█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ مشروعات مهمة، قبل أن تغادر الحياة:
❶ المشروع الأول: فهم معاني كلام الله عز وجل.
مقترح: كتاب التفسير الميسر أو المختصر في التفسير، وسماع تفسير الشعراوي أو دورة الأترجة.
❷ المشروع الثاني: معرفة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم.
مقترح: كتاب روضة الأنوار للمباركفوري أو السيرة النبوية للصوياني، ودروس السيرة لنبيل العوضي أو أي مادة مناسبة.
❸ المشروع الثالث: معرفة الفقه الواجب عليك لأداء عبادتك.
مقترح: قراءة محتوى موقع دليل المسلم الميسر، وقراءة كتاب الفقه الميسر، أو يمكنك أن تبدأ بشرح المختصر اللطيف للشيخ الدكتور لبيب نجيب، وهو عبارة عن 11 محاضرة في الفقه.
وفقنا الله لتعلم ما ينفعنا . ❝
❞ كل كتب التجويد القديمة والحديثة يعدون القلقلة ضمن الصفات الأصلية اللازمة. على خلاف ما يذكره الدكتور أيمن سويد من أن هذا قول المعاصرين فقط. بل إن الدكتور أيمن عد القلقلة ضمن الصفات الأصيلة للحروف في محاضرةٍ له بعنوان (صفات الحروف)، وأيضًا الدكتورة رحاب شققي عدت القلقلة ضمن الصفات الأصلية اللازمة في كتابها (حلية التلاوة في تجويد القرآن الكريم) . ❝
❞ في محاضرة كان عنوانها ˝هل الحظ يؤثر على نجاحاتنا؟˝، وسألت بشكل مُنصف: هل تعتقد بأنك عالق في المنتصف بين الحظ وعدمه؟ وللإجابة عن هذا السؤال، ولتحديد مكانك بشكل قاطع،
يجب أيضا فهم معنى الحظ، فهناك مغالطات تدمج بين الحظ والمهارة، وبين الحظ والموهبة.
ولهذه النقطة نصيب كبير في كتاب ماريا كونيكوفا حيث كتبت باستفاضة عن التحيزات البشرية الشائعة بالتفكير بكل ما يتعلق بالمصادفة، بداية من وهم السيطرة،
والتّبِعات السلبية لمشاكل الثقة المفرطة؛ في محاولة منها لرسم الخط الفاصل بين الخيال -الذي لا تتحكم به- وبين الواقع -الذي يُمكنك السيطرة عليه-،
وهذا الفصل من شأنه أن يجعل صنع القرار أفضل وأكثر اتزانا . ❝
❞ ألف يوحنا كتابًا سماه "هرطقة الاسماعيليين" وكان يشارك في مناظرات كانت تجري في قصر الخليفة ، وكان يعرف القرآن بشكل معهود، وقد زعم أن في القرآن آثار مسيحية ، وقد كان معظمًا ومقدسًا عند الكنيسة حتى أطلق عليه "يوحنا ينبوع الذهب" !
ومن أفكاره أنه قال إن محمد تعلم الرهب من بحيرا ، وتلقى القرآن وهو نائم..
ولم يثبت أن كلمة واحدة نزلت على النبي محمد وهو نائم!
ثم يقول: إن محمد ألف كتب منها (كتاب المرأة والناقة)، وأخذ يعدد سور القرآن.
وسمى كل سورة كتابًا، وهذا جهل منه بالقرآن لأنه لا يوجد سورة اسمها الناقة أو المرأة ، كما ادعى أن محمد وقع في نفسه صنع دين جديد!
ويرد على هذا الكذب "طومس كارليل" فيقول: حب أن يؤلف دينًا في حضرة قافلة في جلسة خاطفة.. لا يقول بهذا عقل!"
والبطريك المسيحي "جورج خضر ألقى محاضرة في مصر قال فيها: إن يوحنا لم يكن مؤهلًا للكتابة عن الإسلام" . ❝