[ملخصات] 📘 ❞ نموذج اختبار نهاية العام 2016/2017 في مادة الرياضيات للصف الثالث للفصل الثالث ❝ مذكّرة ــ كاتب غير معروف اصدار 2017
منهج الرياضيات للصف الثالث الابتدائى الاماراتى - 📖 ملخصات مذكّرة ❞ نموذج اختبار نهاية العام 2016/2017 في مادة الرياضيات للصف الثالث للفصل الثالث ❝ ــ كاتب غير معروف 📖
█ _ كاتب غير معروف 2017 حصريا مذكّرة ❞ نموذج اختبار نهاية العام 2016 مادة الرياضيات للصف الثالث للفصل ❝ 2025 الثالث: منهج الابتدائى الاماراتى مجاناً PDF اونلاين نقدم لكم الكتب الدراسية الامتحانات أفضل المذكرات لمنهج للمرحلة الابتدائية إماراتى
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ ملخص كتاب ❞عبقرية الصديق صاحب رسول الله وخليفته❝ تناول الأستاذ (عباس محمود العقاد) في هذا الكتاب حياة خليفة رسول الله وصاحبه في الغار، وبيَّن مكانته عند رسوله الله، ونصرته له وتصديقه له، وبذله المال والنفس في سبيل دين الله – عزو وجل –. فتناول حياته قبل الإسلام في الجاهلية، وبين سرعته في إظهار إسلامه. وبيّن دوره بعد وفاة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في الحفاظ على الدولة الإسلامية في حروب الردة. 1- نسب الصديق ووصفه: عُرف الخليفة الأول في التاريخ بأسماء كثيرة أشهرها (أبو بكر) و(الصديق) ويليهما في الشهرة (عَتيق) و (عبد الله). وقيل أنه عُرف بهذه الأسماء والألقاب في الإسلام والجاهلية على السواء. عُرف في الجاهلية بلقب (الصديق)؛ لأنه كان يتولى أمر الديات وينوب فيها عن (قريش)، فما تولاه من هذه الديات صدّقته (قريش) فيه وقبلته، وما تولاه غيره خذلته وترددت في قبوله وإمضائه. وعُرف ب (العتيق) لجمال وجهه، من العتاقة وهي الجودة في كل شيء، وقيل بل من العِتق، لأن أمه لم يكن يعيش لها ولد فاستقبلت به الكعبة وقالت: "اللهم إن هذا عتيقك من النار فهبه لي"؛ فعرف باسم (عتيق). وقيل غير ذلك: "إنه أحد ثلاثة أبناء هم: (عتيق) و(مُعتق) و (مُعَيتيق)، سموا بذلك تفاؤلًا بالعيش والعتق من الموت. وعرف كما قيل في بعض الروايات باسم (عبد الكعبة) في الجاهلية، ثم (عبد الله) في الإسلام. وسُمي في الإسلام بـِِِِ (الصديق) لأنه صدّق النبي – صلى الله عليه وسلم – في حديث الإسراء، وبـِِِِِ (العتيق) لأنه – صلى الله عليه وسلم – بشره بالعتق من النار. وُلِد للسنة الثانية أو الثالثة من عام الفيل، فهو أصغر من النبي – صلى الله عليه وسلم – بنحو سنتين، وهو (عبد الله بن عثمان) الذي عُرف باسم (أبي قحافه)، ويلتقي نسبه ونسب النبي – صلى الله عليه وسلم – عند (مُرَّة بن كعب)، بعد سته آباء، وكلا أبويه من (بني تَيم)، وهم قوم اشتهر رجالهم بالدماءة والأدب، واشتهر نساؤهم بالدِّل والحُظوة، وقيل أن بنات (تيم) أدل النساء وأحظاهن عند الأزواج. كان (أبو بكر) على جملة ما وصفوه به أبيض تخالطه صفرة، وسيمًا، غزير شعر الرأس، خفيف العارضين، غائر العينين مَعروق الوجه، ممحوص الفخذين خفيف اللحم في سائر جسمه. وكان منحي القامة، وقيل في وصف آخر أنه حسن القامة لا يُلحظ عليه انحناء، ولعله كان كذلك أيام الشباب، ولم يرد في أخباره وصف قاطع على الطول والقصر، ولكنه على ما يؤخذ من بعض تلك الأخبار كان أميل إلى القصر. أما صفاته الخلقية فقد اتفقت فيها أقوال واصفيه، ودلائل أعماله في الجاهلية والإسلام، فكان أليفًا ودودًا حسن المعاشرة، وكان مطبوعًا على أفضل الصفات، ومنها التواضع ولين الجانب، فلم يتعالَ على أحد قط في جاهليته وفي إسلامه، وكان في خلافته أظهر تواضعًا منه قبل ولايته الخلافة. فهو ودود كريم لا يضن بماله وجاهه في سبيل الكرم والسخاء. ومع كل هذه المودة كانت فيه حدة يغالبها ولا يستعصي عليه أن يكبح جماحها، وسُئل عنه (ابن عباس)، فقال: "كان خيرًا كله على حدة كانت فيه". وكان في جاهليته وإسلامه وقورًا جميل السمت يغار على مروءته ويتجنب ما يريب، فلم يشرب خمرًا قط لأنها مخلة بوقار مثله. وقد اشتهر بالصدق في الجاهلية والإسلام.. ❝ ⏤عباس محمود العقاد
ملخص كتاب ❞عبقرية الصديق صاحب رسول الله وخليفته❝
تناول الأستاذ (عباس محمود العقاد) في هذا الكتاب حياة خليفة رسول الله وصاحبه في الغار، وبيَّن مكانته عند رسوله الله، ونصرته له وتصديقه له، وبذله المال والنفس في سبيل دين الله – عزو وجل –. فتناول حياته قبل الإسلام في الجاهلية، وبين سرعته في إظهار إسلامه. وبيّن دوره بعد وفاة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في الحفاظ على الدولة الإسلامية في حروب الردة.
عُرف الخليفة الأول في التاريخ بأسماء كثيرة أشهرها (أبو بكر) و(الصديق) ويليهما في الشهرة (عَتيق) و (عبد الله). وقيل أنه عُرف بهذه الأسماء والألقاب في الإسلام والجاهلية على السواء. عُرف في الجاهلية بلقب (الصديق)؛ لأنه كان يتولى أمر الديات وينوب فيها عن (قريش)، فما تولاه من هذه الديات صدّقته (قريش) فيه وقبلته، وما تولاه غيره خذلته وترددت في قبوله وإمضائه. وعُرف ب (العتيق) لجمال وجهه، من العتاقة وهي الجودة في كل شيء، وقيل بل من العِتق، لأن أمه لم يكن يعيش لها ولد فاستقبلت به الكعبة وقالت: "اللهم إن هذا عتيقك من النار فهبه لي"؛ فعرف باسم (عتيق). وقيل غير ذلك: "إنه أحد ثلاثة أبناء هم: (عتيق) و(مُعتق) و (مُعَيتيق)، سموا بذلك تفاؤلًا بالعيش والعتق من الموت. وعرف كما قيل في بعض الروايات باسم (عبد الكعبة) في الجاهلية، ثم (عبد الله) في الإسلام. وسُمي في الإسلام بـِِِِ (الصديق) لأنه صدّق النبي – صلى الله عليه وسلم – في حديث الإسراء، وبـِِِِِ (العتيق) لأنه – صلى الله عليه وسلم – بشره بالعتق من النار. وُلِد للسنة الثانية أو الثالثة من عام الفيل، فهو أصغر من النبي – صلى الله ....... [المزيد]
قيل أن (أبا بكر) كان أول مَنْ أسلم، واتفقت الأقوال على أنه كان أول مَنْ أسلم من الرجال، وأن السيدة (خديجة) كانت أول مَنْ أسلم من النساء، وكان (علي) أول مَنْ أسلم من الصبيان، وكان (زيد بن حارثة) أول مَنْ أسلم من الموالي، وهو الذي تبناه رسول الله – صلى الله عليه وسلم –. وقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم –: "ما دعوت أحدًا إلى الإسلام إلا كانت منه عنده كبوة ونظر وتردد، إلا ما كان من (أبي بكر)، ما تأخر عنه حين ذكرته له، وما تردد فيه". كان الرجل صادق الطبع مستقيم الضمير، وعُرف بـِِِِ(الصديق)؛ إذ عرف الناس فيه الصدق من أيام الجاهلية قبل أن يدين بالإسلام، لأنه كان يضمن المغارم والديات فيصدقونه ويعتمدون على وعده ويركنون إلى وفائه، وقيل أنه سُمي بـِِِِ (الصديق) لتصديقه النبي في كل ما أنبأه به من المغيبات والبشائر، ولكنهم لم يختلفوا في تصديق ضمانه والاعتماد على وعده، وإن اختلفوا في سبب التسمية وفي ميقاتها من الجاهلية أو الإسلام. ومن كان على هذا الصدق في الخليقة فلا حجاز بينه وبين دعوة إصلاح، وليس من شأنه أن يصم أذنه عن قول صادق ودعاء مستقيم ولا أن يعادي الحق ويلج في ....... [المزيد]