❞ فإنْ قال قائل: "كيف السبيل إلى معرفة النفس وإلى معرفة الله؟"، فالجواب: سبيل معرفتها أن تعلم وتتحقق أن الله – عزَّ وجل – كان ولم يكن معه شيء، وهو الآن كما كان. فإنْ قال قائل: "أنا أرى نفسي غير الله، ولا أرى الله نفسي"، فالجواب: أراد النبي – صلى الله عليه وسلم – بـ"النفس" وجودَك وحقيقتك، لا النفس المسمَّاة بـ"الأمَّارة" و"اللوَّامة" و"المطمئنة" [يوسف 53، القيامة 2، الفجر 27]؛ بل أشار بـ"النفس" إلى ما سوى[24] الله جميعًا، كما قال – صلى الله عليه وسلم –: "اللهم أرِني الأشياء كما هي": عبَّر بالأشياء عما سوى الله – سبحانه وتعالى –، أي عرِّفْني ما سواك لأعلم وأعرف الأشياء أيَّ شيء هي: أهي أنت أم غيرك، أهي قديم باقٍ أم حادث فانٍ؟ فأراه الله – تعالى – ما سواه نفسَه بلا وجود ما سواه، فرأى الأشياء "كما هي"؛ أعني الأشياء ذات الله – تعالى – بلا كيف ولا أين. ❝ ⏤محيي الدين بن عربي
❞ فإنْ قال قائل: ˝كيف السبيل إلى معرفة النفس وإلى معرفة الله؟˝، فالجواب: سبيل معرفتها أن تعلم وتتحقق أن الله – عزَّ وجل – كان ولم يكن معه شيء، وهو الآن كما كان. فإنْ قال قائل: ˝أنا أرى نفسي غير الله، ولا أرى الله نفسي˝، فالجواب: أراد النبي – صلى الله عليه وسلم – بـ˝النفس˝ وجودَك وحقيقتك، لا النفس المسمَّاة بـ˝الأمَّارة˝ و˝اللوَّامة˝ و˝المطمئنة˝ [يوسف 53، القيامة 2، الفجر 27]؛ بل أشار بـ˝النفس˝ إلى ما سوى[24] الله جميعًا، كما قال – صلى الله عليه وسلم –: ˝اللهم أرِني الأشياء كما هي˝: عبَّر بالأشياء عما سوى الله – سبحانه وتعالى –، أي عرِّفْني ما سواك لأعلم وأعرف الأشياء أيَّ شيء هي: أهي أنت أم غيرك، أهي قديم باقٍ أم حادث فانٍ؟ فأراه الله – تعالى – ما سواه نفسَه بلا وجود ما سواه، فرأى الأشياء ˝كما هي˝؛ أعني الأشياء ذات الله – تعالى – بلا كيف ولا أين. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارى في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية \" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ديانا العودي
محافظتك/ أب
موهبتك/ كاتبة متألقة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذة تعريفيه عنك؟
أنا كاتبة يمنيه من مواليد محافظة إب، أبلغ من العمر 27 عامًا، وأُعرف بلقبي الأدبي: \"زهرة الجليد\". عشقتُ الحروف مِنذُ طفولتي، وأجد في الكتابةِ ملاذي الذي أتنفّس به في الحياة. بين السِطور أعيش، وبالكلماتِ أُعبّر عن ذاتي، وما الكتابة لي إلا وطن أجد فيه نفسي.
س/ ممكن تقوليلنا بدات كتابه من امتي؟
كانت بدايتي منذ سن العاشرة تقريباً، حين كنت أكتب كلمات الأناشيد وأُقلدها بشغف. ثم تطور الأمر، فبدأت بكتابة الأشعار البدوية والشيلات، وكنت أتعمّق في تفاصيلها بإحساس صادق. بعدها انتقلت إلى كتابة الخواطر والمقالات، إلى أن جاءت القصة بدعوة محبّة من أختي، التي شجّعتني على الانضمام إلى هذا العالم الساحر، فغمرتني الكتابة بكامل سحرها.
س/مين شجعك ف أول خطوة ليك ف المجال؟
الفضل بعد الله يعود لوالدي، فهو أول من رآى فيَّ شيئًا مختلفًا، وآمن بِموهبتي قبل أن تُزهر. دعمني وشجعني، فـغرس الثقة فـي داخلي، وجعل مني فتاة يقفُ معها العالم. أما البقية، فكانوا – للأسف – ممن حاولوا أن يُحبطوني، لكنني اخترتُ أن أسمع صوت من آمن بي لا من شكك في قُدراتي.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
نعم، شاركت في أعمال ورقية جماعية، من أبرزها: كتاب \"ماذا لو\"، وكتاب \"شهيق حبر\". كما كانت لي مشاركات إلكترونية في كتب جماعية أخرى مثل: \"ما زال ضميري حي\" و\"سجن صِيدنايا\".
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شى يتصف بيه؟
الكاتب المثالي يتصِفُ بالصدق… ،الصدق في الإحساس، وفي التعبير، وفي نَقلِ الحقيقة ولو كانت قاسية. هو الذي لا يكتب لإرضاء الآخرين، بل لإيقاظ ما هو نائم فيهم. يملك قلبًا مرهفًا وعقلًا واسعًا، يراقب الحياة بعين مختلفة، ويجعل من الألم حبرًا، ومن الأمل بداية.
س/اي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هي وكيف تخطيتها ؟في بداياتي لم يكن يُسمح لي بنشر موهبتي، وكان حولي أشخاص لا يعترفونَ بِـما أملُك من شغف. واجهتُ الإحباط والسخرية، لكنني لم أيأس. تمسكت بالقلم، و واصلتُ رغم كل العثرات. لم ألتفت لمن شكّك فيّ، بل ركّزت على حُلمي، وها أنا أستمرُ في طريقي، لأصل ذات يوم إلى القمر.
س/ماهي الحكمة التي اتخذتها ك مبدأ في حياتك العلمية والعملية؟ نديمك القلم، وغديرك الحبر، وصاحبك الكتاب، ومملكتك بيتك، وكنزك قوتك، فلا تأسف على ما فات.
س/مين أكثر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه وأثرت فيك؟ كنت مطالعة للجميع، لكنني تأثرتُ بِـكلمات الدكتور إبراهيم الفقي، وكنت أتعمقُ في كتاب \"لا تحزن\" و\"كيف تكون أسعد الناس\" وكثير من الكتب. كما كان الدكتور\" شريف عابدين\" داعمًا لي في كتابة القصة القصيرة، وقد تعلمت من كلماتهِ كيف أصنعُ من الحكايةِ ضوءًا.
س/كلمنا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
أفتخر بمشاركتي في عدة كتب إلكترونية وورقية جماعية، إلى جانب حصولي على شهادات امتياز من \"مبادرة النسيم، ومبادرة النداء\". كما شاركت في نشرات أدبية وجريدات مختلفة. أما خارج المجال، فأنا خريجة ثانوية عامة، وربة بيت أعتز بنجاحي فيها. فصناعة الاستقرار في المنزل ليست أقل قيمة من أي إنجاز آخر.
س/ من وجهة نظرك، ك كاتب هل الكتابة موهبة أم هواية؟
من وجهة نظري، الكتابة موهبة يرزق الله بها من يشاء، وتتحول إلى هواية حين تُنمّى بِكثرة الممارسة. أراها مثل بُحيرة، وفي كل مرة ألقي فيها سنارة روحي، أخرج فكرةً جديدة. هي التقاء القلب بالفِكرة، والروح بالكلِمة… لحظة صدق بين الكاتب ونفسه.
س/لكل شخص مثل اعلى ليه فمن هو مثلك الأعلى؟ مَثّلي الأعلى هو والدي، الذي لم يكن فقط سندي في الحياة، بل نبع القوة الأول الذي شربت منه الصمود. علّمني أن الإنسان الحقيقي هو من يصنع لنفسهِ طريقًا، وكان أول من آمن بي ككاتبة وكابنة تستحق أن تُحلّق.
س/هل عندك موهبه تانيه؟
لا أمتلك موهبة أخرى بالمعنى التقليدي، لكنني لم أشعر يومًا أنني بحاجة لأكثر من الكتابة.
فهي وحدها تسع عالمي، تحتويني حين أضيع، وتعيدني لنفسي كلّما فقدت الطريق.
قد لا اكون بارعة في الرسم أو الغناء، لكنني أرسم بالحروف، وأغني حين أكتب.
س/كلمنا عن أعمالك القادمة؟ في الوقت الحالي، أوازن بين كوني ربة بيت تحمل مسؤولياتها بكل حب، وبين شغفي الذي لا يخمد.
أعمل بصمت على كتابي الأول المنفرد، مشروع خاص يحمل الكثير من ذاتي، ما زال في طور التكوين، لكنه ينمو معي حرفًا بعد حرف…
لا أفصح عن تفاصيله الآن، فبعض الأحلام تُروى في الوقت المناسب، لكنني أؤمن أنه سيكون الخطوة الأجمل في رحلتي الأدبية.
س/لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
حلمي أن أكون من حفظة كتاب الله تعالى، فلا أمنية في قلبي تعلو فوق هذا النور.
أؤمن أن أشد انواع الخسارة ليست في ما فاتنا من الدنيا، بل أن تكون الجنة، عرضها كعرض السماوات والأرض، ولا يوجد فيها مكانًا لي.
فكما أكتب بالحروف، أرجو أن أُكرم يومًا بحفظ الحروف الإلهي الذي لا يُشبهه شيء.
س/تنصح به ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟ أنصح كل من يحمل القلم أن يتمسّك بحلمه.
كن مُصرًّا على ما تحب، ولا تسمح لخذلان أو سخرية أن تُطفئ نورك.
لا تنتظر أن يعترف بك الآخرون، كن أول من يعترف بنفسه، بحلمه، وموهبته.
فمن لم يُقدّر صوته الداخلي، لن يُسمع صوته في الخارج.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم
ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
المحررة/إسراء عيد
الموسسة/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارى في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذة تعريفيه عنك؟
أنا كاتبة يمنيه من مواليد محافظة إب، أبلغ من العمر 27 عامًا، وأُعرف بلقبي الأدبي: ˝زهرة الجليد˝. عشقتُ الحروف مِنذُ طفولتي، وأجد في الكتابةِ ملاذي الذي أتنفّس به في الحياة. بين السِطور أعيش، وبالكلماتِ أُعبّر عن ذاتي، وما الكتابة لي إلا وطن أجد فيه نفسي.
س/ ممكن تقوليلنا بدات كتابه من امتي؟
كانت بدايتي منذ سن العاشرة تقريباً، حين كنت أكتب كلمات الأناشيد وأُقلدها بشغف. ثم تطور الأمر، فبدأت بكتابة الأشعار البدوية والشيلات، وكنت أتعمّق في تفاصيلها بإحساس صادق. بعدها انتقلت إلى كتابة الخواطر والمقالات، إلى أن جاءت القصة بدعوة محبّة من أختي، التي شجّعتني على الانضمام إلى هذا العالم الساحر، فغمرتني الكتابة بكامل سحرها.
س/مين شجعك ف أول خطوة ليك ف المجال؟
الفضل بعد الله يعود لوالدي، فهو أول من رآى فيَّ شيئًا مختلفًا، وآمن بِموهبتي قبل أن تُزهر. دعمني وشجعني، فـغرس الثقة فـي داخلي، وجعل مني فتاة يقفُ معها العالم. أما البقية، فكانوا – للأسف – ممن حاولوا أن يُحبطوني، لكنني اخترتُ أن أسمع صوت من آمن بي لا من شكك في قُدراتي.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
نعم، شاركت في أعمال ورقية جماعية، من أبرزها: كتاب ˝ماذا لو˝، وكتاب ˝شهيق حبر˝. كما كانت لي مشاركات إلكترونية في كتب جماعية أخرى مثل: ˝ما زال ضميري حي˝ و˝سجن صِيدنايا˝.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شى يتصف بيه؟
الكاتب المثالي يتصِفُ بالصدق… ،الصدق في الإحساس، وفي التعبير، وفي نَقلِ الحقيقة ولو كانت قاسية. هو الذي لا يكتب لإرضاء الآخرين، بل لإيقاظ ما هو نائم فيهم. يملك قلبًا مرهفًا وعقلًا واسعًا، يراقب الحياة بعين مختلفة، ويجعل من الألم حبرًا، ومن الأمل بداية.
س/اي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هي وكيف تخطيتها ؟في بداياتي لم يكن يُسمح لي بنشر موهبتي، وكان حولي أشخاص لا يعترفونَ بِـما أملُك من شغف. واجهتُ الإحباط والسخرية، لكنني لم أيأس. تمسكت بالقلم، و واصلتُ رغم كل العثرات. لم ألتفت لمن شكّك فيّ، بل ركّزت على حُلمي، وها أنا أستمرُ في طريقي، لأصل ذات يوم إلى القمر.
س/ماهي الحكمة التي اتخذتها ك مبدأ في حياتك العلمية والعملية؟ نديمك القلم، وغديرك الحبر، وصاحبك الكتاب، ومملكتك بيتك، وكنزك قوتك، فلا تأسف على ما فات.
س/مين أكثر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه وأثرت فيك؟ كنت مطالعة للجميع، لكنني تأثرتُ بِـكلمات الدكتور إبراهيم الفقي، وكنت أتعمقُ في كتاب ˝لا تحزن˝ و˝كيف تكون أسعد الناس˝ وكثير من الكتب. كما كان الدكتور˝ شريف عابدين˝ داعمًا لي في كتابة القصة القصيرة، وقد تعلمت من كلماتهِ كيف أصنعُ من الحكايةِ ضوءًا.
س/كلمنا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
أفتخر بمشاركتي في عدة كتب إلكترونية وورقية جماعية، إلى جانب حصولي على شهادات امتياز من ˝مبادرة النسيم، ومبادرة النداء˝. كما شاركت في نشرات أدبية وجريدات مختلفة. أما خارج المجال، فأنا خريجة ثانوية عامة، وربة بيت أعتز بنجاحي فيها. فصناعة الاستقرار في المنزل ليست أقل قيمة من أي إنجاز آخر.
س/ من وجهة نظرك، ك كاتب هل الكتابة موهبة أم هواية؟
من وجهة نظري، الكتابة موهبة يرزق الله بها من يشاء، وتتحول إلى هواية حين تُنمّى بِكثرة الممارسة. أراها مثل بُحيرة، وفي كل مرة ألقي فيها سنارة روحي، أخرج فكرةً جديدة. هي التقاء القلب بالفِكرة، والروح بالكلِمة… لحظة صدق بين الكاتب ونفسه.
س/لكل شخص مثل اعلى ليه فمن هو مثلك الأعلى؟ مَثّلي الأعلى هو والدي، الذي لم يكن فقط سندي في الحياة، بل نبع القوة الأول الذي شربت منه الصمود. علّمني أن الإنسان الحقيقي هو من يصنع لنفسهِ طريقًا، وكان أول من آمن بي ككاتبة وكابنة تستحق أن تُحلّق.
س/هل عندك موهبه تانيه؟
لا أمتلك موهبة أخرى بالمعنى التقليدي، لكنني لم أشعر يومًا أنني بحاجة لأكثر من الكتابة.
فهي وحدها تسع عالمي، تحتويني حين أضيع، وتعيدني لنفسي كلّما فقدت الطريق.
قد لا اكون بارعة في الرسم أو الغناء، لكنني أرسم بالحروف، وأغني حين أكتب.
س/كلمنا عن أعمالك القادمة؟ في الوقت الحالي، أوازن بين كوني ربة بيت تحمل مسؤولياتها بكل حب، وبين شغفي الذي لا يخمد.
أعمل بصمت على كتابي الأول المنفرد، مشروع خاص يحمل الكثير من ذاتي، ما زال في طور التكوين، لكنه ينمو معي حرفًا بعد حرف…
لا أفصح عن تفاصيله الآن، فبعض الأحلام تُروى في الوقت المناسب، لكنني أؤمن أنه سيكون الخطوة الأجمل في رحلتي الأدبية.
س/لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
حلمي أن أكون من حفظة كتاب الله تعالى، فلا أمنية في قلبي تعلو فوق هذا النور.
أؤمن أن أشد انواع الخسارة ليست في ما فاتنا من الدنيا، بل أن تكون الجنة، عرضها كعرض السماوات والأرض، ولا يوجد فيها مكانًا لي.
فكما أكتب بالحروف، أرجو أن أُكرم يومًا بحفظ الحروف الإلهي الذي لا يُشبهه شيء.
س/تنصح به ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟ أنصح كل من يحمل القلم أن يتمسّك بحلمه.
كن مُصرًّا على ما تحب، ولا تسمح لخذلان أو سخرية أن تُطفئ نورك.
لا تنتظر أن يعترف بك الآخرون، كن أول من يعترف بنفسه، بحلمه، وموهبته.
فمن لم يُقدّر صوته الداخلي، لن يُسمع صوته في الخارج.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم
ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
❞ بأي وسائل خيميائية كريهة وشعوذات مُلحدة فُتحت أبواب الجحيم في تلك الليلة المظلمة؟ لا أعرف، ولكني رأيت ما رأيت وقرأت وعرفت ما عرفت، وأعرف أن كل من رأيتهم كانوا أمواتًا. ❝ ⏤هوارد فيليبس لافكرافت
❞ بأي وسائل خيميائية كريهة وشعوذات مُلحدة فُتحت أبواب الجحيم في تلك الليلة المظلمة؟ لا أعرف، ولكني رأيت ما رأيت وقرأت وعرفت ما عرفت، وأعرف أن كل من رأيتهم كانوا أمواتًا. ❝