[ملخصات] 📘 ❞ المعرفة الكافية والنصيحة الوافية ❝ كتاب ــ لخضر شايب اصدار 2022

فرق ومذاهب وأفكار وردود - 📖 ملخصات كتاب ❞ المعرفة الكافية والنصيحة الوافية ❝ ــ لخضر شايب 📖

█ _ لخضر شايب 2022 حصريا كتاب ❞ المعرفة الكافية والنصيحة الوافية ❝ عن دار الساجد للنشر والتوزيع 2024 الوافية: هذا الكتاب "المعرفة – بيان إرجاء السلفية والوعد والوعيد والشفاعة وخلود العصاة جهنم" يتجاوز بقارئِه المؤمِنِ رُكامَ العقائِد الفاسِدة التي نشأت الحنبليَّة بجميع مدارِسها أشعرية وسلفية وماتُريدية ولامذهبيَّة والتي شكلت وما زالت تشكِّلُ تحصيناتٍ تمنع الناسَ من الوُلوج السليم إلى عقائد القرآن الكريم والسنة الشريفة موضوعاته ويأخُذُ بيده حتى يوقِفِه حقيقتها بفهْم حرْفِيٍّ أصولِيٍّ صارِم وتحْقياتٍ معرِفيَّة بأعلى وأدقِّ المناهج يعرِفُها الناسُ ورغم أن قد اختصَّ بتحققِ مسائِلِ الإيمان والكُفْر والوَعْدِ والوعِيد والجنَّة والنارِ؛ إلا فيه تحقيقا لمسائِلَ الإلهيَّاتِ كان الضرورِيِّ بحثُها إما كفَرْشٍ لتحقيقاتِه وإما كمقدِّماتٍ ضروريَّة لتحقيقِها؛ وذلك مثل أسماء الله تعالى الخالِقِ والرحمان والغفور والعدلِ كما بالنسبة لبعضِ حقائِقِ سمات فعْلِه كونِه تبارك وتعالى مُرِيدا ومتفضِّلا؛ وموضوعات أخرى حقيقة ماهية الإنسان وأفعالِه وهو بهذا وذاك وغيرهما يضع يدكَ ع لى مواضِع تحريفِ دين الإسلام تحريفا لا يكادُ المؤمِنُ مهما علمُه بعقائد الفِرَقِ الإسلامية يتصوَّرُه يعلم ما يدينُ به المسلمون منذ قرونٍ هو تخريفاتٍ بشريَّةٍ يعتقد جملَتَها يهودُ المدينة وقد أبطلَها الكتابُ العزيزُ وجاهد الرسولُ جهادا يعتقِدَها مؤمِنٌ بالإسلام ولكنها عادت عبر فكر الإرجاء شيئا بعد شيءٍ أصبحت بداية القرن الثالث للانتشار ثم العقيدة المسلَّمة عند جمهور المسلمين واعلم أنه لو عندي استطاعةٌ لطبعتُ قدْرِ عدد المؤمنين ولحَمَلْتُه ظهري لأُوصِلَه كل أحدٍ سبيل الله؛ ولكن هذا جهْدُ المُقِلِّ فقد طبعتُ منه استطعْتُ وهاأنا أتيحُه للتحْميلِ فحمّْلْه وصوِّرْه اقرأْه قراءة سليمة أي كلمة وفكرة فكرة ولا تنسَ الفواصل والنقَطَ وعلامات الترقيم الأخرى فإني لم أضعْها اعتِباطا بل للمشاركة صناعة المعنى؛ تتجاوزْ تفهَمَه فإنك إن فعلتَ أدركْتَ حجمَ المصيبة الفكر الإسلامي ودرجة الحيْدةِ فلعلك الفهْمِ تشمِّرُ للعمل بغير النَّفْسِ تعمَلُ بها الآن وإني أقرٍّرُ مَنْ يفهم حقائق لن يستطيع يفتح لنفسه بابا لفهم مسائل الإلهِيات جاء النُّبواتِ حيثُ أصابها أصاب موضوع الوعد الوعيد تحريف وتخريف ومن المؤكَّدِ العملَ لله العمَلَ الذي أراده لأن وليدُ العِلم تولَّد العلم عمَلٌ أصلا فهما شيئان أحدُهما ضروريُّ للعمِلِ وهو والثاني يصِحُّ شرْعًا يقعُ عِلْمٌ؛ ولكنه يقَع وهذا ضخْمٌ فلا يُرْهِبُك حجْمُه فخصِّصْ له يلزم وقتٍ وجُهْدٍ والله يُعينُك والسَّلام فرق ومذاهب وأفكار وردود مجاناً PDF اونلاين المذاهب أو الفرق العقائدية هي فروع مختلفة مدارس فكرية وكلامية فيما يتعلق بالعقيدة فعن النبي صلى عليه وسلم: «افترقت اليهود إحدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى اثنتين وستفترق هذه الأمة ثلاث فرقة» ومن المهم نُدرك وندرُس التيارات والمذاهب الفكرية قامت بصناعة تاريخنا الحضاري وشكلّت قسَماته فهو تراثٌ حضاري غني وعريق وسيُمكننا ذلك بكل تأكيد فهم الاسلامية الحديثة وإدراك مدارسها وصراعاتها وجذورها الممتدة التاريخ ويبدو لي الحديث وكأنه أحيانا حديثٌ واقعنا الفكري المعاصر وتشعُباته وتعقيداته ولعله هنا أحد السُبل لاستشراف المستقبل وصراعاته ومآلاته لتصحيح مسارنا وترشيد مسيرتنا غير المُلفت للنظر بعض قيداً فكرِ وتطور ونهضتها تلك تترك غريبا الاعتقاد والتشدد ودَعَت اليه بينما بعضها الآخر مُعبّرا آمال الأمّة القوة والتقدم والنهضة الركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المعرفة الكافية والنصيحة الوافية
كتاب

المعرفة الكافية والنصيحة الوافية

ــ لخضر شايب

صدر 2022م عن دار الساجد للنشر والتوزيع
المعرفة الكافية والنصيحة الوافية
كتاب

المعرفة الكافية والنصيحة الوافية

ــ لخضر شايب

صدر 2022م عن دار الساجد للنشر والتوزيع
مجاني للتحميل
حول
لخضر شايب ✍️ المؤلف
دار الساجد للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب المعرفة الكافية والنصيحة الوافية:
هذا الكتاب "المعرفة الكافية والنصيحة الوافية – في بيان إرجاء السلفية والوعد والوعيد والشفاعة وخلود العصاة في جهنم" يتجاوز بقارئِه المؤمِنِ رُكامَ العقائِد الفاسِدة التي نشأت عن الحنبليَّة، بجميع مدارِسها، أشعرية وسلفية وماتُريدية ولامذهبيَّة، والتي شكلت، وما زالت تشكِّلُ تحصيناتٍ تمنع الناسَ من الوُلوج السليم إلى عقائد القرآن الكريم والسنة الشريفة في موضوعاته، ويأخُذُ بيده، حتى يوقِفِه على حقيقتها، بفهْم حرْفِيٍّ أصولِيٍّ صارِم، وتحْقياتٍ معرِفيَّة بأعلى وأدقِّ المناهج التي يعرِفُها الناسُ..

ورغم أن الكتاب قد اختصَّ بتحققِ مسائِلِ الإيمان والكُفْر، والوَعْدِ والوعِيد، والجنَّة والنارِ؛ إلا أن فيه تحقيقا لمسائِلَ في الإلهيَّاتِ كان من الضرورِيِّ بحثُها، إما كفَرْشٍ لتحقيقاتِه، وإما كمقدِّماتٍ ضروريَّة لتحقيقِها؛ وذلك مثل أسماء الله تعالى، الخالِقِ والرحمان والغفور والعدلِ، كما بالنسبة لبعضِ حقائِقِ سمات فعْلِه مثل كونِه، تبارك وتعالى، مُرِيدا ومتفضِّلا؛ وموضوعات أخرى في حقيقة ماهية الإنسان، وأفعالِه.

وهو بهذا وذاك، وغيرهما، يضع يدكَ ع.لى مواضِع تحريفِ دين الإسلام تحريفا لا يكادُ المؤمِنُ، مهما كان علمُه بعقائد الفِرَقِ الإسلامية، يتصوَّرُه، حتى يعلم أن ما يدينُ به المسلمون منذ قرونٍ هو تخريفاتٍ بشريَّةٍ كان يعتقد جملَتَها يهودُ المدينة، وقد أبطلَها الكتابُ العزيزُ، وجاهد الرسولُ جهادا حتى لا يعتقِدَها مؤمِنٌ يدينُ بالإسلام، ولكنها عادت عبر فكر الإرجاء شيئا بعد شيءٍ، حتى أصبحت، منذ بداية القرن الثالث للانتشار، ثم أصبحت العقيدة المسلَّمة عند جمهور المسلمين.

واعلم أنه لو كان عندي استطاعةٌ، لطبعتُ من الكتاب على قدْرِ عدد المؤمنين، ولحَمَلْتُه على ظهري لأُوصِلَه إلى كل أحدٍ في سبيل الله؛ ولكن هذا جهْدُ المُقِلِّ، فقد طبعتُ منه ما استطعْتُ، وهاأنا أتيحُه للتحْميلِ، فحمّْلْه، وصوِّرْه، ثم اقرأْه قراءة سليمة، أي كلمة كلمة، وفكرة فكرة، ولا تنسَ الفواصل والنقَطَ وعلامات الترقيم الأخرى، فإني لم أضعْها اعتِباطا بل للمشاركة في صناعة المعنى؛ ولا تتجاوزْ منه شيئا حتى تفهَمَه، فإنك إن فعلتَ أدركْتَ حجمَ المصيبة في الفكر الإسلامي، ودرجة الحيْدةِ عن الإسلام، فلعلك بعد الفهْمِ، تشمِّرُ للعمل بغير النَّفْسِ التي تعمَلُ بها الآن.

وإني أقرٍّرُ أن مَنْ لم يفهم حقائق هذا الكتاب، لن يستطيع أن يفتح لنفسه بابا لفهم مسائل الإلهِيات التي جاء بها الإسلام، ولا النُّبواتِ، حيثُ أصابها ما أصاب موضوع الوعد الوعيد من تحريف وتخريف. ومن المؤكَّدِ أنه لن يستطيع العملَ لله تعالى العمَلَ الذي أراده، لأن العملَ وليدُ العِلم، هذا إن تولَّد عن العلم عمَلٌ أصلا، فهما شيئان، أحدُهما ضروريُّ للعمِلِ، وهو العِلم، والثاني لا يصِحُّ شرْعًا، ولا يقعُ إلا عن عِلْمٌ؛ ولكنه قد لا يقَع.

وهذا كتاب ضخْمٌ، فلا يُرْهِبُك حجْمُه، فخصِّصْ له ما يلزم من وقتٍ وجُهْدٍ، والله يُعينُك، والسَّلام
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#45K

12 مشاهدة هذا الشهر

#111K

682 إجمالي المشاهدات