❞ \"إن انهيار النظام العربي لم يكن نتيجة لمجرد عوامل خارجية، بل كان نتيجة لتراكمات داخلية من ضعف المؤسسات، وتفكك الوحدة الوطنية، وغياب الرؤية الاستراتيجية.\". ❝ ⏤الدكتور عزت السيد أحمد
❞ ˝إن انهيار النظام العربي لم يكن نتيجة لمجرد عوامل خارجية، بل كان نتيجة لتراكمات داخلية من ضعف المؤسسات، وتفكك الوحدة الوطنية، وغياب الرؤية الاستراتيجية.˝. ❝
❞ إن لم تكُـن قادرًا على احتِواء من تحبّ فلَا تزْرَع فِي قلْبِه نبضًا لاَ يعْرف كَيف يهْدَأ، فبعد كل هذا صرت أبحث عن المكان الذي يحتويني ويجعلني أمانة مطمئنة، بعد مرور هذا الوقت شعرتُ أنني جازفت بمشاعري عبثًا، كأني كنت أحاول مع جماد لا يبالي لمشاعري، أخطأت عندما أوقعتُ نفسي في هذا الكابوس الذي لا ينتهي، شعرت بضياعٍ لا يكفيني بحر كلمات لأوصفه، سكت فمي وكل ما حولي، ما عدا قلبي داخلهُ صراعاتٍ ونِزاعاتٍ لا تهدأ، فها أنا لا أستطيع التقدم من الجديد، ولا أستطيع نزع ما في قلبي من شعور، ولا أدري ماذا عساي أنا أفعل؟. ❝ ⏤𝐹𝐴𝑇𝑀𝐴 𝑆𝐴𝑀𝐼𝑅
❞ إن لم تكُـن قادرًا على احتِواء من تحبّ فلَا تزْرَع فِي قلْبِه نبضًا لاَ يعْرف كَيف يهْدَأ، فبعد كل هذا صرت أبحث عن المكان الذي يحتويني ويجعلني أمانة مطمئنة، بعد مرور هذا الوقت شعرتُ أنني جازفت بمشاعري عبثًا، كأني كنت أحاول مع جماد لا يبالي لمشاعري، أخطأت عندما أوقعتُ نفسي في هذا الكابوس الذي لا ينتهي، شعرت بضياعٍ لا يكفيني بحر كلمات لأوصفه، سكت فمي وكل ما حولي، ما عدا قلبي داخلهُ صراعاتٍ ونِزاعاتٍ لا تهدأ، فها أنا لا أستطيع التقدم من الجديد، ولا أستطيع نزع ما في قلبي من شعور، ولا أدري ماذا عساي أنا أفعل؟. ❝
❞ رب زدني علما
بين الحقيقة والأساطير
الحلقة الرابعة عشر
مشروع المليار الذهبي فكر ومخطط ماسوني لا يعرف الرحمة، للقضاء على (7) مليار من البشر والبقاء على مليار واحد علي الكوكب، وقد يظن البعض أنه خرافة ومجرد كلام مرسل، لكنه حقيقة مؤكدة بكل الشواهد، لأنه حسب مخططهم الشيطاني الموارد الموجودة في العالم لا تكفي كل البشر ولابد من انتقاء طبقة مختارة من ذوي القدرة والكفاءة على العيش.
مشروع المليار الذهبي أحد الموضوعات المهمة التي أثيرت بشكل قوي منذ بداية أزمة فيروس كورونا، وما أعقبها من حرب أوكرانيا، الذي يعني أن هناك مخططا لتقليل عدد الجنس البشري، والموضوع ليس وليد اليوم، ففي عام 1990 صدر للكاتب الروسي أناتولي تسيكونوف كتاب بعنوان «مؤامرة الحكومة العالمية.. روسيا والمليار الذهبي»، الذي ذكر في إطار مؤامرة نهاية العصر ضد روسيا، أن النخب الغربية أدركت أن التغيير البيئي سيشهد شراسة في المنافسة على الموارد في العالم، ما يجعل الأرض غير صالحة إلا لمليار شخص فقط، وفي العام الماضي، تحدث الرئيس الروسي بوتين عن مشروع المليار الذهبي صراحة، خلال منتدى «أفكار قوية للعصر الجديد»، ووصف الهيمنة الكاملة للمليار الذهبي بأنها فكرة عنصرية واستعمارية جديدة بطبيعتها، وتقسم الشعوب إلى صنف أول وثان، وأشار إلى أن هذا النموذج من الهيمنة الذي يريد فرض قواعد سلوكه الخاصة على الجميع، يفتقد لأية عدالة. يستند بوتين في حديثه عن مشروع المليار الذهبي إلى ما تحدث عنه الروس بشأن العثور على مختبرات أمريكية في أوكرانيا، وتمويلها لأبحاث مسببات الأمراض، تزامن مع ما تم تداوله من كون فيروس كورونا يأتي ضمن الفيروسات المخلّقة، وهذا ما أكده أحد العلماء الذين عملوا سابقاً في مختبر ووهان لعلم الفيروسات بالصين، أن فيروس \"كورونا\" من صنع الإنسان، وأنه تسرب من المختبر الذي أثار جدلاً واسعاً منذ بدء تفشي الوباء، كم نقلت صحيفة \"نيويورك بوست\" الأميركية، عن العالم أندرو هوف، قوله في كتابه الجديد \"الحقيقة حول ووهان\"، إن \"كورونا\" تسرب من مختبر ووهان منذ أكثر من عامين، وألقى باللوم على السلطات الأميركية في \"أكبر فشل استخباراتي للولايات المتحدة منذ 11 سبتمبر (أيلول) 2001\"، وهذا ما أكد لدى البعض فكرة تخفيض عدد البشر، ربما يقال لنا إن كتاب تيسكونوف عن المليار الذهبي جاء في سياق الصراع السوفييتي الأمريكي في وقت انهيار الاتحاد السوفييتي، فاختلق الكاتب نظريته هذه، أو على الأقل ذكرها تحت تأثير خضوعه لنظرية المؤامرة، كما قد يقال إن تصريح بوتين الذي يتزعم روسيا وريث الاتحاد السوفييتي، جاء في السياق نفسه، في خضم حرب الروس على أوكرانيا التي يدعمها الغرب الأمريكي والأوروبي. لكن كيف سنتجاهل حديث المعسكر الغربي ذاته عن هذا المشروع، وإن تعددت صيغ تناوله ومسمياته، وكلها ترتكز على فكرة ما ذكره فرنسيس مور لأبيه في كتاب \"صناعة الجوع\"، (بشر أكثر مما يجب، وأرض أقل مما يجب)، بمعنى أن موارد الأرض لا تكفي البشر مع ازدياد أعدادهم، ولذا ينبغي التخلص من الأعداد الزائدة ليعيش الآخرون القادرون في سلام.
لكن كعادتهم يطبقون كلام الله دون وعي حيث يقول الله تعالى
(قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون).، فيلبسوا الحق بالباطل ويكتموه وهم يعلمون، فدائما قبل ما يخططوا تتوالى التحذيرات تارة من أمور وهمية وبجعبتهم الأشد خطرا وتارة أخرى من تمهيد نحو الحقيقة، وعلى سبيل ذلك: (حذر طبيب أمريكي مشهور بدفاعه عن النظام الغذائي النباتي من مزارع الدجاج وأنها قد تكون مكان لإيواء فيروس جديد قد يكون أشد خطورة من كورونا في المستقبل، وقال الدكتور مايكل جراجر، أن مزارع الدجاج قد تكون سبب في جائحة تقضي على حياة نصف سكان العالم، بحسب ما نقل موقع جريدة \"دايلي ميل\" البريطانية)، وكذلك تصريحات متعددة عن فيروسات( فيروس أيبولا - فيروس ماربورغ - فيروس هانتا - فيروس حمى الضنك) والعديد من الفيروسات، ومؤخرا أظهر بحث جديد قام به مجموعة من علماء المناخ الدوليين أن هناك ما يسمى بـ \"فيروسات زومبي\" أعيدت للحياة من جديد، ونظرت الدراسة - التي نُشرت في مجلة the open journal Viruses- في أكثر من عشرة فيروسات جديدة تم عزلها من سبع عينات من التربة في مناطق متجمدة بصحراء سيبيريا الجليدية.
اعتمد البحث على دراسات سابقة من العقد الماضي أظهرت أن الفيروس - والذي بلغ عمر بعض عيناته عشرات الآلاف من السنين - يمكنه أن يكون معديًا بمجرد إحيائه واستعادته للنشاط، بحسب ما نشرت صحيفة نيويورك بوست، وأطلق على الفيروسات الجديدة مصطلح \"فيروسات زومبي\" نظراً لتوقفها التام عن النشاط لآلاف السنين تحت تأثير التجمد لكن بمجرد زوال تأثير البرودة الشديدة بدأت تستعيد نشاطها فيما يشبه عودة الموتى إلى الحياة (زومبي) كما يحدث في أفلام الرعب، وكتب فريق الباحثين في الدراسة إنه لحسن الحظ يمكننا أن نأمل بشكل معقول في أن الوباء الناجم عن الفيروسات المسببة للأمراض التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ يمكن السيطرة عليها بسرعة بواسطة المضادات الحيوية الحديثة الموجودة حالياً، على الرغم من أن البكتيريا والفيروسات التي تحمل جينات مقاومة للمضادات الحيوية تبدو منتشرة بشكل مفاجئ في التربة الصقيعية.
كما اكتشف باحثون من فرنسا وروسيا وألمانيا، من خلال التأريخ بالكربون المشع للتربة المتجدة، أن الفيروسات كانت في حالة سكون تام لمدة تراوحت بين 27 ألف عام و 48500 عام، والتربة الصقيعية هي عبارة عن طبقة متجمدة من التربة توجد على نطاق واسع إما على اليابسة أو تحت قاع المحيط، لا سيما في المناطق التي نادرًا ما ترتفع فيها درجات الحرارة فوق درجة التجمد. وتشير التقديرات إلى أن حوالي ربع نصف الكرة الشمالي تغطيها التربة الصقيعية. وحسب الأبحاث فإنّ التربة الصقيعية تعد بمثابة مادة حافظة ممتازة. لكن العلماء قلقون من أنه مع ارتفاع درجة حرارة الكوكب تدريجياً وذوبان التربة الصقيعية، قد يأدي في نهاية المطاف إلى إصابة البشر بهذه الفيروسات، بحسب ما ذكر موقع \"اكسبريس\" البريطاني.
وأشار الباحثون إلى أن هذا الذوبان السريع للتربة الصقيعية يتسبب في تكاثر المواد العضوية القديمة المحفوظة سابقًا لآلاف السنين في طبقات التربة الصقيعية العميقة، وهي ظاهرة أكثر وضوحا في سيبيريا، حيث توجد التربة الصقيعية العميقة تحت معظم الأراضي الشمالية الشرقية.
ويضيف الباحثون أنه مع ذوبان التربة الصقيعية سيتم إطلاق مواد عضوية كانت مجمدة لمدة تصل إلى مليون عام، يتحلل معظمها إلى ثاني أكسيد الكربون والميثان، مما يزيد من تأثير غازات الاحتباس الحراري، ويحاول الباحثون في هذه الأثناء تقييم حجم الخطر الذي قد تشكله عودة تلك الفيروسات إلى النشاط من جديد ومدى التأثير المحتمل الذي قد يقع على البشر من استعادتها لنشاطها الحيوي.
وأخيرا نحن مطالبون بعدم تهويل أو تضخيم القضايا والمبالغة في تفسيرها بأنها مكائد ومخططات استعمارية، يتم تنفيذها في معاملهم السرية لتحقيق مخططهم للمليار الذهبي، ولن نعظم أمر الحروب والنزاعات المتعددة فهي بكل تأكيد وليدة أطماع داخلية، ولن نسأل عن فيروس (x) وما شابه لأنها قضاء وقدر.
لكن في الوقت ذاته ينبغي أن لا نختبئ عن الخوض فيها بشكل موضوعي، حتى نبقى على حذر، ولكي لا نسمح بتمرير الأخطار خوفا من فزاعة الفكر التآمري.
#وطن_العرب #بين_الحقيقة_والأساطير
#معلومة_كل_يوم
#الأساطير #سؤال_وإجابة
#مسابقة #قل_رب_زدني_علما
#اطلانتس_المفقودة #أروى_محمد_وجيه. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ رب زدني علما
بين الحقيقة والأساطير
الحلقة الرابعة عشر
مشروع المليار الذهبي فكر ومخطط ماسوني لا يعرف الرحمة، للقضاء على (7) مليار من البشر والبقاء على مليار واحد علي الكوكب، وقد يظن البعض أنه خرافة ومجرد كلام مرسل، لكنه حقيقة مؤكدة بكل الشواهد، لأنه حسب مخططهم الشيطاني الموارد الموجودة في العالم لا تكفي كل البشر ولابد من انتقاء طبقة مختارة من ذوي القدرة والكفاءة على العيش.
مشروع المليار الذهبي أحد الموضوعات المهمة التي أثيرت بشكل قوي منذ بداية أزمة فيروس كورونا، وما أعقبها من حرب أوكرانيا، الذي يعني أن هناك مخططا لتقليل عدد الجنس البشري، والموضوع ليس وليد اليوم، ففي عام 1990 صدر للكاتب الروسي أناتولي تسيكونوف كتاب بعنوان «مؤامرة الحكومة العالمية. روسيا والمليار الذهبي»، الذي ذكر في إطار مؤامرة نهاية العصر ضد روسيا، أن النخب الغربية أدركت أن التغيير البيئي سيشهد شراسة في المنافسة على الموارد في العالم، ما يجعل الأرض غير صالحة إلا لمليار شخص فقط، وفي العام الماضي، تحدث الرئيس الروسي بوتين عن مشروع المليار الذهبي صراحة، خلال منتدى «أفكار قوية للعصر الجديد»، ووصف الهيمنة الكاملة للمليار الذهبي بأنها فكرة عنصرية واستعمارية جديدة بطبيعتها، وتقسم الشعوب إلى صنف أول وثان، وأشار إلى أن هذا النموذج من الهيمنة الذي يريد فرض قواعد سلوكه الخاصة على الجميع، يفتقد لأية عدالة. يستند بوتين في حديثه عن مشروع المليار الذهبي إلى ما تحدث عنه الروس بشأن العثور على مختبرات أمريكية في أوكرانيا، وتمويلها لأبحاث مسببات الأمراض، تزامن مع ما تم تداوله من كون فيروس كورونا يأتي ضمن الفيروسات المخلّقة، وهذا ما أكده أحد العلماء الذين عملوا سابقاً في مختبر ووهان لعلم الفيروسات بالصين، أن فيروس ˝كورونا˝ من صنع الإنسان، وأنه تسرب من المختبر الذي أثار جدلاً واسعاً منذ بدء تفشي الوباء، كم نقلت صحيفة ˝نيويورك بوست˝ الأميركية، عن العالم أندرو هوف، قوله في كتابه الجديد ˝الحقيقة حول ووهان˝، إن ˝كورونا˝ تسرب من مختبر ووهان منذ أكثر من عامين، وألقى باللوم على السلطات الأميركية في ˝أكبر فشل استخباراتي للولايات المتحدة منذ 11 سبتمبر (أيلول) 2001˝، وهذا ما أكد لدى البعض فكرة تخفيض عدد البشر، ربما يقال لنا إن كتاب تيسكونوف عن المليار الذهبي جاء في سياق الصراع السوفييتي الأمريكي في وقت انهيار الاتحاد السوفييتي، فاختلق الكاتب نظريته هذه، أو على الأقل ذكرها تحت تأثير خضوعه لنظرية المؤامرة، كما قد يقال إن تصريح بوتين الذي يتزعم روسيا وريث الاتحاد السوفييتي، جاء في السياق نفسه، في خضم حرب الروس على أوكرانيا التي يدعمها الغرب الأمريكي والأوروبي. لكن كيف سنتجاهل حديث المعسكر الغربي ذاته عن هذا المشروع، وإن تعددت صيغ تناوله ومسمياته، وكلها ترتكز على فكرة ما ذكره فرنسيس مور لأبيه في كتاب ˝صناعة الجوع˝، (بشر أكثر مما يجب، وأرض أقل مما يجب)، بمعنى أن موارد الأرض لا تكفي البشر مع ازدياد أعدادهم، ولذا ينبغي التخلص من الأعداد الزائدة ليعيش الآخرون القادرون في سلام.
لكن كعادتهم يطبقون كلام الله دون وعي حيث يقول الله تعالى
(قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون).، فيلبسوا الحق بالباطل ويكتموه وهم يعلمون، فدائما قبل ما يخططوا تتوالى التحذيرات تارة من أمور وهمية وبجعبتهم الأشد خطرا وتارة أخرى من تمهيد نحو الحقيقة، وعلى سبيل ذلك: (حذر طبيب أمريكي مشهور بدفاعه عن النظام الغذائي النباتي من مزارع الدجاج وأنها قد تكون مكان لإيواء فيروس جديد قد يكون أشد خطورة من كورونا في المستقبل، وقال الدكتور مايكل جراجر، أن مزارع الدجاج قد تكون سبب في جائحة تقضي على حياة نصف سكان العالم، بحسب ما نقل موقع جريدة ˝دايلي ميل˝ البريطانية)، وكذلك تصريحات متعددة عن فيروسات( فيروس أيبولا - فيروس ماربورغ - فيروس هانتا - فيروس حمى الضنك) والعديد من الفيروسات، ومؤخرا أظهر بحث جديد قام به مجموعة من علماء المناخ الدوليين أن هناك ما يسمى بـ ˝فيروسات زومبي˝ أعيدت للحياة من جديد، ونظرت الدراسة - التي نُشرت في مجلة the open journal Viruses- في أكثر من عشرة فيروسات جديدة تم عزلها من سبع عينات من التربة في مناطق متجمدة بصحراء سيبيريا الجليدية.
اعتمد البحث على دراسات سابقة من العقد الماضي أظهرت أن الفيروس - والذي بلغ عمر بعض عيناته عشرات الآلاف من السنين - يمكنه أن يكون معديًا بمجرد إحيائه واستعادته للنشاط، بحسب ما نشرت صحيفة نيويورك بوست، وأطلق على الفيروسات الجديدة مصطلح ˝فيروسات زومبي˝ نظراً لتوقفها التام عن النشاط لآلاف السنين تحت تأثير التجمد لكن بمجرد زوال تأثير البرودة الشديدة بدأت تستعيد نشاطها فيما يشبه عودة الموتى إلى الحياة (زومبي) كما يحدث في أفلام الرعب، وكتب فريق الباحثين في الدراسة إنه لحسن الحظ يمكننا أن نأمل بشكل معقول في أن الوباء الناجم عن الفيروسات المسببة للأمراض التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ يمكن السيطرة عليها بسرعة بواسطة المضادات الحيوية الحديثة الموجودة حالياً، على الرغم من أن البكتيريا والفيروسات التي تحمل جينات مقاومة للمضادات الحيوية تبدو منتشرة بشكل مفاجئ في التربة الصقيعية.
كما اكتشف باحثون من فرنسا وروسيا وألمانيا، من خلال التأريخ بالكربون المشع للتربة المتجدة، أن الفيروسات كانت في حالة سكون تام لمدة تراوحت بين 27 ألف عام و 48500 عام، والتربة الصقيعية هي عبارة عن طبقة متجمدة من التربة توجد على نطاق واسع إما على اليابسة أو تحت قاع المحيط، لا سيما في المناطق التي نادرًا ما ترتفع فيها درجات الحرارة فوق درجة التجمد. وتشير التقديرات إلى أن حوالي ربع نصف الكرة الشمالي تغطيها التربة الصقيعية. وحسب الأبحاث فإنّ التربة الصقيعية تعد بمثابة مادة حافظة ممتازة. لكن العلماء قلقون من أنه مع ارتفاع درجة حرارة الكوكب تدريجياً وذوبان التربة الصقيعية، قد يأدي في نهاية المطاف إلى إصابة البشر بهذه الفيروسات، بحسب ما ذكر موقع ˝اكسبريس˝ البريطاني.
وأشار الباحثون إلى أن هذا الذوبان السريع للتربة الصقيعية يتسبب في تكاثر المواد العضوية القديمة المحفوظة سابقًا لآلاف السنين في طبقات التربة الصقيعية العميقة، وهي ظاهرة أكثر وضوحا في سيبيريا، حيث توجد التربة الصقيعية العميقة تحت معظم الأراضي الشمالية الشرقية.
ويضيف الباحثون أنه مع ذوبان التربة الصقيعية سيتم إطلاق مواد عضوية كانت مجمدة لمدة تصل إلى مليون عام، يتحلل معظمها إلى ثاني أكسيد الكربون والميثان، مما يزيد من تأثير غازات الاحتباس الحراري، ويحاول الباحثون في هذه الأثناء تقييم حجم الخطر الذي قد تشكله عودة تلك الفيروسات إلى النشاط من جديد ومدى التأثير المحتمل الذي قد يقع على البشر من استعادتها لنشاطها الحيوي.
وأخيرا نحن مطالبون بعدم تهويل أو تضخيم القضايا والمبالغة في تفسيرها بأنها مكائد ومخططات استعمارية، يتم تنفيذها في معاملهم السرية لتحقيق مخططهم للمليار الذهبي، ولن نعظم أمر الحروب والنزاعات المتعددة فهي بكل تأكيد وليدة أطماع داخلية، ولن نسأل عن فيروس (x) وما شابه لأنها قضاء وقدر.
لكن في الوقت ذاته ينبغي أن لا نختبئ عن الخوض فيها بشكل موضوعي، حتى نبقى على حذر، ولكي لا نسمح بتمرير الأخطار خوفا من فزاعة الفكر التآمري.
❞ جدول الساعات الفلكية وأعمال كل ساعة حسب أيام الأسبوع
يوم الأحد / ليلة الخميس
1. الساعة 1 - الشمس: سعيدة، مناسبة للبدء في الأمور الهامة والمشاريع الكبيرة.
2. الساعة 2 - الزهرة: سعيدة، جيدة لأعمال الحب والزواج والمحبة.
3. الساعة 3 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للأعمال التجارية والتواصل، لكن مع الحذر.
4. الساعة 4 - القمر: سعيدة، جيدة للأعمال التي تحتاج للقبول والتقرب، لكن لا يُنصح بالبيع.
5. الساعة 5 - زحل: نحسة، تجنب الأعمال الهامة والقرارات المصيرية.
6. الساعة 6 - المشتري: سعيدة، مناسبة لطلب الحوائج من الشخصيات الرفيعة أو الكبار في المكانة.
7. الساعة 7 - المريخ: نحسة، غير مناسبة للمواجهات والنزاعات.
8. الساعة 8 - الشمس: سعيدة، مثالية للقيام بالأعمال المهمة والطموحة.
9. الساعة 9 - الزهرة: سعيدة، مناسبة للحب والجمال والزواج.
10. الساعة 10 - عطارد: ممتزجة، جيدة للتواصل والتجارة مع بعض التحفظات.
11. الساعة 11 - القمر: سعيدة، مناسبة للأعمال الخيرية وقبول الأعمال الحسنة.
12. الساعة 12 - زحل: نحسة، سيئة للأعمال ويجب تجنب القرارات الكبيرة.
________________________________________
يوم الاثنين / ليلة الجمعة
1. الساعة 1 - القمر: سعيدة، مناسبة للمحبة والخير.
2. الساعة 2 - زحل: نحسة، غير مناسبة للأعمال الجادة والقرارات.
3. الساعة 3 - المشتري: سعيدة، مثالية للأعمال الخيرية والاحتياجات الكبيرة.
4. الساعة 4 - المريخ: نحسة، تجنب الأعمال التي تتطلب الحسم.
5. الساعة 5 - الشمس: سعيدة، مناسبة للتعاملات الرسمية والقرارات الكبيرة.
6. الساعة 6 - الزهرة: سعيدة، رائعة لأمور الحب والعلاقات العاطفية.
7. الساعة 7 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل مع التحفظ.
8. الساعة 8 - القمر: سعيدة، جيدة للقبول والأعمال الحسنة.
9. الساعة 9 - زحل: نحسة، تجنب الأعمال الهامة والمشاريع الكبيرة.
10. الساعة 10 - المشتري: سعيدة، مناسبة لطلب الحوائج والاستثمار.
11. الساعة 11 - المريخ: نحسة، غير مناسبة للأعمال الجريئة أو المخاطرة.
12. الساعة 12 - الشمس: سعيدة، مثالية للبدء في المشاريع المهمة.
________________________________________
يوم الثلاثاء / ليلة السبت
1. الساعة 1 - المريخ: نحسة، تجنب النزاعات والقرارات الكبيرة.
2. الساعة 2 - الشمس: سعيدة، جيدة للأعمال الرسمية والعلاقات مع الشخصيات الهامة.
3. الساعة 3 - الزهرة: سعيدة، مناسبة للحب والعلاقات الشخصية.
4. الساعة 4 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتواصل والأعمال التجارية.
5. الساعة 5 - القمر: سعيدة، جيدة لأمور المحبة والقبول.
6. الساعة 6 - زحل: نحسة، غير مناسبة للقرارات الكبيرة أو المشاريع الجديدة.
7. الساعة 7 - المشتري: سعيدة، مناسبة للأمور المالية ولتعزيز العلاقات.
8. الساعة 8 - المريخ: نحسة، غير مناسبة للمغامرات أو القرارات الحاسمة.
9. الساعة 9 - الشمس: سعيدة، مثالية للمصالحة والعلاقات الطيبة.
10. الساعة 10 - الزهرة: سعيدة، مناسبة للمحبة والزواج وطلب الحوائج.
11. الساعة 11 - عطارد: ممتزجة، جيدة للتواصل والتجارة، مع الحذر.
12. الساعة 12 - القمر: سعيدة، مثالية للقبول والأعمال الخيرية.
يوم الأربعاء / ليلة الأحد
1. الساعة 1 - عطارد: ممتزجة، جيدة للأعمال التجارية والتواصل، لكن بحذر.
2. الساعة 2 - القمر: سعيدة، مناسبة لأمور المحبة والقبول.
3. الساعة 3 - زحل: نحسة، يجب تجنب الأعمال الكبيرة والقرارات المصيرية.
4. الساعة 4 - المشتري: سعيدة، مثالية لأمور المحبة وتعزيز العلاقات.
5. الساعة 5 - المريخ: نحسة، تجنب المواجهات والنزاعات.
6. الساعة 6 - الشمس: سعيدة، ممتازة لقضاء الحوائج وطلب المساعدة.
7. الساعة 7 - الزهرة: سعيدة، مناسبة لأمور الحب والعلاقات الطيبة.
8. الساعة 8 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل، لكن بحذر.
9. الساعة 9 - القمر: سعيدة، جيدة للقبول والمودة.
10. الساعة 10 - زحل: نحسة، تجنب القرارات الكبرى والأعمال الهامة.
11. الساعة 11 - المشتري: سعيدة، مثالية للقيام بأعمال الخير.
12. الساعة 12 - المريخ: نحسة، تجنب الأعمال التي قد تؤدي إلى النزاعات.
________________________________________
يوم الخميس / ليلة الاثنين
1. الساعة 1 - المشتري: سعيدة، مثالية للمحبة وطلب الحوائج.
2. الساعة 2 - المريخ: نحسة، غير مناسبة للمغامرات أو النزاعات.
3. الساعة 3 - الشمس: سعيدة، ممتازة للقرارات الكبيرة.
4. الساعة 4 - الزهرة: سعيدة، مناسبة لأعمال الخير والمودة.
5. الساعة 5 - عطارد: ممتزجة، جيدة للتجارة والتواصل.
6. الساعة 6 - القمر: سعيدة، جيدة لأعمال القبول والخير.
7. الساعة 7 - زحل: نحسة، تجنب القرارات المصيرية.
8. الساعة 8 - المشتري: سعيدة، مثالية لأعمال القبول والطلب.
9. الساعة 9 - المريخ: نحسة، تجنب المغامرات والنزاعات.
10. الساعة 10 - الشمس: سعيدة، ممتازة لأعمال الخير والحوائج.
11. الساعة 11 - الزهرة: سعيدة، مناسبة للعلاقات والمحبة.
12. الساعة 12 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل مع الحذر.
________________________________________
يوم الجمعة / ليلة الثلاثاء
1. الساعة 1 - الزهرة: سعيدة، مثالية لأعمال الخير والمحبة.
2. الساعة 2 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل.
3. الساعة 3 - القمر: سعيدة، مناسبة للمحبة والخير.
4. الساعة 4 - زحل: نحسة، غير مناسبة للأعمال والقرارات الهامة.
5. الساعة 5 - المشتري: سعيدة، ممتازة للحوائج وأعمال الخير.
6. الساعة 6 - المريخ: نحسة، تجنب الأعمال التي قد تؤدي إلى النزاعات.
7. الساعة 7 - الشمس: سعيدة، مثالية للخير والمودة.
8. الساعة 8 - الزهرة: سعيدة، مناسبة لأعمال الحب والعلاقات.
9. الساعة 9 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل مع التحفظ.
10. الساعة 10 - القمر: سعيدة، مناسبة لأعمال القبول.
11. الساعة 11 - زحل: نحسة، تجنب القرارات والمشاريع الهامة.
12. الساعة 12 - المشتري: سعيدة، ممتازة لقضاء الحوائج.
________________________________________
يوم السبت / ليلة الأربعاء
1. الساعة 1 - زحل: نحسة، تجنب الأعمال الكبرى واتخاذ القرارات.
2. الساعة 2 - المشتري: سعيدة، مناسبة للصلح وتعزيز العلاقات.
3. الساعة 3 - المريخ: نحسة، غير مناسبة للمغامرات والنزاعات.
4. الساعة 4 - الشمس: سعيدة، مثالية لقضاء الحوائج.
5. الساعة 5 - الزهرة: سعيدة، جيدة لأمور الحب والعلاقات.
6. الساعة 6 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل، مع بعض التحفظات.
7. الساعة 7 - القمر: سعيدة، مثالية لأعمال الخير وقضاء الحوائج.
8. الساعة 8 - زحل: نحسة، تجنب المشاريع الكبيرة وتوخي الحذر من الأمراض.
9. الساعة 9 - المشتري: سعيدة، مناسبة لأعمال الخير.
10. الساعة 10 - المريخ: نحسة، تجنب الأعمال التي قد تؤدي إلى النزاعات.
11. الساعة 11 - الشمس: سعيدة، ممتازة للقبول وأمور المودة.
12. الساعة 12 - الزهرة: ممتزجة، مناسبة للعلاقات والمحبة، لكن بحذر.
________________________________________. ❝ ⏤عادل محمد السراجي
❞ جدول الساعات الفلكية وأعمال كل ساعة حسب أيام الأسبوع
يوم الأحد / ليلة الخميس
1. الساعة 1 - الشمس: سعيدة، مناسبة للبدء في الأمور الهامة والمشاريع الكبيرة.
2. الساعة 2 - الزهرة: سعيدة، جيدة لأعمال الحب والزواج والمحبة.
3. الساعة 3 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للأعمال التجارية والتواصل، لكن مع الحذر.
4. الساعة 4 - القمر: سعيدة، جيدة للأعمال التي تحتاج للقبول والتقرب، لكن لا يُنصح بالبيع.
5. الساعة 5 - زحل: نحسة، تجنب الأعمال الهامة والقرارات المصيرية.
6. الساعة 6 - المشتري: سعيدة، مناسبة لطلب الحوائج من الشخصيات الرفيعة أو الكبار في المكانة.
7. الساعة 7 - المريخ: نحسة، غير مناسبة للمواجهات والنزاعات.
8. الساعة 8 - الشمس: سعيدة، مثالية للقيام بالأعمال المهمة والطموحة.
9. الساعة 9 - الزهرة: سعيدة، مناسبة للحب والجمال والزواج.
10. الساعة 10 - عطارد: ممتزجة، جيدة للتواصل والتجارة مع بعض التحفظات.
11. الساعة 11 - القمر: سعيدة، مناسبة للأعمال الخيرية وقبول الأعمال الحسنة.
12. الساعة 12 - زحل: نحسة، سيئة للأعمال ويجب تجنب القرارات الكبيرة.
_______________________________________ يوم الاثنين / ليلة الجمعة
1. الساعة 1 - القمر: سعيدة، مناسبة للمحبة والخير.
2. الساعة 2 - زحل: نحسة، غير مناسبة للأعمال الجادة والقرارات.
3. الساعة 3 - المشتري: سعيدة، مثالية للأعمال الخيرية والاحتياجات الكبيرة.
4. الساعة 4 - المريخ: نحسة، تجنب الأعمال التي تتطلب الحسم.
5. الساعة 5 - الشمس: سعيدة، مناسبة للتعاملات الرسمية والقرارات الكبيرة.
6. الساعة 6 - الزهرة: سعيدة، رائعة لأمور الحب والعلاقات العاطفية.
7. الساعة 7 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل مع التحفظ.
8. الساعة 8 - القمر: سعيدة، جيدة للقبول والأعمال الحسنة.
9. الساعة 9 - زحل: نحسة، تجنب الأعمال الهامة والمشاريع الكبيرة.
10. الساعة 10 - المشتري: سعيدة، مناسبة لطلب الحوائج والاستثمار.
11. الساعة 11 - المريخ: نحسة، غير مناسبة للأعمال الجريئة أو المخاطرة.
12. الساعة 12 - الشمس: سعيدة، مثالية للبدء في المشاريع المهمة.
_______________________________________ يوم الثلاثاء / ليلة السبت
1. الساعة 1 - المريخ: نحسة، تجنب النزاعات والقرارات الكبيرة.
2. الساعة 2 - الشمس: سعيدة، جيدة للأعمال الرسمية والعلاقات مع الشخصيات الهامة.
3. الساعة 3 - الزهرة: سعيدة، مناسبة للحب والعلاقات الشخصية.
4. الساعة 4 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتواصل والأعمال التجارية.
5. الساعة 5 - القمر: سعيدة، جيدة لأمور المحبة والقبول.
6. الساعة 6 - زحل: نحسة، غير مناسبة للقرارات الكبيرة أو المشاريع الجديدة.
7. الساعة 7 - المشتري: سعيدة، مناسبة للأمور المالية ولتعزيز العلاقات.
8. الساعة 8 - المريخ: نحسة، غير مناسبة للمغامرات أو القرارات الحاسمة.
9. الساعة 9 - الشمس: سعيدة، مثالية للمصالحة والعلاقات الطيبة.
10. الساعة 10 - الزهرة: سعيدة، مناسبة للمحبة والزواج وطلب الحوائج.
11. الساعة 11 - عطارد: ممتزجة، جيدة للتواصل والتجارة، مع الحذر.
12. الساعة 12 - القمر: سعيدة، مثالية للقبول والأعمال الخيرية.
يوم الأربعاء / ليلة الأحد
1. الساعة 1 - عطارد: ممتزجة، جيدة للأعمال التجارية والتواصل، لكن بحذر.
2. الساعة 2 - القمر: سعيدة، مناسبة لأمور المحبة والقبول.
3. الساعة 3 - زحل: نحسة، يجب تجنب الأعمال الكبيرة والقرارات المصيرية.
4. الساعة 4 - المشتري: سعيدة، مثالية لأمور المحبة وتعزيز العلاقات.
5. الساعة 5 - المريخ: نحسة، تجنب المواجهات والنزاعات.
6. الساعة 6 - الشمس: سعيدة، ممتازة لقضاء الحوائج وطلب المساعدة.
7. الساعة 7 - الزهرة: سعيدة، مناسبة لأمور الحب والعلاقات الطيبة.
8. الساعة 8 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل، لكن بحذر.
9. الساعة 9 - القمر: سعيدة، جيدة للقبول والمودة.
10. الساعة 10 - زحل: نحسة، تجنب القرارات الكبرى والأعمال الهامة.
11. الساعة 11 - المشتري: سعيدة، مثالية للقيام بأعمال الخير.
12. الساعة 12 - المريخ: نحسة، تجنب الأعمال التي قد تؤدي إلى النزاعات.
_______________________________________ يوم الخميس / ليلة الاثنين
1. الساعة 1 - المشتري: سعيدة، مثالية للمحبة وطلب الحوائج.
2. الساعة 2 - المريخ: نحسة، غير مناسبة للمغامرات أو النزاعات.
3. الساعة 3 - الشمس: سعيدة، ممتازة للقرارات الكبيرة.
4. الساعة 4 - الزهرة: سعيدة، مناسبة لأعمال الخير والمودة.
5. الساعة 5 - عطارد: ممتزجة، جيدة للتجارة والتواصل.
6. الساعة 6 - القمر: سعيدة، جيدة لأعمال القبول والخير.
7. الساعة 7 - زحل: نحسة، تجنب القرارات المصيرية.
8. الساعة 8 - المشتري: سعيدة، مثالية لأعمال القبول والطلب.
9. الساعة 9 - المريخ: نحسة، تجنب المغامرات والنزاعات.
10. الساعة 10 - الشمس: سعيدة، ممتازة لأعمال الخير والحوائج.
11. الساعة 11 - الزهرة: سعيدة، مناسبة للعلاقات والمحبة.
12. الساعة 12 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل مع الحذر.
_______________________________________ يوم الجمعة / ليلة الثلاثاء
1. الساعة 1 - الزهرة: سعيدة، مثالية لأعمال الخير والمحبة.
2. الساعة 2 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل.
3. الساعة 3 - القمر: سعيدة، مناسبة للمحبة والخير.
4. الساعة 4 - زحل: نحسة، غير مناسبة للأعمال والقرارات الهامة.
5. الساعة 5 - المشتري: سعيدة، ممتازة للحوائج وأعمال الخير.
6. الساعة 6 - المريخ: نحسة، تجنب الأعمال التي قد تؤدي إلى النزاعات.
7. الساعة 7 - الشمس: سعيدة، مثالية للخير والمودة.
8. الساعة 8 - الزهرة: سعيدة، مناسبة لأعمال الحب والعلاقات.
9. الساعة 9 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل مع التحفظ.
10. الساعة 10 - القمر: سعيدة، مناسبة لأعمال القبول.
11. الساعة 11 - زحل: نحسة، تجنب القرارات والمشاريع الهامة.
12. الساعة 12 - المشتري: سعيدة، ممتازة لقضاء الحوائج.
_______________________________________
يوم السبت / ليلة الأربعاء
1. الساعة 1 - زحل: نحسة، تجنب الأعمال الكبرى واتخاذ القرارات.
2. الساعة 2 - المشتري: سعيدة، مناسبة للصلح وتعزيز العلاقات.
3. الساعة 3 - المريخ: نحسة، غير مناسبة للمغامرات والنزاعات.
4. الساعة 4 - الشمس: سعيدة، مثالية لقضاء الحوائج.
5. الساعة 5 - الزهرة: سعيدة، جيدة لأمور الحب والعلاقات.
6. الساعة 6 - عطارد: ممتزجة، مناسبة للتجارة والتواصل، مع بعض التحفظات.
7. الساعة 7 - القمر: سعيدة، مثالية لأعمال الخير وقضاء الحوائج.
8. الساعة 8 - زحل: نحسة، تجنب المشاريع الكبيرة وتوخي الحذر من الأمراض.
9. الساعة 9 - المشتري: سعيدة، مناسبة لأعمال الخير.
10. الساعة 10 - المريخ: نحسة، تجنب الأعمال التي قد تؤدي إلى النزاعات.
11. الساعة 11 - الشمس: سعيدة، ممتازة للقبول وأمور المودة.
12. الساعة 12 - الزهرة: ممتزجة، مناسبة للعلاقات والمحبة، لكن بحذر.
_______________________________________. ❝