█ _ عبدالله بن عمر إبراهيم التويجيري 2016 حصريا كتاب ❞ أذكار الصلاة ❝ عن معالم الهدي للنشر 2024 الصلاة: نبذة من أدعية استفتاح الصلاة اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ اللهم نَقِّنِيْ مِنْ يُنَقَّى الثَّوْبُ الْأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ اغْسِلْنِيْ بِالثَّلْجِ وَالْمَاءِ والْبَرَدِ سُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ الْحَمْدُ الْحَمْدُ للّهِ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ اللهُ أكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَّاصِيْلًا أعُوْذُ بِاللهِ الشَّيْطَانِ: نَفْخِهِ وَنَفْثِهِ وَهَمْزِهِ اللَّهُمَّ رَبَّ جَبْرَائِيلَ وَمِيْكَائِيلَ وَإِسْرَافِيْلَ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالْأرْضِ عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أنْتَ تَحْكُمُ عِبَادِكَ فِيْمَا كَانُوا فِيْهِ يَخْتَلِفُونَ اِهْدِنِيْ لِمَا اخْتُلِفَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدِيْ مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍ وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِيْ فَطَرَ وَالْأرْضَ حَنِيْفًا وَّمَا أنَا الْمُشْرِكِيْنَ إِنَّ صَلَاتِيْ وَنُسُكِيْ وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِيْ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ لَا شَرِيْكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَانَا الْمُسْلِمِيْنَ الْمَلِكُ إِلَّا رَبِّيْ وَأنَا عَبْدُكَ ظَلَمْتُ نَفْسِيْ وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِيْ فَاغْفِرْ لِيْ ذُنُوْبِيْ جَمِيْعًا إِنَّهُ يَغْفِرُ الذُّنوبَ وَاهْدِنِيْ لِأحْسَنِ الْأخْلَاقِ يَهْدِيْ لِأحْسَنِهَا وَاصْرِفْ عَنِّيْ سَيِّئَهَا يَصْرِفُ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ بِيَدَيْكَ وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ بِكَ وَإِلَيْكَ تَبارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوْبُ العبادات والفرائض الإسلام مجاناً PDF اونلاين رسول الله صلى عليه وسلم قال: ((إن تعالى فرض فرائض فلا تضيعوها وحدَّ حدوداً تعتدوها وحرم أشياء تنتهكوها وسكت رحمةً لكم غير نسيانٍ تبحثوا عنها ))