[ملخصات] 📘 ❞ الخطاب السياسي الصوفي في مصر ❝ كتاب ــ محمد صبري الدالي اصدار 2011
الفكر والفلسفة - 📖 ملخصات كتاب ❞ الخطاب السياسي الصوفي في مصر ❝ ــ محمد صبري الدالي 📖
█ _ محمد صبري الدالي 2011 حصريا كتاب ❞ الخطاب السياسي الصوفي مصر ❝ عن دار الكتب والوثائق القومية 2025 مصر: يتناول هذا الكتاب (( قراءة خطاب عبد الوهاب الشعراني للسلطة والمجتمع)) الذي نقدمه للقراء دراسة موضوع جديد مجاله العصر يتناوله ثم هو بمنهج كاتبه واسلوبه الكتابة والمعالجة إنه ينطلق من فكرة تقييم دور الفرد أو الزعيم صناعة التاريخ متخذا شخصية وكتابات ومواقف الشيخ مجالا لكنه يصب ليس فقط وإنما الهدف الأسمى وهو محاولة الكشف بشكل علمي أسباب النهضة التعثر تاريخنا الوطني الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي إلى مجهول ويُستخدم الدراسات المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن ما حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") هي الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل هذه كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
عن كتاب الخطاب السياسي الصوفي في مصر: يتناول هذا الكتاب ((، قراءة في خطاب عبد الوهاب الشعراني للسلطة والمجتمع)) الذي نقدمه للقراء دراسة موضوع جديد في مجاله، جديد في العصر الذي يتناوله ثم هو جديد بمنهج كاتبه واسلوبه في الكتابة والمعالجة.. إنه ينطلق من فكرة تقييم دور الفرد أو الزعيم في صناعة التاريخ، متخذا من شخصية وكتابات ومواقف الشيخ عبد الوهاب الشعراني مجالا لكنه يصب ليس فقط في دراسة الخطاب الصوفي في مصر وإنما يصب في الهدف الأسمى وهو محاولة الكشف بشكل علمي عن أسباب النهضة أو التعثر في تاريخنا الوطني...
❞ ملخص كتاب علم نفس النجاح ملخص كتاب علم نفس النجاح، يحتوي على العديد من النقاط المحورية في حياتنا، والتي يمكن أن تغيرنا كليًّا لنصبح أشخاصًا ناجحين. فرغم عدد صفحاته القليل، لكنه مليء بالفائدة والمعلومات. تكوين صورة إيجابية للنفس: يقول الكاتب في ملخص كتاب علم نفس النجاح، إن مقدار الضبط الذي لدينا يحدد مقدار الصحة النفسية، فينبغي علينا أن نشعر أننا مصدر القوة والقيادة، وما من قوة تأتي من خارجنا على عكس ما يظنه كثير من الناس. ولكي نتوقف عن النظر للأشياء بطريقة سلبية، يجب أن نتعلم قانون السبب والنتيجة، والذي يعني أن أي أمر يحدث بسبب. وبناءً على ذلك فإن التوقع يصبح سببًا للتوجه لما نتوقعه، فبمجرد أن نتوقع الشيء نتصرف بما يتناسب مع هذا التوقع. وحتى إن كان التوقع مبنيًّا على أسس خاطئة، فإنه سوف يتحقق. وما يتوقعه الآباء والأميمكننا أن نشبه الإنسان بالمغناطيس، تنجذب إليه الأحداث والظروف التي تتماشى مع طريقة تفكيره. فإن أردنا أن نغير الأحداث، يجب أولًا أن نغير طريقة تفكيرنا. وإن أردنا أن نرفع من مقدار ما نعرفه عن أنفسنا، فعلينا أن نغير مفهومنا عن الذات. والمفهوم الذاتي هو تصورنا عن أنفسنا، وهو التصور العام، لكن هناك العديد من التصورات الأخرى المتعلقة بنا.هات من أولادهم، له الأثر الأكبر في صنع سلوكهم.. ❝ ⏤براين تراسي
ملخص كتاب علم نفس النجاح
ملخص كتاب علم نفس النجاح، يحتوي على العديد من النقاط المحورية في حياتنا، والتي يمكن أن تغيرنا كليًّا لنصبح أشخاصًا ناجحين. فرغم عدد صفحاته القليل، لكنه مليء بالفائدة والمعلومات.
يقول الكاتب في ملخص كتاب علم نفس النجاح، إن مقدار الضبط الذي لدينا يحدد مقدار الصحة النفسية، فينبغي علينا أن نشعر أننا مصدر القوة والقيادة، وما من قوة تأتي من خارجنا على عكس ما يظنه كثير من الناس. ولكي نتوقف عن النظر للأشياء بطريقة سلبية، يجب أن نتعلم قانون السبب والنتيجة، والذي يعني أن أي أمر يحدث بسبب. وبناءً على ذلك فإن التوقع يصبح سببًا للتوجه لما نتوقعه، فبمجرد أن نتوقع الشيء نتصرف بما يتناسب مع هذا التوقع. وحتى إن كان التوقع مبنيًّا على أسس خاطئة، فإنه سوف يتحقق. وما يتوقعه الآباء والأميمكننا أن نشبه الإنسان بالمغناطيس، تنجذب إليه الأحداث والظروف التي تتماشى مع طريقة تفكيره. فإن أردنا أن نغير الأحداث، يجب أولًا أن نغير طريقة تفكيرنا. وإن أردنا أن نرفع من مقدار ما نعرفه عن أنفسنا، فعلينا أن نغير مفهومنا عن الذات. والمفهوم الذاتي هو تصورنا عن أنفسنا، وهو التصور العام، لكن هناك العديد من التصورات الأخرى المتعلقة بنا.هات من أولادهم، له الأثر الأكبر في صنع سلوكهم.
نأتي إلى الحياة دون نملك صورة عن ذاتنا، وإنما نأخذ كل الأفكار والانطباعات والمشاعر ممن حولنا. فالطفل يعتمد على والديه ليس فقط لتوفيرهما الطعام له، لكن أيضًا الشعور. فيكتسب الشعور منهما، فيشعر بأنه محبوب أو مضحك أو ذكي. والأطفال يحتاجون إلى الحب والملامسة، وقد أثبتت إحدى الدراسات في مركز لرعاية الأطفال، أن الأطفال الذين مُنعوا من الملامسة ماتوا فعلًا، حتى وإن كان الغذاء جيدًا. وهذا ما ذكره مؤلف كتاب علم نفس النجاح. وكما نعلم أن السنين الأولى في حياتنا تشكل الكثير من ملامح حياتنا لبقية العمر. إذ إن الأطفال يحتاجون للحب الكثير، وفي حالة لم يتم الأمر كما يجب، ينشأ عند الأطفال نقص نفسي. ويولد الأطفال بلا خوف إلا من الوقوع، أو من الأصوات العالية، فلا يخافون في بداية حياتهم، لكن كل مخاوفهم تظهر فيما بعد.والأطفال لا يريدون أن يجبرهم أحد على فعل شيء ما، فهم يقلدون الأبوين أو الطرف المسيطر منهما في كل العادات، كالاستيقاظ مبكرًا. إذ إنهم يعتبرون أبويهم شيئًا مقدسًا فوق البشر. كما أن الطفل يبتعد عما يؤلمه، فإن أتى بفعل جعل والديه يحرمانه الحب، فإنه لا ....... [المزيد]
بناءً على ما سبق في قراءة ملخص كتاب علم نفس النجاح، نتعلم بعض القواعد، وهي كما يلي: اعتقادنا عن أنفسنا يمتزج مع شعورنا ويصبح حقيقة، سواءً كان إيجابيًا أو سلبيًا، في مصلحتنا أو ضدها، مبنيًّا على الحقيقة، أو على معلومات خاطئة. ما نتوقعه توقعًا أكيدًا يصبح حقيقيًّا، لذا من المهم أن نتوقع من أنفسنا شيئًا ممتازًا. الذي تفكر به ينجذب إليك، من الأشخاص، والحوادث، والظروف التي تلائم تفكيرك وتناسبه. ما نفكر به تفكيرًا مركزًا في عقلنا الواعي، ينغرس ويندمج في خبراتنا. يمتلك عقلنا فكرة واحدة في أي وقت، فإذا أدخلنا فكرة إيجابية أخرجنا بها الفكرة السلبية التي تقابلها، فالأفكار الإيجابية كالنباتات، أما الأفكار السلبية فهي كالأعشاب الضارة. ومن القواعد السابقة، يستنتج الكاتب في ملخص كتاب علم نفس النجاح، أن الفكرة دون شعور لا تعمل، والشعور دون فكرة لا وجهة له، ونضيف على ما سبق قاعدتين أساسيتين، وهما: إن قدراتنا العملية تبدأ بتعلم المهارة ثم التدريب عليها لتصبح عادة، كذلك العادات العقلية. فإذا أردنا أن نحل عادة إيجابية محل أخرى سلبية، فعلينا أن نفكر بها ....... [المزيد]
في قراءة كتاب علم نفس النجاح، نجد أن الكاتب يخبرنا أنه رغم كون التغيير سنة الكون، يخافه الناس كثيرًا. لكن ما دام التغيير سيحدث لا محالة، فيجب أن نضبطه من خلال أن نحدد أهدافنا. ويمكننا أن نجزم أن كل إنسان لديه شيء معين يستطيع أن يتفوق فيه، ويجب عليه أن يجده ويضع فيه كل طاقته. والحقيقة أن التفوق دائمًا ما يكون تحت أقدامنا، ولكنه قد لا يبدو تفوقًا في الأساس، بل يحتاج إلى الصقل. كما أن الإنسان يجب أن يوازن بين أهدافه في مجال العائلة والأمور الشخصية، ومجال تطوير الذات، ومجال العمل. وهناك عدة خطوات تحقق لنا ما لم يحققه غيرها في سنوات عديدة. وأولها الرغبة الشديدة في الأهداف نفسها، أما الخطوة الثانية فهي الثقة التامة بأنك ستحقق هذا الهدف. والثالثة هي أن نكتب الهدف ليدخل عقلنا الباطن، والرابعة هي أن نحدد منفعتنا من وراء هذا الهدف. والخامسة هي أن نحدد ما هو الهدف بكل دقة، ونعرف نقطة البداية والنهاية، كما يجب أن نحدد وقتًا لتحقيق هذا الهدف. وهذا ما نكتفي بذكره في ملخص كتاب علم نفس النجاح.
هناك مجالات معروفة نقيّم بها العلاقات، ولكن التركيز يكون على أهم العلاقات، وأولها العلاقة بين الزوجين، والتي يجب فيها أن يكون الشخصان متشابهان، وأن يشعرا بالرضا عن علاقتهما ببعضهما البعض. كما أن المختلفان في المزاج يمكن أن يلتقيا، لكن دون الآراء والعادات العقلية. أما النوع الثاني من العلاقات، فهو العلاقات مع الأطفال، والتي تمثل قلب المجتمع، ودور الوالدين أن يغرسا في الأطفال الشعور بتقدير النفس، وهذا ما يحتاج إلى تدفق الحب بين الوالدين. كما يجب ألا ننقد الأطفال نقدًا مهينًا لما له من أثر عظيم عليهما.