❞ وأتمنى لو قضيت معك جُل أيامي تحت هذه السماء وعلى شاطئ هذا البحر. يخبرني أننا يومًا ما سنفعلها. ستكون تلك الجزيرة - أو أي جزيرة - هي مستقرنا حين نشيب، وأننا سوف نتحدث إلى هذا البحر مرة أخرى. ❝ ⏤نهي عودة
❞ وأتمنى لو قضيت معك جُل أيامي تحت هذه السماء وعلى شاطئ هذا البحر. يخبرني أننا يومًا ما سنفعلها. ستكون تلك الجزيرة - أو أي جزيرة - هي مستقرنا حين نشيب، وأننا سوف نتحدث إلى هذا البحر مرة أخرى. ❝
❞ *أغلق النافذة التي تؤذيك مهما كانت إطلالتها جميلة.*
يا قلبي مَن هوىٰ يهُون هوانه، وأنتَ وقعت في غرام الشخص الخطأ، فتحتَ أبوابك، وهدمت ذلك الجدار الذي كان يحميك، تركت له حرية النفاذ إليك، أخبرني الآن ماذا جنيت؟
أراك تتألم لكنك لا تبوح، تبكي بدون دموع، صوت أشجانك كالطفل ينوح، وها أنا أتألم بفضلك، لقد تركتُ لك القرار لتفعل ما تريد، سرت خلفك؛ لعلي أصل إلى تلك السعادة المجهولة، الآن أنا أتوجع، ذلك الفراق يؤلمني، لكن كبريائي لا يجعلني أتحدث عما يختلج أعماقي، فؤادي مكلوم وينزف من شدة الأشجان، جافَىٰ الكرىٰ كريمتيَّ، دمعي يتساقط عَلَىٰ ذلك الغدر المرير، حاصرتني الهموم من كل جانب، أنا لا أظهر تلك الدموع أمام أحد سواك يا قلبي؛ لأن ألمنا واحد، فلتقف بشموخٍ وعزة، ولا تنحني، أنا لا أمنعك من الحزن، لكن لا أريد أن يرى ضعفنا أحد، لقد كان درسًا يا عزيزي، ورغم صعوبته لكننا تعلمنا منه الكثير، أردت أن أخبرك أنني أصبحت أقوَىٰ من ذي قبل، أتتذكر شعري الذي أعشقه حد الجنون؟ لقد قصصته، قصائد الهوىٰ التي كنت أقرأها هجرتها، تلك الرسائل التي كنت أحتفظ بها؛ لأنها منه محوتها للأبد، والآن عاد يخبرني أنه آسف، وكم كان غبيًا عندما تركني، لكن الأعجب من هذا أنني لم أتحرك! وأنتَ أيضًا يا وتيني لم تعد تتراقص فرحًا بتلك الكلمات؛ فأدرتُ ظهري إليه ورحلت، أتعلم يا قلبي لو كنت اشتقتَ إليه لنزعتك من موضعك، وشطرتك نصفين؛ فأنا أترك كل ما يقلل من قيمتي ولو كانت روحي معلقةً به، وأهجر الأرض التي لا أطمئن بها ولو كلفني الهجر أن أحيا بدون أرض، وأتخلَىٰ عن كل شخصٍ يقلل من قدري ولو كلفني التخلي أن أبقَىٰ وحدي، وألقي بتلك الأعراف والقواعد عرض الحائط دون التفات، يا نبضي، المرء يُهان عَلَىٰ قدر حنينه، وأنا لا أحن لأحد، حتىٰ نفسي القديمة لا أشتاق إليها، أخبرته من قبل أنني امرأةً ينحني الكبرياء لأجلها، فكيف لشخصٍ مثله أن يكسرني؟
*ک/أسماء عبد العاطي بركة*
*«عاشقة الكتابة»*. ❝ ⏤سوسو بركه
❞*أغلق النافذة التي تؤذيك مهما كانت إطلالتها جميلة.*
يا قلبي مَن هوىٰ يهُون هوانه، وأنتَ وقعت في غرام الشخص الخطأ، فتحتَ أبوابك، وهدمت ذلك الجدار الذي كان يحميك، تركت له حرية النفاذ إليك، أخبرني الآن ماذا جنيت؟
أراك تتألم لكنك لا تبوح، تبكي بدون دموع، صوت أشجانك كالطفل ينوح، وها أنا أتألم بفضلك، لقد تركتُ لك القرار لتفعل ما تريد، سرت خلفك؛ لعلي أصل إلى تلك السعادة المجهولة، الآن أنا أتوجع، ذلك الفراق يؤلمني، لكن كبريائي لا يجعلني أتحدث عما يختلج أعماقي، فؤادي مكلوم وينزف من شدة الأشجان، جافَىٰ الكرىٰ كريمتيَّ، دمعي يتساقط عَلَىٰ ذلك الغدر المرير، حاصرتني الهموم من كل جانب، أنا لا أظهر تلك الدموع أمام أحد سواك يا قلبي؛ لأن ألمنا واحد، فلتقف بشموخٍ وعزة، ولا تنحني، أنا لا أمنعك من الحزن، لكن لا أريد أن يرى ضعفنا أحد، لقد كان درسًا يا عزيزي، ورغم صعوبته لكننا تعلمنا منه الكثير، أردت أن أخبرك أنني أصبحت أقوَىٰ من ذي قبل، أتتذكر شعري الذي أعشقه حد الجنون؟ لقد قصصته، قصائد الهوىٰ التي كنت أقرأها هجرتها، تلك الرسائل التي كنت أحتفظ بها؛ لأنها منه محوتها للأبد، والآن عاد يخبرني أنه آسف، وكم كان غبيًا عندما تركني، لكن الأعجب من هذا أنني لم أتحرك! وأنتَ أيضًا يا وتيني لم تعد تتراقص فرحًا بتلك الكلمات؛ فأدرتُ ظهري إليه ورحلت، أتعلم يا قلبي لو كنت اشتقتَ إليه لنزعتك من موضعك، وشطرتك نصفين؛ فأنا أترك كل ما يقلل من قيمتي ولو كانت روحي معلقةً به، وأهجر الأرض التي لا أطمئن بها ولو كلفني الهجر أن أحيا بدون أرض، وأتخلَىٰ عن كل شخصٍ يقلل من قدري ولو كلفني التخلي أن أبقَىٰ وحدي، وألقي بتلك الأعراف والقواعد عرض الحائط دون التفات، يا نبضي، المرء يُهان عَلَىٰ قدر حنينه، وأنا لا أحن لأحد، حتىٰ نفسي القديمة لا أشتاق إليها، أخبرته من قبل أنني امرأةً ينحني الكبرياء لأجلها، فكيف لشخصٍ مثله أن يكسرني؟
❞ خذلان..
لقد خذلني حينما اخبرني انه لن يذهب وسوف يبق معي وعدني وكانت كلماته مثل العطر اللذي تشم رائحته وتذوب به كان يغمرني بكلامته وكان يعيشني ف اوهام يخبرني انه رفيق دربي وهو ليس كذالك تركني وذهب خذلني به فقط كان لا يحب رؤيه دموعي واان يراها ولا يهتم كان يحبني ان اضعف. والان يري ضعفي ولم يهتم لقد اصبح منعدم المشاعر وبدن قلب حينما تركني بنصف الطريق وذهب خذلني حقااا..
بقلم /منة عبدالله رفاعي\"ايرينا \". ❝ ⏤الكاتبه منة عبدالله رفاعي \"ايرينا\" \\
❞ خذلان.
لقد خذلني حينما اخبرني انه لن يذهب وسوف يبق معي وعدني وكانت كلماته مثل العطر اللذي تشم رائحته وتذوب به كان يغمرني بكلامته وكان يعيشني ف اوهام يخبرني انه رفيق دربي وهو ليس كذالك تركني وذهب خذلني به فقط كان لا يحب رؤيه دموعي واان يراها ولا يهتم كان يحبني ان اضعف. والان يري ضعفي ولم يهتم لقد اصبح منعدم المشاعر وبدن قلب حينما تركني بنصف الطريق وذهب خذلني حقااا.
❞ أسير ولا اعرف وجهتي هاربآ من أفكاري المتشائمه أنظر تحت قدامي خوفآ من ان أراها مرة أخرى هذه الملاك التي تحولت إلى شيطان كاد أن يقتلني وجهها الملائكي قد تحول إلى جحيم قاتل أنظر تحت قدمي حتى لا اصادفها مرة أخرى وتظل قدمي تأخذني بين الممرات ولكن إلي أين ولمتى سأظل هكذا؟
أسير متلهفآ لأجد بريق يخبرني انه ما زال هناك أمل وطريق للعودة إلي روحي القديمه ما زلت ابحث ولكني أخشى أن استسلم دون الوصول لسبيل عودتي وتمر الدقائق والساعات على روح هائمه لا مسكن لها
سأختم متسائلآ هل سأجد سبيل للعودة ام سأظل شاردآ حتى يصيب الجنون عقلي؟
# الكاتب:فارس سالم الديب. ❝ ⏤فارس سالم الديب
❞ أسير ولا اعرف وجهتي هاربآ من أفكاري المتشائمه أنظر تحت قدامي خوفآ من ان أراها مرة أخرى هذه الملاك التي تحولت إلى شيطان كاد أن يقتلني وجهها الملائكي قد تحول إلى جحيم قاتل أنظر تحت قدمي حتى لا اصادفها مرة أخرى وتظل قدمي تأخذني بين الممرات ولكن إلي أين ولمتى سأظل هكذا؟
أسير متلهفآ لأجد بريق يخبرني انه ما زال هناك أمل وطريق للعودة إلي روحي القديمه ما زلت ابحث ولكني أخشى أن استسلم دون الوصول لسبيل عودتي وتمر الدقائق والساعات على روح هائمه لا مسكن لها
سأختم متسائلآ هل سأجد سبيل للعودة ام سأظل شاردآ حتى يصيب الجنون عقلي؟
❞ بيوت فلسطين المُحطمه ، بُكاء طِفل صغير علي فراق والدته ، المشي وحيد و الشعور بالخوف ، جميعهم يُشبهون قلبي الذي أشعر بإنكساره ، الفرق الوحيد أن جميع الصفات التي ذُكرت نستطيع رؤيتها ، و لكن قلبي يمكنني فقط الشعور به و بوجعه ، لن يري أحد وجع قلبي و يُخبرني بأن كل شئ سيصبح علي ما يرام ، لن يري أحد صمتي و الذي خلفه الدموع التي تهدد بالنزول ، جميعهم تخدعهم المظاهر ، لا بأس هذه المره أيضاً سوف أُقاوم و لن يري أحد دموعي و إنكساري ، ستخدعهم إبتسامتي الكاذبة الذي أُخفي خلفها دموعي ، إنها ليست المره الأولي الذي أحزن فيها و لكن في كل مره أتأكد بأنه لا يوجد شخص واحد يمكنه رؤية حُزني خلف هذه الإبتسامة الكاذبة ، بعد كلام أحدهم و كسرة قلبي ، مثل العادة ذهبتُ باكية علي غرفتي ، جلست أبكي ولا أجد حتي من يواسيني ، أحتضنت نفسي ، و كان يجول بخاطري سؤال واحد فقط ، هل أنا أستحق كل هذه القسوة ؟! ، و لكن من يهتم ، ذهبتُ علي غرفتي و انا اُواسي نفسي بهذه الكلمات ، أنا لستُ سيئه بل جميلة ، أنا لستُ طائشه بل بريئه ، و لكنهم لا يفهمون هذا ولا حتي يمكنهم أن يفهموني ، فقط تخدعهم المظاهر .. ❝ ⏤الكاتبة بسنت حافظ
❞ بيوت فلسطين المُحطمه ، بُكاء طِفل صغير علي فراق والدته ، المشي وحيد و الشعور بالخوف ، جميعهم يُشبهون قلبي الذي أشعر بإنكساره ، الفرق الوحيد أن جميع الصفات التي ذُكرت نستطيع رؤيتها ، و لكن قلبي يمكنني فقط الشعور به و بوجعه ، لن يري أحد وجع قلبي و يُخبرني بأن كل شئ سيصبح علي ما يرام ، لن يري أحد صمتي و الذي خلفه الدموع التي تهدد بالنزول ، جميعهم تخدعهم المظاهر ، لا بأس هذه المره أيضاً سوف أُقاوم و لن يري أحد دموعي و إنكساري ، ستخدعهم إبتسامتي الكاذبة الذي أُخفي خلفها دموعي ، إنها ليست المره الأولي الذي أحزن فيها و لكن في كل مره أتأكد بأنه لا يوجد شخص واحد يمكنه رؤية حُزني خلف هذه الإبتسامة الكاذبة ، بعد كلام أحدهم و كسرة قلبي ، مثل العادة ذهبتُ باكية علي غرفتي ، جلست أبكي ولا أجد حتي من يواسيني ، أحتضنت نفسي ، و كان يجول بخاطري سؤال واحد فقط ، هل أنا أستحق كل هذه القسوة ؟! ، و لكن من يهتم ، ذهبتُ علي غرفتي و انا اُواسي نفسي بهذه الكلمات ، أنا لستُ سيئه بل جميلة ، أنا لستُ طائشه بل بريئه ، و لكنهم لا يفهمون هذا ولا حتي يمكنهم أن يفهموني ، فقط تخدعهم المظاهر. ❝