❞ “التخطيط للمستقبل، فـ (خواطر) كان يأخذ 95% من وقتي، ووقفه معناه وجود فراغ كبير جدًّا، وبطبعي لا أستطيع البقاء دون عمل وأهداف؛ لذا فإن أملي من الخلوة أن تساعدني على فهم ماذا يريد الله مني في المرحلة القادمة؟ هل أستمر في الإعلام؟ هل أتجه إلى تأليف الكتب؟ هل أنشئ أكاديمية تدريب؟ الأفكار كثيرة، ولا يمكن أن يقرر الإنسان قرارات مصيرية كهذه في وسط زحمة الحياة اليومية ومشاغلها!”. ❝ ⏤أحمد الشقيرى
❞ التخطيط للمستقبل، فـ (خواطر) كان يأخذ 95% من وقتي، ووقفه معناه وجود فراغ كبير جدًّا، وبطبعي لا أستطيع البقاء دون عمل وأهداف؛ لذا فإن أملي من الخلوة أن تساعدني على فهم ماذا يريد الله مني في المرحلة القادمة؟ هل أستمر في الإعلام؟ هل أتجه إلى تأليف الكتب؟ هل أنشئ أكاديمية تدريب؟ الأفكار كثيرة، ولا يمكن أن يقرر الإنسان قرارات مصيرية كهذه في وسط زحمة الحياة اليومية ومشاغلها!”. ❝
❞ الممارسة الثانية : يلهمون الآخرين برؤية مشتركة
إن أهم صفات القائد أنه حالم مُلهم.. فهو يتصور و يرى أثر مشروعه وعمله على الناس و تسهيل حياتهم..
إنه الشخص الأول الذي يتنبأ بالمستقبل ويرسم صور عنه وينقلها لفريقه ليحفزهم على الوصول..
إن رؤية المستقبل تأتي من تأمل الماضي و معرفة الحاضر حتى يبني تصور للمستقبل... ❝ ⏤جيمس كوزيس, باري بوسنر
❞ الممارسة الثانية : يلهمون الآخرين برؤية مشتركة
إن أهم صفات القائد أنه حالم مُلهم. فهو يتصور و يرى أثر مشروعه وعمله على الناس و تسهيل حياتهم.
إنه الشخص الأول الذي يتنبأ بالمستقبل ويرسم صور عنه وينقلها لفريقه ليحفزهم على الوصول.
إن رؤية المستقبل تأتي من تأمل الماضي و معرفة الحاضر حتى يبني تصور للمستقبل. ❝
❞ #لماذا #لا #يشارك #محمود #عمر #محمد #جمعه؟
#في #المشهد #الأدبي #العربي، أسماء تلمع بنتاجها، وأخرى يُراد لها أن تبقى في الظل، لا لقلة في الموهبة، بل لأن الضوء أحيانًا يُدار بالهوى. من بين هذه الأسماء، يبرز محمود عمر محمد جمعه، الكاتب الأردني، رئيس اتحاد الكُتاب العرب في أوروبا الشرقية، وصاحب الأعمال التي مزجت بين الفلسفة، والهوية، والحنين، والسرد النقي.
ورغم ما قدّمه من روايات تُوزّع بالمجان حبًا في الأدب، ومن مبادرات ثقافية لتقريب المسافات بين المشارقة والمغتربين، فإن حضوره في الفعاليات الأدبية الرسمية، العربية منها خاصة، يكاد يكون معدومًا. السؤال الذي يلوح في الأفق: لماذا لا يُدعى؟ ولماذا لا يُشارك؟
تجيبك الهمسات، ثم تتحول الهمسات إلى اتهامات: \"أليس له أصول يهودية؟\" وكأن ذلك وحده، في نظر البعض، كافٍ لإقصائه، أو على الأقل، للشك في نواياه. رُبط منصبه كرئيس للكُتاب العرب في أوروبا الشرقية بنظرية لا تقولها صراحة، لكنها تُلمّح بأن في الأمر \"مشروعًا خفيًا\" أو \"أجندة ثقافية مريبة\". وكأن الكلمة حين تخرج من قلمٍ يملك شجرة عائلة متفرعة، تصبح محمّلة بأكثر من معناها.
لكن الحقيقة مختلفة، وأبسط بكثير. محمود، ابن الأردن، لم ينكر يومًا أصوله، بل تعامل معها كجزء طبيعي من فسيفساء المشرق، حيث عاش اليهود والعرب جنبًا إلى جنب لقرون، قبل أن تُشوّه السياسة ذاكرة التاريخ. لم يسعَ يومًا إلى تلميع صورة أحد، بل إلى ترميم ما تهدّم في وجدان الإنسان العربي من قسوة الرفض والخوف من المختلف.
في رواياته، لا تجد دعوة للتطبيع، بل تجد حنينًا إلى مدينة يُمكن للجميع أن يعيشوا فيها دون خوف. في كلماته، لا تسمع إلا صوتًا عربيًا، يحمل وجع الأمة وأملها، يكتب للمستقبل بلغة لا تعرف الكراهية.
فلماذا لا يشارك؟
لأنه ببساطة لم يُمنح الفرصة.
ولأنه حين أراد أن يكون الجسر، خافه أولئك الذين ما زالوا يعيشون في منطق الجدران.
لكنّ التاريخ لا ينسى، ولا يُملى عليه من يكتب فصوله. و#محمود #عمر #محمد #جمعه، إن لم يكن حاضرًا في المنصات، فسيبقى حاضرًا في الوجدان، وفي صفحات الكتب التي لا تخضع للرقابة، ولا للهوية، بل للحقيقة.. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
#في#المشهد#الأدبي#العربي، أسماء تلمع بنتاجها، وأخرى يُراد لها أن تبقى في الظل، لا لقلة في الموهبة، بل لأن الضوء أحيانًا يُدار بالهوى. من بين هذه الأسماء، يبرز محمود عمر محمد جمعه، الكاتب الأردني، رئيس اتحاد الكُتاب العرب في أوروبا الشرقية، وصاحب الأعمال التي مزجت بين الفلسفة، والهوية، والحنين، والسرد النقي.
ورغم ما قدّمه من روايات تُوزّع بالمجان حبًا في الأدب، ومن مبادرات ثقافية لتقريب المسافات بين المشارقة والمغتربين، فإن حضوره في الفعاليات الأدبية الرسمية، العربية منها خاصة، يكاد يكون معدومًا. السؤال الذي يلوح في الأفق: لماذا لا يُدعى؟ ولماذا لا يُشارك؟
تجيبك الهمسات، ثم تتحول الهمسات إلى اتهامات: ˝أليس له أصول يهودية؟˝ وكأن ذلك وحده، في نظر البعض، كافٍ لإقصائه، أو على الأقل، للشك في نواياه. رُبط منصبه كرئيس للكُتاب العرب في أوروبا الشرقية بنظرية لا تقولها صراحة، لكنها تُلمّح بأن في الأمر ˝مشروعًا خفيًا˝ أو ˝أجندة ثقافية مريبة˝. وكأن الكلمة حين تخرج من قلمٍ يملك شجرة عائلة متفرعة، تصبح محمّلة بأكثر من معناها.
لكن الحقيقة مختلفة، وأبسط بكثير. محمود، ابن الأردن، لم ينكر يومًا أصوله، بل تعامل معها كجزء طبيعي من فسيفساء المشرق، حيث عاش اليهود والعرب جنبًا إلى جنب لقرون، قبل أن تُشوّه السياسة ذاكرة التاريخ. لم يسعَ يومًا إلى تلميع صورة أحد، بل إلى ترميم ما تهدّم في وجدان الإنسان العربي من قسوة الرفض والخوف من المختلف.
في رواياته، لا تجد دعوة للتطبيع، بل تجد حنينًا إلى مدينة يُمكن للجميع أن يعيشوا فيها دون خوف. في كلماته، لا تسمع إلا صوتًا عربيًا، يحمل وجع الأمة وأملها، يكتب للمستقبل بلغة لا تعرف الكراهية.
فلماذا لا يشارك؟
لأنه ببساطة لم يُمنح الفرصة.
ولأنه حين أراد أن يكون الجسر، خافه أولئك الذين ما زالوا يعيشون في منطق الجدران.
لكنّ التاريخ لا ينسى، ولا يُملى عليه من يكتب فصوله. و#محمود#عمر#محمد#جمعه، إن لم يكن حاضرًا في المنصات، فسيبقى حاضرًا في الوجدان، وفي صفحات الكتب التي لا تخضع للرقابة، ولا للهوية، بل للحقيقة. ❝
❞ أفضل طريقة ممكنة للاستعداد للغد هي التركيز بكل ذكائك على حماسك للقيام بعمل اليوم بشكل رائع اليوم. هذه هي الطريقة الوحيدة الممكنة التي يمكنك من خلالها الاستعداد للمستقبل. ❝ ⏤ديل كارنيجي
❞ أفضل طريقة ممكنة للاستعداد للغد هي التركيز بكل ذكائك على حماسك للقيام بعمل اليوم بشكل رائع اليوم. هذه هي الطريقة الوحيدة الممكنة التي يمكنك من خلالها الاستعداد للمستقبل. ❝