[ملخصات] 📘 ❞ أروع ما قيل من الأدعية ❝ كتاب ــ إميل ناصيف
كتب إسلامية متنوعة - 📖 ملخصات كتاب ❞ أروع ما قيل من الأدعية ❝ ــ إميل ناصيف 📖
█ _ إميل ناصيف 0 حصريا كتاب ❞ أروع ما قيل من الأدعية ❝ عن دار الجيل للنشر والتوزيع 2024 الأدعية: وصف الكتاب يُسلط هذا الكتاب الضوء مجموعة هي قيلمن الدعاء, ويبدأ المؤلف كتابه بأدعية الرسول صلى الله عليه وسلم وهي أفضل علي الإطلاق كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام هو المنهج الذي وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله وسلّم لهم وإنّ للإسلام المبادئ والأُسس التي يجب الإنسان حتى يكون مسلماً بحق الالتزام بها اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
عن كتاب أروع ما قيل من الأدعية: وصف الكتاب يُسلط هذا الكتاب الضوء على مجموعة من الأدعية هي أروع ما قيلمن الدعاء, ويبدأ المؤلف كتابه بأدعية الرسول صلى الله عليه وسلم وهي من أفضل الأدعية علي الإطلاق
: رواية: آه واحدة لا تكفي. الكاتبة: صفاء فوزي قراءة نقدية: أريج دكا الشرفا دار النشر: ديوان العرب سنة النشر: ٢٠٢٢ نوع القطع: متوسط النوع الأدبي: اجتماعي الغلاف: جاء الغلاف بخلفية سوداء تتوافق مع كمية الأسى والحزن في داخل الرواية، يلتهم الغلاف صورة لامرأة تكتم صرخة ألم وحزن وحسرة بداخلها، شيء ما يمنعها من البوح بها، وهي رمز لكل نساء الرواية ولم تقصد الصورة القصر على بطلة واحدة، غلاف أجده موفق جداً. العنوان: آه واحدة لا تكفي، كانت عبارة تتكرر على لسان إحدى بطلات الرواية لتعبر عن مدى حسرتها وقلة حيلتها وأراه جذاب خاصة مع حركة تكبير كلمتي آه و لا وإظهارهما بلون مغاير (أحمر) لتفعيل هاتين الكلمتين ولإيقاع الأثر في نفس القارئ فمهما كانت آهاتك، لااااااا تستسلم، كلٌ منا له حربه مع الحياة وهذه خاصتك فلا تيأس وواجه بشراسة. الإهداء: جاء مخصص لأولئك المعذبين والمرضى النفسيين الذين أنهكتهم مفاجآت الحياة وضغوطاتها الجمة، عنوان مخصص غرضه التعميم! فمن منّا يخلو من عقدة نفسية أو مواجهة مع الحياة، من منّا لم يعتريه الندم والشكوى من مصائب تتلاحق عليه في خضم حربه مع الحياة، فالإهداء إذن لنا جميعاً! تكوين الرواية: تتكون من ١١ فصل يبتدئ كل منها باقتباس لأديب أجنبي أو عربي يتلاءم مع فكرة الفصل العامة. مكان الأحداث: مصر الزمان: لم تحدد الكاتبة زمن معين ولكن يمكن الاستنباط أنه في هذه السنوات الأخيرة نظراً للوسائل التكنولوجية المذكورة كالكمبيوتر والفيسبوك والهواتف النقالة، ونظراً لكثرة الهجرة ودواعي السفر والعمل في الخارج. اللغة والتراكيب: قدمت الكاتبة روايتها الاجتماعية بلغة سلسة فصيحة سليمة تخلو من التراكيب المعقدة والفلسفات اللغوية لتصل لأكبر كم من الجمهور. السرد والحوار: جاء السرد متنوع بين رواية الراوي نفسه ورواية كل بطل عن قصته الشخصية وتجربته المنفردة، لذلك أحببت لو أنها مجموعة قصصية تتنقل فيها الكاتبة من بطل لآخر. تناوب السرد مع الحوار كلٌ في موضعه الصائب ليخدما بذلك الهدف المرجو من الرواية. الحبكة: تلاشت الحبكة الرئيسية للبطلة الرئيسية في خضم قصص وحكايات باقي الأبطال، تماهت الحبكة مع صراعاتهم الشخصية والعراقيل المنفردة لكل قصة على حدة لذلك فضلت كونها مجموعة قصصية. الشخصيات: انقسمت الرواية لشخصيات رئيسية وثانوية بحيث تمثلت الرئيسية في رحمة، يوسف ومي يتلاقون مع حكايات باقي الشخصيات في انسجام واتحاد جميل. التناص: هنا تباين التناص بين القرآني والأدبي ومن الأحاديث الشريفة فكان لكل نصيب في الرواية بالكم المعقول لإفادة التأكيد وجلب البرهان والدليل على أقوال الأبطال. نقاط عالجتها الرواية: هنا تعالج الكاتبة العديد من القضايا بداية من المرض النفسي الذي ما زالت صورته مشبوهة لدى الأغلبية، ناقشت وضع المطلقات في مجتمعنا العربي على اختلاف أسبابه وعلى تباين أعمارهن كذلك، كما أنها عالجت الاكتئاب وذكرت بضعاً من الأمراض النفسية الشائعة، كما وسلطت الكاتبة الضوء على جلسات العلاج الجماعي وما لها من أثر في علاج المريض النفسي. ما يحسب للكاتبة اجتهادها في جمع كم مميز من المعلومات الطبية لتثري بها روايتها وتقدمها لنا كمرجع طبي لا يستهان به إضافة لكونها عمل أدبي راقٍ ذو هدف سامٍ. النهاية: جاءت جميلة كلاسيكية تليق بذوي القلوب الجميلة، تشفي غليل القارئ الذي اكتظت مشاعره بالحسرة من بعد قراءة الصفحات الأولى من التجارب والآهات. براڤو واحدة لا تكفي يا أستاذة صفاء، كل التوفيق والنجاح يارب العالمين.. ❝ ⏤صفاء فوزى
آه واحدة لا تكفي
رواية: آه واحدة لا تكفي. الكاتبة: صفاء فوزي قراءة نقدية: أريج دكا الشرفا دار النشر: ديوان العرب سنة النشر: ٢٠٢٢ نوع القطع: متوسط النوع الأدبي: اجتماعي الغلاف: جاء الغلاف بخلفية سوداء تتوافق مع كمية الأسى والحزن في داخل الرواية، يلتهم الغلاف صورة لامرأة تكتم صرخة ألم وحزن وحسرة بداخلها، شيء ما يمنعها من البوح بها، وهي رمز لكل نساء الرواية ولم تقصد الصورة القصر على بطلة واحدة، غلاف أجده موفق جداً. العنوان: آه واحدة لا تكفي، كانت عبارة تتكرر على لسان إحدى بطلات الرواية لتعبر عن مدى حسرتها وقلة حيلتها وأراه جذاب خاصة مع حركة تكبير كلمتي آه و لا وإظهارهما بلون مغاير (أحمر) لتفعيل هاتين الكلمتين ولإيقاع الأثر في نفس القارئ فمهما كانت آهاتك، لااااااا تستسلم، كلٌ منا له حربه مع الحياة وهذه خاصتك فلا تيأس وواجه بشراسة. الإهداء: جاء مخصص لأولئك المعذبين والمرضى النفسيين الذين أنهكتهم مفاجآت الحياة وضغوطاتها الجمة، عنوان مخصص غرضه التعميم! فمن منّا يخلو من عقدة نفسية أو مواجهة مع الحياة، من منّا لم يعتريه الندم والشكوى من مصائب تتلاحق عليه في خضم حربه مع ....... [المزيد]