❞ وتظن انك نجوت ثم تهزمك كل مخاوفك ف الحياه و الفوضي التي بداخلك و ضغوطات الحياه و الصعاب التي مثل الأحجار الكبيرة في حياتنا و فجوات كثيره ولكن ليست دائمة ان بعد كل عسر يسر لا تستسلم حتي و ان كنت تقع الف مره حتي و ان نفذت طاقتك لا تقف!! امامنا طريقاً طويل... حلمك ينتظرك مبتسماً كأنه يقول لك ابشر هل هناك بعد الصبر الا الفرج. ❝ ⏤Hdgd Uf he do
❞ وتظن انك نجوت ثم تهزمك كل مخاوفك ف الحياه و الفوضي التي بداخلك و ضغوطات الحياه و الصعاب التي مثل الأحجار الكبيرة في حياتنا و فجوات كثيره ولكن ليست دائمة ان بعد كل عسر يسر لا تستسلم حتي و ان كنت تقع الف مره حتي و ان نفذت طاقتك لا تقف!! امامنا طريقاً طويل.. حلمك ينتظرك مبتسماً كأنه يقول لك ابشر هل هناك بعد الصبر الا الفرج. ❝
❞ \"نعم، ما قالته صحيح. لن أكذب عليكِ. لكن صدقيني، تراجعت عن قراري عندما أدركت أنني لن أستطيع العيش بدونكِ.\" تجمدت ملامح حياة، كأنها تلقت صدمة كهربائية. نظرت إليه بألم، والعتاب يتراقص في عينيها، فتحدثت بصوتٍ مملوئ بالدموع: \"لماذا إياد؟ ما الذي فعلته لك؟ فقط قل لي، أنا أعطيتك كل ثقتي. لماذا فعلت هذا بي؟\" ابتلع ريقه مرة أخرى، هذه المرة كان طعم مرارة الأسئلة يختلط في حلقة نفسه. النظرة التي سكنت في عينيها كانت مثل خنجر يغوص في قلبه، وآثار الألم والانكسار كانت تتجلى فيهما، مما جعل لسانه يذوب في صمته، عاجزاً عن إخراج الكلمات العالقة في صدره. حينها، اندفعت صرخة حياة عبر أفق المكان: \"لماذا؟\" حاول إياد التقدم نحوها، مشعلاً بجسده كل ما بوسعه لتهدئتها، لكن في تلك اللحظة، انتفضت حياة كعصفور جريح، وأبعدت نفسها عنه بخطوة، صدى قلبها القديم ينزف من جراحات الماضي. نظراتها كانت تحمل بقايا الجراح التي لم يتم شفاءها بعد، وهي تقول له محذرةً: \"ابتعد عني، ولا تلمسني. أنا لستُ ضعيفة، وصدقني، سأتعامل مع محنتي بنفسي وأكون قوية. أنتَ من لم يعد له مكان في قلبي، وسأكتفي بنسيانك فقط، لأنك لم تُستحق حبّي وثقتي.\". ❝ ⏤وداد جلول
❞ ˝نعم، ما قالته صحيح. لن أكذب عليكِ. لكن صدقيني، تراجعت عن قراري عندما أدركت أنني لن أستطيع العيش بدونكِ.˝
تجمدت ملامح حياة، كأنها تلقت صدمة كهربائية. نظرت إليه بألم، والعتاب يتراقص في عينيها، فتحدثت بصوتٍ مملوئ بالدموع: ˝لماذا إياد؟ ما الذي فعلته لك؟ فقط قل لي، أنا أعطيتك كل ثقتي. لماذا فعلت هذا بي؟˝
ابتلع ريقه مرة أخرى، هذه المرة كان طعم مرارة الأسئلة يختلط في حلقة نفسه. النظرة التي سكنت في عينيها كانت مثل خنجر يغوص في قلبه، وآثار الألم والانكسار كانت تتجلى فيهما، مما جعل لسانه يذوب في صمته، عاجزاً عن إخراج الكلمات العالقة في صدره. حينها، اندفعت صرخة حياة عبر أفق المكان: ˝لماذا؟˝
حاول إياد التقدم نحوها، مشعلاً بجسده كل ما بوسعه لتهدئتها، لكن في تلك اللحظة، انتفضت حياة كعصفور جريح، وأبعدت نفسها عنه بخطوة، صدى قلبها القديم ينزف من جراحات الماضي. نظراتها كانت تحمل بقايا الجراح التي لم يتم شفاءها بعد، وهي تقول له محذرةً: ˝ابتعد عني، ولا تلمسني. أنا لستُ ضعيفة، وصدقني، سأتعامل مع محنتي بنفسي وأكون قوية. أنتَ من لم يعد له مكان في قلبي، وسأكتفي بنسيانك فقط، لأنك لم تُستحق حبّي وثقتي.˝. ❝
❞ يقال تعرف من يحبك ومن يدعى محبتك فى الشدائد ، الشدائد هى التى تكشف الأقنعة ،لأنك فى شدتك تكون فى قمة ضعفك وكأنك مربوط بجنازير من حديد و ظهرك يحمل الكون كله وقدميك تمشى على جمر أما عن قلبك فلا تشعر به اذا كان بين أضلعك حتى النبض صامت كأنه لا ينبض ولا يعيش ، تشك فى كل شئ وتشعر بأن لا شئ يقتل كل شئ بداخلك ، مجرد الكلمات البسيطة لا تجرحك بل تقتلك ،لا تنتظر من أحد شئ ولكن تريد منهم رحمة بك ولحالك المهزوم ، وفى كل هذا الضعف تجد من حولك أو من أحببتهم و ظننت بهم خير لا خير فيهم كأنهم كانوا ينتظروا رؤيتك ضعيفا هاشا وفى هذه اللحظة بالذات يحطموك أكثر ثم يتركونك وحيدا وعندما تعود لنفسك وقوتك سيعود الأصحاب والأحباب والناس كأنهم لم يبيعوك من البداية وكأن شيئا لم يحدث . بقلم علا سمير. ❝ ⏤علا سمير
❞ يقال تعرف من يحبك ومن يدعى محبتك فى الشدائد ، الشدائد هى التى تكشف الأقنعة ،لأنك فى شدتك تكون فى قمة ضعفك وكأنك مربوط بجنازير من حديد و ظهرك يحمل الكون كله وقدميك تمشى على جمر أما عن قلبك فلا تشعر به اذا كان بين أضلعك حتى النبض صامت كأنه لا ينبض ولا يعيش ، تشك فى كل شئ وتشعر بأن لا شئ يقتل كل شئ بداخلك ، مجرد الكلمات البسيطة لا تجرحك بل تقتلك ،لا تنتظر من أحد شئ ولكن تريد منهم رحمة بك ولحالك المهزوم ، وفى كل هذا الضعف تجد من حولك أو من أحببتهم و ظننت بهم خير لا خير فيهم كأنهم كانوا ينتظروا رؤيتك ضعيفا هاشا وفى هذه اللحظة بالذات يحطموك أكثر ثم يتركونك وحيدا وعندما تعود لنفسك وقوتك سيعود الأصحاب والأحباب والناس كأنهم لم يبيعوك من البداية وكأن شيئا لم يحدث .