█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ رب زدني علما
بين الحقيقة والأساطير
الحلقة العاشرة
الماسونية (الحلقة الأخيرة)
كنا قد وصلنا إلى التشابه بين سيدنا إدريس والإله الفرعوني أوزوريس وما أثير من جدل حول أنهما شخصية واحدة، أو بناء الهرم أو تخليد المصريين له بتمثال أبو الهول فلا حقيقة مؤكدة؛ لكن المؤكد أن العهد الأول لم تكن حضارة بدائية بل كانت حضارة متقدمة جداً ورّثها آدم لابنه شيث وورثها شيث
لحفيده إدريس الذي أنجب متوشلخ، وأنجب متوشلخ ابنه لامك والد سيدنا نوح الذي دعى قومه 950 عام ولم يستجب له إلا قليلا ليكون الخلاص بصنع السفينة وما من إعجاز إلهي في صنعها وما عقبها بالطوفان، ليبدأ عهد جديد (العهد الثاني للبشر) وليس على الأرض كافر واحد.
وتناسل البشر ونسوا تحذير الله لآدم وذريته في قوله تعالى
{قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123)}..
وقوله تعالى {قَالَ اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ}..
لكن يتكرر الأمر كما ورد بالآية السابقة بين الهدى والضلال، وإغواء إبليس العدو الأزلي الذي غرس العداء والفتنة بين بني آدم، لينقسموا فرق وشيع وقبائل، وبرغم ضلال بني البشر إلا أن لديهم اليقين بصدق العهد الأول وما كان به من تطور غير مسبوق؛ فبحثوا كثيراً لفك شفرات الألغاز لتخدمهم وفقاً لأهوائهم ومخططاتهم وساعدهم في ذلك التطور والتكنولوجيا الحديثة والتي مهما بلغت لم تبلغ السابق.
ويعد التخطيط العالمي منحصرا في منظمة واحدة تقود العالم أجمع ويندرج منها منظمات أخرى لا تختلف عن المنظمة الأم بل نجدها تخدمها وتكمل معها المسار؛ ألا وهي (الماسونية).
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن: ما الرابط بين الماسونية والحضارات القديمة؟
نجيب على السؤال بسؤال آخر: لماذا يجعل الماسونيين الهرم شعارا لهم؟
وليس هم فقط بل أتباع المسيح وعبدة الشيطان فكما ذكرنا جميعهم أبناء المنظمة الأم.
ترى الماسونية أن الهرم يحمل سر الكون وأن به بلورة من يتحكم بها يدرك أسرار الكون جميعاً، ليس هذا فحسب بل يفكرون في إكمال قمة الهرم ليصبح 150 متر عن طريق وضع هرم ذهبي أعلى القمة وهذا يعني قفل جسم الهرم واكتمال قمته وهذا يعني حسب زعمهم البشرى لخروج الدجال وحكمهم للعالم وما يمثل الشعار الخاص بهم الذي نراه، ليس هذا فقط ما يخطط له الماسونيين بل الأمر أعمق..
الآن علينا أن نلقي نظرة على الخريطة التي تؤمن بكروية الأرض ونعلم مكان الهرم الأكبر (الذي قيل أن من بناه سيدنا إدريس كما ذكرنا مسبقا)
يقول الدكتور مصطفى محمود: (إن طول الهرم 149.4 متر والمسافة بين الأرض والشمس 149.4 مليون كيلو متر، كما أن الهرم في منتصف القارات الخمس تماما)، وهي حقائق تبدو غريبة لكن الأغرب أن الهرم ليس فقط في منتصف القارات بل هو في المنتصف تماما بين مثلث برمودا غربا ومثلث التنين شرقا بمسافة واحدة وهي 9792 كيلو متر كما أن النقاط (الهرم - مثلث برمودا - مثلث التنين) على خط عرض واحد هو 29.9792458 (خط عرض 35).
الآن علينا أن نتبع من لا يؤمن بخريطة الأرض الكروية وأن الأرض مسطحة فنجد تكرار لنفس الشيء أنهم جميعا على نفس المسافة لكن بشكل مثلث متساوي الأضلاع.
نعود الآن لخط العرض الذي يمر بهم لأنه ملفت جداً للنظر ويحتاج الانتباه وهو (29.9792458) والذي هو نفسه يمثل سرعة الضوء والذي أجمع كل العلماء أنه في حالة الوصول لسرعة الضوء فإن الأجسام تتخطى الزمان والمكان، بالنظر لهذا الفكر نرى أنه هو الفكر الماسوني وبالتالي علينا النظر لمن يعمل على هذا الفكر لتنفيذه.
نجد أن من يعمل عليه هي وكالة سرب التابعة للفكر الماسوني والتي بدأت نشأتها ببناء محطة على حدود فرنسا وسويسرا لكنها لم تنجح ولم يكن لديهم إلا اتباع سنة سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام والأحاديث الشريفة عن خروج الدجال، فقاموا بإنشاء محطة (sesame) وهذه المحطة على خط واحد مع الهرم الأكبر وقريبة منه وعلى نفس الخط مع مثلث التنين لتنفيذ مخططهم بفتح العالم الموازي بخلق الطاقة اللازمة للوصول سرعة الضوء ومنها الوصول لجزيرة الدجال وفتح بوابة لخروجه.
نعود للوراء قليلا فقد تحدثنا سابقاً على رحلة إبليس مع آدم وذريته والحرب الأولى ووفاء إبليس للحيات بموجز بسيط، كما تحدثنا عن مثلث برمودا بقليل من الإيجاز، لكن الملفت للنظر ظاهرة غريبة ليس لها تفسير وهي هجرة الثعابين التي تهاجر من أمريكا وأوروبا إلى بحر (سارجاسو) بجوار مثلث برمودا، مجرد أن تبيض بيضها ثم تموت بعدها، وما إن يفقص البيض تعود الصغار في رحلة العودة، وكأنه حنين لموطنها الأصلي وقربها من إبليس..
فهل يسكن إبليس مثلث برمودا وهو عرشه؟...
وتحدثنا أيضاً سابقاً عن بحر الشيطان (مثلث التنين) وما يحدث به من تشابه للظواهر الغريبة، وما ورد اليوم من معتقدات الفكر الصهيوني يجعلنا نبحر بحديث شريف غاية في الأهمية ألا وهو
(عن عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ الْجُهَنِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: (ثَلاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَانَا أَنْ نُصَلِّيَ فِيهِنَّ أَوْ أَنْ نَقْبُرَ فِيهِنَّ مَوْتَانَا: حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ بَازِغَةً حَتَّى تَرْتَفِعَ وَحِينَ يَقُومُ قَائِمُ الظَّهِيرَةِ حَتَّى تَمِيلَ الشَّمْسُ وَحِينَ تَضَيَّفُ الشَّمْسُ لِلْغُرُوبِ حَتَّى تَغْرُبَ).
نعلم جميعاً أن أوقات الصلاة مرتبطة بحركة الشمس وورد عنها الكثير من الأحاديث الشريفة بدءا من تعليم سيدنا جبريل الصلاة لسيدنا رسول الله..
الآن علينا أن نرى أين تقع الشمس في تلك الأوقات المحرمة؟
في بداية شروق الشمس على العالم تبدأ من اليابان ولهذا سميت بالأرض المشرقة، ونجد الشمس فوق مثلث التنين في الوقت المحرم الأول، وحين الظهيرة وتميل الشمس نجدها فوق منطقة الأهرامات وهو الوقت المحرم الثاني، حين تغرب الشمس تكون فوق المحيط الأطلنطي فوق مثلث برمودا وهو الوقت المحرم الثالث.
ربما حاولنا جميعاً الآن فك الشفرات وحل الألغاز وطرحنا العديد من الأسئلة على أنفسنا:
هل إبليس يسكن مثلث برمودا؟
هل الدجال يسكن مثلث التنين؟
هل الهرم هو مفتاح السر الأعظم؟
هل هناك منافذ من النقاط الثلاثة تؤدي لعالم جوف الأرض؟
هل يحقق الفكر الماسوني تنفيذ فكر المليار الذهبي إلى أن يصلوا إلى سرعة الضوء؟
هل تنتشر الأوبة المصنعة من جديد لتنفيذ الفكر؟
ما زال في الجعبة الكثير من الأسئلة الشائكة ويبقى في الختام
أن ننتبه من تلك الأفكار المسمومة والتي يروج لها أناس بيننا بطرق ملتوية وما هم إلا أعضاء في هذا الفكر ويدعمونه.
#الجزء_الثالث #رب_زدني_علما #الماسونية #وطن_العرب #معلومات #ثقافة #وعي #أروى_محمد_وجيه . ❝
❞ رب زدني علما
بين الحقيقة والأساطير
الحلقة الرابعة عشر
مشروع المليار الذهبي فكر ومخطط ماسوني لا يعرف الرحمة، للقضاء على (7) مليار من البشر والبقاء على مليار واحد علي الكوكب، وقد يظن البعض أنه خرافة ومجرد كلام مرسل، لكنه حقيقة مؤكدة بكل الشواهد، لأنه حسب مخططهم الشيطاني الموارد الموجودة في العالم لا تكفي كل البشر ولابد من انتقاء طبقة مختارة من ذوي القدرة والكفاءة على العيش.
مشروع المليار الذهبي أحد الموضوعات المهمة التي أثيرت بشكل قوي منذ بداية أزمة فيروس كورونا، وما أعقبها من حرب أوكرانيا، الذي يعني أن هناك مخططا لتقليل عدد الجنس البشري، والموضوع ليس وليد اليوم، ففي عام 1990 صدر للكاتب الروسي أناتولي تسيكونوف كتاب بعنوان «مؤامرة الحكومة العالمية.. روسيا والمليار الذهبي»، الذي ذكر في إطار مؤامرة نهاية العصر ضد روسيا، أن النخب الغربية أدركت أن التغيير البيئي سيشهد شراسة في المنافسة على الموارد في العالم، ما يجعل الأرض غير صالحة إلا لمليار شخص فقط، وفي العام الماضي، تحدث الرئيس الروسي بوتين عن مشروع المليار الذهبي صراحة، خلال منتدى «أفكار قوية للعصر الجديد»، ووصف الهيمنة الكاملة للمليار الذهبي بأنها فكرة عنصرية واستعمارية جديدة بطبيعتها، وتقسم الشعوب إلى صنف أول وثان، وأشار إلى أن هذا النموذج من الهيمنة الذي يريد فرض قواعد سلوكه الخاصة على الجميع، يفتقد لأية عدالة. يستند بوتين في حديثه عن مشروع المليار الذهبي إلى ما تحدث عنه الروس بشأن العثور على مختبرات أمريكية في أوكرانيا، وتمويلها لأبحاث مسببات الأمراض، تزامن مع ما تم تداوله من كون فيروس كورونا يأتي ضمن الفيروسات المخلّقة، وهذا ما أكده أحد العلماء الذين عملوا سابقاً في مختبر ووهان لعلم الفيروسات بالصين، أن فيروس ˝كورونا˝ من صنع الإنسان، وأنه تسرب من المختبر الذي أثار جدلاً واسعاً منذ بدء تفشي الوباء، كم نقلت صحيفة ˝نيويورك بوست˝ الأميركية، عن العالم أندرو هوف، قوله في كتابه الجديد ˝الحقيقة حول ووهان˝، إن ˝كورونا˝ تسرب من مختبر ووهان منذ أكثر من عامين، وألقى باللوم على السلطات الأميركية في ˝أكبر فشل استخباراتي للولايات المتحدة منذ 11 سبتمبر (أيلول) 2001˝، وهذا ما أكد لدى البعض فكرة تخفيض عدد البشر، ربما يقال لنا إن كتاب تيسكونوف عن المليار الذهبي جاء في سياق الصراع السوفييتي الأمريكي في وقت انهيار الاتحاد السوفييتي، فاختلق الكاتب نظريته هذه، أو على الأقل ذكرها تحت تأثير خضوعه لنظرية المؤامرة، كما قد يقال إن تصريح بوتين الذي يتزعم روسيا وريث الاتحاد السوفييتي، جاء في السياق نفسه، في خضم حرب الروس على أوكرانيا التي يدعمها الغرب الأمريكي والأوروبي. لكن كيف سنتجاهل حديث المعسكر الغربي ذاته عن هذا المشروع، وإن تعددت صيغ تناوله ومسمياته، وكلها ترتكز على فكرة ما ذكره فرنسيس مور لأبيه في كتاب ˝صناعة الجوع˝، (بشر أكثر مما يجب، وأرض أقل مما يجب)، بمعنى أن موارد الأرض لا تكفي البشر مع ازدياد أعدادهم، ولذا ينبغي التخلص من الأعداد الزائدة ليعيش الآخرون القادرون في سلام.
لكن كعادتهم يطبقون كلام الله دون وعي حيث يقول الله تعالى
(قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون).، فيلبسوا الحق بالباطل ويكتموه وهم يعلمون، فدائما قبل ما يخططوا تتوالى التحذيرات تارة من أمور وهمية وبجعبتهم الأشد خطرا وتارة أخرى من تمهيد نحو الحقيقة، وعلى سبيل ذلك: (حذر طبيب أمريكي مشهور بدفاعه عن النظام الغذائي النباتي من مزارع الدجاج وأنها قد تكون مكان لإيواء فيروس جديد قد يكون أشد خطورة من كورونا في المستقبل، وقال الدكتور مايكل جراجر، أن مزارع الدجاج قد تكون سبب في جائحة تقضي على حياة نصف سكان العالم، بحسب ما نقل موقع جريدة ˝دايلي ميل˝ البريطانية)، وكذلك تصريحات متعددة عن فيروسات( فيروس أيبولا - فيروس ماربورغ - فيروس هانتا - فيروس حمى الضنك) والعديد من الفيروسات، ومؤخرا أظهر بحث جديد قام به مجموعة من علماء المناخ الدوليين أن هناك ما يسمى بـ ˝فيروسات زومبي˝ أعيدت للحياة من جديد، ونظرت الدراسة - التي نُشرت في مجلة the open journal Viruses- في أكثر من عشرة فيروسات جديدة تم عزلها من سبع عينات من التربة في مناطق متجمدة بصحراء سيبيريا الجليدية.
اعتمد البحث على دراسات سابقة من العقد الماضي أظهرت أن الفيروس - والذي بلغ عمر بعض عيناته عشرات الآلاف من السنين - يمكنه أن يكون معديًا بمجرد إحيائه واستعادته للنشاط، بحسب ما نشرت صحيفة نيويورك بوست، وأطلق على الفيروسات الجديدة مصطلح ˝فيروسات زومبي˝ نظراً لتوقفها التام عن النشاط لآلاف السنين تحت تأثير التجمد لكن بمجرد زوال تأثير البرودة الشديدة بدأت تستعيد نشاطها فيما يشبه عودة الموتى إلى الحياة (زومبي) كما يحدث في أفلام الرعب، وكتب فريق الباحثين في الدراسة إنه لحسن الحظ يمكننا أن نأمل بشكل معقول في أن الوباء الناجم عن الفيروسات المسببة للأمراض التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ يمكن السيطرة عليها بسرعة بواسطة المضادات الحيوية الحديثة الموجودة حالياً، على الرغم من أن البكتيريا والفيروسات التي تحمل جينات مقاومة للمضادات الحيوية تبدو منتشرة بشكل مفاجئ في التربة الصقيعية.
كما اكتشف باحثون من فرنسا وروسيا وألمانيا، من خلال التأريخ بالكربون المشع للتربة المتجدة، أن الفيروسات كانت في حالة سكون تام لمدة تراوحت بين 27 ألف عام و 48500 عام، والتربة الصقيعية هي عبارة عن طبقة متجمدة من التربة توجد على نطاق واسع إما على اليابسة أو تحت قاع المحيط، لا سيما في المناطق التي نادرًا ما ترتفع فيها درجات الحرارة فوق درجة التجمد. وتشير التقديرات إلى أن حوالي ربع نصف الكرة الشمالي تغطيها التربة الصقيعية. وحسب الأبحاث فإنّ التربة الصقيعية تعد بمثابة مادة حافظة ممتازة. لكن العلماء قلقون من أنه مع ارتفاع درجة حرارة الكوكب تدريجياً وذوبان التربة الصقيعية، قد يأدي في نهاية المطاف إلى إصابة البشر بهذه الفيروسات، بحسب ما ذكر موقع ˝اكسبريس˝ البريطاني.
وأشار الباحثون إلى أن هذا الذوبان السريع للتربة الصقيعية يتسبب في تكاثر المواد العضوية القديمة المحفوظة سابقًا لآلاف السنين في طبقات التربة الصقيعية العميقة، وهي ظاهرة أكثر وضوحا في سيبيريا، حيث توجد التربة الصقيعية العميقة تحت معظم الأراضي الشمالية الشرقية.
ويضيف الباحثون أنه مع ذوبان التربة الصقيعية سيتم إطلاق مواد عضوية كانت مجمدة لمدة تصل إلى مليون عام، يتحلل معظمها إلى ثاني أكسيد الكربون والميثان، مما يزيد من تأثير غازات الاحتباس الحراري، ويحاول الباحثون في هذه الأثناء تقييم حجم الخطر الذي قد تشكله عودة تلك الفيروسات إلى النشاط من جديد ومدى التأثير المحتمل الذي قد يقع على البشر من استعادتها لنشاطها الحيوي.
وأخيرا نحن مطالبون بعدم تهويل أو تضخيم القضايا والمبالغة في تفسيرها بأنها مكائد ومخططات استعمارية، يتم تنفيذها في معاملهم السرية لتحقيق مخططهم للمليار الذهبي، ولن نعظم أمر الحروب والنزاعات المتعددة فهي بكل تأكيد وليدة أطماع داخلية، ولن نسأل عن فيروس (x) وما شابه لأنها قضاء وقدر.
لكن في الوقت ذاته ينبغي أن لا نختبئ عن الخوض فيها بشكل موضوعي، حتى نبقى على حذر، ولكي لا نسمح بتمرير الأخطار خوفا من فزاعة الفكر التآمري.
#وطن_العرب #بين_الحقيقة_والأساطير
#معلومة_كل_يوم
#الأساطير #سؤال_وإجابة
#مسابقة #قل_رب_زدني_علما
#اطلانتس_المفقودة #أروى_محمد_وجيه . ❝