❞ لا تثق أبداً بزهرة التوليب!\" هو رحلة صادقة إلى أعماق الروح الإنسانية، ترويها الطبيبة والكاتبة سحر النعيمي بأسلوب نثري شاعري مؤثر. يجمع العمل بين السيرة الذاتية والتأملات الفلسفية والأدب الطبي، ليسرد قصة صراع مع الذات والآخرين، من طفولة متألمة إلى شفير الانتحار، ثم إلى رحلة النهوض والتمرد.. ❝ ⏤سحر النعيمي
❞ لا تثق أبداً بزهرة التوليب!˝ هو رحلة صادقة إلى أعماق الروح الإنسانية، ترويها الطبيبة والكاتبة سحر النعيمي بأسلوب نثري شاعري مؤثر. يجمع العمل بين السيرة الذاتية والتأملات الفلسفية والأدب الطبي، ليسرد قصة صراع مع الذات والآخرين، من طفولة متألمة إلى شفير الانتحار، ثم إلى رحلة النهوض والتمرد. ❝
❞ بعد عشر سنوات من الاغتراب، تسمع أوغست جونديويندي خبر وفاة جدّها، فتعود إلى منزل طفولتها لدفنه، مُحطّمةً من الحزن، ومُثقلةً بكلّ الماضي الذي حاولت تجاوزه. وعودتها مزيج من الحلو والمرّ، حبّ أقربائها، وقساوة الظروف والواقع، لا سيّما حين تدرك أنّ شركة تعدين توشك أن تستحوذ على ملكيّة الأرض التي لطالما عاشت عائلتها فيها. وعقِب الصدمة، تسعى أوغست إلى تحقيق العدالة، وتعقد العزم على النّضال، فيقودها مسعاها إلى صوت جدّها، وإلى ماضيها وقصص شعبها، وأسرار النّهر الذي يوشك أن ينضب.
رواية الغلّة المكتوبة بأسلوب ساحر، هي قصّة شعب وثقافة مهمّشة جُرّدت من كلّ شيء، حتّى إنسانيّتها، وهي بصيصُ أمل، واحتفاءٌ بما كان وما سيبقى رغم الهمجيّة والبشاعة، واستعادةٌ بالقوّة للغة الأستراليّين الأصليّين، وفنّ الحكي والبقاء. إنّها عودةٌ إلى الأصل وتأكيدٌ للهوية، ونافذةً فريدة على أدب راقٍ سلّط الضّوء على ماضٍ أريد له أن يمسَح.
\"تجمع هذه الرواية الحائزة على جائزة مايلز فرانكلين الأدبيّة بين التاريخ والأزمات الحاليّة وقاموس فريدٍ للغة الويرادجوري، وتهدف في المقام الأوّل إلى استعادة التاريخ الذي ما كان ينبغي له أن يضيع\".. ❝ ⏤
❞ بعد عشر سنوات من الاغتراب، تسمع أوغست جونديويندي خبر وفاة جدّها، فتعود إلى منزل طفولتها لدفنه، مُحطّمةً من الحزن، ومُثقلةً بكلّ الماضي الذي حاولت تجاوزه. وعودتها مزيج من الحلو والمرّ، حبّ أقربائها، وقساوة الظروف والواقع، لا سيّما حين تدرك أنّ شركة تعدين توشك أن تستحوذ على ملكيّة الأرض التي لطالما عاشت عائلتها فيها. وعقِب الصدمة، تسعى أوغست إلى تحقيق العدالة، وتعقد العزم على النّضال، فيقودها مسعاها إلى صوت جدّها، وإلى ماضيها وقصص شعبها، وأسرار النّهر الذي يوشك أن ينضب.
رواية الغلّة المكتوبة بأسلوب ساحر، هي قصّة شعب وثقافة مهمّشة جُرّدت من كلّ شيء، حتّى إنسانيّتها، وهي بصيصُ أمل، واحتفاءٌ بما كان وما سيبقى رغم الهمجيّة والبشاعة، واستعادةٌ بالقوّة للغة الأستراليّين الأصليّين، وفنّ الحكي والبقاء. إنّها عودةٌ إلى الأصل وتأكيدٌ للهوية، ونافذةً فريدة على أدب راقٍ سلّط الضّوء على ماضٍ أريد له أن يمسَح.
˝تجمع هذه الرواية الحائزة على جائزة مايلز فرانكلين الأدبيّة بين التاريخ والأزمات الحاليّة وقاموس فريدٍ للغة الويرادجوري، وتهدف في المقام الأوّل إلى استعادة التاريخ الذي ما كان ينبغي له أن يضيع˝. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/اصالة مصطفى قائد سيف الشرعبي
محافظتك/ تعز
موهبتك/ الكتابة، التعليق الصوتي، التصميم، الإلقاء ، التصوير
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/أنا أصالة الشرعبي من تعز، اليمن، طالبة إعلام في المستوى الأول، وأحمل شغفًا منذ الطفولة بعالم الصحافة والكتابة والإعلام. أطمح لأن أصبح صحفية متميزة، وناشطة ثقافية، مؤمنة بأهمية الكلمة وتأثيرها في نقل الحقيقة وبناء الوعي.
أحب الكتابة والتعبير عن المشاعر والأفكار من خلال النصوص الأدبية والمقالات، كما أستمتع بالتصوير والتوثيق الذي يعكس اللحظات الجميلة ويخلّد الذكريات. أعمل دائمًا على تطوير نفسي، ومشاركة قصصي وتجربتي مع الآخرين لإلهامهم ومساندتهم على التعبير عن ذواتهم.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأتُ رحلتي مع الكتابة منذ مرحلة الطفولة، عندما كنتُ أراقب المذيعين على الشاشة وأقلدهم أمام المرآة، أرتب كلماتي وأصيغها كما لو كنت على الهواء مباشرة. كانت تلك اللحظات الصغيرة البداية التي أشعلت بداخلي شغفًا بالكلمة والفكر، وجعلتني أعي منذ الصغر قيمة التعبير عن الذات وتأثير الكلمة في الآخرين. مع مرور الوقت، تطورت كتابتي من مجرد هواية إلى وسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري، فأصبحت أكتب نصوصًا أدبية، مقالات، وقصصًا تعكس عالمي الداخلي وما أراه من حولي.
بالإضافة إلى الكتابة، أمتلك حبًا عميقًا للإعلام بكل أشكاله، فالإعلام بالنسبة لي ليس مجرد مهنة، بل أداة قوية لنقل الحقيقة، ونشر الوعي، والتأثير في المجتمع بطريقة إيجابية. أحلم بأن أصبح صحفية ومذيعة متميزة أساهم من خلال عملي في تقديم محتوى هادف وملهم، يجمع بين المصداقية والإبداع. إن شغفي بالإعلام والكتابة معًا يمنحني الدافع لتطوير مهاراتي باستمرار، ومواصلة التعلم من أجل أن أترك بصمة حقيقية في هذا المجال، وأن أكون صوتًا قادرًا على الوصول إلى الآخرين وإحداث فرق في حياتهم.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ في رحلتي مع الكتابة والإعلام، كان هناك شخص خلف الكواليس، لم يظهر على الملأ، لكنه كان المشهد ذاته الذي يرافقني حتى اليوم.
دعمه الصامت وحضوره المستمر كانا سببًا في استمرار شغفي، وجعلني أؤمن بأن القوة أحيانًا تأتي من الدعم الخفي، وأن لكل حلم من يراه قبل أن يراه صاحبه، ويؤمن به قبل أن يتحقق.
إلى جانبه، كان لدي أيضًا صديقاتي اللواتي كان لهن أثر كبير في دعمي وتشجيعي، وخصوصًا آلاء السروري، التي كانت الحافز الأول لي، وشجعتني على التعبير عن أفكاري ومواصلة الكتابة بلا تردد. بفضل هذا الدعم المتنوع — بين التشجيع الخفي والصداقة الملهمة — أصبحت الكتابة والإعلام جزءًا لا يتجزأ من حياتي وهويتي، وأواصل رحلتي بكل شغف وإصرار لتحقيق أحلامي ومشاركة أفكاري مع العالم.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ \"رحلة إنرلين في البندقية\" (2023): كتاب يستعرض أحداثًا خيالية تجمع بين الواقع والتخيل.
\"رسائل نبض\" (2024): مجموعة نصوص أدبية تتناول موضوعات إنسانية وعاطفية.
\"غرام في المافيا\" (2024): رواية رومانسية ذات طابع بوليسي مليئة بالتشويق.
\"مرايا الروح\" (2025): كتاب يقدّم تأملات عميقة حول النفس والحياة.
والآن أعمل على مشروع كتاب جديد أخطط لإقامة حفل توقيعه قريبًا، وهو يحمل رؤية جديدة وتجربة مختلفة أطمح من خلالها لمشاركة أفكاري وإلهام القرّاء بطريقة فريدة.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ بالنسبة لي، الكاتب المثالي هو من يتمتع بخيال واسع يعجز الجميع عن فهمه، حيث يستطيع أن يرى ما لا يراه الآخرون، ويصنع عوالم وأفكارًا جديدة تفتح آفاق القارئ على المجهول والمستحيل. هو أيضًا شخص متقلب المشاعر أحيانًا؛ أحيانًا يكون محبًا يفيض عاطفة وحنانًا، وأحيانًا يكون مفارقًا، يبتعد ليعيد ترتيب أفكاره ويفهم ذاته بشكل أعمق. هذه التناقضات تمنحه أصالةً وعمقًا، وتجعل أعماله أكثر حياة وتأثيرًا، لأنه يكتب من أعماق نفسه وليس فقط من السطحيات.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ لا أواجه صعوبات كبيرة في مسيرتي الأدبية، فالأمر لا يتعدى انتقادات بسيطة حول نصوصي الغزلية. هناك دائمًا من لا يؤمن بما يُقال أو لا يقدّر الأسلوب الخاص بي، لكنني أرى أن هذه الانتقادات جزء طبيعي من العملية الإبداعية، وأنها تساعدني على تطوير مهاراتي وصقل كتاباتي دون أن تؤثر على شغفي أو ثقتي بما أكتب.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ الحكمة التي أتبنيها كمبدأ في حياتي العملية والعامة هي:
\"الثبات على المبادئ، والسعي المستمر نحو التطوير، مع احترام الآخرين والاستماع إليهم.\"
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ مازالوا الى الان
الكاتب/ ادهم شرقاوي
الكاتب/شرف الدين الشريف
الكاتب والاستاذ/ صادق
الكاتبة/ سيناء المقطري
الكاتب/اياد دشفي
الدكتور المتألق /صقر الزيدي الذي اصبحت كلماته لها دور في نجاحاتي.
وجميع دكاترتي المتألقين.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ أكبر إنجاز في حياتي هو أنني حققت حلمي، تحديت الصعاب والتحديات لأصبح طالبة إعلام، وهو الحلم الذي رافقني منذ الطفولة وشغفني منذ بداياتي في الكتابة والملاحظة والتعبير عن نفسي.
أما باقي الإنجازات فهي بالنسبة لي غايات تم تحقيقها، امتدادًا لهذا الإنجاز الكبير؛ فالنجاحات الأخرى في حياتي الأدبية والإبداعية هي ثمار لهذا الحلم الذي تحقق، وما زلت أواصل السعي لتحقيق المزيد من الأهداف والطموحات، لكن الوصول إلى هذا الحلم هو النقطة الفاصلة التي أعتز بها أكثر من أي شيء آخر.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/بالنسبة لي، الكتابة هي موهبة وهواية في آنٍ واحد.
إنها موهبة لأنها هدية طبيعية أمتلكها منذ الصغر، حيث كان لدي القدرة على التعبير عن الأفكار والمشاعر بطريقة تجعل الآخرين يشعرون بها ويتفاعلوا معها. وفي الوقت نفسه، هي هواية لأنني أمارسها باستمرار، أطور مهاراتي فيها، وأستمتع بكل لحظة أقضيها في صياغة النصوص والقصص والمقالات.
الكتابة بالنسبة لي ليست مجرد كلمات على الورق، بل عالم كامل أعيش فيه، وأعبّر فيه عن نفسي، وأشارك الآخرين جزءًا من رؤيتي وتجربتي الإنسانية.
الموهبة تمنحني البداية، والهواية تمنحني الاستمرار والتطور.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ الواقف خلف كل إنجاز لي كان مثلي الأعلى، الشخص الذي ألهمني ودعمني في كل خطوة، والذي كان حضوره الصامت وراء كل نجاح أحققه مصدر قوتي وإصراري.
من هنا، من مدينة مأرب، الى مدينتي ودولتي تـــــــعــز أوجّه له أحر تحياتي وامتناني العميق، وأعبر له عن مدى تقديري لوجوده في حياتي، فهو السبب الحقيقي وراء إيماني بنفسي وبقدرتي على تحقيق أحلامي.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم… الصبر! صبر على المجتمع بكل مواقفه، آرائه الغريبة، وتعليقات الناس التي لا تنتهي… صبر يجعلني أبتسم رغم كل شيء!
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أما عن أعمالي القادمة، فليست في مجال الكتابة هذه المرة، بل هي هدف كبير في مجال آخر. قد يسخر البعض منه، لكنه حلم أعمل من أجله بجد، وهو أن أصبح رئيسة للجامعة.
حقًا، لو علم رئيس الجامعة بهذا الهدف منذ البداية، لربما كان سيقرر طردي مبكرًا! لكن هذا الطموح يمنحني الدافع للاستمرار، والتخطيط لمستقبلي بثقة، مع قليل من روح الدعابة التي تجعل الطريق ممتعًا رغم التحديات.
س/ أما عن أعمالي القادمة، فليست في مجال الكتابة هذه المرة، بل هي هدف كبير في مجال آخر. قد يسخر البعض منه، لكنه حلم أعمل من أجله بجد، وهو أن أصبح رئيسة للجامعة.
س/لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/
حلمي أن أواصل طريقي في مجال الإعلام والصحافة حتى أنال درجة البكالوريوس، لأن هذا المجال يمثل شغفي الأول منذ الطفولة، وأشعر أن صوتي وكلمتي يمكن أن تصنع فرقًا حقيقيًا في المجتمع.
وفي الوقت ذاته، أرغب في دراسة علم النفس الإكلينيكي، لأفهم أعماق النفس البشرية وأساعد الآخرين في تخطي صعوباتهم النفسية.
أرى أن الجمع بين الإعلام وعلم النفس يمنحني توازنًا رائعًا بين العقل والقلب، بين التأثير بالكلمة والفهم الإنساني العميق، وهذا ما أطمح أن أحققه في المستقبل القريب بإذن الله.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/القراءة والإطلاع على الكُتاب
.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/اصالة مصطفى قائد سيف الشرعبي
محافظتك/ تعز
موهبتك/ الكتابة، التعليق الصوتي، التصميم، الإلقاء ، التصوير
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/أنا أصالة الشرعبي من تعز، اليمن، طالبة إعلام في المستوى الأول، وأحمل شغفًا منذ الطفولة بعالم الصحافة والكتابة والإعلام. أطمح لأن أصبح صحفية متميزة، وناشطة ثقافية، مؤمنة بأهمية الكلمة وتأثيرها في نقل الحقيقة وبناء الوعي.
أحب الكتابة والتعبير عن المشاعر والأفكار من خلال النصوص الأدبية والمقالات، كما أستمتع بالتصوير والتوثيق الذي يعكس اللحظات الجميلة ويخلّد الذكريات. أعمل دائمًا على تطوير نفسي، ومشاركة قصصي وتجربتي مع الآخرين لإلهامهم ومساندتهم على التعبير عن ذواتهم.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأتُ رحلتي مع الكتابة منذ مرحلة الطفولة، عندما كنتُ أراقب المذيعين على الشاشة وأقلدهم أمام المرآة، أرتب كلماتي وأصيغها كما لو كنت على الهواء مباشرة. كانت تلك اللحظات الصغيرة البداية التي أشعلت بداخلي شغفًا بالكلمة والفكر، وجعلتني أعي منذ الصغر قيمة التعبير عن الذات وتأثير الكلمة في الآخرين. مع مرور الوقت، تطورت كتابتي من مجرد هواية إلى وسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري، فأصبحت أكتب نصوصًا أدبية، مقالات، وقصصًا تعكس عالمي الداخلي وما أراه من حولي.
بالإضافة إلى الكتابة، أمتلك حبًا عميقًا للإعلام بكل أشكاله، فالإعلام بالنسبة لي ليس مجرد مهنة، بل أداة قوية لنقل الحقيقة، ونشر الوعي، والتأثير في المجتمع بطريقة إيجابية. أحلم بأن أصبح صحفية ومذيعة متميزة أساهم من خلال عملي في تقديم محتوى هادف وملهم، يجمع بين المصداقية والإبداع. إن شغفي بالإعلام والكتابة معًا يمنحني الدافع لتطوير مهاراتي باستمرار، ومواصلة التعلم من أجل أن أترك بصمة حقيقية في هذا المجال، وأن أكون صوتًا قادرًا على الوصول إلى الآخرين وإحداث فرق في حياتهم.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ في رحلتي مع الكتابة والإعلام، كان هناك شخص خلف الكواليس، لم يظهر على الملأ، لكنه كان المشهد ذاته الذي يرافقني حتى اليوم.
دعمه الصامت وحضوره المستمر كانا سببًا في استمرار شغفي، وجعلني أؤمن بأن القوة أحيانًا تأتي من الدعم الخفي، وأن لكل حلم من يراه قبل أن يراه صاحبه، ويؤمن به قبل أن يتحقق.
إلى جانبه، كان لدي أيضًا صديقاتي اللواتي كان لهن أثر كبير في دعمي وتشجيعي، وخصوصًا آلاء السروري، التي كانت الحافز الأول لي، وشجعتني على التعبير عن أفكاري ومواصلة الكتابة بلا تردد. بفضل هذا الدعم المتنوع — بين التشجيع الخفي والصداقة الملهمة — أصبحت الكتابة والإعلام جزءًا لا يتجزأ من حياتي وهويتي، وأواصل رحلتي بكل شغف وإصرار لتحقيق أحلامي ومشاركة أفكاري مع العالم.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ ˝رحلة إنرلين في البندقية˝ (2023): كتاب يستعرض أحداثًا خيالية تجمع بين الواقع والتخيل.
˝رسائل نبض˝ (2024): مجموعة نصوص أدبية تتناول موضوعات إنسانية وعاطفية.
˝غرام في المافيا˝ (2024): رواية رومانسية ذات طابع بوليسي مليئة بالتشويق.
˝مرايا الروح˝ (2025): كتاب يقدّم تأملات عميقة حول النفس والحياة.
والآن أعمل على مشروع كتاب جديد أخطط لإقامة حفل توقيعه قريبًا، وهو يحمل رؤية جديدة وتجربة مختلفة أطمح من خلالها لمشاركة أفكاري وإلهام القرّاء بطريقة فريدة.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ بالنسبة لي، الكاتب المثالي هو من يتمتع بخيال واسع يعجز الجميع عن فهمه، حيث يستطيع أن يرى ما لا يراه الآخرون، ويصنع عوالم وأفكارًا جديدة تفتح آفاق القارئ على المجهول والمستحيل. هو أيضًا شخص متقلب المشاعر أحيانًا؛ أحيانًا يكون محبًا يفيض عاطفة وحنانًا، وأحيانًا يكون مفارقًا، يبتعد ليعيد ترتيب أفكاره ويفهم ذاته بشكل أعمق. هذه التناقضات تمنحه أصالةً وعمقًا، وتجعل أعماله أكثر حياة وتأثيرًا، لأنه يكتب من أعماق نفسه وليس فقط من السطحيات.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ لا أواجه صعوبات كبيرة في مسيرتي الأدبية، فالأمر لا يتعدى انتقادات بسيطة حول نصوصي الغزلية. هناك دائمًا من لا يؤمن بما يُقال أو لا يقدّر الأسلوب الخاص بي، لكنني أرى أن هذه الانتقادات جزء طبيعي من العملية الإبداعية، وأنها تساعدني على تطوير مهاراتي وصقل كتاباتي دون أن تؤثر على شغفي أو ثقتي بما أكتب.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ الحكمة التي أتبنيها كمبدأ في حياتي العملية والعامة هي:
˝الثبات على المبادئ، والسعي المستمر نحو التطوير، مع احترام الآخرين والاستماع إليهم.˝
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ مازالوا الى الان
الكاتب/ ادهم شرقاوي
الكاتب/شرف الدين الشريف
الكاتب والاستاذ/ صادق
الكاتبة/ سيناء المقطري
الكاتب/اياد دشفي
الدكتور المتألق /صقر الزيدي الذي اصبحت كلماته لها دور في نجاحاتي.
وجميع دكاترتي المتألقين.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ أكبر إنجاز في حياتي هو أنني حققت حلمي، تحديت الصعاب والتحديات لأصبح طالبة إعلام، وهو الحلم الذي رافقني منذ الطفولة وشغفني منذ بداياتي في الكتابة والملاحظة والتعبير عن نفسي.
أما باقي الإنجازات فهي بالنسبة لي غايات تم تحقيقها، امتدادًا لهذا الإنجاز الكبير؛ فالنجاحات الأخرى في حياتي الأدبية والإبداعية هي ثمار لهذا الحلم الذي تحقق، وما زلت أواصل السعي لتحقيق المزيد من الأهداف والطموحات، لكن الوصول إلى هذا الحلم هو النقطة الفاصلة التي أعتز بها أكثر من أي شيء آخر.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/بالنسبة لي، الكتابة هي موهبة وهواية في آنٍ واحد.
إنها موهبة لأنها هدية طبيعية أمتلكها منذ الصغر، حيث كان لدي القدرة على التعبير عن الأفكار والمشاعر بطريقة تجعل الآخرين يشعرون بها ويتفاعلوا معها. وفي الوقت نفسه، هي هواية لأنني أمارسها باستمرار، أطور مهاراتي فيها، وأستمتع بكل لحظة أقضيها في صياغة النصوص والقصص والمقالات.
الكتابة بالنسبة لي ليست مجرد كلمات على الورق، بل عالم كامل أعيش فيه، وأعبّر فيه عن نفسي، وأشارك الآخرين جزءًا من رؤيتي وتجربتي الإنسانية.
الموهبة تمنحني البداية، والهواية تمنحني الاستمرار والتطور.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ الواقف خلف كل إنجاز لي كان مثلي الأعلى، الشخص الذي ألهمني ودعمني في كل خطوة، والذي كان حضوره الصامت وراء كل نجاح أحققه مصدر قوتي وإصراري.
من هنا، من مدينة مأرب، الى مدينتي ودولتي تـــــــعــز أوجّه له أحر تحياتي وامتناني العميق، وأعبر له عن مدى تقديري لوجوده في حياتي، فهو السبب الحقيقي وراء إيماني بنفسي وبقدرتي على تحقيق أحلامي.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم… الصبر! صبر على المجتمع بكل مواقفه، آرائه الغريبة، وتعليقات الناس التي لا تنتهي… صبر يجعلني أبتسم رغم كل شيء!
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أما عن أعمالي القادمة، فليست في مجال الكتابة هذه المرة، بل هي هدف كبير في مجال آخر. قد يسخر البعض منه، لكنه حلم أعمل من أجله بجد، وهو أن أصبح رئيسة للجامعة.
حقًا، لو علم رئيس الجامعة بهذا الهدف منذ البداية، لربما كان سيقرر طردي مبكرًا! لكن هذا الطموح يمنحني الدافع للاستمرار، والتخطيط لمستقبلي بثقة، مع قليل من روح الدعابة التي تجعل الطريق ممتعًا رغم التحديات.
س/ أما عن أعمالي القادمة، فليست في مجال الكتابة هذه المرة، بل هي هدف كبير في مجال آخر. قد يسخر البعض منه، لكنه حلم أعمل من أجله بجد، وهو أن أصبح رئيسة للجامعة.
س/لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/
حلمي أن أواصل طريقي في مجال الإعلام والصحافة حتى أنال درجة البكالوريوس، لأن هذا المجال يمثل شغفي الأول منذ الطفولة، وأشعر أن صوتي وكلمتي يمكن أن تصنع فرقًا حقيقيًا في المجتمع.
وفي الوقت ذاته، أرغب في دراسة علم النفس الإكلينيكي، لأفهم أعماق النفس البشرية وأساعد الآخرين في تخطي صعوباتهم النفسية.
أرى أن الجمع بين الإعلام وعلم النفس يمنحني توازنًا رائعًا بين العقل والقلب، بين التأثير بالكلمة والفهم الإنساني العميق، وهذا ما أطمح أن أحققه في المستقبل القريب بإذن الله.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/القراءة والإطلاع على الكُتاب
.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ أروه عبدالله رزق
محافظتك/ كفرالشيخ
موهبتك/ الكتابة الإبداعية
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ أنا أروه عبدالله مواليد كفرالشيخ بيلا. خريجة تربية نوعية تكنولوجيا، جامعة كفرالشيخ. شغوفة بالكتابة منذ طفولتي. أعمل جرافيك ديزاينر. أهوى التعبير عن مشاعري وأفكاري من خلال الخواطر والمقالات. أؤمن أن الكلمة قد تغيّر العالم.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأت الكتابة في المرحلة الابتدائية، حتى قابلت بعض الأشخاص شجعوني أني أتطور موهبتي، وكنت أدون يومياتي وقصصًا قصيرة من وحي خيالي.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ صديقتي لوجي محي، ثم دعم من عائلتي.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ نعم، الحمد لله ستة كتب ورقي مشتركة مع أفضل كُتّاب.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الصدق في الكتابة، والقدرة على لمس مشاعر القارئ، بالإضافة إلى الاستمرارية والتواضع.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ قلة الثقة بالنفس والخوف من التقدم والتطور، لكن بفضل الله اقدرت أكون قوية، وجعلت حلمي وهدفي عادة يومية.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ افعل ما تحب، وأحب ما تفعل، لأنها تدفعني للاستمرار في الكتابة رغم أي تحديات.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ تأثرت كثيرًا بأعمال الكاتبة ساندرا سراج والكاتب حسام هيكل، فقد ألهموني بأسلوبهم المميز.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ أكبر إنجاز فعلته في شهر سبتمبر ٢٠٢٥ هو عمل كتاب ورقي وأدخلت أفضل كُتاب يشاركون معي في الكتاب. وأيضًا صممت الغلاف الخاص بكتابي وشهادات التقدير.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ الكتابة مزيج بين الهواية والموهبة، لكنها تحتاج إلى تطوير وممارسة مستمرة.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ سيدنا ونبينا مُحمد صلى الله عليه وسلم
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم، أحب التصميمات أيضًا، فهو يساعدني على تجسيد أفكاري بصريًا.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أعمل حاليًا على كتابة رواية تتناول تجارب الحياة.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أصبح كاتبة مشهورة وأن تصل كتاباتي للعالم العربي بأسره.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ اقرأ كثيرًا، واكتب باستمرار، ولا تخف من عرض كتاباتك، فكل كاتب بدأ من نقطة صغيرة.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ أروه عبدالله رزق
محافظتك/ كفرالشيخ
موهبتك/ الكتابة الإبداعية
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ أنا أروه عبدالله مواليد كفرالشيخ بيلا. خريجة تربية نوعية تكنولوجيا، جامعة كفرالشيخ. شغوفة بالكتابة منذ طفولتي. أعمل جرافيك ديزاينر. أهوى التعبير عن مشاعري وأفكاري من خلال الخواطر والمقالات. أؤمن أن الكلمة قد تغيّر العالم.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأت الكتابة في المرحلة الابتدائية، حتى قابلت بعض الأشخاص شجعوني أني أتطور موهبتي، وكنت أدون يومياتي وقصصًا قصيرة من وحي خيالي.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ صديقتي لوجي محي، ثم دعم من عائلتي.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ نعم، الحمد لله ستة كتب ورقي مشتركة مع أفضل كُتّاب.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الصدق في الكتابة، والقدرة على لمس مشاعر القارئ، بالإضافة إلى الاستمرارية والتواضع.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ قلة الثقة بالنفس والخوف من التقدم والتطور، لكن بفضل الله اقدرت أكون قوية، وجعلت حلمي وهدفي عادة يومية.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ افعل ما تحب، وأحب ما تفعل، لأنها تدفعني للاستمرار في الكتابة رغم أي تحديات.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ تأثرت كثيرًا بأعمال الكاتبة ساندرا سراج والكاتب حسام هيكل، فقد ألهموني بأسلوبهم المميز.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ أكبر إنجاز فعلته في شهر سبتمبر ٢٠٢٥ هو عمل كتاب ورقي وأدخلت أفضل كُتاب يشاركون معي في الكتاب. وأيضًا صممت الغلاف الخاص بكتابي وشهادات التقدير.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ الكتابة مزيج بين الهواية والموهبة، لكنها تحتاج إلى تطوير وممارسة مستمرة.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ سيدنا ونبينا مُحمد صلى الله عليه وسلم
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ نعم، أحب التصميمات أيضًا، فهو يساعدني على تجسيد أفكاري بصريًا.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أعمل حاليًا على كتابة رواية تتناول تجارب الحياة.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أصبح كاتبة مشهورة وأن تصل كتاباتي للعالم العربي بأسره.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ اقرأ كثيرًا، واكتب باستمرار، ولا تخف من عرض كتاباتك، فكل كاتب بدأ من نقطة صغيرة.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.