❞ #صدر_حديثاً \"روايات المهدي\" دراسة نقدية في الأسانيد والمتون للاستاذ الدكتور ياسر احمد الشمالي
وفيه ايضاً
▪️عرض تاريخي مجمل للجهود العلمية في مسألة المهدي
▪️عرض لموقف بعض كبار العلماء من مسألة المهدي
▪️ادعاء تواتر مرويات المهدي
▪️موقف البخاري ومسلم والنقاد المتقدمين من هذه المرويات
▪️دراسة الآثار الواردة في ذلك
▪️حقيقة كعب الاحبار وأثره في مرويات المهدي
▪️أثر الشيعة وغيرهم في تسريب فكرة المهدي لأهل السنة
#عن_الكتاب
بالرغم من وجود جهود قديمة ودراسات معاصرة تتعلق بالمهدي المنتظر، فإن الحاجة ماسة لمراجعة روايات \"المهدي\" ودراستها بطريقة علمية موضوعية شاملة للأسانيد والمتون، للخلوص بنتيجة حول ثبوتها من عدمه، خاصة أنها تتعلق بأمر اعتقادي وبحدث من أحداث الملاحم والأشراط، وقد وجدت بعد الاطلاع على كلام أهل العلم- قديما وحديثا- أن هذه الروايات تحتاج المزيد من البحث والنقد والتحرير من جهة السند والمتن، في ضوء إعراض الشيخين البخاري ومسلم عنها، وكذا عدم التصريح بصحتها من النقاد المتقدمين، والجهود المعاصرة في جانب السند غير مرضية وغير محكمة، مع إغفال جانب المتن والمحتوى وهناك محاولات لنقد المتن عند بعض المعاصرين ممن رفض مرويات المهدي، لكنها غير كافية وينبغي العلم أن منهج النقاد المحققين هو تزامن النظرة للسند والمتن معا، وهي النظرة المتكاملة التي تحتاط لما يُنسب للنبي صلى الله عليه وسلم، وتمنع من الدخيل في السنة الذي يؤثر في عقيدة وثقافة المسلمين، وهذه النظرة المتكاملة هي ما أشار إليه الناقد ابن أبي حاتم رحمه الله في قوله: \"ويقاس صحة الحديث بعدالة ناقليه، وأن يكون كلاما يصلح أن يكون من كلام النبوة، ويعلم سقمه وإنكاره بتفرد من لم تصح عدالته بروايته\"وقد خلصت الدراسة إلى أن أسانيد روايات المهدي لم يصح منها شيء، إضافة إلى نكارة محتوى الروايات وتناقضها، وأُثرها السيء في الأمة، ومخالفتها لما صح من الحديث (لا تزال طائفة من أمتي على الحق..) وغير ذلك
الشحن لجميع انحاء العالم ✈️
التوصيل لجميع المحافظات 🚗
يمكنك الطلب من خلال رسائل الصفحة او الاتصال بنا : 00962796567718 / 00962795459890
#ياسر_الشمالي #كتاب #خصومات #عروض #خصم. ❝ ⏤ياسر أحمد الشمالي
❞#صدر_حديثاً ˝روايات المهدي˝ دراسة نقدية في الأسانيد والمتون للاستاذ الدكتور ياسر احمد الشمالي
وفيه ايضاً
▪️عرض تاريخي مجمل للجهود العلمية في مسألة المهدي
▪️عرض لموقف بعض كبار العلماء من مسألة المهدي
▪️ادعاء تواتر مرويات المهدي
▪️موقف البخاري ومسلم والنقاد المتقدمين من هذه المرويات
▪️دراسة الآثار الواردة في ذلك
▪️حقيقة كعب الاحبار وأثره في مرويات المهدي
▪️أثر الشيعة وغيرهم في تسريب فكرة المهدي لأهل السنة
#عن_الكتاب بالرغم من وجود جهود قديمة ودراسات معاصرة تتعلق بالمهدي المنتظر، فإن الحاجة ماسة لمراجعة روايات ˝المهدي˝ ودراستها بطريقة علمية موضوعية شاملة للأسانيد والمتون، للخلوص بنتيجة حول ثبوتها من عدمه، خاصة أنها تتعلق بأمر اعتقادي وبحدث من أحداث الملاحم والأشراط، وقد وجدت بعد الاطلاع على كلام أهل العلم- قديما وحديثا- أن هذه الروايات تحتاج المزيد من البحث والنقد والتحرير من جهة السند والمتن، في ضوء إعراض الشيخين البخاري ومسلم عنها، وكذا عدم التصريح بصحتها من النقاد المتقدمين، والجهود المعاصرة في جانب السند غير مرضية وغير محكمة، مع إغفال جانب المتن والمحتوى وهناك محاولات لنقد المتن عند بعض المعاصرين ممن رفض مرويات المهدي، لكنها غير كافية وينبغي العلم أن منهج النقاد المحققين هو تزامن النظرة للسند والمتن معا، وهي النظرة المتكاملة التي تحتاط لما يُنسب للنبي صلى الله عليه وسلم، وتمنع من الدخيل في السنة الذي يؤثر في عقيدة وثقافة المسلمين، وهذه النظرة المتكاملة هي ما أشار إليه الناقد ابن أبي حاتم رحمه الله في قوله: ˝ويقاس صحة الحديث بعدالة ناقليه، وأن يكون كلاما يصلح أن يكون من كلام النبوة، ويعلم سقمه وإنكاره بتفرد من لم تصح عدالته بروايته˝وقد خلصت الدراسة إلى أن أسانيد روايات المهدي لم يصح منها شيء، إضافة إلى نكارة محتوى الروايات وتناقضها، وأُثرها السيء في الأمة، ومخالفتها لما صح من الحديث (لا تزال طائفة من أمتي على الحق.) وغير ذلك
الشحن لجميع انحاء العالم ✈️
التوصيل لجميع المحافظات 🚗
يمكنك الطلب من خلال رسائل الصفحة او الاتصال بنا : 00962796567718 / 00962795459890
❞ ..خُضرة الحقول اليانعة .. وزرقة السماء الصافية .. وحُمرة الورود الدامية .. وصفرة الرمال الذهبية .. وكل الألوان المبهجة التي نشاهدها في الأشياء لا وجود لها أصلًا في الأشياء ..
وإنما هي اصطلاحات جهازنا العصبي وشفرته التي يترجم بها أطوال الموجات الضوئية المختلفة التي تنعكس عليه .
إنها كآلام الوخز التي نشعر بها من الإبر .. ليست هي الصورة الحقيقية للإبر .. وإنما هي صورة لتأثرنا بالإبر .
وبالمثل طعم الأشياء ورائحتها وملمسها وصلابتها وليونتها وشكلها الهندسي وحجمها، لا تقدم لنا صورة حقيقية لما نلمسه ونشمه ونذوقه، وإنما هي مجرد الطريقة التي نتأثر بها بهذه الأشياء ..
إنها ترجمة ذاتية لا وجود لها خارجنا .
كل ما نراه ونتصوره .. خيالات مترجَمة لا وجود لها في الأصل، مجرد صور رمزية للمؤثرات المختلفة صورها جهازنا العصبي بأدواته الحسية المحدودة ..
أهي أحــــلام .. ؟
هل نحن نحلم .. ولا وجود لهذا العالَم .. هل هذه الصفات تقوم في ذهننا دون أن يكون لها مقابل في الخارج .. ؟؟
البداهة والفطرة تنفي هذا الرأي .. فالعالَم الخارجي موجود .. وحواسنا تحيلنا دائمًا على شيء آخر خارجنا .. ولكن هناك فجوة بيننا وبين هذا العالَم .. حواسنا لا تستطيع أن تراه على حقيقته .. وإنما هي تترجمه دائمًا بلغة خاصة وذاتية .. وبشفرة مختلفة ..
ولو أننا كنا نحلم .. ولو أننا كنا نهذي كل منا على طريقته لما استطعنا أن نتفاهم .. ولما استطعنا أن نتفق على حقيقة موضوعية مشتركة ..
ولكننا في الحقيقة نتناول بين أيدينا تراجم حسية .. ربما ناقصة .. وربما غير صحيحة .. ولكنها تراجِم لها أصل أمامنا ..
هناك نسخة موضوعية من الحقيقة نحاول أن نغش منها على قدر الإمكان .. هناك حقيقة خارجنا ..
إننا لا نحلـــم ..
وإنما نحن سجناء حواسنا المحدودة .. وسجناء طبيعتنا العاجزة .. وما نراه يُنقَل إلينا دائمًا مشوَّهًا وناقصًا ومبتورًا نتيجة رؤيتنا الكليلة .
والنتيجة أن هناك أكثر من دنيا ..
هناك الدنيا كما هي في الحقيقة وهذه لا نعرفها .. ولا يعرفها إلا الله .
وهناك الدنيا كما يراها الصرصور .. وهي مختلفة تمامًا عن دنيانا، لأن الجهاز العصبي للصرصور مختلف تمامًا عن جهازنا .. فهو يرى الشمس يطريقة مختلفة .. وهو لا يرى الشجرة كما نراها نحن شجرة .. وهو لا يميز الألوان ..
وهناك الدنيا كما تراها دودة الإسكارس .. وهي مختلفة تمامًا عن دنيا الصرصور .. فهي دنيا كلها ظلام .. دنيا خالية من المناظر .. ليس فيها سوى إحساسات بليدة تنتقل عن طريق الجِلد ..
وهكذا كل طبقة من المخلوقات لها دنيا خاصة بها .
ومنذ لحظة الميلاد يتسلم كل مخلوق بطاقة دعوة إلى محفل من محافل هذه الدنيا .. ويجلس إلى مائدة مختلفة ليتذوّق أطعمة مختلفة .. ولذائذ وآلام مختلفة .
وكل طبقة من المخلوقات تعيش سجينة في تصوراتها .. لا تستطيع أن تصف الصور التي تراها الطبقات الأخرى ..
لا يمكننا نحن الآدميون أن نتكلم مع الطيور أو الزواحف أو الديدان أو الحشرات لنشرح لها ما نراه من الدنيا .
ولا يستطيع الصرصور أن يخاطبنا ويصف لنا العالَم الذي يعيش فيه .
وربما لو حدث هذا في يومٍ ما لأمكننا أن نصل إلى ما يشبه حجر رشيد .. ولأمكننا أن نتوصل إلى عدة شفرات، ولغات مختلفة للدنيا نضعها تحت بعضها ونفكك طلاسمها .. ونستنبط منها الحقيقة التي تحاول هذه الشفرات الرمزية أن تصفها .. ونعرف ســر هذه الدنيا ..💚
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ خُضرة الحقول اليانعة . وزرقة السماء الصافية . وحُمرة الورود الدامية . وصفرة الرمال الذهبية . وكل الألوان المبهجة التي نشاهدها في الأشياء لا وجود لها أصلًا في الأشياء .
وإنما هي اصطلاحات جهازنا العصبي وشفرته التي يترجم بها أطوال الموجات الضوئية المختلفة التي تنعكس عليه .
إنها كآلام الوخز التي نشعر بها من الإبر . ليست هي الصورة الحقيقية للإبر . وإنما هي صورة لتأثرنا بالإبر .
وبالمثل طعم الأشياء ورائحتها وملمسها وصلابتها وليونتها وشكلها الهندسي وحجمها، لا تقدم لنا صورة حقيقية لما نلمسه ونشمه ونذوقه، وإنما هي مجرد الطريقة التي نتأثر بها بهذه الأشياء .
إنها ترجمة ذاتية لا وجود لها خارجنا .
كل ما نراه ونتصوره . خيالات مترجَمة لا وجود لها في الأصل، مجرد صور رمزية للمؤثرات المختلفة صورها جهازنا العصبي بأدواته الحسية المحدودة .
أهي أحــــلام . ؟
هل نحن نحلم . ولا وجود لهذا العالَم . هل هذه الصفات تقوم في ذهننا دون أن يكون لها مقابل في الخارج . ؟؟
البداهة والفطرة تنفي هذا الرأي . فالعالَم الخارجي موجود . وحواسنا تحيلنا دائمًا على شيء آخر خارجنا . ولكن هناك فجوة بيننا وبين هذا العالَم . حواسنا لا تستطيع أن تراه على حقيقته . وإنما هي تترجمه دائمًا بلغة خاصة وذاتية . وبشفرة مختلفة .
ولو أننا كنا نحلم . ولو أننا كنا نهذي كل منا على طريقته لما استطعنا أن نتفاهم . ولما استطعنا أن نتفق على حقيقة موضوعية مشتركة .
ولكننا في الحقيقة نتناول بين أيدينا تراجم حسية . ربما ناقصة . وربما غير صحيحة . ولكنها تراجِم لها أصل أمامنا .
هناك نسخة موضوعية من الحقيقة نحاول أن نغش منها على قدر الإمكان . هناك حقيقة خارجنا .
إننا لا نحلـــم .
وإنما نحن سجناء حواسنا المحدودة . وسجناء طبيعتنا العاجزة . وما نراه يُنقَل إلينا دائمًا مشوَّهًا وناقصًا ومبتورًا نتيجة رؤيتنا الكليلة .
والنتيجة أن هناك أكثر من دنيا .
هناك الدنيا كما هي في الحقيقة وهذه لا نعرفها . ولا يعرفها إلا الله .
وهناك الدنيا كما يراها الصرصور . وهي مختلفة تمامًا عن دنيانا، لأن الجهاز العصبي للصرصور مختلف تمامًا عن جهازنا . فهو يرى الشمس يطريقة مختلفة . وهو لا يرى الشجرة كما نراها نحن شجرة . وهو لا يميز الألوان .
وهناك الدنيا كما تراها دودة الإسكارس . وهي مختلفة تمامًا عن دنيا الصرصور . فهي دنيا كلها ظلام . دنيا خالية من المناظر . ليس فيها سوى إحساسات بليدة تنتقل عن طريق الجِلد .
وهكذا كل طبقة من المخلوقات لها دنيا خاصة بها .
ومنذ لحظة الميلاد يتسلم كل مخلوق بطاقة دعوة إلى محفل من محافل هذه الدنيا . ويجلس إلى مائدة مختلفة ليتذوّق أطعمة مختلفة . ولذائذ وآلام مختلفة .
وكل طبقة من المخلوقات تعيش سجينة في تصوراتها . لا تستطيع أن تصف الصور التي تراها الطبقات الأخرى .
لا يمكننا نحن الآدميون أن نتكلم مع الطيور أو الزواحف أو الديدان أو الحشرات لنشرح لها ما نراه من الدنيا .
ولا يستطيع الصرصور أن يخاطبنا ويصف لنا العالَم الذي يعيش فيه .
وربما لو حدث هذا في يومٍ ما لأمكننا أن نصل إلى ما يشبه حجر رشيد . ولأمكننا أن نتوصل إلى عدة شفرات، ولغات مختلفة للدنيا نضعها تحت بعضها ونفكك طلاسمها . ونستنبط منها الحقيقة التي تحاول هذه الشفرات الرمزية أن تصفها . ونعرف ســر هذه الدنيا .💚. ❝
❞ كتاب الناس على دين إذاعاتهم تأليف إيهاب الأزهري، يتحدث هذا الكتاب عن قضية مهمة تأثير الإعلام والأعمال الفنية وخاصة المسلسلات في الإنسان، ويتميز الكاتب بأسلوب جميل فهو يقص عليك قصص حدثت له أو وقعت ليصل إلي هدفه، نستطيع أن نقول أن الكاتب ركز علي موضوعين والاثنين مهمين، الأول تأثير الأعمال الفنية علي الإنسان، والثانية والأهم هي لغة عربية، وكيف كانت الإذاعة تساعد في نشر اللغة العربية الصحيحة وشتان ما بين الأمس واليوم. ❝ ⏤إيهاب الأزهري
❞ كتاب الناس على دين إذاعاتهم تأليف إيهاب الأزهري، يتحدث هذا الكتاب عن قضية مهمة تأثير الإعلام والأعمال الفنية وخاصة المسلسلات في الإنسان، ويتميز الكاتب بأسلوب جميل فهو يقص عليك قصص حدثت له أو وقعت ليصل إلي هدفه، نستطيع أن نقول أن الكاتب ركز علي موضوعين والاثنين مهمين، الأول تأثير الأعمال الفنية علي الإنسان، والثانية والأهم هي لغة عربية، وكيف كانت الإذاعة تساعد في نشر اللغة العربية الصحيحة وشتان ما بين الأمس واليوم. ❝