[ملخصات] 📘 ❞ قصة توماس اديسون (مخترع المصباح الكهربائى) ❝ قصة ــ حسن أحمد جغام اصدار 1989
قصص تعليمية للأطفال - 📖 ملخصات قصة ❞ قصة توماس اديسون (مخترع المصباح الكهربائى) ❝ ــ حسن أحمد جغام 📖
█ _ حسن أحمد جغام 1989 حصريا قصة ❞ توماس اديسون (مخترع المصباح الكهربائى) ❝ عن دار المعارف 2025 الكهربائى): كان (توماس اديسون) طفلا غريب الأطوار كثير الأسئلة والشرود وكان يظهر إهتماما ملحوظا بكل ما تمسه يده حتى أنه عندما إلتحق بالمدرسة لم يبق بها سوى ثلاثة أشهر بسبب يثيره من إزعاج للمعلمين قصص تعليمية للأطفال مجاناً PDF اونلاين مجموعة القصص التعليمية تعلم الأطفال أنواع الطعام فوائده تضم سلسلة أجسامنا التى تحتوى معلومات أجهزة الإنسان كالجهاز الهضمى التنفسى البصرى غيرهم الهيكل العظمى وقصص بسيطة حياة العلماء المخترعين تزيد حماس للتعلم تعليم الاطفال الارقام القراءة الكتابة
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
عن قصة قصة توماس اديسون (مخترع المصباح الكهربائى): كان (توماس اديسون) طفلا غريب الأطوار ، كثير الأسئلة والشرود ، وكان يظهر إهتماما ملحوظا بكل ما تمسه يده حتى أنه عندما إلتحق بالمدرسة لم يبق بها سوى ثلاثة أشهر بسبب ما كان يثيره من إزعاج للمعلمين
❞ رحّاله المنسي أحملُ هماً لا يهدأ راجعٌ إليك : راجعُ إليك أنا لك، وأنا عائدٌ إليك رغم الحزن، أعود إليك حاملاً همّي أخشى أن ألقاك بهذا القلب البائس، المنكسر، المنهَك أخشى أن تراني واقفًا أمامك، وفي داخلي هذا الخراب الكبير أعلم أنّي، رغم عودتي، أَحمل ما لا تحمله السُّحب الممطرة. فها أنا راكعٌ أمامك، أُبثّك شكواي ولا أدري بأيّ الكلمات أبدأ أشكو إليك، علّك تُخفف عني ما أثقَل روحي من متاعب الدنيا وعذابها سأشكو إليك يوم لقائي، وأنت العليم بما في نفسي . ❝ ⏤محمد الصادق محمد
راجعُ إليك أنا لك، وأنا عائدٌ إليك رغم الحزن، أعود إليك حاملاً همّي أخشى أن ألقاك بهذا القلب البائس، المنكسر، المنهَك أخشى أن تراني واقفًا أمامك، وفي داخلي هذا الخراب الكبير أعلم أنّي، رغم عودتي، أَحمل ما لا تحمله السُّحب الممطرة. فها أنا راكعٌ أمامك، أُبثّك شكواي ولا أدري بأيّ الكلمات أبدأ أشكو إليك، علّك تُخفف عني ما أثقَل روحي من متاعب الدنيا وعذابها سأشكو إليك يوم لقائي، وأنت العليم بما في نفسي
ماذا أفعل؟ هذا قدري القدر الذي خططته لي قبل أن أكون فماذا عساي أن أقول لك؟ لا أحمل شيئًا إلا ما كتبتَه لي فكيف أحتمل هذا الحمل الثقيل؟ أعلم أنك تختبرني لكنني اليوم أشعر بخيبتي سقطتُ في الاختبار فهل لي من عذابٍ نصيب؟ وهل لي من رحمتك وجنّتك حظٌ؟ كلّ ما أرجوه، مكانٌ هادئٌ لي، لا يشبه ماضياً كان يعذبني أرضٌ أرتاح فيها، تكون لي خالدة جزاءً لما حملته في قلبي، وجسدي، وروحي، وعقلي
فهل لي ما يعيد إليّ نفسي؟ أم أنني سأعود إلى ذات العذاب من بعد هذا؟ أتضرع إليك، شاردًا، جريحًا، منكسر الجناحين أتوسل رحمتك، وأخاف أن أنتهي وأنا ما زلتُ أَحمل أوجاعي إليك وأنت الأعلم بما في الصدور خذ عني هذا الألم، قبل أن تأخذ ما هو ليس لي، بل لك إنني في دارٍ ليست داري أحمل همًّا لا يهدأ فداري ليست ساكنةً بي فخذ عن دار عقلي هذا الهمّ الثقيل أصبحتُ وأمسيتُ بصبري لكنني بكيت من شدة الصبر فهل في بكائي ما يُغضبك؟ اكتبني من الناجين خفّف عني، حتى أزورك وفي قلبي بياضٌ أنا ضعيفٌ، لا أقوى على شيءٍ من دونك وكل ما فيّ، أحمله إليك