❞ .. كنت افتقده بشدة، فأوجه عقلي إلى ما يجب علي فعله كلما ضللت طريقي، يجب علي أن انجح، يجب ان أستحق التقدير الذي كان يتمناه فيفرح بي، لا ادري هل تقبلت فقدانه؟ ام انني أعبث بمشاعري التي لا بد و أن أختبرها يوما ما... ❝ ⏤مروى جوهر
❞ كنت افتقده بشدة، فأوجه عقلي إلى ما يجب علي فعله كلما ضللت طريقي، يجب علي أن انجح، يجب ان أستحق التقدير الذي كان يتمناه فيفرح بي، لا ادري هل تقبلت فقدانه؟ ام انني أعبث بمشاعري التي لا بد و أن أختبرها يوما ما. ❝
❞ الخلل بين العلم والعمل :
نلاحظ أن أغلب الخريجين يعانون من مشكلة خطيرة في الآونة الأخيرة وهو عدم توافق ما درسوه بأرض الواقع وكأن الحياة تُعانِدهم ، فلِمَ يحدث ذلك معهم ؟ ، لِمَ يجدون ما هو مخالف لما أفنوا حياتهم في فهمه وقت العمل ؟ ، لقد كان من المفترض أنْ نُوجِّه كل اهتماماتنا ومقاصد الدراسة فيما يناسب سوق العمل عن طريق تعديل المناهج أو ما شابه حتى يجد الطالب فرصته المناسبة لتطبيق كل ما درسه بالفعل دون أنْ يعاني حتى يعتاد الطريقة التي سوف يمارس بها عمله هذا إنْ وجد تلك الفرصة من الأساس ، فلقد تغيَّر الوضع عن سابق عهده كثيراً وأعتقد أن هذا ليس بسبب زيادة أعداد الخريجين كل عام وإنما يرجع لسوء تنظيم فترات التعيين بحيث لا يحظى كل مُتقدِّم بوظيفة ما مُشابِهة لغيره خاصةً أن الجميع يملُكون نفس المؤهلات وهم في حاجة لبعض التدريبات فحَسب حتى يعتادوا روتين العمل الذي قد ينجح به أقلهم مهارة فهو خالٍ تماماً من عنصر الإبداع ولكنها منظومة اعتدنا عليها لسنوات طوال فلم نَعُد نكترث بعواقبها الوخيمة على الجميع ، ويبقى الأمر الأكثر صعوبةً هو متى يتغير ذلك الوضع الذي يُضيِّع المزيد من الفرص على المتميزين ويُفقِدهم الكثير من سنوات حياتهم دون داعٍ إذْ تقل فيها قدرتهم وشغفهم تجاه العمل ويُفضِّلون الركون عن السعي والمحاولة ، ويُصيبهم الإحباط الذي لا حد له بل وتتفوق عليهم الأجيال القادمة نظراً لتدهور طريقة التَعلُّم منذ البداية وإنْ استمررنا على هذا النحو ستتدمر المنظومة بالكامل بلا قدرة على الإنقاذ وسيعاني الأغلب من البطالة ويظل يتحسر على حاله وسنوات حياته التي تنقضي بلا أي عائد يُدَّر عليه ويُمكِّنه من تحقيق أحلامه التي ظل يسعى إليها طيلة حياته منذ أنْ بلغ ريعان الشباب بفعل عدم إيجاده أرضاً صلبة يقف عليها لمواصلة حياته العملية القادمة ؟ ، فلا بد من خطة للقضاء على هذا الفشل الذي حلَّ بالمجتمع والخلاص من ذلك الكسل الذي أصاب أجمع الشباب بلا استثناء بفعل تراخينا عن حُسن تطبيق نماذج تعليم فعلية متعلقة بأرض العمل حتى لا يجد الطالب ذاته فاشلاً حينما يصطدم بالواقع العملي ولا يجني أي شيء سوى مزيد من الخسائر والشعور بالعجز والفشل فيضيع مستقبله بالكامل ...
#خلود_أيمن #مقالات .... ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ الخلل بين العلم والعمل :
نلاحظ أن أغلب الخريجين يعانون من مشكلة خطيرة في الآونة الأخيرة وهو عدم توافق ما درسوه بأرض الواقع وكأن الحياة تُعانِدهم ، فلِمَ يحدث ذلك معهم ؟ ، لِمَ يجدون ما هو مخالف لما أفنوا حياتهم في فهمه وقت العمل ؟ ، لقد كان من المفترض أنْ نُوجِّه كل اهتماماتنا ومقاصد الدراسة فيما يناسب سوق العمل عن طريق تعديل المناهج أو ما شابه حتى يجد الطالب فرصته المناسبة لتطبيق كل ما درسه بالفعل دون أنْ يعاني حتى يعتاد الطريقة التي سوف يمارس بها عمله هذا إنْ وجد تلك الفرصة من الأساس ، فلقد تغيَّر الوضع عن سابق عهده كثيراً وأعتقد أن هذا ليس بسبب زيادة أعداد الخريجين كل عام وإنما يرجع لسوء تنظيم فترات التعيين بحيث لا يحظى كل مُتقدِّم بوظيفة ما مُشابِهة لغيره خاصةً أن الجميع يملُكون نفس المؤهلات وهم في حاجة لبعض التدريبات فحَسب حتى يعتادوا روتين العمل الذي قد ينجح به أقلهم مهارة فهو خالٍ تماماً من عنصر الإبداع ولكنها منظومة اعتدنا عليها لسنوات طوال فلم نَعُد نكترث بعواقبها الوخيمة على الجميع ، ويبقى الأمر الأكثر صعوبةً هو متى يتغير ذلك الوضع الذي يُضيِّع المزيد من الفرص على المتميزين ويُفقِدهم الكثير من سنوات حياتهم دون داعٍ إذْ تقل فيها قدرتهم وشغفهم تجاه العمل ويُفضِّلون الركون عن السعي والمحاولة ، ويُصيبهم الإحباط الذي لا حد له بل وتتفوق عليهم الأجيال القادمة نظراً لتدهور طريقة التَعلُّم منذ البداية وإنْ استمررنا على هذا النحو ستتدمر المنظومة بالكامل بلا قدرة على الإنقاذ وسيعاني الأغلب من البطالة ويظل يتحسر على حاله وسنوات حياته التي تنقضي بلا أي عائد يُدَّر عليه ويُمكِّنه من تحقيق أحلامه التي ظل يسعى إليها طيلة حياته منذ أنْ بلغ ريعان الشباب بفعل عدم إيجاده أرضاً صلبة يقف عليها لمواصلة حياته العملية القادمة ؟ ، فلا بد من خطة للقضاء على هذا الفشل الذي حلَّ بالمجتمع والخلاص من ذلك الكسل الذي أصاب أجمع الشباب بلا استثناء بفعل تراخينا عن حُسن تطبيق نماذج تعليم فعلية متعلقة بأرض العمل حتى لا يجد الطالب ذاته فاشلاً حينما يصطدم بالواقع العملي ولا يجني أي شيء سوى مزيد من الخسائر والشعور بالعجز والفشل فيضيع مستقبله بالكامل ..
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
كل يوم نمر به يكن مليئًا بالجهد ومشاقة السعي، قد نرهق ونتألم، ونخفق فرص أحيانًا وفي وتيرة أخرى نحصل عليها وبغتة نسقط أرضًا، ثم تطيل أعيننا بالنظر من الأرض إلى السماء ونتذكر أن الله هو المعين، وها يتجدد فينا الأمل من جديد، إنه فريق صُناع البهجة وهو يمتعنا برسائله.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع مسؤولي الفريق:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (صُناع البهجة) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: شخصية اجتماعية ولكن في نفس الوقت انطوائية -ليس انطواء بالمعنى الحقيقي-، مرحة، وجدعة، ومحبة من الجميع وده بفضل ربنا، أولًا تم تعيني صدفة بجد مكنتش أتخيل إن أكون ليدر في الكيان ده بس ده بفضل ربنا تم تعينى فيه بفضل أختي قبل ما تكون صديقتي وصحبتي في الحياة، كانت شايفاني إن هبقى حاجة أساسية في الكيان معاها وبجد أنا ممتنة لي ربنا وليها لأني في الكيان ده.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: قبل أن أبدأ بكتابة أي شيء يجب أن أعلم جيدًا أني مكلف برسالة نبيلة خلف حروفي يجب أن لا أتنازل عن مبادئ ديني في سبيل الشهرة، خلف كلماتي وحروفي لا بد من وجود رسالة قيمة وليس فقط إضاعة للوقت والتسلية، لا مانع من وجود طابع كوميدي لكن لا يغلب الطابع التعليمي أو الثقافي الهادف وراء قصتي أو جملتي.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم آن الأوان كل ما يخص المسلم والمسلمة يشمل جبر للخواطر وتعليم دينهم، وكيف يتعامل مع من حوله، وكيف يتخلص من الوساوس، وكيف يحارب من أجل هدفه.
أجل أهدافه نبيلة ليس مجرد أقوال ولا أقول هذا لأني واحدة من الكيان لا قبل ما أدخل الكيان وأنا شيفاه شامل حاجات كتير أوي وإن كان تعليم ديننا وكيف نتخلص من اليأس والتوكل على الله وغيره.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الحمدلله مترابط ومتعاون، طبعًا نواجه أحيانًا الكسل والخمول ولكن بفضل الله نتخطاه ونعاون ونساند بعضنا.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن كنت على يقين بالله بأن نوصل للأفضل دائمًا.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: صدمة ومفاجأة ليَّ لإني مكنتش أتوقع إن نوصل للنجاح في أسرع وقت ممكن ولكن كما يقول الله تعالى {كن فيكون} فأحنا فعلنا واجتهادنا وسعينا فكان النتيجة الوصول، أعتقد مثلي في المفاجأة ولكنها ممزوجة بالفرحة والسعادة لتعبهم وجهدهم معنا في الكيان.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت جميلة مقارناتًا ببقاقي الفرق لم يكن هناك أي ضغط؛ لأنهُ من الجميل كتابة بعض الرسائل اليدوية ونشرها بين مختلف الأشخاص، وأيضًا أن يدعوا لك شخص؛ بسبب تلك الرسالة وأن الله جعلك سببًا في إسعادهم إنه حقًا شعور رائع، وكم نحن فخورين بذلك، يكفينا فقط الابتسامة.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: مشاركة مميزة وبسيطة للغاية والجميع مرحب بهذه الفكرة وكانوا فخورين للغاية بها، قد يكون التوقيت معاكس مع موعد الاختبارات ولكن المدهش في الأمر أن مهمتنا لم يحدد لها وقت للانتهاء بل استمرت فيما بعد لمن أراد ذلك، والأروع أنها كانت للجميع حتى وإن كان لم يكن من ضمن الفريق ذاته.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق الفخر بكل تأكيد، بتكررها، الجميع أحب هذه المجازفة وبالأخص أنها جمعت بين جميع فرق الكيان، وكانت حقًا تجربة أكثر من رائعة.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: تابع طريقك بنفس قيمك ونفس مبادئك ولا تتأثر بمن حولك، خذ ما يليق بدينك ومبادئك ولا تتبع غيرك بدون تفكير لمجرد الموضة! اسعى لتحقيق حلمك واجتهد فيه وتوكل على الله فإن من توكل على الله لا يضيع أبدًا.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج. نصنع البهجة بأبسط الطرق، وأرق الكلمات، وأبهج الرسومات، نرسم البسمة بحروفنا، ونداوي الجراح بقلمنا.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- حفصة أحمد.
- حور الليالى.
- إسراء سامي.
- أماني شعبان.
- نانسى وليد.
- رحمة رمزي.
- جنى محمد.
- مروة سيد.
- مريم خالد.
- أسيل إسماعيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: حرية نقاء أقلامكم تشبه قلوبكم المتحابة للطريق وجبر وإسعاد الآخرين، وما أريد إضافته هو شد أزركم ببعضكم البعض أكثر؛ لنتحلى ونحبو معًا لتقديم المزيد والمزيد للأفضل؛ فلن نبرح.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
كل يوم نمر به يكن مليئًا بالجهد ومشاقة السعي، قد نرهق ونتألم، ونخفق فرص أحيانًا وفي وتيرة أخرى نحصل عليها وبغتة نسقط أرضًا، ثم تطيل أعيننا بالنظر من الأرض إلى السماء ونتذكر أن الله هو المعين، وها يتجدد فينا الأمل من جديد، إنه فريق صُناع البهجة وهو يمتعنا برسائله.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع مسؤولي الفريق:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (صُناع البهجة) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: شخصية اجتماعية ولكن في نفس الوقت انطوائية -ليس انطواء بالمعنى الحقيقي-، مرحة، وجدعة، ومحبة من الجميع وده بفضل ربنا، أولًا تم تعيني صدفة بجد مكنتش أتخيل إن أكون ليدر في الكيان ده بس ده بفضل ربنا تم تعينى فيه بفضل أختي قبل ما تكون صديقتي وصحبتي في الحياة، كانت شايفاني إن هبقى حاجة أساسية في الكيان معاها وبجد أنا ممتنة لي ربنا وليها لأني في الكيان ده.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: قبل أن أبدأ بكتابة أي شيء يجب أن أعلم جيدًا أني مكلف برسالة نبيلة خلف حروفي يجب أن لا أتنازل عن مبادئ ديني في سبيل الشهرة، خلف كلماتي وحروفي لا بد من وجود رسالة قيمة وليس فقط إضاعة للوقت والتسلية، لا مانع من وجود طابع كوميدي لكن لا يغلب الطابع التعليمي أو الثقافي الهادف وراء قصتي أو جملتي.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم آن الأوان كل ما يخص المسلم والمسلمة يشمل جبر للخواطر وتعليم دينهم، وكيف يتعامل مع من حوله، وكيف يتخلص من الوساوس، وكيف يحارب من أجل هدفه.
أجل أهدافه نبيلة ليس مجرد أقوال ولا أقول هذا لأني واحدة من الكيان لا قبل ما أدخل الكيان وأنا شيفاه شامل حاجات كتير أوي وإن كان تعليم ديننا وكيف نتخلص من اليأس والتوكل على الله وغيره.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الحمدلله مترابط ومتعاون، طبعًا نواجه أحيانًا الكسل والخمول ولكن بفضل الله نتخطاه ونعاون ونساند بعضنا.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن كنت على يقين بالله بأن نوصل للأفضل دائمًا.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: صدمة ومفاجأة ليَّ لإني مكنتش أتوقع إن نوصل للنجاح في أسرع وقت ممكن ولكن كما يقول الله تعالى ﴿كن فيكون﴾ فأحنا فعلنا واجتهادنا وسعينا فكان النتيجة الوصول، أعتقد مثلي في المفاجأة ولكنها ممزوجة بالفرحة والسعادة لتعبهم وجهدهم معنا في الكيان.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت جميلة مقارناتًا ببقاقي الفرق لم يكن هناك أي ضغط؛ لأنهُ من الجميل كتابة بعض الرسائل اليدوية ونشرها بين مختلف الأشخاص، وأيضًا أن يدعوا لك شخص؛ بسبب تلك الرسالة وأن الله جعلك سببًا في إسعادهم إنه حقًا شعور رائع، وكم نحن فخورين بذلك، يكفينا فقط الابتسامة.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: مشاركة مميزة وبسيطة للغاية والجميع مرحب بهذه الفكرة وكانوا فخورين للغاية بها، قد يكون التوقيت معاكس مع موعد الاختبارات ولكن المدهش في الأمر أن مهمتنا لم يحدد لها وقت للانتهاء بل استمرت فيما بعد لمن أراد ذلك، والأروع أنها كانت للجميع حتى وإن كان لم يكن من ضمن الفريق ذاته.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق الفخر بكل تأكيد، بتكررها، الجميع أحب هذه المجازفة وبالأخص أنها جمعت بين جميع فرق الكيان، وكانت حقًا تجربة أكثر من رائعة.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: تابع طريقك بنفس قيمك ونفس مبادئك ولا تتأثر بمن حولك، خذ ما يليق بدينك ومبادئك ولا تتبع غيرك بدون تفكير لمجرد الموضة! اسعى لتحقيق حلمك واجتهد فيه وتوكل على الله فإن من توكل على الله لا يضيع أبدًا.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج. نصنع البهجة بأبسط الطرق، وأرق الكلمات، وأبهج الرسومات، نرسم البسمة بحروفنا، ونداوي الجراح بقلمنا.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- حفصة أحمد.
- حور الليالى.
- إسراء سامي.
- أماني شعبان.
- نانسى وليد.
- رحمة رمزي.
- جنى محمد.
- مروة سيد.
- مريم خالد.
- أسيل إسماعيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: حرية نقاء أقلامكم تشبه قلوبكم المتحابة للطريق وجبر وإسعاد الآخرين، وما أريد إضافته هو شد أزركم ببعضكم البعض أكثر؛ لنتحلى ونحبو معًا لتقديم المزيد والمزيد للأفضل؛ فلن نبرح
❞ أنك لا تجد اثنين يتحابَّان إلا وبينهما مشاكلة واتفاق الصفات الطبيعية، لا بد في هذا وإن قل، وكلما كثرت الأشباه زادت المُجانسة وتأكَّدت المودة فانظر هذا تراه عِيانًا، وقولُ رسول اللهﷺيؤكِّده: «الأرواح جنود مجندة، ما تَعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف. ❝ ⏤ابن حزم الظاهري الأندلسي
❞ أنك لا تجد اثنين يتحابَّان إلا وبينهما مشاكلة واتفاق الصفات الطبيعية، لا بد في هذا وإن قل، وكلما كثرت الأشباه زادت المُجانسة وتأكَّدت المودة فانظر هذا تراه عِيانًا، وقولُ رسول اللهﷺيؤكِّده: «الأرواح جنود مجندة، ما تَعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف. ❝
❞ مهمة الأنثى الأوليَّة :
بخلاف ما يسري تلك الأيام فأنا من مُناصري التفات المرأة لدورها الرئيسي في الحياة ليس تقليلاً من أهمية دورها في العمل ولكن من أجل تكثيف التركيز وعدم الشعور بالتقصير تجاه أي منهما لأنه من الصعب على المرء تشتيت انتباهه في أكثر من أمر خاصةً إنْ كان كلاهما بحاجة لمزيد من الجهد والطاقة والصبر وقوة التَحمُّل ، لذا على كل امرأة أنْ تُحدِّد أولوياتها في بداية فترة الشباب حتى لا تضيع بين مُختَلف الأمنيات بلا قدرة على تقديم إياها على أفضل وجه ممكن ومن رأيي أن مهمة الأنثى الأوليَّة هي رعاية الصِغار والحفاظ على مملكتها التي تحاول صُنعَها بكل ما بداخلها من إرادة وعزيمة بدايةً من إيجاد ذاك الرجل الذي تستكين وتهدأ بجواره وتشعر بالأمان والذي يستحق تلك التضحيات التي سوف تقدمها فيما بَعْد ثم محاولة العناية بهؤلاء الأبناء الذين ستنجبهم بمرور الوقت ، فهذا الدور الشاق الذي يقع على عاتقها ليس بحاجة لمزيد من المسئوليات التي تضيفها إليه فهو من أصعب المهام التي قد تُفرَض على امرئ مهما بلغت قدراته فسوف يَهلك ذات يوم من كثرة التكرار وتخور قواه ويحاول الهرب منها بقدر المستطاع ، فمِن موقعي هذا أناشد بإلغاء هذا الضغط المستمر الذي صار المجتمع يفرضه على المرأة بوجوب العمل من أجل تحقيق الذات وخلافها من الأمور الوهمية التي صارت أغلب النساء تركض وراءها وقد تلجأ لإرجاء تلك الواجبات الأخرى التي تسعى أخريات من أجل الظفر بإحداها ومَنْ تفعل خلاف ذلك اُتهِمت بالفشل والتهاون في حقها ، فلا بد أنْ يتوقف المجتمع عن تلك الشعارات المُزيَّفة التي يرفعها لتحرير المرأة وإشعارها بالنجاح أو إلهائها عن دورها الأساسي الهام ، فالنجاح يمكن تحقيقه في أمور أخرى بخلاف العمل وتكون أقل إجهاداً منه بحيث يحدث التوازن بين نجاح المرأة في حياتها الشخصية وبين دورها الأساسي في تكوين أسرة وبناء مجتمع ملئ بالأبناء الصالحين الأصحاء القادرين على التأثير الفعال فيه بشكل أو بآخر وبهذا تكون قد حققت كلا الأمرين دون إتيان على أيهما وتستحق أنْ تفخر بذاتها وأنْ يُشيد المجتمع بنجاحها الساحق لقدرتها على تحقيق التوازن بين مُختَلف أمور الحياة دون سحق أهم أولويات الحياة لديها ، فِمن حق كل امرأة الشعور بكونها أنثى قبل أنْ تلهث وراء مغريات ومسميات وهمية يدَّعيها المجتمع وتتفشى بين أبنائه بين الفينة والأخرى فتُشعِرها بقلة قدرها وبأنها لم تُحقِّق شيئاً من أجل نفسها ، فمَنْ أرادت العمل فعليها ومَنْ لم تُرِد فمن حقها ممارسة حياتها كما شاءت دون أنْ تشعر بالتقصير في حق نفسها ولو للحظة تندم فيها على مجمل اختياراتها في حياتها بالكامل ...
#خلود_أيمن # مقالات #KH. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ مهمة الأنثى الأوليَّة :
بخلاف ما يسري تلك الأيام فأنا من مُناصري التفات المرأة لدورها الرئيسي في الحياة ليس تقليلاً من أهمية دورها في العمل ولكن من أجل تكثيف التركيز وعدم الشعور بالتقصير تجاه أي منهما لأنه من الصعب على المرء تشتيت انتباهه في أكثر من أمر خاصةً إنْ كان كلاهما بحاجة لمزيد من الجهد والطاقة والصبر وقوة التَحمُّل ، لذا على كل امرأة أنْ تُحدِّد أولوياتها في بداية فترة الشباب حتى لا تضيع بين مُختَلف الأمنيات بلا قدرة على تقديم إياها على أفضل وجه ممكن ومن رأيي أن مهمة الأنثى الأوليَّة هي رعاية الصِغار والحفاظ على مملكتها التي تحاول صُنعَها بكل ما بداخلها من إرادة وعزيمة بدايةً من إيجاد ذاك الرجل الذي تستكين وتهدأ بجواره وتشعر بالأمان والذي يستحق تلك التضحيات التي سوف تقدمها فيما بَعْد ثم محاولة العناية بهؤلاء الأبناء الذين ستنجبهم بمرور الوقت ، فهذا الدور الشاق الذي يقع على عاتقها ليس بحاجة لمزيد من المسئوليات التي تضيفها إليه فهو من أصعب المهام التي قد تُفرَض على امرئ مهما بلغت قدراته فسوف يَهلك ذات يوم من كثرة التكرار وتخور قواه ويحاول الهرب منها بقدر المستطاع ، فمِن موقعي هذا أناشد بإلغاء هذا الضغط المستمر الذي صار المجتمع يفرضه على المرأة بوجوب العمل من أجل تحقيق الذات وخلافها من الأمور الوهمية التي صارت أغلب النساء تركض وراءها وقد تلجأ لإرجاء تلك الواجبات الأخرى التي تسعى أخريات من أجل الظفر بإحداها ومَنْ تفعل خلاف ذلك اُتهِمت بالفشل والتهاون في حقها ، فلا بد أنْ يتوقف المجتمع عن تلك الشعارات المُزيَّفة التي يرفعها لتحرير المرأة وإشعارها بالنجاح أو إلهائها عن دورها الأساسي الهام ، فالنجاح يمكن تحقيقه في أمور أخرى بخلاف العمل وتكون أقل إجهاداً منه بحيث يحدث التوازن بين نجاح المرأة في حياتها الشخصية وبين دورها الأساسي في تكوين أسرة وبناء مجتمع ملئ بالأبناء الصالحين الأصحاء القادرين على التأثير الفعال فيه بشكل أو بآخر وبهذا تكون قد حققت كلا الأمرين دون إتيان على أيهما وتستحق أنْ تفخر بذاتها وأنْ يُشيد المجتمع بنجاحها الساحق لقدرتها على تحقيق التوازن بين مُختَلف أمور الحياة دون سحق أهم أولويات الحياة لديها ، فِمن حق كل امرأة الشعور بكونها أنثى قبل أنْ تلهث وراء مغريات ومسميات وهمية يدَّعيها المجتمع وتتفشى بين أبنائه بين الفينة والأخرى فتُشعِرها بقلة قدرها وبأنها لم تُحقِّق شيئاً من أجل نفسها ، فمَنْ أرادت العمل فعليها ومَنْ لم تُرِد فمن حقها ممارسة حياتها كما شاءت دون أنْ تشعر بالتقصير في حق نفسها ولو للحظة تندم فيها على مجمل اختياراتها في حياتها بالكامل ..