❞ عندما قرر البيروني بما يعادل أربعون من سنون عمره لما به عن الهند من خبر بالضمنيات والإجمال ,, قد كان في ذلك ما عنه شتات باتساع التنوع الوحدوي ,, بما عنه الإلمام الكلي بأصليات عن الهند ,, لما هو نحو خلاصات مستعرضة بضمانة لنسبة مساحيه لا يمكن أن تفاوت ما أراده من إلمام ,, فاختيارية البيروني هي ما عنها كان ما لم يجد التاريخ بمثله إلماما شمولياُ لحقيقه {تحقيق ما للهند ....} ففيها قد اعتمد {البيروني}علي أصلية مؤسسه بأولوية الحجز التاريخي لما به استشراف القادم بناء علي تنوع الأصليات الفعلية والحقيقية دون إصابات بعطب التلاعب أو الحيازات الخاطئة أو المستحدثة نظراً لأسباب ظاهرها إلزامي ,, بما كان وقتها وترياً ,, وذلك من حيث قدرية بمقابل لذلك سوف تكون للبيروني ما به من عمره أربعون ,, فلا أقل من أن إحاطة صوابيه بها قد كان أو ما به كان ظن للبيروني لما عنه اعدادات المناسب للمغايرة الشمولية الجامعة ,, بمجمل الاستشرافات المجتذبة مما هو مباعد جغرافيا كما الهند ,, بما نعلم جميعاً عن الهند من شمولية كانت ومازالت سواء كما معقد مكاني أو أوتار وقتيه هي التناسبية تماما لما به إلمام عن عمق التاريخ الأرضي ,, بما لا يباعد كم التعدد بما وصوله حدود التناقض فيما بين معاقد مجملها هنديه ...
وهو ما لم يتحقق للبيروني ,, إلا أن المفعل لقياسية عن ذلك يمكن أن تكون ,, فبها كانت فرضية الامتداد المكاني المرتبط بالبيروني ذاته أرضياً من حيث يقينيته أنها بما لا يخالف أهمية المعقد المكاني الخاص بالهند ,, إن لم يكن علي توازي أو تفوق بحسب البيروني ,, بما عنه كان ضمني تخيلي هو الصحيح حال تفعيله آن ذاك من حيث أصلية العمق الخاص بالبيروني مكانياً سواء ادرك أو لم يدرك أهل ذلك المعقد آن ذاك ذلك ,, من حيث إمكاناتهم ,, وهي ما يمكن اسقاط لها آن ذاك بشموليه الحماية العلمية المقيمة لما به تفعيل الاطار الحامي لمن هم من ضمن أو من حول ,, سواء أدركوا ذلك أم لا آن ذاك ,, كذلك سواء التزموا بذلك أم لا ,, من خلال شطحات هي الظاهرة أو المستجنة من خلال محاولات متنوعه لما به نتاج أيا كان نحو مغاير لأصلية المعني الفعلي من وجودهم كما معاقد مكانيه وكذلك كما ذريات ,, فكان سعي البيروني لما به شموليه توثيقيه هي للهند ,, من حيث احتواء هو الأكبر او القوي أو المحيط من حيث اصليته بذلك دون مزايدات ,, وسواء كانت التعددات الهندية بما لها من معتقدات أو توجهات فهي إجمالاً ونظراً لطبيعتها الهندية الأصلية ,, فهي المعتليه بما لها من استراتيجيات خاصة بها في مجمل عنها تكامل الهند ,, بما هي صورة كانت من خلال البيروني ,, وهو ما عليه تأكيد بما عن الهند كمعقد مكاني هو المتعدد كما هو مستعرض ,, إلا انه ومع عمق رحلة البيروني الأربعينية والتي أكدت أن الخلل كان معقد مكاني خاص به آن ذاك ,, ليس في قياسية خاصة بالهند ذلك الخلل المقام علي واهي من أسباب بما عنها كانت وجوبيه لإعلاء ما عنه حزم وحسم لما به توافقية الإخضاع قياسيا بالهند ,, لما عنه وصوليه جامعة معليه لحقيقة المعاقد المكانية ,, بما يؤكد سطوة القوة الحامية مع تناسبية التعددية النمطية المقيمة لما به الهند وصولاً ليومنا الحالي كما تناغميه هي المعلنة والمستترة ,, وفي تناسبية هي الأخرى مرتبطة بمعاملات التنوع الغير محدد لمرجعية شموليه لمجمل الهند آن ذاك وحتي يومنا الحالي ,, إلا أن الاطار الجامع والموسع قانونياً وتفاعلياً هو المحدد كذلك هو ما عليه القيامات الكاملة بما هو للهند ,, وهو ما عليه ومنه حكامات المحيا التعددي بما هو احتواء لما هو تكامل الاختلاف من حيث نظرة أصليه أنه ومهما كان الاختلاف المرجعي فهو المنتمي لأصلية المرجعية المختارة ,, سواء أدرك المختلف ذلك أم لا ,, أو بمعني آخر ,, إلي حين أن يدرك صوابية انتماء هو له لتلك المرجعية الشمولية بما لا يفقده احساسه الذاتي بالتمرد أو التفرد أو الأنا العليا {القياسية هنا علي مدرج بن خلدون المجتمعي} وليس فردياً ,, كذلك بما كان من البيروني نظراً أو تحقيقاً فيما للهند عن ما به إعلاء ظاهر نتاج عنه مخالف تفاعلاً ,, بما يعلي نمطية الخيانة أو الغفلة أو المخاتلة ــ فهو ما لم يتم إنكاره من حيث اتساع التنوع التناقضي ظاهراً ,, وهو ما في عمق له يخبر عن وصوليات قد ترتقي لما به ظهور الوئام التفاعلي أو التنافر أيضا في حيث أن بيت قصيد قد كان للبعض بما عنه استحضار المقيم ,, لما عنه وصول الأمر لحدود الإقصاء الجزئي أو ما عنه تداخلات بها الفوضى لانعدام تمكين الشمولية أوسحق بالهويه{القياسيه والاسقاط هي المرتبطة بالتنوع المجتمعي للهند} ,, وتلك التلازمية هي ما عليها عين ويقين الصواب بما كان ومازال للهند من تحديد الإرادة والضمنيات الموصلة لما به كانت محاولة البيروني لتحقيق ما للهند لقياسية كانت من خلال رحلته الأربعينية ,, بتوجيه الأنماط بناء علي مركزية الصليب المعقوف كما مدلول {تعدديه الاتجاه مع وحدة المركز}لا عمق ,, قد يكون به من الحصافة الوقوفية ,, إلا انها قد تجانب صواب مطلق إن كان له وجود ,, {وقد نعلم من خلال تحفة البيروني بوجود هو لمطلق الصواب}فهي الحاملة لما به تناولات هي الواقع من الأمور آن ذاك ,, بينما قد يكون التفاعل بما عنه منظور أفقي لمجمل الصليب المعقوف وهو ما قد كان ويستمر لمن أراد به مفصليات الطواف من حول مركزية الأصل المفضي لما به نمطية المغايرة الجامعة ,, إلا أن البيروني بمجمل كتابه الماتع {تحقيق ما للهند ,,,,,,} لما يكن به وصول لما عنه مفاد عمق عن أصلية التنوع الخاص بالهند من حيث مركزية الصليب المعقوف أم هو العكس الضمني من ذلك بظاهر هو العكسي من حيث الظاهر بانعدام المركزية مع تعدديه الاتجاه ,,, إلا ان الهند كما ذاتيتها قد أفادت تاريخياً بما عنه فرضية الصواب الجامع لما عنه وصول هو الشمولي وصولاً تحقيقياً لما به الهند المعلومة كوحدة واحده تكامليه قيامية شاء من شاء وأبي من أبي .... ❝ ⏤ميدان مدين
❞ عندما قرر البيروني بما يعادل أربعون من سنون عمره لما به عن الهند من خبر بالضمنيات والإجمال ,, قد كان في ذلك ما عنه شتات باتساع التنوع الوحدوي ,, بما عنه الإلمام الكلي بأصليات عن الهند ,, لما هو نحو خلاصات مستعرضة بضمانة لنسبة مساحيه لا يمكن أن تفاوت ما أراده من إلمام ,, فاختيارية البيروني هي ما عنها كان ما لم يجد التاريخ بمثله إلماما شمولياُ لحقيقه ﴿تحقيق ما للهند ..﴾ ففيها قد اعتمد ﴿البيروني﴾علي أصلية مؤسسه بأولوية الحجز التاريخي لما به استشراف القادم بناء علي تنوع الأصليات الفعلية والحقيقية دون إصابات بعطب التلاعب أو الحيازات الخاطئة أو المستحدثة نظراً لأسباب ظاهرها إلزامي ,, بما كان وقتها وترياً ,, وذلك من حيث قدرية بمقابل لذلك سوف تكون للبيروني ما به من عمره أربعون ,, فلا أقل من أن إحاطة صوابيه بها قد كان أو ما به كان ظن للبيروني لما عنه اعدادات المناسب للمغايرة الشمولية الجامعة ,, بمجمل الاستشرافات المجتذبة مما هو مباعد جغرافيا كما الهند ,, بما نعلم جميعاً عن الهند من شمولية كانت ومازالت سواء كما معقد مكاني أو أوتار وقتيه هي التناسبية تماما لما به إلمام عن عمق التاريخ الأرضي ,, بما لا يباعد كم التعدد بما وصوله حدود التناقض فيما بين معاقد مجملها هنديه ..
وهو ما لم يتحقق للبيروني ,, إلا أن المفعل لقياسية عن ذلك يمكن أن تكون ,, فبها كانت فرضية الامتداد المكاني المرتبط بالبيروني ذاته أرضياً من حيث يقينيته أنها بما لا يخالف أهمية المعقد المكاني الخاص بالهند ,, إن لم يكن علي توازي أو تفوق بحسب البيروني ,, بما عنه كان ضمني تخيلي هو الصحيح حال تفعيله آن ذاك من حيث أصلية العمق الخاص بالبيروني مكانياً سواء ادرك أو لم يدرك أهل ذلك المعقد آن ذاك ذلك ,, من حيث إمكاناتهم ,, وهي ما يمكن اسقاط لها آن ذاك بشموليه الحماية العلمية المقيمة لما به تفعيل الاطار الحامي لمن هم من ضمن أو من حول ,, سواء أدركوا ذلك أم لا آن ذاك ,, كذلك سواء التزموا بذلك أم لا ,, من خلال شطحات هي الظاهرة أو المستجنة من خلال محاولات متنوعه لما به نتاج أيا كان نحو مغاير لأصلية المعني الفعلي من وجودهم كما معاقد مكانيه وكذلك كما ذريات ,, فكان سعي البيروني لما به شموليه توثيقيه هي للهند ,, من حيث احتواء هو الأكبر او القوي أو المحيط من حيث اصليته بذلك دون مزايدات ,, وسواء كانت التعددات الهندية بما لها من معتقدات أو توجهات فهي إجمالاً ونظراً لطبيعتها الهندية الأصلية ,, فهي المعتليه بما لها من استراتيجيات خاصة بها في مجمل عنها تكامل الهند ,, بما هي صورة كانت من خلال البيروني ,, وهو ما عليه تأكيد بما عن الهند كمعقد مكاني هو المتعدد كما هو مستعرض ,, إلا انه ومع عمق رحلة البيروني الأربعينية والتي أكدت أن الخلل كان معقد مكاني خاص به آن ذاك ,, ليس في قياسية خاصة بالهند ذلك الخلل المقام علي واهي من أسباب بما عنها كانت وجوبيه لإعلاء ما عنه حزم وحسم لما به توافقية الإخضاع قياسيا بالهند ,, لما عنه وصوليه جامعة معليه لحقيقة المعاقد المكانية ,, بما يؤكد سطوة القوة الحامية مع تناسبية التعددية النمطية المقيمة لما به الهند وصولاً ليومنا الحالي كما تناغميه هي المعلنة والمستترة ,, وفي تناسبية هي الأخرى مرتبطة بمعاملات التنوع الغير محدد لمرجعية شموليه لمجمل الهند آن ذاك وحتي يومنا الحالي ,, إلا أن الاطار الجامع والموسع قانونياً وتفاعلياً هو المحدد كذلك هو ما عليه القيامات الكاملة بما هو للهند ,, وهو ما عليه ومنه حكامات المحيا التعددي بما هو احتواء لما هو تكامل الاختلاف من حيث نظرة أصليه أنه ومهما كان الاختلاف المرجعي فهو المنتمي لأصلية المرجعية المختارة ,, سواء أدرك المختلف ذلك أم لا ,, أو بمعني آخر ,, إلي حين أن يدرك صوابية انتماء هو له لتلك المرجعية الشمولية بما لا يفقده احساسه الذاتي بالتمرد أو التفرد أو الأنا العليا ﴿القياسية هنا علي مدرج بن خلدون المجتمعي﴾ وليس فردياً ,, كذلك بما كان من البيروني نظراً أو تحقيقاً فيما للهند عن ما به إعلاء ظاهر نتاج عنه مخالف تفاعلاً ,, بما يعلي نمطية الخيانة أو الغفلة أو المخاتلة ــ فهو ما لم يتم إنكاره من حيث اتساع التنوع التناقضي ظاهراً ,, وهو ما في عمق له يخبر عن وصوليات قد ترتقي لما به ظهور الوئام التفاعلي أو التنافر أيضا في حيث أن بيت قصيد قد كان للبعض بما عنه استحضار المقيم ,, لما عنه وصول الأمر لحدود الإقصاء الجزئي أو ما عنه تداخلات بها الفوضى لانعدام تمكين الشمولية أوسحق بالهويه﴿القياسيه والاسقاط هي المرتبطة بالتنوع المجتمعي للهند﴾ ,, وتلك التلازمية هي ما عليها عين ويقين الصواب بما كان ومازال للهند من تحديد الإرادة والضمنيات الموصلة لما به كانت محاولة البيروني لتحقيق ما للهند لقياسية كانت من خلال رحلته الأربعينية ,, بتوجيه الأنماط بناء علي مركزية الصليب المعقوف كما مدلول ﴿تعدديه الاتجاه مع وحدة المركز﴾لا عمق ,, قد يكون به من الحصافة الوقوفية ,, إلا انها قد تجانب صواب مطلق إن كان له وجود ,, ﴿وقد نعلم من خلال تحفة البيروني بوجود هو لمطلق الصواب﴾فهي الحاملة لما به تناولات هي الواقع من الأمور آن ذاك ,, بينما قد يكون التفاعل بما عنه منظور أفقي لمجمل الصليب المعقوف وهو ما قد كان ويستمر لمن أراد به مفصليات الطواف من حول مركزية الأصل المفضي لما به نمطية المغايرة الجامعة ,, إلا أن البيروني بمجمل كتابه الماتع ﴿تحقيق ما للهند ,,,,,,﴾ لما يكن به وصول لما عنه مفاد عمق عن أصلية التنوع الخاص بالهند من حيث مركزية الصليب المعقوف أم هو العكس الضمني من ذلك بظاهر هو العكسي من حيث الظاهر بانعدام المركزية مع تعدديه الاتجاه ,,, إلا ان الهند كما ذاتيتها قد أفادت تاريخياً بما عنه فرضية الصواب الجامع لما عنه وصول هو الشمولي وصولاً تحقيقياً لما به الهند المعلومة كوحدة واحده تكامليه قيامية شاء من شاء وأبي من أبي. ❝
❞ 🔻5-محطة معالجة مياه الصرف الصحي
🔆المعالجة الأبتدائية:-
2️⃣قناة المدخل Approach Channel
🔹تسمى أحياناً قناة التوصيل
⬅️الغرض من قناة المدخل:-
🔹هي تقوم بنقل المياه من غرفة التهدئة إلى أول وحدات المعالجة( المصافي)
⬅️أبعاد قناة المدخل:-
🔹 يتحدد طولها من الموقع العام للمحطة حيث يتراوح بين (2~3 متر)
🔹تكون السرعه الافقيه فيها (0.6 ~ 1.2 م/ث)
🔹مقطعها مستطيل أو مربع (العرض ≥ العمق)
🔹يحسب ميلها من معادلة ماننج حيث يؤخذ ثابت ماننج حسب نوع وحالة المادة التي تصنع منها القناة
🔹ترتفع حوائطها بمسافة( 0.4~1 متر) عن أقصى منسوب متوقع للمياه داخلها وغالبا ما يتساوى هذا المنسوب مع منسوب حوائط غرفة التهدئة
🔹 يراعى أن يكون عمق قناة المدخل الكلي أكبر من عمق الفواقد في المصافي( 20 ~ 30 سم) بالإضافة إلى عمق فواقد هدار قياس التصرف إن وضع على نفس القناة (20 ~ 30 سم لكي يعمل كهدار حر). ❝ ⏤عادل عبد الموجود تقي
❞ 🔻5-محطة معالجة مياه الصرف الصحي
🔆المعالجة الأبتدائية:-
2️⃣قناة المدخل Approach Channel
🔹تسمى أحياناً قناة التوصيل
⬅️الغرض من قناة المدخل:-
🔹هي تقوم بنقل المياه من غرفة التهدئة إلى أول وحدات المعالجة( المصافي)
⬅️أبعاد قناة المدخل:-
🔹 يتحدد طولها من الموقع العام للمحطة حيث يتراوح بين (2~3 متر)
🔹تكون السرعه الافقيه فيها (0.6 ~ 1.2 م/ث)
🔹مقطعها مستطيل أو مربع (العرض ≥ العمق)
🔹يحسب ميلها من معادلة ماننج حيث يؤخذ ثابت ماننج حسب نوع وحالة المادة التي تصنع منها القناة
🔹ترتفع حوائطها بمسافة( 0.4~1 متر) عن أقصى منسوب متوقع للمياه داخلها وغالبا ما يتساوى هذا المنسوب مع منسوب حوائط غرفة التهدئة
🔹 يراعى أن يكون عمق قناة المدخل الكلي أكبر من عمق الفواقد في المصافي( 20 ~ 30 سم) بالإضافة إلى عمق فواقد هدار قياس التصرف إن وضع على نفس القناة (20 ~ 30 سم لكي يعمل كهدار حر). ❝
❞ بعتلي رسالة بيقولي...تيجي نكمل الخطوبة.
=وأنتِ قولتيله أي؟
مردتش علية.
=يا راجل عليا انا بردو! أنتِ بتهزري أكيد! طبعًا وافقتي؟
بالعكس...مش بفكر أرجع.
=لي بقي أن شاء الله! أنتِ فاكرة حصل اي لما انفصلتوا؟ زينة أنتِ أكيد مش في وعيك!
تصدقي انا اكتشفت أن بيه عايشه، ومن غيره عايشه عادي.
= طيب ي ست زينة تقدري تقوليلي لي لحد دلوقتي مرجعتيش تدي دروسك زي الاول و..
تاكلي كيكة؟
=زينة!
هقوم اجيب طبقين كيكة.
= منا مش هسيبك النهاردة لو روحتي فين، يعني هتقنعيني إنك مش لسه عايزاه؟!
تصدقي أنتِ معقدة قومي يا بت من جنبي روحي روحي.
=زينة أنتِ كدة بتخدعي نفسك، يعني عاجبك حالك دلوقتي؟
ماله حالي!
=ماله حالك! على طول سرحانة، معانا ومش معانا، دايمًا في الاوضة، حتي مبقتيش تهتمي بنفسك ولا بشكلك زي الاول، تقدري تقوليلي آخر مرة ع...
كل ده ملوش علاقة باللي حصل، الشكل ده شيء ظاهري، مش مقياس يعني، الفكرة أن الأول كنت بهتم برأي الناس، دلوقتي لأ.
= يعني مش بتفكري ...
نهائيًا
= طب ما تديه فرصة جديدة.
استنفذ كل الفرص للأسف.
= أنا حقيقي مش مصدقة! فين زينة اللي كانت تليفونها٢٤ساعة بتكلمه و...
تقدري تقوليلي هو كان فين لما كنت بعيش اسوء أيام حياتي؟! كان فين لما كنت بموت لوحدي كل يوم؟! كان فين لما كله كان عارف إن الدنيا ملطشة معايا من كل ناحية؟!كان فين لما كان عني الاكتئاب وصل بيا لأقصى مراحله لدرجة إن كنت هعمل حاجه مينفعش فيها الندم؟! كان فين هاا؟!
= يمكن ك..
مفيش يمكن، كان عارف كل حاجه، جي يظهر لما الدنيا بدأت تتعدل، لما تخطيت كل حاجه لوحدي؟! اللي ميبقاش معايا وانا في اسوء حالاتي...ميستاهلش يبقي معايا وأنا بخير.
= زينة أنا...
يلا ي ستي ناكل لينا طبقين كيكة إنما اي.. حكاية، مش عارفة مكنتش بعرف أعملها ازاي، من مكاسب القاعدة لوحدي دي هاا خلي بالك.
#قصص تُروى من وراء الابواب
#شهد مُسعد\"إيِلانَا\". ❝ ⏤شهد مسعد
=لي بقي أن شاء الله! أنتِ فاكرة حصل اي لما انفصلتوا؟ زينة أنتِ أكيد مش في وعيك!
تصدقي انا اكتشفت أن بيه عايشه، ومن غيره عايشه عادي.
= طيب ي ست زينة تقدري تقوليلي لي لحد دلوقتي مرجعتيش تدي دروسك زي الاول و.
تاكلي كيكة؟
=زينة!
هقوم اجيب طبقين كيكة.
= منا مش هسيبك النهاردة لو روحتي فين، يعني هتقنعيني إنك مش لسه عايزاه؟!
تصدقي أنتِ معقدة قومي يا بت من جنبي روحي روحي.
=زينة أنتِ كدة بتخدعي نفسك، يعني عاجبك حالك دلوقتي؟
ماله حالي!
=ماله حالك! على طول سرحانة، معانا ومش معانا، دايمًا في الاوضة، حتي مبقتيش تهتمي بنفسك ولا بشكلك زي الاول، تقدري تقوليلي آخر مرة ع..
كل ده ملوش علاقة باللي حصل، الشكل ده شيء ظاهري، مش مقياس يعني، الفكرة أن الأول كنت بهتم برأي الناس، دلوقتي لأ.
= يعني مش بتفكري ..
نهائيًا
= طب ما تديه فرصة جديدة.
استنفذ كل الفرص للأسف.
= أنا حقيقي مش مصدقة! فين زينة اللي كانت تليفونها٢٤ساعة بتكلمه و..
تقدري تقوليلي هو كان فين لما كنت بعيش اسوء أيام حياتي؟! كان فين لما كنت بموت لوحدي كل يوم؟! كان فين لما كله كان عارف إن الدنيا ملطشة معايا من كل ناحية؟!كان فين لما كان عني الاكتئاب وصل بيا لأقصى مراحله لدرجة إن كنت هعمل حاجه مينفعش فيها الندم؟! كان فين هاا؟!
= يمكن ك.
مفيش يمكن، كان عارف كل حاجه، جي يظهر لما الدنيا بدأت تتعدل، لما تخطيت كل حاجه لوحدي؟! اللي ميبقاش معايا وانا في اسوء حالاتي..ميستاهلش يبقي معايا وأنا بخير.
= زينة أنا..
يلا ي ستي ناكل لينا طبقين كيكة إنما اي. حكاية، مش عارفة مكنتش بعرف أعملها ازاي، من مكاسب القاعدة لوحدي دي هاا خلي بالك.
❞ لماذا أكتب الروايات وأوزعها مجانًا؟
لطالما كنت أؤمن أن الكتابة ليست مجرد مهنة، ولا هي وسيلة للربح فحسب، بل هي رسالة، امتداد لروح الكاتب، وجسر يصل بينه وبين القارئ. منذ اللحظة التي بدأت فيها الكتابة، لم يكن هدفي جمع الأموال أو تحقيق مبيعات قياسية، بل كنت أسعى إلى شيء أعمق، إلى تأثير حقيقي يلامس القلوب ويحرك العقول.
الكتابة ليست سلعة، بل رسالة
أنا لا أكتب لمجرد الكتابة، بل أكتب لأن هناك أفكارًا يجب أن تُقال، ومشاعر يجب أن تُنقل، وعوالم يجب أن تُبنى داخل عقول القرّاء. الرواية بالنسبة لي ليست مجرد قصة تُروى، بل هي وسيلة لطرح الأسئلة، لاستفزاز الفكر، لإيقاظ الأحاسيس النائمة داخل الإنسان. لهذا، لا أرى في الكتاب مجرد منتج يُباع في الأسواق، بل أراه رسالة تستحق أن تصل إلى الجميع دون قيد أو شرط.
لأن الأدب حق للجميع
لطالما كنت أؤمن بأن القراءة ليست رفاهية يجب أن يدفع ثمنها القارئ، بل هي حق أساسي لكل إنسان. لا ينبغي للمال أن يكون عائقًا بين القارئ والكتاب، ولا ينبغي أن تُحرم العقول المتعطشة للمعرفة لمجرد أنها لا تستطيع الشراء. لذلك، اخترت أن أوزع رواياتي مجانًا، لأنني أريدها أن تصل لكل من يبحث عنها، لكل من يحتاج إلى كلمة تمنحه الأمل، أو فكرة توقظه من سباته.
التأثير أهم من الربح
بالنسبة لي، النجاح لا يُقاس بعدد النسخ المباعة، بل بعدد القرّاء الذين تأثروا بكلماتي، بعدد القلوب التي اهتزت بمشاعري، بعدد الأرواح التي وجدت في كلماتي عزاءً أو إلهامًا. إن سعادة الكاتب الحقيقية ليست في حساب مصرفي ممتلئ، بل في رسالة تصل من قارئ مجهول يقول فيها: \"لقد غيرتني روايتك.\"
لأنني لا أستطيع إلا أن أكتب
الكتابة بالنسبة لي ليست خيارًا، بل هي جزء مني، حاجة لا يمكنني إنكارها. أكتب لأن هناك قصصًا يجب أن تُروى، وأكتب لأنني أريد أن أترك أثرًا، أريد أن أصنع فرقًا، ولو بكلمة واحدة. لهذا، ستظل رواياتي متاحة للجميع، بلا مقابل، لأنها ليست ملكي وحدي، بل ملك لكل من يجد فيها شيئًا من نفسه.. ❝ ⏤محمود عمر جمعة
❞ لماذا أكتب الروايات وأوزعها مجانًا؟
لطالما كنت أؤمن أن الكتابة ليست مجرد مهنة، ولا هي وسيلة للربح فحسب، بل هي رسالة، امتداد لروح الكاتب، وجسر يصل بينه وبين القارئ. منذ اللحظة التي بدأت فيها الكتابة، لم يكن هدفي جمع الأموال أو تحقيق مبيعات قياسية، بل كنت أسعى إلى شيء أعمق، إلى تأثير حقيقي يلامس القلوب ويحرك العقول.
الكتابة ليست سلعة، بل رسالة
أنا لا أكتب لمجرد الكتابة، بل أكتب لأن هناك أفكارًا يجب أن تُقال، ومشاعر يجب أن تُنقل، وعوالم يجب أن تُبنى داخل عقول القرّاء. الرواية بالنسبة لي ليست مجرد قصة تُروى، بل هي وسيلة لطرح الأسئلة، لاستفزاز الفكر، لإيقاظ الأحاسيس النائمة داخل الإنسان. لهذا، لا أرى في الكتاب مجرد منتج يُباع في الأسواق، بل أراه رسالة تستحق أن تصل إلى الجميع دون قيد أو شرط.
لأن الأدب حق للجميع
لطالما كنت أؤمن بأن القراءة ليست رفاهية يجب أن يدفع ثمنها القارئ، بل هي حق أساسي لكل إنسان. لا ينبغي للمال أن يكون عائقًا بين القارئ والكتاب، ولا ينبغي أن تُحرم العقول المتعطشة للمعرفة لمجرد أنها لا تستطيع الشراء. لذلك، اخترت أن أوزع رواياتي مجانًا، لأنني أريدها أن تصل لكل من يبحث عنها، لكل من يحتاج إلى كلمة تمنحه الأمل، أو فكرة توقظه من سباته.
التأثير أهم من الربح
بالنسبة لي، النجاح لا يُقاس بعدد النسخ المباعة، بل بعدد القرّاء الذين تأثروا بكلماتي، بعدد القلوب التي اهتزت بمشاعري، بعدد الأرواح التي وجدت في كلماتي عزاءً أو إلهامًا. إن سعادة الكاتب الحقيقية ليست في حساب مصرفي ممتلئ، بل في رسالة تصل من قارئ مجهول يقول فيها: ˝لقد غيرتني روايتك.˝
لأنني لا أستطيع إلا أن أكتب
الكتابة بالنسبة لي ليست خيارًا، بل هي جزء مني، حاجة لا يمكنني إنكارها. أكتب لأن هناك قصصًا يجب أن تُروى، وأكتب لأنني أريد أن أترك أثرًا، أريد أن أصنع فرقًا، ولو بكلمة واحدة. لهذا، ستظل رواياتي متاحة للجميع، بلا مقابل، لأنها ليست ملكي وحدي، بل ملك لكل من يجد فيها شيئًا من نفسه. ❝