنبؤ بأحداث تجري الآن أوسع نطاق ممكن الباراسيكولوجي وذلك طريقة لمحاولة تحديد العلاقة بين وهي تتبع الأسلوب الرياضي معادلات الاحتمالات والصدفة والنتائج الإيجابية وفيرة وفرة تستدعي الانتباه ويقول الدكتور أوجين أوستي مدير المعهد الدولي لما الروح وكتاب المعرفة فوق العادة: "إن ثمة كائنات إنسانية يمكنها تتوقع أحداثا حياة غيرها" كما يقرر شارل ريشية "جائزة نوبل الفسيولوجيا": استشعار الأمور المستقبلية حقيقة ثبتت غريبة بل مفارقة ذات مظهر خارق للعقل لكن مضطر النهاية يتقبلها لذا يمكنه ظروف خاصة الإنباء وقائع مستقبلة وأن يعطي البعض تفصيلات دقيقة حد تفسيرها طريق بعد النظر التعاصر الزمني الصدفة أقدم فكر وثقافة مجاناً PDF اونلاين الثقافة تعني صقل النفس والمنطق والفطانة المثقف يقوم بتعلم أمور جديدة هو حال القلم عندما يتم بريه هذا القسم يشمل العديدة الكتب المتميزة الفكر والثقافة تتعدّد المعاني ترمي إليها اللغة العربية فهي ترجِع أصلها الفعل الثلاثي ثقُفَ الذي يعني الذكاء والفطنة وسرعة التعلم والحذق والتهذيب وتسوية الشيء وإقامة اعوجاجه والعلم والفنون والتعليم والمعارف
عن كتاب عالم الغيب وقراءة المستقبل: تقول المؤلفة في مقدمة الكتاب، واصفة مضمونه وما يدور حوله من محاور: منذ وطئت قدم الإنسان الأرض وهو يبحث بمقتضى فطرته وطبيعة وجوده عن الحقيقة وما وراءها والحياة وأسرارها، وحقيقة خالق الوجود، وهكذا كلما خلا الإنسان إلى نفسه حاورها وحاورته ولا يدري الإنسان من أين أتى ولا إلى أين يسير. وطالما تاقت نفس الإنسان إلى معرفة خالقه وموجده. حيث لا أمل له إلا فيه، وقد رأى أن الحياة كعجلة تدور حتى نهاية الحياة الدنيا فإذا بحث فيما وراء ذلك تخبط في دياجير الظنون والأوهام فلم يجد بدا من أن يدع الحياة إلى بارئها، والكون إلى خالقه فما جاء إلى الحياة برغبته، ولن يتركها برغبته، وأي حدث مهما كان من ضخامة أو تفاهة محكوم بناموس السببية، ولما كانت الأحداث كلها، أو كل لحظة في الكون عبارة عن بحر هادر متحرك، فإن الأحداث كلها هادرة متحركة. وإذا كانت أحداث الحاضر في حالة تفاعل مستمر فإن المستقبل كذلك وهو متضامن مع بحر الحاضر، وبالتالي يمكن للأحداث أن توجد دائما.. بالنسبة للماضي، وبالنسبة للمستقبل أيضا، وربما نحن الذين نفد إلى الأحداث وليست الأحداث هي التي تفد إلينا. هذا مع العلم بأن دراسة مدى القدرات التي قد يحوزها بعض الأشخاص – على التنبؤ بأحداث المستقبل تجري الآن على أوسع نطاق ممكن في نطاق الباراسيكولوجي. وذلك في طريقة لمحاولة تحديد العلاقة بين الإنسان والكون وهي تتبع الأسلوب الرياضي في معادلات الاحتمالات، والصدفة والنتائج الإيجابية وفيرة وفرة تستدعي الانتباه. ويقول الدكتور أوجين أوستي مدير المعهد الدولي لما وراء الروح وكتاب المعرفة فوق العادة: "إن ثمة كائنات إنسانية يمكنها أن تتوقع أحداثا في حياة غيرها". كما يقرر الدكتور شارل ريشية "جائزة نوبل في الفسيولوجيا": أن استشعار الأمور المستقبلية حقيقة قد ثبتت وهي حقيقة غريبة بل مفارقة ذات مظهر خارق للعقل لكن الإنسان مضطر في النهاية إلى أن يتقبلها، لذا فإن بعض الأشخاص يمكنه في ظروف خاصة الإنباء عن وقائع مستقبلة، وأن يعطي هذا البعض تفصيلات دقيقة إلى حد لا يمكن تفسيرها عن طريق بعد النظر أو التعاصر الزمني أو الصدفة. لذا أقدم هذا الكتاب.
: قراءة رواية: بعد مائة عام أريج دكه الشرفا نوع القطع: متوسط دار النشر: ديوان العرب عدد الصفحات: ١٤٠ سنة النشر: ٢٠٢٢ نوع الرواية: اجتماعي وطني أن تجد رسالة من أحد أجدادك القدامى قبل عديدٍ من الأعوام يعتبر حلم الجميع، لكن ماذا تتمنى أن يكون فحوى تلك الرسالة، هذا ما أجاب عليه الكاتب في هذه الرواية فقد أخذنا إلى هناك حيث يرقد المستقبل، أسكننا في ذلك الكون المفعم بالتكنولوجيا، التطور، والازدهار، ثم بخفة يد أخذ يمارسها على شغفنا سحبنا إلى حيث نحن الآن ذاكراً كل الأحداث التي مررنا بها في الآونة الأخيرة من ثورات ونهضات دول وسقوط أخرى والأوبئة التي انتشرت وغيرها من الأمور. وخلال ذلك سلط الضوء على قضايا اجتماعية مهمة كالميراث، تقبل فكرة الحب المتزوجة من عدمه، طرق أبواب المشعوذين لقضاء الحوائج وترك باب الله، استصلاح الأراضي البور للزراعة، وكان حكيماً جدا في المقارنة بين العلاقات الاجتماعية الآن وبينها في المستقبل. رواية قوية ستركض كثيرا وستلهث كثيرا من الهروب، الملاحقة، حروب الذات، جلد النفس وخطايا الآخرين، وغيرها... الغلاف: يحكي الغلاف جزء مهم من قصة الرواية فكان مقارناً بين ما بعد مئة عام حيث يوسف الحفيد وسيارته الحديثة التي تنتظره وجفاء الطبيعة من حوله لأن التكنولوجيا ستفقدنا متعة الإحساس بالحيوات الأخرى من حولنا، وبين ما قبل مئة عام حيث العمارة التي كان يقطنها يوسف الجد والأشجار الوارفة والدفء الذي كان موجود في ذلك العهد. العنوان: صريح لا غموض فيه رغم الجذب الذي سيقدمه للقارئ النهم الباحث عن خبايا الأسطر الذي سيتوقف لمعرفة ماذا سيحدث بعد مئة عام. الإهداء: كان جميلاً قدمه البطل بنفسه إلى من يخفي سراً بداخله قد يقوده البوح به نحو الهلاك، إهداء مبطن يحمل الكثير من التأويل. بداية الرواية: ينثر في مقدمة الرواية بضع سطور تلخص بطريقة عبقرية عبر وعظات نستفيدها منها، بل هي مسلمات إن صح التعبير يجب علينا أخذها بعين الإعتبار. أسماء الشخصيات: البطل يوسف وُفق تماماً في اختيار اسم البطل فهو كيوسف نبي الله _مع فارق التشبيه_ جماله الأخّاذ أوقع النسوة في حين، وها هي حنان المرأة المتزوجة التي أخذت الكثير من صفات اسمها تقع في شرك حبه رغم ظروفها ورغم حالتها. الإسقاط: ظهر الإسقاط بوضوح تام في موضعين، الأول: اللوحة التي رسمها وربطت بين مصر والبطلة. الثاني: في لحظة رضوخ يوسف لإغراءات حنان وسقوطه أمام جبروتها سقطت مصر أمام الثورة. التناص: ورد كثيراً وكان بالغالب اقتباسات من القرآن الكريم والسنة النبوية لتدعيم الموقف وإثرائه، ولو أنني أرى التقليل منها في بعض المواضع. لغة الكاتب: قوية، تنوع عرض الرواية بين السرد والحوار ولم ينسى أن ينثر على ضفاف القضايا الاجتماعية دلائل من القرآن والسنة. الموسيقى: تنوعت بين موسيقى داخلية تنم عن صراع داخلي يؤرق بال يوسف ويقض مضجعه، وموسيقى خارجية تمثلت في صراخ، تفجير، قتل، صمت غامض مدقع اضطر إليه البطل والآخرون حينما قُتل قُبض على والده أمام عينيه أثناء أحداث الثورة من قِبل إحدى المجموعات( (البلطجية)، تردد صوت تلك السيدة على مسامع يوسف بين الفينة والأخر ، الرواية تضج بالموسيقى التي تناسيت مع تصاعد الأحداث. الحبكة: قوية تمثلت في وصول الأحداث للذروة بين يوسف وتلك السيدة. النهاية: ملائمة جداً وأراها منصفة تماماً. اقتباس من الرواية: كلما كثرت فسدت. كلما زاد العلم تاهت المعالم. إذا زاد عدد عائلتك ال تفرح فكلما زاد العدد قل المدد. نعيش نتساءل عن النهاية رغم أن كل شيء يقودك إلي . ❝ ⏤أريج دكه الشرفا
حدثتني جدتي
قراءة رواية: بعد مائة عام أريج دكه الشرفا نوع القطع: متوسط دار النشر: ديوان العرب عدد الصفحات: ١٤٠ سنة النشر: ٢٠٢٢ نوع الرواية: اجتماعي وطني أن تجد رسالة من أحد أجدادك القدامى قبل عديدٍ من الأعوام يعتبر حلم الجميع، لكن ماذا تتمنى أن يكون فحوى تلك الرسالة، هذا ما أجاب عليه الكاتب في هذه الرواية فقد أخذنا إلى هناك حيث يرقد المستقبل، أسكننا في ذلك الكون المفعم بالتكنولوجيا، التطور، والازدهار، ثم بخفة يد أخذ يمارسها على شغفنا سحبنا إلى حيث نحن الآن ذاكراً كل الأحداث التي مررنا بها في الآونة الأخيرة من ثورات ونهضات دول وسقوط أخرى والأوبئة التي انتشرت وغيرها من الأمور. وخلال ذلك سلط الضوء على قضايا اجتماعية مهمة كالميراث، تقبل فكرة الحب المتزوجة من عدمه، طرق أبواب المشعوذين لقضاء الحوائج وترك باب الله، استصلاح الأراضي البور للزراعة، وكان حكيماً جدا في المقارنة بين العلاقات الاجتماعية الآن وبينها في المستقبل. رواية قوية ستركض كثيرا وستلهث كثيرا من الهروب، الملاحقة، حروب الذات، جلد النفس وخطايا الآخرين، وغيرها... الغلاف: يحكي الغلاف جزء مهم ....... [المزيد]