ملخص كتاب علم نفس النجاح 💬 أقوال برايان تريسي 📖 كتاب علم نفس النجاح

- 📖 من ❞ كتاب علم نفس النجاح ❝ برايان تريسي 📖

█ ملخص كتاب علم نفس النجاح مجاناً PDF اونلاين 2024 النجاح في هذا الكتاب يتحدث المؤلف بأسلوب علمي جديد عن مبادئ شتى نواحي الحياة, ويذكر للنجاح علامات منها: وجود أهداف ذات قيمة حياة الإنسان, سكينة القلب, تحقيق مستوى عالٍ من الطاقة, علاقات طيبة مع الناس, السيطرة أوقاتنا, تجاوز كل المشاعر السلبية حيتنا, حب الآخرين, الشعور بالرضى أنفسنا وعمن حولنا, الاكتفاء المالي الذاتي يبحث تكوين صورة إيجابية للنفس, قانون الضبط التحكم, التوقع, الجاذبية تحمل المسؤولية وتسلم القيادة, أين تأتي فكرتي نفسي؟, طرق التغلب بالذنب برمجة نفسك أجل النجاح, التدريب, الاسترخاء, تسريع اكتساب العادات الإيجابية, الأهداف والوصول إليها, ثلاث أفكار التفوق, ستة لحسن التصرف بالوقت, مضاعفة القدرة العقلية, صفات الخفية وطرق استثمارها, مصادر الفائقة العلاقات الإنسانية, العلاقة بين الزوجين, الأطفال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ملخص كتاب علم نفس النجاح

منقول من mofeeed.com ، مساهمة من: MrMr
ملخص كتاب علم نفس النجاح، يحتوي على العديد من النقاط المحورية في حياتنا، والتي يمكن أن تغيرنا كليًّا لنصبح أشخاصًا ناجحين. فرغم عدد صفحاته القليل، لكنه مليء بالفائدة والمعلومات.

تكوين صورة إيجابية للنفس

يقول الكاتب في ملخص كتاب علم نفس النجاح، إن مقدار الضبط الذي لدينا يحدد مقدار الصحة النفسية، فينبغي علينا أن نشعر أننا مصدر القوة والقيادة، وما من قوة تأتي من خارجنا على عكس ما يظنه كثير من الناس. ولكي نتوقف عن النظر للأشياء بطريقة سلبية، يجب أن نتعلم قانون السبب والنتيجة، والذي يعني أن أي أمر يحدث بسبب.

وبناءً على ذلك فإن التوقع يصبح سببًا للتوجه لما نتوقعه، فبمجرد أن نتوقع الشيء نتصرف بما يتناسب مع هذا التوقع. وحتى إن كان التوقع مبنيًّا على أسس خاطئة، فإنه سوف يتحقق. وما يتوقعه الآباء والأميمكننا أن نشبه الإنسان بالمغناطيس، تنجذب إليه الأحداث والظروف التي تتماشى مع طريقة تفكيره. فإن أردنا أن نغير الأحداث، يجب أولًا أن نغير طريقة تفكيرنا. وإن أردنا أن نرفع من مقدار ما نعرفه عن أنفسنا، فعلينا أن نغير مفهومنا عن الذات. والمفهوم الذاتي هو تصورنا عن أنفسنا، وهو التصور العام، لكن هناك العديد من التصورات الأخرى المتعلقة بنا.هات من أولادهم، له الأثر الأكبر في صنع سلوكهم.

تحمل المسؤولية وتسلم القيادة

نأتي إلى الحياة دون نملك صورة عن ذاتنا، وإنما نأخذ كل الأفكار والانطباعات والمشاعر ممن حولنا. فالطفل يعتمد على والديه ليس فقط لتوفيرهما الطعام له، لكن أيضًا الشعور. فيكتسب الشعور منهما، فيشعر بأنه محبوب أو مضحك أو ذكي. والأطفال يحتاجون إلى الحب والملامسة، وقد أثبتت إحدى الدراسات في مركز لرعاية الأطفال، أن الأطفال الذين مُنعوا من الملامسة ماتوا فعلًا، حتى وإن كان الغذاء جيدًا. وهذا ما ذكره مؤلف كتاب علم نفس النجاح.

وكما نعلم أن السنين الأولى في حياتنا تشكل الكثير من ملامح حياتنا لبقية العمر. إذ إن الأطفال يحتاجون للحب الكثير، وفي حالة لم يتم الأمر كما يجب، ينشأ عند الأطفال نقص نفسي. ويولد الأطفال بلا خوف إلا من الوقوع، أو من الأصوات العالية، فلا يخافون في بداية حياتهم، لكن كل مخاوفهم تظهر فيما بعد.والأطفال لا يريدون أن يجبرهم أحد على فعل شيء ما، فهم يقلدون الأبوين أو الطرف المسيطر منهما في كل العادات، كالاستيقاظ مبكرًا. إذ إنهم يعتبرون أبويهم شيئًا مقدسًا فوق البشر. كما أن الطفل يبتعد عما يؤلمه، فإن أتى بفعل جعل والديه يحرمانه الحب، فإنه لا يكرره.

برمجة نفسك من أجل النجاح

بناءً على ما سبق في قراءة ملخص كتاب علم نفس النجاح، نتعلم بعض القواعد، وهي كما يلي:

اعتقادنا عن أنفسنا يمتزج مع شعورنا ويصبح حقيقة، سواءً كان إيجابيًا أو سلبيًا، في مصلحتنا أو ضدها، مبنيًّا على الحقيقة، أو على معلومات خاطئة.
ما نتوقعه توقعًا أكيدًا يصبح حقيقيًّا، لذا من المهم أن نتوقع من أنفسنا شيئًا ممتازًا.
الذي تفكر به ينجذب إليك، من الأشخاص، والحوادث، والظروف التي تلائم تفكيرك وتناسبه.
ما نفكر به تفكيرًا مركزًا في عقلنا الواعي، ينغرس ويندمج في خبراتنا.
يمتلك عقلنا فكرة واحدة في أي وقت، فإذا أدخلنا فكرة إيجابية أخرجنا بها الفكرة السلبية التي تقابلها، فالأفكار الإيجابية كالنباتات، أما الأفكار السلبية فهي كالأعشاب الضارة.
ومن القواعد السابقة، يستنتج الكاتب في ملخص كتاب علم نفس النجاح، أن الفكرة دون شعور لا تعمل، والشعور دون فكرة لا وجهة له، ونضيف على ما سبق قاعدتين أساسيتين، وهما:

إن قدراتنا العملية تبدأ بتعلم المهارة ثم التدريب عليها لتصبح عادة، كذلك العادات العقلية. فإذا أردنا أن نحل عادة إيجابية محل أخرى سلبية، فعلينا أن نفكر بها مرات كثيرة حتى تصبح جزءًا عاديًّا من عقلنا.
يهزم بذل الجهد في الأعمال العقلية نفسه. فالأعمال العقلية في الجهة المعاكسة تمامًا للأعمال الجسدية، فكلما استرخينا تحسنت النتيجة، وكلما حاولنا الإسراع في الوصول خسرنا.

الأهداف والوصول إليها

في قراءة كتاب علم نفس النجاح، نجد أن الكاتب يخبرنا أنه رغم كون التغيير سنة الكون، يخافه الناس كثيرًا. لكن ما دام التغيير سيحدث لا محالة، فيجب أن نضبطه من خلال أن نحدد أهدافنا. ويمكننا أن نجزم أن كل إنسان لديه شيء معين يستطيع أن يتفوق فيه، ويجب عليه أن يجده ويضع فيه كل طاقته. والحقيقة أن التفوق دائمًا ما يكون تحت أقدامنا، ولكنه قد لا يبدو تفوقًا في الأساس، بل يحتاج إلى الصقل. كما أن الإنسان يجب أن يوازن بين أهدافه في مجال العائلة والأمور الشخصية، ومجال تطوير الذات، ومجال العمل.

وهناك عدة خطوات تحقق لنا ما لم يحققه غيرها في سنوات عديدة. وأولها الرغبة الشديدة في الأهداف نفسها، أما الخطوة الثانية فهي الثقة التامة بأنك ستحقق هذا الهدف. والثالثة هي أن نكتب الهدف ليدخل عقلنا الباطن، والرابعة هي أن نحدد منفعتنا من وراء هذا الهدف. والخامسة هي أن نحدد ما هو الهدف بكل دقة، ونعرف نقطة البداية والنهاية، كما يجب أن نحدد وقتًا لتحقيق هذا الهدف. وهذا ما نكتفي بذكره في ملخص كتاب علم نفس النجاح.

النجاح في العلاقات الإنسانية

هناك مجالات معروفة نقيّم بها العلاقات، ولكن التركيز يكون على أهم العلاقات، وأولها العلاقة بين الزوجين، والتي يجب فيها أن يكون الشخصان متشابهان، وأن يشعرا بالرضا عن علاقتهما ببعضهما البعض. كما أن المختلفان في المزاج يمكن أن يلتقيا، لكن دون الآراء والعادات العقلية.

أما النوع الثاني من العلاقات، فهو العلاقات مع الأطفال، والتي تمثل قلب المجتمع، ودور الوالدين أن يغرسا في الأطفال الشعور بتقدير النفس، وهذا ما يحتاج إلى تدفق الحب بين الوالدين. كما يجب ألا ننقد الأطفال نقدًا مهينًا لما له من أثر عظيم عليهما.

برايان تريسي

منذ 12 شهور ، مساهمة من: MrMr
29
2 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث